
الشاب غسان السنكري في ذمة الله
((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي))
ببالغ الحزن و الأسى و بقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره ينعي آل السنكري و عشائر الشمايلة المرحوم بإذن الله غسان السنكري ابن المهندس عماد عزت السنكري و سحر طه الشمايلة و شقيق كل من المهندس عزت و منى و نادين و ماسة
الذي وافته المنية عن عمر يناهز 27 عاما صباح اليوم الخميس في مدينة مانشستر /بريطانيا.. وسيشيع جثمانه حال وصوله إلى ارض الوطن.
اضافة اعلان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 34 دقائق
- خبرني
تهنئة لـ نور وآية أمين الطراونة بمناسبة تخرجهما من تخصص الطب
خبرني - بمشاعرٍ تفيض فخرًا ومحبة، كتب الوالد أمين عادل الطراونة هذه الرسالة النابعة من القلب إلى توأمه الطبيبتين نور وآية بمناسبة تخرجهما من كلية الطب في جامعة مؤتة، فكانت الكلمات مرآةً لرحلة طويلة من الصبر والنجاح: تالياً نص الرسالة: توأمي الجميل... الطبيبتان نور وآية تزيّنتا وارتدتا ثوبهما الأبيض، فزاد سحر جمالهما ببياض ثوبهما! هما قلبي ونبضاته وروحي ووجدانه، يكفيني من هذا العمر أني حظيت بكما فلم تعودا صغيرتيّ بل صديقتيّ، جاورتما قلبي فأحسنتما جيرته، زرعتكما برعمًا في فؤادي حتى غدوتما زهرًا يفوح عطرًا وجمالًا. أتقنتما الصبر فحصلتما على ما تريدان، وأتقنتما التحدّي والإصرار فكانت النتيجة تستحق، كنتما ومنذ نعومة أظفاركما نجمتان في سماء الاجتهاد والعزيمة فلم تقفا في محطات اليأس والتعب كثيراً، فجعلتما من كل يأس فرصة للنهوض مرة أخرى. تخرجكما في هذا اليوم جعلني ألامس عنان السماء وأعيش روعتها، جعل قلبي ينبض فرحًا بجمال هذه العقول المتألقة أدبًا واتزانًا. فلحروف أسمائكما نبض جميل مختلف. توأمي الجميل بجمال الورد نور وآية، لقد شرّفني الله أن أكون أبًا لكما وأشكره أن جعل الحياة تنجب لي أجمل أقداري، ولكني أطلب العفو منكما وأرجو أن تسامحاني إن قسوت عليكما يومًا، فأنتما رسالتي الثمينة ولا أريد أن أرى في عيونكما الحزن، فالطبيب يجرح حتى يداوي، والألم مؤقت، وبالرغم أن الجروح تترك ندوباً إلا أنها تترك الحكمة والقوة. طبيبتاي الجميلتان نور وآية، تخرجكما في هذا اليوم من جامعة مؤتة بتخصص الطب والجراحة بتقدير جيد جداً، هو نهاية لرحلة قصيرة، بعدها تبدأ مسيرة مهنية أطول مليئة بالفرص والتحديات، سنسير بها معًا بخطىً ثابتة نحو النجاح بإذن الله، معتمدين على ما تزودتما به في منزلكما الصغير من قيم كثيرة كالصبر والعطاء والانضباط، ومراقبة الله والحرص على رضاه، هذه المنارات هي التي ستضيء طريقنا نحو النجاح الذي لا يأتي صدفة، وطالما أن النور بداخلكما فإن قصتكما لم تنتهِ. توأميّ الجميل نور وآية، اختياركما لمهنة الطب يتطلّب إتقان فنّ الاستماع قبل التشخيص، والنظرة الحانية التي تداوي القلوب قبل الجراح، فالطبيب الناجح بردائه الأبيض ينثر الأمل في ممرات الانتظار بعيدًا عن غرف العمليات وجفاف التقارير، فلا حاجة للشهادات إن تجاهلنا أوجاع البشر في لحظات القلق والضعف، فالطبُّ علم ومهنة إنسانية ليست تجارة للربح، المال الحلال إن وصل لكما من الإنسان الضعيف يغنيكما، وإن لم يصل أيضًا يغنيكما، فقد قال تعالى: "ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا". ولا تنسوا أن تعاملوا الله باليقين حتى يعاملكم بالمعجزات...... الحمد لله الذي لا يخيب من شكره... الحمدلله الذي جبر قلبي بتخرج الفوج الأول من الأطباء من منزلي الصغير... الكبير بأهله... اللهم هب لأبنائي من الأقدار أجملها... اللهم ارزق أبنائي حظاً في الدين والدنيا...

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
تفاصيل أول مواجهة فاصلة في الإسلام .. كيف غيّرت غزوة بدر ميزان القوى في جزيرة العرب؟ .. فيديو
سرايا - خاص - في مشهد يعج بالإيمان والعزم، يُروى الدكتور محمد العزام في حلقة جديدة عن معركة بدر الكبرى، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عن أحد فرسان جيشه: "لصوت المقداد في الحرب أحب إلي من ألف مقاتل، جيش فيه المقداد لا يُهزم". بهذه الكلمات استهلّ الدكتور العزام حلقته، استذكارًا حيًا لغزوة بدر، أول معركة فاصلة في تاريخ الإسلام، والتي أسماها الله في كتابه الكريم "يوم الفرقان". وأعاد العزام في الحلقة رسم خريطة التحرك العسكري والاستعدادات اللوجستية الدقيقة التي قام بها النبي محمد ﷺ، منذ لحظة خروجه من المدينة المنورة وحتى التقاء الجيشين في بدر. وقد تميّز السرد بالجمع بين الطرح التاريخي والتحليل المكاني الجغرافي المدعوم بوصف المسارات والمعالم التي مر بها الركب النبوي. وتاليا الفيديو عبر موقع سرايا:

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
ميادة الحناوي: زياد الرحباني خسارة لا تُعوّض
السوسنة - عبّرت الفنانة السورية ميادة الحناوي عن حزنها العميق لوفاة الموسيقار اللبناني زياد الرحباني، واصفة رحيله بأنه خسارة كبيرة للفن والموسيقى العربية لا يمكن تعويضها.وفي تصريحات إعلامية، قالت الحناوي: "العالم العربي بأسره حزن على فقدان مفكر وموسيقار ومؤلف بحجم زياد الرحباني. لقد تأثرت كثيراً عندما تلقيت خبر وفاته، ولا زلت تحت وقع الصدمة حتى الآن."وأضافت: "رحم الله زياد الرحباني، وأسكنه فسيح جناته. فقدنا قامة فنية وإنسانية لا تُقدّر بثمن. أنا أحبه كإنسان قبل أن أحبه كفنان."كما توجهت بكلمات تعزية إلى السيدة فيروز، والدة زياد، قائلة: "الله يصبّر الأيقونة فيروز على فراقه، وكذلك آل الرحباني وكل من أحبوه وتأثروا بإبداعه الذي شكّل علامة فارقة في تاريخ الموسيقى العربية."ويُعد زياد الرحباني من أبرز الموسيقيين والملحنين العرب المعاصرين، وقد ترك إرثاً فنياً غنياً ومتنوعاً امتد لعقود، جمع فيه بين الحداثة والتجديد والالتزام الفني. اقرأ أيضاً: