
فرنسا - الجزائر: دعوات لـ"تدابير حازمة" وتحذيرات من "تشديد اللهجة" إزاء الجزائر
من برنامج
يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة وجها لوجه عند قضية الكاتب الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال الذي كان قصر الإيليزيه في باريس ووزارة الخارجية الفرنسة يأملان بأن يحظى بعفو رئاسي بمناسبة الذكرى 63 لاستقلال الجزائر في خطوة من شأنها تبريد الأجواء ولكن العفو لم يشمله، نتوقف ههنا لنسأل عن الأسباب أولا ثم عن التداعيات المحتملة لذلك على العلاقات بين فرنسا والجزائر، مع الدكتور علي محمد ربيج النائب في البرلمان الجزائري عن جبهة التحرير الوطني والسيد محمد كمات عضو المجلس الوطني لحزب الجمهوريون الفرنسي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 9 ساعات
- فرانس 24
فرنسا توقع "اتفاقا تاريخيا" مع القوى السياسية الكاليدونية ينص على إنشاء "دولة كاليدونيا الجديدة"
في اتفاق وصف بـ"التاريخي"، وقعت فرنسا والقوى السياسية في كاليدونيا الجديدة السبت على نص بشأن مستقبل الأرخبيل الفرنسي الواقع في جنوب المحيط الهادئ. ولم تُكشف بعد تفاصيل الاتفاق الذي تم التوصل إليه في ساعات الصباح الأولى، بعد ليلة تفاوض في بلدة بوجيفال غرب باريس، حيث اجتمع ممثلو كاليدونيا الجديدة منذ الثاني من تموز/يوليو الجاري. ويُنتظر أن تصادق على الاتفاق لاحقا في كاليدونيا الجديدة الجهات الممثلة للوفود. "الخيار يحترم الإرادة السيادية" ومن جهته، قال ائتلاف "الموالون" وحزب "التجمّع"، وهما من القوى السياسية المناهضة للاستقلال، في بيان مشترك: "تم توقيع اتفاق تاريخي". ورغم عدم الكشف عن تفاصيل الاتفاق، أكدا أنه سيساهم في "إعادة فتح السجل الانتخابي أمام فئة واسعة من سكان كاليدونيا". كما رحّبا بالاتفاق مشيرين إلى أن "هذا الخيار يحترم الإرادة السيادية التي عبّر عنها سكان كاليدونيا" خلال الاستفتاءات الثلاثة حول الاستقلال في أعوام 2018 و2020 و2021، وتحدثا عن "تنازلات" شملت "تحويل كيان كاليدونيا الجديدة إلى دولة مدمجة ضمن الكيان الوطني الفرنسي". وقال النائب المناهض للاستقلال نيكولا متزدورف في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية: "لا استفتاءات أخرى مرتقبة سوى الاستفتاء المزمع تنظيمه للمصادقة على هذا الاتفاق، مع إعادة فتح السجل الانتخابي". وشدد على أن "المرحلة المقبلة مخصصة لتوضيح الاتفاق وإنعاش الاقتصاد"، في ظل الدمار الذي خلفته أعمال الشغب في أيار/مايو 2024، والتي أسفرت عن مقتل 14 شخصا وتسببت بأضرار تجاوزت قيمتها ملياري يورو. "دولة كاليدونيا الجديدة" أما زعيم حزب "كاليدونيا معا" فيليب غوميز فقال لوكالة الأنباء الفرنسية : "هذا الاتفاق يمنح أملا بولادة جديدة". وأوضح أن البرلمان يجب أن يجتمع في قصر فرساي خلال الربع الأخير من العام لتكريس الاتفاق دستوريا قبل تنظيم استفتاء محلي، مؤكدا تأجيل الانتخابات الإقليمية المقررة في موعد أقصاه نهاية تشرين الثاني/نوفمبر المقبل. هذا، وينص الاتفاق على إنشاء "دولة كاليدونيا الجديدة" على أن تدرج في دستور الجمهورية الفرنسية إلى جانب استحداث جنسية خاصة بالكاليدونيين، وستتمتع هذه الدولة باعتراف دولي من المجتمع الدولي، وفق معلومات خاصة لوكالة الأنباء الفرنسية.


فرانس 24
منذ 15 ساعات
- فرانس 24
القضاء الفرنسي يوسّع تحقيقاته مع منصة "إكس" بشأن إساءة استخدام البيانات
اتسع نطاق التحقيقات الفرنسية مع منصة إكس للتواصل الاجتماعي، المملوكة لإيلون ماسك، الجمعة، بعدما أعلن مكتب المدعي العام في باريس أنه استعان بالشرطة للتحقيق في شبهات إساءة استخدام خوارزميات المنصة واستخراج البيانات بطريقة احتيالية. ويأتي هذا التصعيد في ظل ضغوط متزايدة على ماسك، الذي انتقد مرارًا الحكومات الأوروبية واتهمها بمهاجمة حرية التعبير. تفاصيل التحقيقات والإجراءات القانونية قال مكتب المدعي العام في باريس إنه استعان بالشرطة للتحقيق في الاشتباه في إساءة الشركة أو مسؤوليها التنفيذيين استخدام الخوارزميات واستخراج البيانات بطريق الاحتيال. وتزيد هذه الخطوة من الضغوط على ماسك، حليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السابق، الذي اتهم الحكومات الأوروبية بمهاجمة حرية التعبير وعبر عن دعمه لبعض الأحزاب المنتمية إلى تيار اليمين المتطرف في المنطقة. ويمكن للشرطة الفرنسية إجراء عمليات تفتيش وتنصت على المكالمات الهاتفية ومراقبة ماسك والمديرين التنفيذيين لإكس أو استدعاؤهم للإدلاء بشهادتهم. وإذا لم يمتثلوا، يمكن للقاضي إصدار مذكرة اعتقال دولية. ولم ترد إكس بعد على طلب للتعليق. قالت المدعية العامة في باريس لور بيكو في بيان إن الادعاء العام في باريس فتح تحقيقا أوليا في يناير/كانون الثاني بعد تلقي شكاوى من أحد المشرعين ومسؤول فرنسي كبير بشأن ما يقولان إنه تدخل أجنبي من إكس. وفي التاسع من يوليو/تموز، وبعد النتائج الأولية التي قدمها باحثون ومؤسسات عامة فرنسية، طلب الادعاء العام من الشرطة التحقيق مع إكس "بصفته كيانا قانونيا ومن خلال أشخاص بعينهم". والجرائم هي "التدخل المنظم في عمل نظام المعالجة الآلية للبيانات" و"الاستخراج المنظم للبيانات عن طريق الاحتيال من نظام المعالجة الآلية للبيانات". وقد يعمّق أحدث تحقيق يجريه الادعاء العام في باريس مع شخصيات تكنولوجية نافذة الخلاف بين واشنطن والعواصم الأوروبية بخصوص نوع الخطاب المسموح به على الإنترنت.


فرانس 24
منذ 16 ساعات
- فرانس 24
فرنسا: قائد أركان الجيش يقول إن روسيا تعتبر بلاده الخصم الأول في أوروبا
في تصريح غير معتاد، خرج قائد أركان الجيش الفرنسي تييري بوركهارد الجمعة ليحذر الفرنسيين من تصاعد التهديدات الروسية على بلاده. وقال المسؤول العسكر الفرنسي إن موسكو تعتبر فرنسا "خصمها الرئيسي في أوروبا"، نظرا لدعم باريس لأوكرانيا. وأكد الجنرال بوركهارد خلال مؤتمر صحافي أن الرئيس الروسي فلاديمير "بوتين هو من قال هذا بنفسه ذلك لا يعني أنه يتجاهل الدول الأخرى، ولا يعني أيضا أنه يركّز جهوده علينا وحدنا".