logo
هذا ما قاله امين عام حزب الله بمناسبة رحيل الامام الخميني.

هذا ما قاله امين عام حزب الله بمناسبة رحيل الامام الخميني.

التحريمنذ 2 أيام

قال الأمين العام لحـ.ـزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم بمناسبة ذكرى رحيل الإمام الخميني 'إننا نعيش إشعاعات نور الإسلام المحمدي الأصيل، ونعيش الإيمان والطهر والإخلاق ورفض الظلم والاحـ.ـتلال والتبعية'.
وأضاف سماحته 'نعيش الأمل بانتصار الحقّ على الباطل بعدما أنجز هذا القائد الرباني نقل إيران من استبداد الشاه وطاغوت أميركا الى رحاب الجمهورية الاسلا مية الإيرانية المستقلة والعزيزة وناصرة المستضعفين في العالم، وخاصة المـ..ـقاومة لتحرير فلسـ.ـطين والقدس الشريف'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اختراق ناعم يهدد الأمن القومي.. كيف ينسج الإخوان المسلمون خيوطهم في فرنسا؟
اختراق ناعم يهدد الأمن القومي.. كيف ينسج الإخوان المسلمون خيوطهم في فرنسا؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

اختراق ناعم يهدد الأمن القومي.. كيف ينسج الإخوان المسلمون خيوطهم في فرنسا؟

كانت صفعة بريجيت ماكرون لزوجها فضحية ستعمر طويلا، لكنها تزامنت مع خطر يتربص بفرنسا والغرب، ويُهدد من خلاله الإخوان المسلمون في فرنسا مفاصل الدولة، ويسابقون الزمن من أجل ترسيخ "الإسلام السياسي" في عاصمة النور وجيرانها، وخلق قاعدة شعبية تهدد وفق وصف الإليزيه التماسك الوطني الفرنسي. فرنسا تحذر من ما وصفته بنظام "الأسلمة"، والداخلية الفرنسية تعرض تقريرا من 76 صفحة، تقول فيه باختصار: إن تنظيم الإخوان المسلمين "تغلغل" في مختلف أوجه الحياة الفرنسية، فكيف حدث هذا وكيف سيكون رد حكومة ماكرون؟ "الاختراق الناعم" في فرنسا، يُقدر عدد المسلمين بحوالي 6 ملايين نسمة، مما يجعلها الدولة الأوروبية ذات أكبر جالية مسلمة، ومنذ عام 2019، تضاعف عدد أعضاء جماعة الإخوان من 50 إلى 100 ألف، وفقا للمركز العربي لدراسات التطرف عام 2024، تعمل هذه الأعداد على التغلغل في مفاصل الدولة بشتى الطرق، فتُشير التحقيقات إلى أن الجماعة تستخدم حوالي 20 صندوقا لجمع التبرعات، تُدار بواسطة شبكة من الجمعيات غير الربحية، على رأسها "اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا" و"جمعية مسلمي فرنسا". على طريقة الاختراق الناعم كما يصفه البعض، تحاول الجماعة أن تفرض وجودها عبر إنشاء مؤسسات تعليمية وثقافية تُروج لأيديولوجياتها، فتحاول أن تفرض فكرها تحت حجة التعليم، وهذا ما رصدته السلطات الفرنسية مؤخرا، عبر فسخ الدولة لعقودها مع مؤسسات تعليمية مثل "ثانوية ابن رشد" في مدينة ليل و"ثانوية الكندي" قرب ليون. يقول تقرير الداخلية الفرنسية الذي نقلته مؤخرا صحيفة "لو فيغارو"، إن هناك 280 جمعية مرتبطة بجماعة الإخوان تنشط في مجالات متنوعة بفرنسا، تشمل الأعمال الخيرية والتعليم والنشاطات المهنية والشبابية، ترأس الجماعة دائرة ضيقة محاطة بالسرية وتتهيكل في قيادة هرمية الشكل، تتألف نواتها الصلبة من 400 شخص ولا يزيد عددهم في أقصى الحالات على 1000 شخص، بينما باتت تمثل أماكن العبادة الخاصة بالجماعة التي افتُتحت بين عامي 2010 و2020 ما نسبته 10 % من إجمالي دور العبادة في فرنسا، بواقع 45 من أصل 447 دارا، بُنيت خلال هذه الفترة. آليات التمويل والنفوذ السياسي تُعتبر الجمعيات والمنظمات الإسلامية في فرنسا من أبرز وسائل جماعة الإخوان للتأثير السياسي، وتضم فرنسا أكثر من 250 جمعية إسلامية وفق المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات، منها 51 جمعية تُدار من قبل الإخوان المسلمين، من بين هذه الجمعيات : • اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا (UOIF) : يُعتبر الواجهة الرئيسة للجماعة في البلاد. • جمعية "الإيمان والممارسة": تُركز على نشر الفكر الإخواني بين الشباب. • مركز الدراسات والبحوث حول الإسلام: يُعتبر مركزا فكريا يروج لأيديولوجيات الجماعة. • معهد ابن سينا لتخريج الأئمة: يُسهم في تدريب الأئمة وفقا للفكر الإخواني. لا تعتمد الجماعة على مصدر واحد للتمويل، لكن تمثل الصناديق الخيرية أبرز هذه المصادر، ومنها : • الصندوق الأوروبي للنساء المسلمات: يركز على قضايا المرأة وفقًا للفكر الإخواني. • صندوق الكندي: يُستخدم لتمويل أنشطة دينية وثقافية. • صندوق Apogée : يُعتبر من أبرز الصناديق التي تم تجميدها من قبل السلطات الفرنسية. أيضا، يمكن للحوالات الفردية أن تلعب دورا في عملية التمويل، إضافة لتلقي الجماعة دعما من الحكومة الفرنسية أحيانا، وفقا لقانون 1901 الفرنسي الذي يؤكد على حرية العقيدة، تحت قيود خدمة المصلحة العامة للبلاد، ويتيح هذا التمويل اتساع رقعة الجماعة وانخراطها في مختلف مجالات الحياة الفرنسية، ومنها العمل السياسي. وبينما يساعد دستور الحكم في فرنسا على تقليص نفوذ الجماعة، يحدث العكس في دول أخرى، ففي بريطانيا مثلا، يُعتبر النظام الديمقراطي بيئة خصبة لنشاط الجماعة، حيث يُقدر أن المسلمين في بريطانيا يمتلكون القدرة على تحديد نتائج الانتخابات في حوالي 31 دائرة انتخابية، و هذا النفوذ السياسي يعطي للجماعة تأثيرا على الأحزاب السياسية، بما في ذلك حزب العمال والمحافظين. شل "الإخوان المسلمين" ماليا أثار التقرير الأخير حفيظة ماكرون الذي وبخ وزراءه بسبب انعدام الحلول، فحددت السلطات حوالي 15 صندوقا تستخدم لتمويل مبادرات خاصة، ونفذت 9 قرارات حل قضائي لصناديق تمويل في 6 محافظات 8 منها مرتبطة بالإخوان من أصل 18 إجراء قضائيا بينما تسعى للمزيد، وهو الهدف الأولي الذي تعمل عليه الحكومة الفرنسية عبر شل الجماعة ماليا وقطع سبل الإمداد المادي عنها. هي خطوة ستغير خطط الجماعة في فرنسا، وتجلعها بالضرورة أكثر سرية، ما يعني بأنها ستخلق تحديات جديدة لأجهزة الأمن في فرنسا خاصة وأوروبا على وجه العموم، من أجل مواجهة مشروع يكبر يوميا، وإذا كانت فرنسا في الواجهة اليوم، فإن ألمانيا وهولندا وبلجيكا وغيرها، قد تصبح في قلب المخطط بلحظة واحدة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"السرية كبيرة".. ماذا يفعل "حزب الله" تنظيمياً؟
"السرية كبيرة".. ماذا يفعل "حزب الله" تنظيمياً؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

"السرية كبيرة".. ماذا يفعل "حزب الله" تنظيمياً؟

بـ"سرية تامة"، يتعاطى "حزب الله" مع أي معلومة تتعلّق بـ"بناء قدراته الأمنية والعسكرية"، فهو لا يريد أن يكشف أي أمرٍ على هذا الصعيد حتى لأقرب الناس ضمن بيئته، والسبب في ذلك اهتزاز الثقة المُطلقة بأي شخص كان، والأمر هذا تعزز أكثر بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان. انصرف "حزب الله" باتجاه تأهيل واقعه الأمني داخلياً، وتكشف معلومات "لبنان24" أنَّ الحزب يعمل على نطاقين متلازمين، الأول وهو تأمين القاعدة الأمنية الجديدة والتي تتركز على عدم استهداف قيادات بارزة، فيما الثاني يرتبط باكتشاف العملاء واحداً تلو الآخر لتنقية القاعدة الحزبية الداخلية تجنباً للخروقات الإسرائيلية. ينقلُ أحد المتابعين لأجواء الحزب تفاصيل لافتة فيقول إن الحزب يُجري اختبارات صارمة أكثر من السابق لاختيار الأشخاص الراغبين بالإنضمام إليه، فيما التركيز على الجانب النفسي بشكل دقيق. في المقابل، تلفت المصادر إلى أنَّ من يُشرف على كل ذلك هو مجموعة من الكوادر ذات "الأقدمية" لكن هوياتهم غير معروفة. إذاً.. ماذا يريد "حزب الله" أن يقول بهذه الخطوات؟ أولاً، يتبين أن الحزب يسعى لإخراج بنية أمنية جديدة تتصارع مع إسرائيل. أيضاً، فإن "الحزب" يحتاج إلى إثبات وجوده أمنياً، وما يجري هو أنه بين الحين والآخر يتم تسريب كلام عن تعزيز القوة الأمنية والترويج لأنباء خطوات يتخذها "حزب الله"، والهدف منها هو إشاعة الأمن والأمان في أوساط الجماهير لاسيما بعد الخسائر التي تحققت إبان الحرب. كل هذه الأمور تقود الأمر نحو استنتاج واحد وهو أنَّ "حزب الله" بات يرسم نسخة جديدة منه قادرة على التكيف مع الأوضاع، لكن في الوقت نفسه ينأى بنفسه عن الحديث عن أي خطوة تتخذه، والأساس هو عدم منح العدو الإسرائيلي أي إشارة لخطط جديدة قيد التنفيذ. لهذا السبب، وفق المصادر، فإن أمين عام "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم لم يذكر في أي من خطاباته مسألة طريقة تعزيز الواقع الأمني داخل الحزب، ما يعني أن الأخير لا يريد منح السكان "فائض القوة" الذي كان موجوداً سابقاً. إزاء كل ذلك، يرتبط تصريح "حزب الله" بشأن ما يجري، فهو لا يريد تعميق أي صراع مع إسرائيل "حالياً" لأن أهدافه العسكرية مختلفة وهي تأهيل البنية التحتية للحزب وزيادة مخزونه العسكري، ناهيك عن تأهيل اتصالاته مجدداً، والأهم تفعيل الرقابة الصارمة داخلياً. أما على صعيد الإنتساب، فإن "حزب الله" لا يقبل أي طلب بسرعة، ولهذا السبب يضيق هامش "عملاء إسرائيل الجُدد" الراغبين بالتغلغل داخل "حزب الله" بشكل أساسي لانتزاع أسرار ونقلها إلى الخارج، والأمر هذا قد ينجح تارة ومرة أخرى لا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

فضل الله: لبنان لا يُبنى بمنطق الإقصاء والعزل وعلينا التصرّف كإطفائيين لإسقاط ثقافة الكراهية
فضل الله: لبنان لا يُبنى بمنطق الإقصاء والعزل وعلينا التصرّف كإطفائيين لإسقاط ثقافة الكراهية

الشرق الجزائرية

timeمنذ 18 ساعات

  • الشرق الجزائرية

فضل الله: لبنان لا يُبنى بمنطق الإقصاء والعزل وعلينا التصرّف كإطفائيين لإسقاط ثقافة الكراهية

عقد العلّامة السيّد علي فضل الله لقاءً حواريًا في المركز الإسلامي الثقافي في حارة حريك، تحدث فيه عن «العصبية وآثارها السلبية في المجتمع»، ومن ثم أجاب خلاله على عدد من الأسئلة والاستفسارات… في البداية، تحدث فضل الله عن موقف الإسلام من العصبية، حيث أكد ان «الاسلام رفض منطق العصبيات سواء كانت عصبيّاتٍ عائليّةً، أو حزبية او شخصية أو مناطقية وغير ذلك»، مشيرا إلى أن «العصبيّة تجعل الإنسان يتحرّك غرائزيّاً، وتدفعه إلى أن يعادي كل الذين يختلف معهم»، مؤكدا أن «الإسلام اعتبر المتعصّب لا يحمل قيم الإسلام فهو يدعي احتكار الحقّ والحقيقة، وأنّه يملك اليقين والرّؤية الواضحة ويمثل الدين أو المذهب والوطن». وأضاف: «المجتمعات البشريَّة عرفت منطق التعصّب في كل مراحلها سواء على مستوى الأفراد والجماعات، بين عائلةٍ وعائلة، أو مدينةٍ ومدينة، وبين دولةٍ ودولة، أو بين شعبٍ وشعب، أو طائفةٍ وطائفة»، مشيرا إلى أن «التعصّب ليس من الفطرة الإنسانية، بل هو من عمل الشيطان. لذلك، لا يجتمع التعصّب والدّين تحت سقفٍ واحدٍ، ولا مع الحسّ الإنساني. وقد يتعصب الإنسان لاعتباراتٍ دنيوية زائفة لجاهٍ هنا أو زعامةٍ هناك أو مصلحةٍ خاصة ويقيم الحواجز مع من يختلف معهم»، مشيرا إلى أن «الاختلاف في الرأي أو في السياسة وغير السياسة هو حقّ مشروع، ولكن ما ليس مشروعاً، أن يحوّل أحدنا هذا الحقّ إلى منصّة لإطلاق الشّتائم أو التصريحات المستفزة أو التّشكيك في وطنية هذا المكون او ذاك…». وشدد على «ضرورة أن نحبّ الّذين نلتقي معهم، لنؤكّد مواقع اللّقاء على القيم والمبادئ، ونحبّ الّذين نختلف معهم، من أجل تأكيد لغة التّواصل والحوار، ونحبّ كلّ النّاس وبحيث نعمل على ان نحاصر كل الذين يفسدون لهم الحياة عندما لا يكون هناك مجالٌ لإصلاحهم». ورأى أن «المشكلة في واقعنا لم تكن أبداً من تنوّع الطّوائف والمذاهب والأحزاب، بل عندما نغلق الأبواب على بعضنا البعض، وننصب الحواجز والمتاريس فلا نتعارف ولا نتلاقى، ويرفض كلّ منّا الآخر برغم كلّ الإيجابيات الّتي تكون عنده، ونخسر كلّ ذلك الجوّ التعارفيّ الإيجابيّ، وهذا ما جعل الآخرين ينجحون في تعميق الهوّة في ما بيننا، من خلال العصبيّات الّتي تمزّقنا وتعمي أبصارنا عمّا يراد لنا». وقال: «تعالوا لأجل أن نفكّر بعقلٍ وتقوى ومسؤوليّة، وسنجد أنّ هناك أكثر من فرصةٍ للتّكامل والتّعاون والوصول إلى أهدافنا الكبيرة. وإعلاء ثقافة السّلام، والتصرّف كإطفائيّين، لإسقاط ثقافة الكراهية التي يروج لها البعض ويحرض عليها ويستخدم كل الوسائل من اجل تحقيق مصالحه الخاصة والذاتية». وختم: «هذا الوطن لا يبنى بمنطق التعصب وسياسة الإقصاء والعزل لهذا المكون او ذاك بل بتضافر جهود جميع أبنائه وتكاتفهم لمواجهة كل الضغوط التي تمارس ضد هذا الوطن فنحن جربنا في السابق سياسة العزل فماذا اثمرت الا القتل والتمزيق والانقسام داعيا إلى عدم تكرار تجربة الماضي حتى لا نندم من جديد وندمر بلدنا ونجعله ساحة للصراعات والفتن بدلا من ان يكون واحة للتلاقي والمحبة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store