
رئيس الأركان الإسرائيلى: قريبا نبدأ مرحلة ثانية من "عربات جدعون" فى غزة
وأضافت إيال زامير: "لقد حققت عملية "عربات جدعون أهدافها، وحماس لا تمتلك حاليا نفس القدرات التي كانت تمتلكها قبل العملية، وقد الحقنا بها ضررا بالغا، مؤكدا: "يقع على عاتق جيش الدفاع الإسرائيلي التزام أخلاقي بإعادة المختطفين إلى ديارهم، أحياء وأمواتا".
وفي مايو الماضي، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن بدء المراحل الأولى من هجوم واسع النطاق جديد على غزة أطلق عليه عملية "عربات جدعون".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 22 دقائق
- مصراوي
بخطط للتخييم على حدود غزة.. كيف بدت تظاهرات اليوم في إسرائيل؟- صور
مع استمرار حكومة الاحتلال في التهرب من عقد صفقة لإعادة الأسرى، خرج عشرات آلاف الإسرائيليين اليوم الأحد، في مظاهرات احتجاجية للمطالبة بوقف الحرب وإعادة الأسرى من غزة. وخلال الاحتجاجات أغلق المتظاهرون طرقا رئيسية في تل أبيب، ما أدى إلى وقوع اشتباكات مع شرطة الاحتلال واعتقال نحو 38 متظاهرا، إذ أضرموا النيران أمام مقر حزب الليكود الذي يتزعمه نتنياهو. وقالت الشرطة في بيان، إنها تعاملت مع الاحتجاجات ف تل أبيب والتي تحوّل بعضها إلى أعمال عنف، حيث اعتدى بعض المتظاهرين على رجال الشرطة جسديا ولفظيا بعبارات مثل "إرهابيون يرتدون زيًا عسكريا". وتسبب الإضراب الذي دعت إليه عائلات الأسرى، في انخفاض أنفاق الإسرائيليين بنسبة 5.5% مقارنة بالأسبوع الماضي، وفق شركة "شيبا" التي تدير نظام الدفع ببطاقات الائتمان. بعد ساعات من بدء الإضراب العام، دوّت صفارات الإنذار في عدة مدن إسرائيلية بعد رصد إطلاق صاروخ باليستي من اليمن، ما أدى إلى تعليق التظاهرات التي استُؤنفت فور اعتراضه. إلى جانب عائلات الأسرى، حضر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت وزعيم المعارضة يائير لابيد، فضلا عن الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إلى ساحة الأسرى في تل أبيب. وقال جالانت، إن من الضروري تحقيق الهدفين المتبقين من الحرب على غزة، مشيرا إلى أن ذلك لن يتم إلا من خلال إعادة الأسرى أولا ثم "سحق" حركة المقاومة الفلسطينية حماس"، محذّرا من أن "إذا تصرفت حكومة الاحتلال الإسرائيلي بطريقة مختلفة، فلن يعود أحد من الأسرى". بدوره، أكد الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، أن الحكومة لن تنسى الأسرى وستبذل قصارى جهدها لإعادتهم، كما وجّه رسالة إلى دول العالم طالبهم فيها بالتدخل والضغط على حماس للإفراج عن الأسرى: "كفاكم نفاقا واستسلاما لحماس.. عندما تريدون الضغط فأنتم تعرفون كيف تفعلون ذلك". ورغم مشاركته في التظاهرات، ندد رئيس الاتحاد النقابي للعمال في إسرائيل "الهستدروت" أرنون بار دافيد، بالإضراب مشيرا إلى أنه "يسيّس النضال من أجل إعادة الأسرى"، غير أنه طالب نتنياهو بعقد صفقة فورا قائلا: "يا نتنياهو.. اعقد صفقة وأنهِ هذا الفصل، دعونا ننهي هذه الحرب". نتنياهو لعائلات الأسرى: تدعمون تكرار أحداث 7 أكتوبر في المقابل، انتقد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التظاهرات، معتبرا أن الدعوة لإنهاء الحرب اليوم، هي تعزيز لموقف حركة حماس وإعاقة عملية تحرير الأسرى، متهما المتظاهرين بأنهم "يضمنون تكرار أحداث السابع من أكتوبر 2023 (طوفان الأقصى)"، وهو الأمر الذي سيضطره إلى خوض حرب بلا نهاية، وفق تعبيره. من جانبه، هاجم وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، المتظاهرين وعائلات الأسرى، مؤكدا أن الإضراب الذي نفّذوه اليوم فشل ويضعف الدولة. كذلك، اعتبر وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش الإضراب، حملة شريرة وضارة "تُلعب بأيدي حماس" ومحاولة لإجبار الحكومة على الاستسلام لأعدائها، وفق منشور على حسابه بمنصة "إكس". وردّت عائلات الأسرى على انتقادات نتنياهو، إذ طالبته بإعادة ذويهم بدلا من "تضليل الرأي العام ونشر الشائعات وتشويه سمعة عائلات الأسرى"، مؤكدة أن إنهاء الحرب هو القرار الوحيد الذي يطالب به الشعب. من جانبه، هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، نتنياهو ووزراءه بعد انتقادهم المتظاهرين، قائلا: "الرسائل الحقيرة للوزراء تتهم المتظاهرين بمساعدة حماس، لم يُقوِّ أحد حماس أكثر منكم". وأعن منتدى عائلات الأسرى، عزمه إقامة مخيم في أقرب نقطة من حدود غزة، صباح الاثنين، للاستقرار فيه ومواصلة نضالها حتى عودة الأسرى من القطاع، وفق القناة 12 العبرية. رغم رفض الحكومة: صفقة جزئية؟ وذكرت القناة 12 العبرية، أن مسؤولا إسرائيليا أبلغ عائلات الأسرى اليوم الأحد، أنه بخلاف تصريحات الحكومة لا يزال التوصل إلى صفقة جزئية لتبادل الأسرى مع حماس مطروحا على الطاولة. وأكد المسؤول، أنه رغم الفجوات الكبيرة بين حكومة الاحتلال الإسرائيلي وحماس، فإن من الممكن التوصل إلى صفقة جزئية وليس اتفاقا كاملا. وأوضح المسؤول، أنه إذا وافقت حماس على صفقة جزئية وفق الشروط الإسرائيلية فإن تل أبيب قد توافق على عقدها. قالت هيئة البث العبرية، الأحد، إن إسرائيل أبلغت الوسطاء أن يعيدوا حماس للتفاوض وإلا فإن أول مراحل احتلال غزة ستبدأ قريبا. وأكدت البث العبرية، أن إسرائيل اعترفت بأن مثل هذه التهديدات لا تقرب حماس من المفاوضات.


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
رجل فقد صوابه
سناء السعيد سناء السعيد لقد صدق رئيس الوزراء النيوزيلندى "كريستوفر لوكسون" عندما صرح مؤخرا بأن رئيس وزراء إسرائيل" بنيامين نتنياهو" قد فقد صوابه، وجاء هذا في الوقت الذى تدرس فيه بلاده ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وانتقد رئيس وزراء نيوزيلندا الوضع الراهن، والإجراءات التى تقوم بها إسرائيل ضد الفلسطينيين قائلا: "إن نقص المساعدات الإنسانية، والتهجير القسرى للسكان، والقيام بضم قطاع غزة أمر مروع للغاية". مشيرا إلى أن "نتنياهو" تمادى في غيه، وأنه فقد صوابه. كما ندد رئيس وزراء نيوزيلندا بما حدث في غزة من جراء الهجوم الذى شنته إسرائيل على المدينة قائلا: "هذا أمر مستهجن وغير مقبول على الإطلاق". وكانت كل من بريطانيا وكندا واستراليا وعدد آخر من الحلفاء الأوروبيين قد انتقدوا بدورهم الوضع الراهن في غزة، وما وصلت إليه الأوضاع في القطاع إلى مستويات لا يمكن تصورها. ودعوا إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني دون قيود.في الوقت نفسه نفت إسرائيل مسؤوليتها عن انتشار الجوع في غزة متهمة مسلحي حركة المقاومة حماس بسرقة شاحنات المساعدات، وهو ما تنفيه الحركة الإسلامية. لقد وصل الوضع في قطاع غزة إلى درجة الخطر الماحق حيث يستخدم الجيش الإسرائيلي قنابل شديدة الانفجار أدت إلى تدمير منازل دفعة واحدة. وذكر شهود عيان أن انفجارات عنيفة تدوى صباحا ومساء في المدينة، وهي ناجمة عن قيام الجيش الإسرائيلي بنسف عدد من المنازل في منطقتيْ " تل الهوى"، و "الزيتون" في المدينة. وأظهرت صور التقطتها وكالة ( فرانس برس) من مدينة غزة لنرى معها فلسطينيين يفرون من الغارات الإسرائيلية ويتوجهون نحو حى "الزيتون" و "عسقولة" باستخدام عربات وشاحنات صغيرة ودراجات. في الوقت نفسه تحدثت وزارة الصحة في قطاع غزة عن وصول جثث لعشرات الفلسطينيين إلى المستشفيات بعضهم لقى حتفه خلال انتظارهم للحصول على المساعدات الغذائية، والبعض الآخر قتل برصاص الاحتلال. وأشارت الوزارة إلى تسجيل مستشفيات القطاع حالات وفاة فلسطينيين بينهم 3 أطفال نتيجة المجاعة وسوء التغذية ليرتفع العدد الإجمالي إلى أكثر من 300 حالة وفاة، مع تضاعف الرقم مع مرور الأيام. وفي معرض التعقيب قال " نتنياهو": "إنه يشعر بأنه في مهمة تاريخية وروحية، وإنه متمسك بشدة برؤية إسرائيل الكبرى التى تشمل الأراضي الفلسطينية، وربما أيضا مناطق في الأردن ومصر.. وكان أحد العاملين في قناة 24 الإسرائيلية قد قام بإهداء "نتنياهو" تميمة على شكل (خريطة الأرض الموعودة)، وأكد نتنياهو شعوره بالارتياح لرؤية إسرائيل الكبرى. ولهذا عندما سئل عن مدى ارتباطه بهذه الرؤية لإسرائيل الكبرى أجاب قائلا: "بالتأكيد هذا ما أشعر به، الارتباط العميق والكلى". الجدير بالذكر أن مصطلح ( إسرائيل الكبرى) قد استخدم بعد حرب الأيام الستة عام 67، أو ما يعرف بالنكسة في معرض الإشارة إلى إسرائيل والمناطق التي احتلتها آنذاك، والتى تضم القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة وشبه جزيرة سيناء ومرتفعات الجولان. ويشار إلى أن بعض الصهاينة الأوائل استخدموا هذه العبارة للإشارة إلى إسرائيل الحالية، وغزة والضفة الغربية والأردن. ولقد سئل نتنياهو عن شعوره إزاء كونه في مهمة رسمية نيابة عن الشعب اليهودى، فأجاب قائلا:"نعم إنني في مهمة أجيال، فهناك أجيال من اليهود حلمت بالمجيء إلى هنا، وأجيال من اليهود ستأتي بعدنا، لذا فإذا سئلت عما إذا كان لدىّ شعور بالمهمة تاريخيا وروحيا فإن إجابتي ستكون: ( نعم، بكل تأكيد ).


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
ربع مليون متظاهر في تل أبيب يطالبون بوقف الحرب على غزة والإفراج عن المحتجزين
شهدت إسرائيل مساء الأحد، مظاهرات غير مسبوقة خرج فيها نحو ربع مليون إسرائيلي إلى شوارع تل أبيب، مطالبين بوقف الحرب الدائرة في قطاع غزة والإفراج الفوري عن المحتجزين لدى حركة "حماس". وأغلق ما يقارب الربع مليون متظاهر الطرق في مناطق مختلفة من إسرائيل، بما في ذلك طريق سريع رئيسي في تل أبيب، رافعين الأعلام الإسرائيلية الزرقاء والبيضاء وأعلاما صفراء ترمز إلى التضامن مع الأسرى. وطالبوا بإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة والإفراج الفوري عن الرهائن المحتجزين لدى حركة "حماس". وانتقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير المالية اليميني المتطرف بيتسائيل سموتريتش التظاهرات. وقال نتنياهو أمام اجتماع لمجلس الوزراء الأمني: "الدعوات لإنهاء الحرب دون هزيمة حماس ستقوي موقفها التفاوضي، وستؤخر إطلاق سراح الرهائن، كما ستضمن تكرار أهوال 7 أكتوبر 2023، وستضطر إسرائيل لخوض حرب بلا نهاية". من جانبه، وصف سموتريتش التظاهرات، في منشور على منصة " إكس " ، بأنها "حملة سيئة وضارة تخدم مصالح حماس". وأفادت الشرطة الإسرائيلية باعتقال أكثر من 30 شخصا. وزار الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ ميدان المخطوفين في وسط تل أبيب، داعيا قادة العالم لممارسة الضغط على حماس لإطلاق سراح الرهائن، وقال: "أريد أن أقول للعالم: كفى نفاقًا." وفي القدس، استخدمت الشرطة خراطيم المياه لتفريق المتظاهرين. وكان منتدى عائلات الرهائن قد دعا إلى إضراب عام اليوم الأحد، مع بداية أسبوع العمل في إسرائيل. وأصدر المنتدى بيانًا أكد فيه أن الهدف هو الضغط على الحكومة لإبرام صفقة تبادل مع حركة حماس، مؤكدين أن المجتمع موحد خلف الأسرى وأن العائلات تكافح من أجلهم.