
متحدث الصحة الفلسطينية: تزايد أعداد الشهداء من المرضى والمصابين في غزة لعدم توافر المستلزمات الطبية
قال الدكتور خليل الدقران المتحدث بإسم وزارة الصحة الفلسطينية، أنه منذ قليل استشهد 3 من مرض الكلي في المستشفيات بقطاع غزة، لعدم وجود الادوية والمستلزمات الطبية اللازمة لعلاجهم نتيجة منع قوات الاحتلال دخول كافة المستشفيات.
وأضاف الدقران خلال لقاء عبر زووم مع قناة القاهرة الاخبارية، أن أعداد الشهداء من المرضى المصابين في تزايد بسبب عدم القدرة على توفير الرعاية الصحية والطبية جراء منع قوات الاحتلال دخول كافة انواع المساعدات.
وتابع الدقران، أن الاحتلال قصف مستشفي الصداقة التركي بشكل كامل، كما انه استهدف أكثر من 3 آلاف من الطواقم الطبية في قطاع غزة.
وأشار المتحدث بإسم وزارة الصحة الفلسطينية إلى أن جيش الاحتلال يستهدف المنظومة الصحية في قطاع غزة منذ بداية العدوان، مؤكدًا ان هناك أكثر من 60 ألف طفل في غزة مهددون بالموت لنقص الغذاء والأدوية، وأكثر من 300 ألف مريض بالضغط والسكر وأمراض القلب حياتهم مهددة بالخطر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 26 دقائق
- جريدة المال
«القابضة للأدوية: عمل دراسة فجوة للوصول إلى الأهداف الإستراتيجية لتطوير المصانع التابعة
قال الدكتور أشرف الخولي، العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة للأدوية، إنه تم عمل دراسة فجوة لتحديدها وبناء عليها نضع الأهداف، وتم التوصل إلى أننا نحتاج إلى وضع أهداف إستراتيجية. وأضاف الخولي، خلال لقاء مع الإعلامي محمد شردي، في برنامج الحياة اليوم على فضائية الحياة، من ضِمنها ضرورة وجود المصانع وتكون على مستوى المصانع الأجنبية في الخارج، وكان يجب أن نتماشى مع التصنيع الجيد وفقًا لمتطلبات منظمة الصحة العالمية. وتابع الخولي: العامل البشري كان يجب أيضًا أن يتم تدريبهم بشكل كافٍ لزيادة الإنتاج، والدخول في المنظومة الإلكترونية عبر تطبيق إلكتروني، وتم التعاقد مع عدد من الشركات في هذا الشأن.


اليوم السابع
منذ 38 دقائق
- اليوم السابع
نتنياهو: هناك 20 رهينة حية و38 جثة فى قطاع غزة
قال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو ، إن هناك 20 أسيرا حيا و38 جثة، موضحا أن حكومته ستعمل على استعادتهم جميعا. وأضاف: "نلتزم بتحقيق أهداف الحرب فى غزة كلها والعمل لم ينته بعد". وفى سياق منفصل، قالت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئى فلسطين (الأونروا) لويز ووتريدج، إن الناس محاصرون فى غزة، لا تتوافر لديهم إمدادات، ويتم تجويعهم وقصفهم يوميا. وأكدت ووتريدج: "يوجد هنا ما يكفى من الغذاء لمئتى ألف شخص لمدة شهر كامل وما يكفى من الأدوية لتشغيل مراكزنا الصحية التسعة و38 نقطة طبية، أى لتقديم الرعاية لنحو 1.6 مليون شخص. ووصفت المتحدثة بالأونروا الوضع بأنه "مروع ولا يغتفر"، مضيفة أنه كان من الممكن أن تصل تلك الإمدادات إلى غزة بعد ظهر اليوم، فهى على بُعد ثلاث ساعات فقط من القطاع. وأشارت إلى أن مخازن الأونروا فى غزة خاوية مضيفة أنه "مر 11 أسبوعا من الحصار. فى هذه المرحلة، كل ما نرسله هو محاولة لإصلاح الضرر الذى حدث بالفعل. بالنسبة للكثيرين، فات الأوان". وتحدثت المسؤولة الأممية عن الضربات العشوائية حيث استشهد معلمان من الأونروا فى قصف طال مدرسة تابعة للوكالة تحولت إلى مأوى. وتشير التقارير الأولية إلى أن سبعة أشخاص استشهدوا فى القصف بمن فيهم أطفال وأفادت كذلك بأنه مع استمرار الحملة العسكرية، تجبر أوامر النزوح العائلات على الفرار مرارا وتكرارا.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
أطباء بلا حدود: إسرائيل تخنق غزة عمدا بتدمير نظامها الصحى وبمساعدات غير كافية
أكدت منظمة أطباء بلا حدود، اليوم الأربعاء، أن إسرائيل تخنق قطاع غزة عمدا عبر تدمير قواتها النظام الصحى وسماحها مؤخرا بدخول مساعدات غير كافية للقطاع، مشيرة إلى أن موافقتها على المساعدات ليس سوى غطاء للتظاهر بنهاية الحصار الذى فرضته منذ مارس الماضى. وأوضحت منسقة الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود في خان يونس باسكال كويسار "إن قرار السلطات الإسرائيلية بالسماح بدخول كمية غير كافية من المساعدات إلى غزة، بعد أشهر من الحصار المشدد، يُشير إلى نيتها تجنب تهمة تجويع سكان غزة، بينما في الواقع، تُبقيهم على قيد الحياة بالكاد"، وتضيف "هذه الخطة هي وسيلة لاستغلال المساعدات، وجعلها أداةً لتحقيق الأهداف العسكرية للقوات الإسرائيلية". وذكرت المنظمة - في بيانها - أنه قبل أكتوبر 2023، كانت 500 شاحنة مساعدات تدخل غزة يوميًا، وفقًا للأمم المتحدة، وأن التصريح الحالي بـ 100 شاحنة يوميًا، في ظل هذا الوضع المُزري، غير كافٍ على الإطلاق.. وفي هذه الأثناء، تستمر أوامر الإخلاء في تهجير السكان، بينما لا تزال القوات الإسرائيلية تُخضع المرافق الصحية لهجمات مكثفة. وتابع البيان أنه بين الساعة السادسة والسادسة والنصف صباحًا أمس الأول، أفادت فرق منظمة أطباء بلا حدود بسماع ما يقارب ضربة جوية واحدة كل دقيقة في خان يونس حيث أصابت إحدى هذه الضربات مجمع مستشفى ناصر، على بُعد 100 متر من وحدة العناية المركزة وقسم المرضى الداخليين الذين تديرها منظمة أطباء بلا حدود. ووفقا للمنظمة، فإن هذه هي المرة الثالثة خلال شهرين التي يُقصف فيها مجمع مستشفى ناصر، مما حرم الناس مرة أخرى من العلاج والرعاية. وللحد من التعرض للقصف، اضطرت فرقنا إلى إغلاق قسم العيادات الخارجية وغرفة التخدير مؤقتًا للمرضى الذين ينتظرون أو يتعافون من الجراحة، بالإضافة إلى تعليق أنشطة العلاج الطبيعي والصحة النفسية، وهي ضرورية لمرضى الحروق - ومعظمهم من الأطفال. كما ألحقت الضربات التي وقعت أمس الأول أضرارًا بالغة بمخزن صيدلية وزارة الصحة في مستشفى ناصر. وهذا يُشكل ضغطًا إضافيًا على الإمدادات في وقت تنخفض فيه المخزونات الطبية بشكل حاد بسبب الحصار.