
زيلينكسي: شركات تشيكية وألمانية ما زالت تزود الصناعة العسكرية الروسية
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن شركات غربية، من بينها مجموعات ألمانية وتشيكية، ما زالت تزوّد قطاع الصناعة العسكرية الروسي، داعيا إلى فرض عقوبات على هذه الكيانات.
وقال الرئيس الأوكراني خلال إحاطة إعلامية الجمعة حظر نشر مضمونها حتى السبت: "الاتحاد الروسي يتلقّى أدوات من بلدان عدّة يستخدمها لصنع أسلحة".
وأشار إلى أن 15 شركة منها تايوانية و13 ألمانية و8 تشيكية و6 كورية جنوبية و3 يابانية و3 هندية.
وأشار الى أن "إحدى الشركات توفّر أيضا عددا قليلا من المكوّنات الآتية من الولايات المتحدة"، مؤكدا أن في حوزته قائمة بأسماء هذه المجموعات.
وقال زيلينكسي: "نقلنا كلّ هذه المعلومات إلى كل الأطراف المعنية، من شركائنا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. ونحثّ الجميع على فرض عقوبات على هذه الشركات".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
موسكو تندد بالضربات الأميركية "غير المسؤولة" على مواقع نووية في إيران
نددت روسيا بشدة بالضربات الأميركية "غير المسؤولة" على مواقع نووية في إيران. وأعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان أن "القرار غير المسؤول بشن ضربات بالصواريخ والقنابل على أراضي دولة ذات سيادة، أيا كانت الحجج المعروضة، هو انتهاك فاضح للقانون الدولي".


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
روسيا: الضربات على إيران تصعيد خطير.. ويجب إعادة المسار الدبلوماسي
أدانت وزارة الخارجية الروسية بشدة الضربات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية في إيران فجر يوم الأحد، معتبرةً أنها انتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن الدولي، وخاصة أنّ هذه الهجمات نُفذت من قبل دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن. وأكد البيان الروسي أن هذه الضربات، والتي جاءت عقب الهجمات الإسرائيلية على الجمهورية الإسلامية، تشكّل تصعيداً خطيراً يقوّض الأمن الإقليمي والعالمي، في وقت يعاني فيه غرب آسيا من أزمات متفاقمة. ورأت موسكو أن الاعتداء على المنشآت النووية الإيرانية ألحق ضرراً بالغاً بنظام منع الانتشار النووي القائم على معاهدة حظر الانتشار، وبثقة المجتمع الدولي في نظام المراقبة التابع للوكالة الدولية للطاقة الذرية. وفي هذا السياق، طالبت روسيا بـرد سريع وواضح من قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، داعية إلى عقد جلسة خاصة للوكالة لبحث تداعيات الهجوم، بعيداً عن "العبارات المراوغة والمساواة السياسية". كما شددت الخارجية الروسية على ضرورة أن يتحرك مجلس الأمن الدولي بشكل عاجل، وأن تُرفض هذه الأفعال من قِبل المجتمع الدولي بشكل جماعي، مطالبة بوقف العدوان فوراً وتهيئة الظروف لإعادة المسار السياسي والدبلوماسي. من جهته، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن "السماح لأي دولة بتفسير حقها في الدفاع عن النفس وفق أهوائها، سيؤدي إلى فوضى شاملة على المستوى الدولي". 21 حزيران 21 حزيران بدوره قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف، إنّ الولايات المتحدة تورّطت في صراع جديد ضد إيران، محذّراً من تطوّر هذا الصراع إلى عملية برية مفتوحة. وشدّد دميتري مدفيديف، على أن الشعب الإيراني يتوحد اليوم خلف القيادة الدينية، حتى من بين من لم يكن متعاطفاً معها سابقاً، في أعقاب الضربات الأميركية الليلية. وأكد مدفيديف أن إيران ستواصل تخصيب المواد النووية رداً على هذا العدوان، مشيراً إلى أن عدداً من الدول مستعدة لتزويد طهران بترسانتها النووية مباشرة، في مؤشر على تصاعد مستوى التوتر الإقليمي والدولي. وأضاف أن الغالبية الساحقة من دول العالم تعارض الأعمال التي تقوم بها كل من "إسرائيل" والولايات المتحدة، معتبراً أن ترامب، الذي جاء إلى الحكم تحت شعار السلام، أطلق حرباً جديدة باسم الولايات المتحدة، وأنه "بهذه الإنجازات لن يحلم بجائزة نوبل للسلام أبداً". وفي هذا السياق، نقلت وكالة "تاس" الروسية عن الكرملين أن الرئيس فلاديمير بوتين لا يملك حالياً خططاً للتحدث مع ترامب بعد العدوان الأميركي على إيران، لكنه لا يُستبعد الاتفاق على اتصال قريب بين الجانبين في ضوء التطورات المتسارعة. وشنّت الطائرات الأميركية، فجر يوم الأحد، عدواناً على 3 منشآت نووية في إيران وهي "فوردو"، "نطنز" و"أصفهان". ودان العديد من الدول، العدوان الأميركي على إيران، بما فيهم الصين، كوبا، ودول في أميركا اللاتينية، بالإضافة إلى عدد من الدول العربية.


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
ميدفيديف: ترامب الذي جاء رئيسا صانعا للسلام بدأ حربا أميركية جديدة
رأى نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بدأ حربا أميركية جديدة بمهاجمة إيران. وأعلن ترامب في وقت متأخر من أمس السبت أن القوات الأميركية قصفت المواقع النووية الرئيسية الثلاثة في إيران، وحذر طهران من أنها ستواجه المزيد من الهجمات المدمرة إذا لم توافق على السلام. وكتب ميدفيديف على قناته على تيليغرام: "ترامب، الذي جاء رئيسا صانعا للسلام، بدأ حربا أميركية جديدة".