
جمال شعبان يفجر مفاجأة.. 3 أكواب من هذا المشروب يطيل العمر ويحمي القلب
كشف الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، عن مشروب شهير يطيل العمر ويحمي من تصلب الشرايين.
وقال شعبان في منشور عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك: "تناول٣ أكواب من القهوة صباحا يطيل العمر وذلك بفضل احتوائها على مضادات أكسدة قوية، بحسب دراسة في مجلة القلب الأوروبية".
وأضاف جمال: "القهوة تحمي من أمراض القلب بصفة وتصلب الشرايين التاجية والذبذبة الأذينية واختلال كهرباء القلب والزهايمر ومرض باركنسون والسكري من النوع الثاني وسرطان وتليف الكبد، كما أنها مفيدة أيضا للأعصاب والمخ".
وتابع عميد معهد القلب القومي السابق: "مؤخرا كشف باحثون في جامعتي هارفارد وتولين أن شرب القهوة يمكن أن يطيل متوسط العمر ويحمي القلب، ولكن بشرط تناولها في الصباح".
وأشار: "كشفت دراسة أوروبية حديثة أن شرب القهوة صباحا يقلل بشكل ملحوظ من خطر الوفاة، خاصة بأمراض القلب، كما وجد الباحثون أن محبي القهوة الصباحية كانوا أقل عرضة للوفاة لأي سبب بنسبة 16% وأقل عرضة للوفاة بأمراض القلب بنسبة 31% مقارنة بمن لا يشربونها".
ولفت: "كشف الدكتور أديدابو إيلومايد، أخصائي أمراض القلب الوقائية في معهد القلب والأوعية الدموية في ميامي، عن أدلة جديدة تشير إلى أن شرب القهوة في الصباح تحديدا، وليس على مدار اليوم، قد يرتبط بانخفاض مخاطر الوفاة لأسباب مختلفة وأمراض القلب والأوعية الدموية".
وتابع: "ويرجع الدكتور إيلومايد هذا الارتباط المحتمل إلى تفاعل القهوة مع الساعة البيولوجية للجسم، ويوضح أن تناول الكافيين في أوقات متأخرة من اليوم قد يؤثر سلبا على دورة النوم وإفراز هرمون الميلاتونين، وهو ما قد يقلل من الفوائد الصحية للقهوة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
دراسة: يومان فقط من تناول الوجبات الغنية بالدهون يدمّران جهازك الهضمي
وجدت دراسة جديدة، أن الاعتماد المؤقت على وجبات مليئة بالدهون المشبعة، كما هو الحال في الوجبات السريعة والحلويات الثقيلة يؤدي إلى تراجع ملحوظ في نشاط خلايا مناعية مهمة تُعرف باسم ILC3s. وهذه الخلايا تلعب دورًا رئيسيًا في حماية الحاجز المعوي عبر إفراز مركب يسمى IL-22، والذي يعمل كدرع طبيعي يمنع السموم والبكتيريا من التسرب إلى مجرى الدم، وذلك وفقًا لما نشر في مجلة Immunity. الأمعاء المتسربة.. نتيجة مخيفة للتساهل الغذائي الوجبات السريعة والجهاز الهضمي عند انخفاض مستوى IL-22، يصبح جدار الأمعاء أكثر نفاذية، مما يُعرف طبيًا بـ متلازمة الأمعاء المتسربة، وترتبط هذه الحالة بظهور أعراض مزعجة مثل الانتفاخ، والارتجاع، والإمساك، فضلًا عن مشكلات أوسع مثل ضباب الدماغ، والتقلبات المزاجية، والالتهاب المزمن. وقال الدكتور سيريل سيليت، الباحث الرئيسي من معهد والتر وإليزا هول في أستراليا، الدهون المشبعة تؤدي إلى تراكم بطيء للالتهاب داخل الجسم، وهو تراكم خفي قد يستمر لسنوات قبل أن تظهر آثاره في شكل أمراض مزمنة. الدهون ليست كلها سواسية أظهرت الدراسة، أن الدهون غير المشبعة، مثل تلك الموجودة في زيت الزيتون والأفوكادو، تساهم في الحفاظ على التوازن المناعي ودعم الحاجز المعوي، في حين أن الدهون المشبعة، كزيت النخيل والزبدة واللحوم الدهنية، تؤدي إلى "ضربة مزدوجة" عبر تثبيط المناعة وزيادة الالتهاب. واللافت أن التغيرات السلبية في الأمعاء تبدأ بالظهور خلال 48 ساعة فقط من بدء النظام الغذائي الغني بالدهون، وتشتد بعد أسبوع لتشمل اختلالات في الميكروبيوم، أي البكتيريا المفيدة في الأمعاء، ما يعزز من انتشار أنواع ضارة. والخبر السار، هو أن الجسم قادر على التعافي بسرعة. فقد أظهرت الدراسة أن العودة إلى نظام غذائي متوازن يمكن أن تعيد التوازن إلى الأمعاء خلال يومين فقط، وتصل إلى حالتها الطبيعية خلال أسبوع. كما أوضح الباحثون أن الجسم يتعامل مع أنواع الدهون بطرق مختلفة، إذ تُعالج الدهون المشبعة عبر مسارات تضعف المناعة، بينما تُخزن الدهون غير المشبعة بشكل يحافظ على الاستجابة المناعية. هل تطيل الرياضة العمر فعلًا؟.. دراسة جديدة تكشف مفاجآت غير متوقعة دراسة تكشف أن المصابين بالأمراض الجسدية عرضة للإصابة بـ الاكتئاب دروس غذائية من الدراسة ووفقًا لنتائج الدراسة، فإن الانحراف المؤقت عن الأنظمة الغذائية الصحية – مثل حمية البحر المتوسط المعروفة بتركيزها على الدهون الجيدة، ويمكن أن يؤدي إلى خلل فوري، وهو ما قد يفسر سبب شعور البعض بانزعاج هضمي مفاجئ عند تناول الوجبات الدسمة خلال الإجازات. وتُضاف هذه النتائج إلى سلسلة من الأدلة المتزايدة على أن صحة الأمعاء مرتبطة بصحة الدماغ والمزاج والجهاز العصبي، بل وربما تُمهّد لأمراض كبرى مثل باركنسون.


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
الأزهر يحذر من خطورة الإباحية: مصيبة تُطفئ نور القلب
حذَّر الأزهر من خطورة الوقوع في الإباحية، مؤكدًا أنها لا تمثل فقط معصية جسدية، بل تُعدّ بابًا واسعًا لتسلُّل الذنوب إلى القلب، وسرقة الإيمان من النفس على جرعات، حتى يُصبح الإنسان فارغًا من التقوى دون أن يشعر. ونشر الأزهر عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" منشورًَا قال فيه:"الإباحية مصيبة، لكن المصيبة الأكبر.. أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك!"، لافتًا إلى أن أخطر ما في الإباحية أنها تشبع الغريزة بالحرام، فتُنسي النفس الحلال، وتُبهت الحياء، وتُكدِّر صفو الحياة، وتضعف صلة الإنسان بربه. استشهد الأزهر بحديث النبي ﷺ:«لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهو مُؤْمِنٌ» [رواه البخاري]، موضحًا أن الإيمان لا يُنتزع من القلب دفعة واحدة، وإنما يتآكل ببطء، مع كل نظرة محرّمة، أو معصية متكرّرة، حتى يصبح القلب لا يرى الحرام خطأ، ولا يشعر بالذنب. وأكد المنشور أن مشاهدة الإباحية ليست مجرد إثم، بل هي اختبار حقيقي لصدق الإيمان وخشية الله، خاصة في الخلوات التي يظن فيها الإنسان أنه بعيد عن أعين الناس، لكنه ينسى أن الله يراه، مُستشهدًا بقوله:{أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ} [العلق: 14]. ووجَّه الأزهر نصيحة مؤثرة لكل من وقع في هذه المعصية، داعيًا إلى التوبة والدعاء، قائلًا:"يا رب، أنا لا أزعم النقاء ولا أدّعي القوة، ولكن قلبي يحبك ويخشاك، فاللهم بغِّض إليَّ هذا الإثم، واقطع عني سُبله، وسدَّ عني أبوابه، وأبدلني خيرًا منه." كما قدّم الأزهر مجموعة من النصائح العملية للوقاية من هذا السلوك، أبرزها: 1. شغل النفس بما ينفع، خاصة في أوقات الفراغ. 2. حذف التطبيقات والروابط التي تؤدي إلى الإباحية. 3. البحث عن أنيس صالح كصديق أو كتاب يُؤنس الوحدة. 4. تغيير المكان والنشاط عند الشعور بالضعف، لأن النجاة أحيانًا تكون في مجرد حركة. واختتم الأزهر منشوره بالدعاء للشباب بأن يرزقهم الله الحياء والخشية، وأن ييسّر لهم سبل العفاف والزواج، مستشهدًا بقوله تعالى:{يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ} [النساء: 108]، مؤكدًا أن من يستحيي من الناس ينبغي أن يستحيي من الله الذي لا يغيب عنه شيء. ودعا الأزهر في نهاية بيانه إلى مراجعة النفس والتوبة الصادقة، والتمسُّك بحبال الطهارة والحياء والإيمان، حفاظًا على نور القلب وصفاء الروح.


فيتو
منذ 6 ساعات
- فيتو
مصيبة تسلب الإيمان، الأزهر يحذر من الإباحية ويوجه رسالة مؤثرة للشباب
حذَّر الأزهر الشريف من خطورة الوقوع في الإباحية، مؤكدًا أنها لا تمثل فقط معصية جسدية، بل تُعدّ بابًا واسعًا لتسلُّل الذنوب إلى القلب، وسرقة الإيمان من النفس على جرعات، حتى يُصبح الإنسان فارغًا من التقوى دون أن يشعر. الأزهر الشريف: أخطر ما في الإباحية أنها تشبع الغريزة بالحرام وفي منشور مؤثر نشره الأزهر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قال:"الإباحية مصيبة، لكن المصيبة الأكبر.. أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك!"، لافتًا إلى أن أخطر ما في الإباحية أنها تشبع الغريزة بالحرام، فتُنسي النفس الحلال، وتُبهت الحياء، وتُكدِّر صفو الحياة، وتضعف صلة الإنسان بربه. واستشهد الأزهر بحديث النبي محمد ﷺ: لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهو مُؤْمِنٌ» [رواه البخاري]، موضحًا أن الإيمان لا يُنتزع من القلب دفعة واحدة، وإنما يتآكل ببطء، مع كل نظرة محرّمة، أو معصية متكرّرة، حتى يصبح القلب لا يرى الحرام خطأ، ولا يشعر بالذنب. الأزهر: مشاهدة الإباحية ليست مجرد إثم، بل هي اختبار حقيقي لصدق الإيمان وأكد المنشور أن مشاهدة الإباحية ليست مجرد إثم، بل هي اختبار حقيقي لصدق الإيمان وخشية الله، خاصة في الخلوات التي يظن فيها الإنسان أنه بعيد عن أعين الناس، لكنه ينسى أن الله يراه، مُستشهدًا بقوله تعالى:{أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ} [العلق: 14]. ووجَّه الأزهر نصيحة مؤثرة لكل من وقع في هذه المعصية، داعيًا إلى التوبة والدعاء، قائلًا:"يا رب، أنا لا أزعم النقاء ولا أدّعي القوة، ولكن قلبي يحبك ويخشاك، فاللهم بغِّض إليَّ هذا الإثم، واقطع عني سُبله، وسدَّ عني أبوابه، وأبدلني خيرًا منه." كما قدّم الأزهر مجموعة من النصائح العملية للوقاية من هذا السلوك، أبرزها: شغل النفس بما ينفع، خاصة في أوقات الفراغ. حذف التطبيقات والروابط التي تؤدي إلى الإباحية. البحث عن أنيس صالح كصديق أو كتاب يُؤنس الوحدة. تغيير المكان والنشاط عند الشعور بالضعف، لأن النجاة أحيانًا تكون في مجرد حركة. واختتم الأزهر منشوره بالدعاء للشباب بأن يرزقهم الله الحياء والخشية، وأن ييسّر لهم سبل العفاف والزواج، مستشهدًا بقوله تعالى:{يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ} [النساء: 108]، مؤكدًا أن من يستحيي من الناس ينبغي أن يستحيي من الله الذي لا يغيب عنه شيء. ودعا الأزهر في نهاية بيانه إلى مراجعة النفس والتوبة الصادقة، والتمسُّك بحبال الطهارة والحياء والإيمان، حفاظًا على نور القلب وصفاء الروح. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.