logo
'الإذاعة' تطلق بثًا وطنيًا غدًا بمناسبة ذكرى الاستقلال

'الإذاعة' تطلق بثًا وطنيًا غدًا بمناسبة ذكرى الاستقلال

صراحة نيوزمنذ 13 ساعات

صراحة نيوز ـ أعلنت إذاعة المملكة الأردنية الهاشمية، وموجاتها التابعة: راديو عمان FM وإذاعة إربد الكبرى، عن إطلاق بث وطني مشترك يمتد لـ16 ساعة يوم غدٍ الأحد، من الساعة الثامنة صباحًا وحتى منتصف الليل، إحياءً للذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة.
وأشارت الإذاعة إلى مشاركة نخبة من الإذاعات الأردنية الوطنية في هذا البث، وهي: إذاعة الجامعة الأردنية، وفصحى FM، وهوا عمان، وصوت الجنوب، وصوت العقبة، وإذاعة جامعة الطفيلة التقنية، وصوت مادبا، وصوت الكرك، وهلا FM، وجيش FM، وإذاعة لقاء، وصوت جامعة المفرق، وصوت الزرقاء، وراديو البلد، وإذاعة القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، وسياحة FM، في تلاحم إذاعي يجسد وحدة الرسالة الإعلامية الوطنية وروح الانتماء لراية الوطن.
ولفتت الإذاعة إلى إطلاقها، من العاصمة ومن جميع محافظات الشمال والجنوب، أكبر شبكة من المندوبين والمراسلين لتغطية أجواء الاحتفالات الرسمية والشعبية في مختلف المحافظات والمدن، بهدف توثيق مشاهد الفخر والفرح بصوت الوطن.
وأشارت إلى أن هذه التغطية ستُبث عبر منصات التواصل الاجتماعي والصفحات الرسمية للإذاعة، لتصل إلى كل أردني في الداخل والخارج، ولتروي حكاية الاستقلال بصوت محبّيها، وبقلب الأردن النابض.
وقال مدير الإذاعة، مهند الصفدي، إن الإذاعة دأبت منذ تأسيسها على الاحتفال بذكرى الاستقلال، فهي لم تكن يومًا مجرد وسيلة إعلام، بل كانت وستبقى صوت الوطن وراوية حكايات مجده.
وأضاف: 'نحن مستمرون هذا العام، كما في كل عام، في مواكبة هذه المناسبة العزيزة من خلال تغطية شاملة ومتكاملة، وبث وطني مشترك مع نخبة من الإذاعات الأردنية الشريكة، في صورة تعبّر عن وحدة الإعلام الأردني الوطني.'
وتابع: 'تماشيًا مع توجهات الدولة في رقمنة الإعلام، وجّهنا الكوادر المعنية إلى نقل الجهد المبذول عبر الأثير إلى الفضاء الرقمي، ليتفاعل معنا الأردنيون في كل مكان عبر منصات التواصل الاجتماعي، ولتكون احتفالات الاستقلال حاضرة في كل بيت وشاشة وهاتف.'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لافتة 'ضخمة' تثير جدلا بين الأميركيين
لافتة 'ضخمة' تثير جدلا بين الأميركيين

صراحة نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • صراحة نيوز

لافتة 'ضخمة' تثير جدلا بين الأميركيين

صراحة نيوز ـ أثارت لافتة ضخمة مثبة على مبنى وزارة الزراعة الأميركية، للرئيس دونالد ترامب، حالة من الجدل بين الأميركيين. وقد تم تركيب اللافتة الأسبوع الماضي، إلى جانب أخرى للرئيس الأسبق، أبراهام لينكولن، وذلك احتفالا بالذكرى 163 لتأسيس الوزارة، وستبقى 'لبضعة أشهر قادمة'، بحسب ما ذكره مدير الاتصالات في الوزارة سيث دبليو كريستنسن لصحيفة 'واشنطن بوست'. وذكر كريستنسن: 'وزارة الزراعة لديها الكثير لتتذكره'، مشيرا إلى احتفالات يوم الذكرى، ويوم العلم، والرابع من يوليو، بالإضافة إلى عيد تأسيس الوزارة. وأضاف: 'اللافتات على واجهة المبنى تخلد هذه اللحظات في التاريخ الأميركي، وتُقر برؤية وقيادة مؤسس الوزارة، أبراهام لينكولن، وأفضل من دافع عن المزارعين ومربي الماشية الأميركيين، الرئيس ترامب'. ويظهر الرئيسان على الحديقة التي تمتد من مبنى الكابيتول إلى نصب واشنطن التذكاري، والتي تستقطب أكثر من خمسة وعشرين مليون زيارة سنويا. خارج مبنى وزارة الزراعة، تراوحت ردود الفعل تجاه المشهد الجديد من الحيرة إلى الاشمئزاز إلى الإعجاب. قالت جيسيكا ستيفنز، 53 عاما: 'لقد أفسدوا مبناي المفضل'. وأضافت: 'الأمر يتعلق بالناس، لا بالسياسة'. وعلق البيت الأبيض، الشهر الماضي، لوحة لترامب وهو يرفع قبضته بعد محاولة اغتياله العام الماضي خلال حملته في باتلر، بنسلفانيا، لتحل محل صورة للرئيس باراك أوباما. كما وُضعت نسخة من صورة ترامب الجنائية على غلاف صحيفة 'نيويورك بوست' داخل إطار ذهبي قرب المكتب البيضاوي. وتوقف فرانك آب، 68 عاما، وابتسم عندما رأى اللافتتين، وقال، وهو قد صوت لترامب ثلاث مرات: 'ها هو ترامب، أحتاج صورة'، وأضاف: 'أؤيده في السياسة الخارجية، والسياسة الداخلية، والموقف من الهجرة'. بينما قال بوب جونز، 71 عاما، من سكان أنابوليس، عندما رآهما: 'سخيف'، فيما وقفت ستيفنز، التي تسكن في ألكساندريا، على مقربة وقالت: 'أشعر بالإحراج رغم كوني جمهورية سابقا' مرّ تشيس فورستي، 22 عاما، ووالدته على دراجتيهما، وكانا يزوران المنطقة من شمال ولاية نيويورك للاحتفال بتخرجه من الجامعة، وقال: 'لا توجد كلمة تصف ليس فقط الإحراج بل أيضا الحزن الذي أشعر به'. وأضاف: 'من المفترض أن تكون وزارة الزراعة مؤسسة من أجل الناس، من أجل الصحة والسلامة. وهذا الشخص ليس من كبار المدافعين عن البحث العلمي المهم'.

ولي العهد يعيد نشر مقطع تشويقي عن وثائقي "نشمي"
ولي العهد يعيد نشر مقطع تشويقي عن وثائقي "نشمي"

جهينة نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • جهينة نيوز

ولي العهد يعيد نشر مقطع تشويقي عن وثائقي "نشمي"

تاريخ النشر : 2025-05-24 - 11:49 am اعاد ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، نشر مقطع تشويقي عن وثائقي "نشمي" عبر تطبيق انستغرام. ويعرض الوثائقي على شاشتي القناة الأولى والقناة الرياضية في التلفزيون الأردني قريبا. تابعو جهينة نيوز على

نحن افضل العرب رغما عن انف الحاقدين ...
نحن افضل العرب رغما عن انف الحاقدين ...

جهينة نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • جهينة نيوز

نحن افضل العرب رغما عن انف الحاقدين ...

تاريخ النشر : 2025-05-24 - 01:01 pm المستشار عمر الصمادي والله في علاه ما تربينا على الجحود ولا نقض العهود ولا عرفنا التقية ولا الخيانة ، ولا انتظرنا رد معروف او جزاء على فضل وجميل، ورثنا باختيارنا وارادتنا تركة امة عاشت شعوبها الويلات تحت نير الاحتلال العثماني منذ عام 1517 إلى عام 1918 نحو 400 عام ، من الظلم والمذابح والقهر والضرائب والجندرمة الاجبارية " السخرة" و"الخوازيق" و"التجهيل" والسلب وكل ما يخطر في البال من ممارسات تنم عن الحقد، الى ان جاء فجر الامة وتحررها على يد الهاشميين ومعهم احرار الامة والقبائل الاردنية الممتدة. نفخر ونعتز بهويتنا الاردنية العروبية ... ولكن !!!!! حان الوقت لنلتفت الى اردنيتنا، وعقيدتنا الوطنية، ويكفينا طيبة واحتضان للاخر، وصلت الى درجة لا تحتمل لا بل اصبحت غير مقبولة وطنيا. لا يهمني معرفة اسم من القى العلم، واهان رمزه وكسر رايته، بقدر ما انا قلق واحاذر من "شذاذ افاق" يعيشون بيننا ويتماهون فينا ونكاد نثق بهم حد تسليم رقابنا، بثقة عمياءءء، وهم يترقبون ساعة مواتية سيلقون فيها بكل اردني في جرف لا يخرج منه . لكل مسؤول ...لا يجوز ان يمر ما حدث مرور والسلام، وليست الحادثة والجريمة بعينها مدار بحث ولا علاج ولكنها افكار بغيضة نتنة زرعت في العقول والقلوب، ونمت مع الزمن وترعرت وسط التفات الى ما لا يهم ، وانشغال عن جوهر البناء الفكري والبناء الوطني للاجيال تربويا وعمليا . في الاستقلال ومناسبات العز ترفع الشعوب راياتها ، ومن امتدت يده لاهانة العلم ليعامل بلا رحمة ولا شفقة ولا ادنى تفكير . انشروا اسمائهم الكريهة وبالتحقيق معهم برروا فعلهم بقولهم كذا وكذا ... لا تستحوا عليهم ، لا تعتقدوا ان التستر عليهم او الشفقة بهم رحمة، ولا حكمة ولا فضيلة... بل هي سذاجة وهوان وتصريح لغيرهم باطالة اليد بعد ان طال اللسان. ثم من يعطين اسم دولة واحد يستطيع الاردن ان يشدد بها ظهره؟ لا تستهينوا بما حدث...فما زال بيدنا القول الفصل وسيبقى بعون الله تابعو جهينة نيوز على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store