فرنسا ترسل طائرة عسكرية لإجلاء مواطنيها من إسرائيل
سرايا - أعلنت ، الأحد، أنها قررت إرسال طائرة عسكرية من طراز "إيه 400 إم" لإجلاء مواطنيها الراغبين بمغادرة.
وقال بيان مشترك صادر عن وزارتي الخارجية والدفاع الفرنسيتين، أوردته وكالة "فرانس برس"، إن رحلات الإجلاء "من مطار بن غوريون في إسرائيل إلى قبرص" ستنطلق بعد الحصول على الموافقة الإسرائيلية، وستشكل دعمًا للرحلات المدنية العاملة حاليًا من عمان.
ويوم الخميس الماضي، صرح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، بأن باريس تستعد لمساعدة مواطنيها في إسرائيل وإيران على المغادرة، وفق "رويترز".
وأضاف بارو للصحفيين أنه سيجري تجميع حافلات بحلول نهاية الأسبوع، لنقل الفرنسيين غير القادرين على الوصول من إيران إلى الحدود الأرمينية أو التركية ومنها إلى مطارات هذين البلدين.
والأسبوع الماضي، حاول مئات الأجانب مغادرة إسرائيل عبر البحر إلى قبرص، وسط تصاعد الهجمات الصاروخية الإيرانية، وفق صحيفة "هآرتس" العبرية.
وبحسب الصحيفة، فإن عددًا من الأشخاص بدأوا بالفعل باستخدام يخوت صغيرة انطلقت من موانئ هرتسيليا، حيفا، وعسقلان، في رحلات تنقل مجموعات لا تتجاوز عشرة أشخاص، مقابل دفع آلاف الدولارات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
طهران تدرس الرد على واشنطن بعد هجومها على مواقعها النووية
جو 24 : تبادلت إيران وإسرائيل الضربات الجوية والصاروخية، في وقت يتأهب فيه العالم الاثنين، لرد طهران على الهجوم الأميركي على مواقعها النووية، في حين أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب فكرة تغيير النظام في الجمهورية الإسلامية. وتعهدت إيران بالدفاع عن نفسها الأحد، بعد يوم واحد من انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في أكبر عمل عسكري غربي ضد البلاد منذ ثورتها الإسلامية عام 1979، على الرغم من الدعوات إلى ضبط النفس والعودة إلى الدبلوماسية من جميع أنحاء العالم. وأشار خبراء إلى أن صور الأقمار الصناعية التجارية أشارت إلى أن الهجوم الأميركي يوم السبت على منشأة فوردو النووية الإيرانية تحت الأرض ألحق أضرارًا بالغة أو دمّر الموقع المدفون بعمق وأجهزة الطرد المركزي المخصبة لليورانيوم التي يضمها، لكن حالة الموقع لا تزال غير مؤكدة. وفي أحدث تعليقاته على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن الضربات الأميركية، قال ترامب: "لحقت أضرار جسيمة بجميع المواقع النووية في إيران". وكتب على موقع "تروث سوشيال": "الضرر الأكبر وقع تحت مستوى سطح الأرض". وكان ترامب قد دعا إيران في وقت سابق إلى التخلي عن أي رد انتقامي، وقال إن على الحكومة "أن تصنع السلام الآن" وإلا "ستكون الهجمات المستقبلية أكبر بكثير وأسهل بكثير". وقال رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال دان كين للصحفيين إن الولايات المتحدة أطلقت 75 قذيفة دقيقة التوجيه، بما في ذلك قنابل خارقة للتحصينات، وأكثر من 24 صاروخ توماهوك على ثلاثة مواقع نووية إيرانية. وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إنه لم يتم الإبلاغ عن أي زيادة في مستويات الإشعاع خارج المواقع بعد الضربات الأميركية. وقال رافائيل جروسي، المدير العام للوكالة، لشبكة (سي.إن.إن) إنه من غير الممكن بعد تقييم الأضرار التي حدثت تحت الأرض. وقال مصدر إيراني رفيع المستوى لـ "رويترز" إن معظم اليورانيوم عالي التخصيب في فوردو نُقل إلى مكان آخر قبل الهجوم. ولم تتمكن "رويترز" من تأكيد هذا الادعاء على الفور. وأطلقت طهران، التي تؤكد أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فحسب، وابلًا من الصواريخ على إسرائيل في أعقاب الهجوم الأميركي، مما أدى إلى إصابة العشرات وتدمير مبانٍ في تل أبيب. لكنها لم تنفذ تهديداتها الرئيسة بالانتقام، باستهداف القواعد الأميركية أو منع شحنات النفط من المرور عبر مضيق هرمز. وقد تؤدي محاولة عرقلة إمدادات النفط في الخليج عن طريق إغلاق المضيق إلى ارتفاع أسعار النفط العالمية بشكل كبير، وعرقلة الاقتصاد العالمي، والانجرار إلى صراع مع الأسطول الخامس الضخم للبحرية الأميركية المتمركز في الخليج. قفزت أسعار النفط اليوم الاثنين إلى أعلى مستوياتها منذ كانون الثاني. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.88 دولار أو 2.44% إلى 78.89 دولار للبرميل في الساعة 11:22 بتوقيت غرينتش. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.87 دولار أو 2.53% إلى 75.71 دولار. ووافق البرلمان الإيراني على خطوة إغلاق المضيق، الذي تشترك فيه إيران مع سلطنة عُمان والإمارات العربية المتحدة. وقالت قناة "برس تي في" الإيرانية إن إغلاق المضيق يتطلب موافقة المجلس الأعلى للأمن القومي، وهي هيئة يرأسها شخص يعيّنه الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي. وقال كين إن الجيش الأميركي زاد من حماية قواته في المنطقة، بما في ذلك في العراق وسوريا. وأصدرت وزارة الخارجية الأميركية تنبيهًا أمنيًا لجميع المواطنين الأميركيين في الخارج، داعية إياهم إلى "توخي المزيد من الحذر". ولدى الولايات المتحدة بالفعل قوة كبيرة في الشرق الأوسط، إذ تمتلك ما يقرب من 40 ألف جندي وسفنًا حربية يمكنها إسقاط صواريخ العدو. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن عن إطلاق صاروخ من إيران في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين، قائلًا إن الدفاعات الإسرائيلية اعترضته. ودوّت صفارات الإنذار في تل أبيب وأجزاء أخرى من وسط إسرائيل. واستهدفت إيران مرارًا وتكرارًا تل أبيب الكبرى، وهي منطقة حضرية يقطنها حوالي أربعة ملايين نسمة، وهي المركز التجاري والاقتصادي لإسرائيل، حيث توجد أيضًا أصول عسكرية مهمة. وذكرت وكالات الأنباء الإيرانية أنه تم تفعيل الدفاعات الجوية في مناطق وسط طهران لمواجهة "أهداف معادية"، وأن الضربات الجوية الإسرائيلية أصابت بارشين، موقع مجمع عسكري جنوب شرقي العاصمة. تغيير النظام أثار ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال" الأحد فكرة تغيير النظام في إيران. وقال: "ليس من الصواب سياسيًا استخدام مصطلح 'تغيير النظام'، لكن إن لم يكن النظام الإيراني الحالي قادرًا على جعل إيران عظيمة مرة أخرى، فلم لا يكون هناك تغيير للنظام؟". وجاء منشور ترامب بعد أن أكد مسؤولون في إدارته، بمن فيهم نائب الرئيس الأميركي جيه. دي. فانس ووزير الدفاع بيت هيجسيث، أنهم لا يعملون على الإطاحة بالحكومة الإيرانية. وتحدث المسؤولون الإسرائيليون، الذين بدأوا الأعمال القتالية بهجوم مفاجئ على إيران في 13 حزيران، بشكل متزايد عن طموحهم للإطاحة بالمؤسسة الدينية الإسلامية الشيعية المتشددة. ومن المتوقع أن يجري وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو اليوم الاثنين. ويرتبط الكرملين بشراكة استراتيجية مع إيران، ولكن تربطه أيضًا علاقات وثيقة مع إسرائيل. وفي حديثه في اسطنبول الأحد، قال عراقجي إن بلاده ستنظر في جميع الردود الممكنة، ولن تكون هناك عودة إلى الدبلوماسية قبل أن ترد. وندّدت وزارة الخارجية الروسية بالهجمات الأميركية، التي قالت إنها تقوّض معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. وقالت: "خطر اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط، الذي تعصف به بالفعل أزمات متعددة، ازداد بشكل كبير". واجتمع مجلس الأمن الدولي أمس الأحد لمناقشة الضربات الأميركية، في الوقت الذي اقترحت فيه روسيا والصين وباكستان أن يتبنى المجلس، المكوّن من 15 عضوًا، قرارًا يدعو إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في الشرق الأوسط. وأبلغ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مجلس الأمن أن القصف الأميركي في إيران يمثل منعطفًا خطيرًا في المنطقة، وحثّ على العودة إلى المفاوضات بشأن برنامج إيران النووي. رويترز تابعو الأردن 24 على

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
أكسيوس: ترامب سيجتمع مع فريقه للأمن القومي
عمون - نقلت وكالة رويترز، عن موقع أكسيوس، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيجتمع مع فريقه للأمن القومي الساعة 1 من ظهرا، الاثنين لمناقشة نتائج الهجوم على إيران. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد أعلن ليل السبت - الأحد، أن الجيش الأميركي نفذ "هجوما ناجحا جدا" على 3 مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. وقال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشال" "أتممنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان". وتوالت ردود الفعل دولية على الضربات الإميركية على مواقع نووية وعسكرية. ويترقب العالم رد إيران بعد أن هاجمت الولايات المتحدة المواقع النووية الإيرانية الرئيسية، لتنضم بذلك إلى إسرائيل في أكبر عمل عسكري غربي يستهدف إيران منذ 1979. وأطلقت إسرائيل فجر الجمعة 13 حزيران 2025، هجوما واسع النطاق على إيران استهدف مواقع عسكرية ونووية؛ وأسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين، مؤكدة امتلاك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف على "نقطة اللاعودة". وردّت إيران التي تنفي نيتها تطوير أسلحة نووية، بإطلاق عشرات الصواريخ على إسرائيل، مؤكدة استهداف منشآت عسكرية.


Amman Xchange
منذ 2 ساعات
- Amman Xchange
أميركا تدخل حرب إسرائيل وإيران... فما المتوقع لأسواق النفط الاثنين؟
واشنطن: «الشرق الأوسط» يتوقع المستثمرون أن يؤدي الهجوم الأميركي على مواقع نووية إيرانية إلى ارتفاع حاد في أسعار النفط، وتدفق مفاجئ نحو الأصول الآمنة، بينما يقيّمون كيف ستؤثر أحدث موجة تصعيد للتوترات في الاقتصاد العالمي، وفق «رويترز». وأشارت ردود الفعل في أسواق الأسهم بالشرق الأوسط، والتي تتداول، يوم الأحد، إلى أن المستثمرين يفترضون سيناريو حميداً، حتى مع تكثيف إيران لهجماتها الصاروخية على إسرائيل رداً على التدخل الأميركي المفاجئ والعميق في الصراع. وصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب الهجوم بأنه «نجاح عسكري مذهل» في خطاب متلفز للأمة، وقال إن «منشآت إيران الرئيسية لتخصيب اليورانيوم قد دُمرت بالكامل». وأضاف أن الجيش الأميركي قد يستهدف أهدافاً أخرى في إيران إذا لم توافق البلاد على السلام. ومن جانبها، أعلنت إيران أنها تحتفظ بجميع الخيارات للدفاع عن نفسها، وحذرت من «عواقب دائمة». رد فعل الأسواق والضبابية المحيطة بالصراع قال مستثمرون إنهم يتوقعون أن يؤدي التدخل الأميركي إلى عمليات بيع في أسواق الأسهم وطلب محتمل على الدولار وأصول الملاذ الآمن الأخرى عند إعادة فتح الأسواق الرئيسية، الاثنين، لكنهم أشاروا أيضاً إلى أن الكثير من الغموض لا يزال يكتنف مسار الصراع، وفق «رويترز». وعلّق مارك سبيندل، كبير مسؤولي الاستثمار في «بوتوماك رير كابيتال»: «أعتقد أن الأسواق ستكون في حالة تأهب مبدئياً، وأعتقد أن النفط سيفتتح على ارتفاع». وأضاف: «ليس لدينا أي تقييم للأضرار، وسيستغرق ذلك بعض الوقت. على الرغم من أنه وصف هذا الأمر بأنه (انتهى)، فإننا منخرطون. ماذا سيأتي بعد ذلك؟». وتابع: «أعتقد أن حالة عدم اليقين ستغلف الأسواق، حيث سيتعرض الأميركيون في كل مكان الآن للخطر. سيرفع ذلك من حالة عدم اليقين والتقلب، خصوصاً في النفط». بينما توقعت «كبلر» أن تفتتح أسعار النفط على فجوة صعودية حادة تتراوح بين 7 في المائة و10 في المائة مع ارتفاع أقساط المخاطرة. أضافت: «لكن يجب عدم الانخداع بهذا الارتفاع الأولي؛ فقد لا يستمر طويلاً». سعر الإيثر مؤشر واحد لكيفية رد فعل الأسواق في الأسبوع المقبل كان سعر الإيثر، ثاني أكبر عملة مشفرة ومقياس جديد لمشاعر المستثمرين الأفراد بعد البيتكوين، الذي باتت المؤسسات تحتفظ به بشكل كبير. وانخفض الإيثر بنسبة 5 في المائة، يوم الأحد، ليصل إجمالي خسائره منذ الضربات الإسرائيلية الأولى على إيران في 13 يونيو (حزيران) إلى 13 في المائة. ومع ذلك، بدت معظم أسواق الأسهم الخليجية غير قلقة من الهجمات التي وقعت في الصباح الباكر، حيث ارتفعت المؤشرات الرئيسية في قطر والسعودية والكويت بشكل طفيف، بينما وصل المؤشر الرئيسي لتل أبيب في إسرائيل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق. أسعار النفط والتضخم الشاغل الرئيسي للأسواق سيتركز حول التأثير المحتمل للتطورات في الشرق الأوسط على أسعار النفط وبالتالي على التضخم؛ فارتفاع التضخم يمكن أن يضعف ثقة المستهلكين، ويقلل من فرصة تخفيضات أسعار الفائدة على المدى القريب. قال سول كافونيك، محلل الطاقة البارز في شركة أبحاث الأسهم MST Marquee في سيدني، إن «السيناريو الأكثر ترجيحاً قد يشهد رداً إيرانياً يستهدف المصالح الأميركية في الشرق الأوسط... أو مضايقة مرور السفن عبر مضيق هرمز». وأضاف كافونيك: «يعتمد الكثير على كيفية رد إيران في الساعات والأيام المقبلة، لكن هذا قد يضعنا على مسار نحو 100 دولار للنفط إذا ردت إيران كما هددت من قبل». بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت القياسي العالمي بنسبة تصل إلى 18 في المائة منذ 10 يونيو، مسجلة أعلى مستوى لها في نحو 5 أشهر عند 79.04 دولار يوم الخميس، لم يتغير مؤشر ستاندرد آند بورز 500 كثيراً، بعد انخفاض أولي عند إطلاق إسرائيل هجماتها على إيران في 13 يونيو. في تعليقات بعد إعلان ترمب عن الضربات، قال جيمي كوكس، الشريك الإداري في «هاريس فاينانشال غروب»، إن أسعار النفط من المرجح أن ترتفع بشكل حاد مع الأخبار الأولية. لكن كوكس قال إنه يتوقع أن تستقر الأسعار في غضون أيام قليلة، حيث يمكن أن تؤدي الهجمات إلى سعي إيران لاتفاق سلام مع إسرائيل والولايات المتحدة. وقال: «مع هذا الاستعراض للقوة والتدمير الكامل لقدراتها النووية، فقدوا كل نفوذهم، ومن المرجح أن يضغطوا على زر الهروب نحو اتفاق سلام». ويحذر الاقتصاديون من أن ارتفاعاً درامياً في أسعار النفط يمكن أن يضر باقتصاد عالمي مرهق بالفعل بسبب تعريفات ترمب الجمركية. تقلبات الأسهم والدولار مع ذلك، تشير التواريخ إلى أن أي تراجع في الأسهم قد يكون عابراً. ففي المتوسط، انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.3 في المائة في الأسابيع الثلاثة التي تلت بدء الصراع، لكنه كان أعلى بنسبة 2.3 في المائة في المتوسط بعد شهرين من الصراع. يمكن أن يكون للتصعيد في الصراع تداعيات متباينة على الدولار الأميركي، الذي تراجع هذا العام وسط مخاوف بشأن تراجع «الاستثنائية الأميركية». قال ستيف سوسنيك، كبير استراتيجيي السوق في «آي بي كيه آر» في غرينتش، كونيتيكت: «هل نشهد هروباً إلى الأمان؟ هذا سيشير إلى انخفاض العوائد وقوة الدولار». وأضاف: «من الصعب تخيل أن الأسهم لن تتفاعل سلباً، والسؤال هو إلى أي مدى. سيعتمد ذلك على رد الفعل الإيراني، وما إذا كانت أسعار النفط سترتفع».