
عاجل.. زلزال يضرب القاهرة وعددٍ من المحافظات
شعر عدد كبير من المواطنين بالقاهرة والجيزة والقليوبية وبعض المحافظات، منذ قليل بهزة أرضية .
وتعمل الشبكة القومية للزلازل من خلال 70 محطة تم اختيار أماكنهم بدقة فى ضوء التاريخ الزلزالى لمصر كلها وأصبح مستحيل حدوث أى زلزال دون تسجيله ورصده مهما كانت قوته حتى لو كان أقل من الصفر.
والشبكة القومية للزلازل من أحدث الشبكات الموجودة فى العالم ومصر من أوائل الدول على مستوى العالم وشمال أفريقيا والشرق الأوسط فى هذا المجال، حيث يعود تاريخها لأكثر من 150 سنة ولدينا أكبر تاريخ زلزالى على مستوى العالم يعود لأكثر من 5 آلاف سنة، على الرغم من أن رصد الزلازل بدأ مع بداية القرن العشرين ولكن الحضارة المصرية القديمة وتاريخ الزلازل فى كتب التاريخ كلها تعود تاريخها لأكثر من 5 آلاف سنة وهو ما يعطى ثقل وقوة لمصر فى رصد والتعامل مع مثل هذه الظواهر الطبيعية.
وعن تصنيف مصر ووضعها عالميا بين المناطق الأكثر عرضة للزلازل، فمصر بعيدة كل البعد عن الأحزمة الزلزالية، حيث أن هناك 7 أحزمة زلزالية معروفة على مستوى العالم ومصر بعيدة عنها، ولكن مصر بقربها من بعض المناطق النشطة زلزاليا مثل خليج العقبة وخليج السويس والبحر الأحمر يجعلنا نتأثر ببعض الزلازل متوسطة القوى ومرونة المجتمع المصرى حاليا لتلقى الصدمة العامل الحاكم لتقليل الخسائر الناتجة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الطبيعة تكشر عن أنيابها بالزلازل والفيضانات.. المركز الأوروبى يحذر من وقوع تسونامى بعد زلزال كريت.. وفيضانات تاريخية فى أستراليا.. وأخرى أدت لمصرع 3 أشخاص فى فرنسا.. وإجلاء الآلاف فى الأرجنتين جراء العواصف
في العقود الأخيرة، لم تصبح الكوارث الطبيعية أكثر تواترا فحسب، بل أصبحت أيضا أكثر شدة، ويُعزى هذا الاتجاه، الذي يُثير قلق العلماء والمنظمات الدولية، إلى مجموعة من العوامل الطبيعية والبشرية، مثل تغير المناخ وزيادة النشاط الزلزالي ، تؤثر الأعاصير والزلازل والفيضانات وموجات الحر بشكل متزايد على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. وأصدر المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل تحذيرا من احتمال وقوع تسونامي على الساحل اليوناني عقب زلزال بقوة 6.2 درجة ضرب جزيرتي كريت وسانتوريني اليونانيتين الخميس، ويؤثر التنبيه أيضًا على سواحل تركيا وإيطاليا. وذكرت هيئة المسح الجيولوجي أن مركز الزلزال كان على بعد 82 كيلومترا شمال شرقي هيراكليون، عاصمة جزيرة كريت، على عمق 64 كيلومترا، ولم تبلغ السلطات حتى الآن عن وقوع إصابات أو أضرار محتملة، وفقا لصحيفة 20 مينوتوس الإسبانية . وفي فبراير الماضي، ضربت المنطقة سلسلة من مئات الزلازل، مما تسبب في هجرة السكان المحليين والسياح، وخاصة من سانتوريني، إحدى الوجهات الأكثر شعبية في اليونان. ويبدو أن النشاط الزلزالي يعود إلى حركة الصفائح التكتونية على طول صدع نيدروس تحت الماء، الواقع بين سانتوريني وأمورجوس، وليس إلى البركانين في المنطقة، لكن هذا لا يعني أن الهزات الأرضية لا يمكن أن تؤدي إلى إحياء النشاط البركاني، كما يحذر الخبراء. زلزال جديد شرق كريت دون خسائر وتحذيرات من تضاعف خطر التسونامي بسبب التغير المناخي وفي 14 مايو ، تم تسجيل زلزال آخر بقوة 6 درجات على مقياس ريختر شرق جزيرة كريت ، ورغم أن الزلزال شعر به سكان الجزر الأخرى القريبة، وكذلك في أثينا وتركيا، إلا أنه لم يسبب أي أضرار. ويلعب الاحتباس الحراري دوراً رئيسياً في هذا السيناريو، وبالإضافة إلى التسبب في ذوبان الأنهار الجليدية وما ينتج عنه من ارتفاع في مستوى سطح البحر، فإن تغير المناخ يمكن أن يؤدي أيضاً إلى تكثيف حجم التأثيرات التي يمكن أن تحدثها موجة تسونامي على المناطق الساحلية. ولم تكن الزلازل فقط التي تثير القلق فى العالم ، بل أيضا الفيضانات ، حيث أن تعرض عدد من الدول لفيضانات فى نفس الوقت ، مثل استراليا والأرجنتين وأيضا منطقة ريفييرا الفرنسية. وحذرت السلطات الأسترالية من أن شخصين لقيا حتفهما وفُقد اثنان آخران بسبب فيضانات تاريخية على الساحل الشرقي للبلاد، في حين من المتوقع هطول المزيد من الأمطار الغزيرة في المنطقة، وتم إنقاذ أكثر من 500 شخص من المياه في ولاية نيو ساوث ويلز، شمال سيدني. وتواجه المنطقة أمطارا غزيرة منذ الثلاثاء الماضى ، متجاوزة أرقام الفيضانات القياسية المسجلة في عامي 1921 و1929. وأعلن رئيس وزراء ولاية نيو ساوث ويلز كريستوفر مينز أن بعض المناطق قد تشهد هطول ما يصل إلى 30 سنتيمترا من الأمطار خلال الـ24 ساعة المقبلة. صدرت إخطارات إلى 50 ألف من السكان للاستعداد للإخلاء أو العزل بسبب الفيضانات، محذرة: "نحن نستعد لمزيد من الأخبار السيئة". وقال مفوض الإطفاء والإنقاذ جيريمي فيوتريل إنه تم انتشال جثة رجل يبلغ من العمر 63 عاما من منزل غمرته المياه في موتو، نيو ساوث ويلز، بعد ظهر الأربعاء. سيقوم الطبيب الشرعي بتحديد ما إذا كانت الحالة الطبية السابقة لعبت دورا في الوفاة، كما تم العثور على جثة رجل آخر، في الثلاثينيات من عمره، في مياه الفيضانات صباح الخميس، وفقا لبيان للشرطة. اختفى هذا الرجل أثناء محاولته عبور تقاطع مغمور بالمياه ليلة الأربعاء. وتشمل المجتمعات المتضررة تاري، وكيمبسي، وبورت ماكواري، وكوفس هاربور، وبلينجين في نيو ساوث ويلز. وأشار أحد المسؤولين إلى أن مدينة تاري تلقت خلال 24 ساعة فقط أمطارًا تعادل ما تهطل في شهر كامل. وفى فرنسا ، أدى الفيضانات التي اجتاحت منطقة الريفييرا الفرنسية ، إلى مصرع 3 أشخاص وفقدان اثنين، وتم العثور على زوجين مسنين متوفيين داخل سيارتهما في منطقة كافاليير، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية. وجرفت المياه السيارة أثناء محاولتهما مغادرة منزليهما، بحسب النيابة العامة. كما تم العثور على امرأة أخرى ميتة داخل سيارتها في بلدية فيداوبان، و تسببت مياه الأمطار في أضرار واسعة النطاق في المنطقة، مما أدى إلى تعطيل قطارين إقليميين على الأقل، وإغراق الشوارع، وانقطاع الكهرباء والمياه. نشر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على موقع X أن شخصين ما زالا في عداد المفقودين بعد الفيضانات. كما هو الحال فى الأرجنتين ، فقد عانى سكان عدد من المدن من آثار الأمطار والعواصف التي شهدتها بونيس آيريس خلال الأسبوع الماضى ، وتم إجلاء أكثر من 2500 شخص حتى الآن، في حين من المتوقع استمرار هطول الأمطار. خلفت الأمطار الغزيرة التي ضربت مقاطعة بوينس آيرس مشهدًا مدمرًا في العديد من البلدات، حيث غمرت المياه الشوارع وأجلت آلاف الأسر. أصدرت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية تنبيهات في مدينة بوينس آيرس ونصف المقاطعة بسبب وصول العواصف، مما أدى إلى فيضانات كبيرة مع إجلاء 2500 شخص وتضرر 30 منطقة. ورغم أن هيئة الأرصاد الجوية الوطنية أعلنت تحذيرا من العاصفة، إلا أن العواقب تسببت في صدمة بين سكان مختلف البلدات المتضررة. استمر هطول الأمطار الغزيرة بشكل مطرد، مما تسبب في تعرض العديد من البلدات لفيضانات شديدة. وتأثرت أيضًا العديد من الطرق، مما أدى إلى توقف العديد من الحافلات التي تقل الأطفال والمراهقين، وفقًا لباتريشيا بولريتش، وزيرة الأمن، التي وصلت إلى زاراتي هذا السبت مع وزير الدفاع لويس بيتري. منذ بدء هطول الأمطار، سقط ما يزيد عن 400 ملم من المياه. أنشأت الحكومة الإقليمية، بقيادة أكسل كيسيلوف، قيادة للحوادث في مركز عمليات بونتي 12 في لا ماتانزا لتنسيق جهود المساعدة. وتتولى هذه القيادة، تحت إشراف وزير الأمن خافيير ألونسو، مسؤولية مراقبة الوضع وتقديم الدعم للبلديات المتضررة.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
هزة أرضية جديدة تضرب جزيرة كريت اليونانية (بؤرة الزلازل)
وكالات سجلت جزيرة كريت اليونانية هزة أرضية الآن، الجزيرة التي تشهد نشاطا زلزاليا بشكل مستمر وتعد «بؤرة الزلازل». وبحسب المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل فإن الهزة الأرضية التي تأثرت بها جزيرة كريت اليونانية بلغت قوتها نحو 3.6 درجة على مقياس ريختر.


اليوم السابع
منذ 12 ساعات
- اليوم السابع
هزة أرضية يشعر بها سكان القاهرة الكبرى (تحديث)
شعر سكان القاهرة الكبرى وبعض المحافظات بـ هزة أرضية منذ قليل. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى منشورات تفيد بشعورهم بـ هزة أرضية. تحديث: كشف الدكتور شريف الهادي، رئيس الشبكة القومية للزلازل ، أنه حتى الآن تم تسجيل حوالي 15 تابع لـ زلزال كريت الذى حدث صباح اليوم وكانت قوته 6.24 ريختر. وطمأن رئيس الشبكة القومية للزلازل، فى تصريحات خاصة لـ" اليوم السابع"، المواطنين أن التوابع التى تم تسجيلها لزلزال كريت قوتهم أقل من 3.5 ريختر ولم يشعر بهم أحد. وسجلت محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل والتابعة للمعهد يوم الخميس الموافق 2025/05/22 هزة أرضية في جزيرة كريت على بعد 499 كيلومتر شمال مرسى مطروح وكانت بياناتها كالتالي:- تاريخ الحدوث 2025/05/22 وقت الحدوث: 06:19:38 صباحا بالتوقيت المحلي القوة : 6.24 درجة على مقياس ريختر خط العرض: 35.70 شمالا خط الطول 25.96 شرقا العمق 68.91 كم وقد ورد للمعهد ما يفيد بالشعور بالهزة دون وقوع اي خسائر في الأرواح و الممتلكات والشبكة القومية للزلازل من أحدث الشبكات الموجودة فى العالم ومصر من أوائل الدول على مستوى العالم وشمال أفريقيا والشرق الأوسط فى هذا المجال، حيث يعود تاريخها لأكثر من 150 سنة ولدينا أكبر تاريخ زلزالى على مستوى العالم يعود لأكثر من 5 آلاف سنة، على الرغم من أن رصد الزلازل بدأ مع بداية القرن العشرين ولكن الحضارة المصرية القديمة وتاريخ الزلازل فى كتب التاريخ كلها تعود تاريخها لأكثر من 5 آلاف سنة وهو ما يعطى ثقل وقوة لمصر فى رصد والتعامل مع مثل هذه الظواهر الطبيعية. وعن تصنيف مصر ووضعها عالميا بين المناطق الأكثر عرضة للزلازل، فمصر بعيدة كل البعد عن الأحزمة الزلزالية، حيث أن هناك 7 أحزمة زلزالية معروفة على مستوى العالم ومصر بعيدة عنها، ولكن مصر بقربها من بعض المناطق النشطة زلزاليا مثل خليج العقبة وخليج السويس والبحر الأحمر يجعلنا نتأثر ببعض الزلازل متوسطة القوى ومرونة المجتمع المصرى حاليا لتلقى الصدمة العامل الحاكم لتقليل الخسائر الناتجة.