
رابط منظومة الأغراض الشخصية 2025 خطوات حجز الدولار عبر منصة مصرف ليبيا المركزي
أبرز ملامح المنظومة:
الحد السنوي الأقصى: 2000 دولار أمريكي لكل مواطن بالغ (18 سنة فأكثر).
طرق الاستفادة: إصدار أو شحن بطاقة مصرفية دولية (Visa أو MasterCard). إجراء حوالة مالية عبر موني جرام أو ويسترن يونيون.
أبرز الضوابط والشروط: المنظومة متاحة لكل مواطن ليبي يبلغ 18 عامًا فأكثر.
يتم الحجز عبر منصة حجز العملة الأجنبية باستخدام: الرقم الوطني رقم جواز سفر ساري المفعول رقم هاتف مرتبط بالرقم الوطني
يشترط أن يكون لدى المواطن حساب مصرفي مغطى بالكامل لدى المصرف الذي يتم الحجز من خلاله.
يتم صرف المبلغ عبر: بطاقات فيزا أو ماستركارد حوالات سريعة (ويسترن يونيون أو موني جرام) أو إيداع في حساب عملة أجنبية
ما هي منظومة حجز العملة؟
هي منصة إلكترونية أطلقها مصرف ليبيا المركزي تتيح للمواطنين الليبيين حجز مخصصاتهم السنوية من العملة الأجنبية (2000 دولار أمريكي للفرد)، وفق ضوابط مصرفية دقيقة، بهدف تنظيم سوق الصرف وتخفيف الضغط على السوق الموازي. الفئة المستهدفة جميع المواطنين الليبيين الذين بلغوا 18 عامًا فما فوق.
يشترط توفر جواز سفر ساري المفعول.
يجب أن يكون للمستخدم رقم وطني صحيح وحساب مصرفي نشط. نوع الخدمة الوسيلة المستخدمة الملاحظات بطاقة إلكترونية إصدار بطاقة Visa / Mastercard تُستخدم في الشراء الإلكتروني أو الدفع الخارجي حوالة مالية عبر ويسترن يونيون أو موني جرام تُسلَّم نقدًا في بلد الوجهة إيداع بنكي تحويل إلى حساب عملة أجنبية للمستفيد يتطلب حسابًا بنكيًا نشطًا بالعملة الصعبة المزايا والأهداف الحد من الطلب غير المنظم على الدولار.
تقليص المضاربة في السوق السوداء.
تسهيل وصول المواطن إلى مخصصاته من العملات الأجنبية بطريقة شفافة وآمنة.
دعم مبدأ العدالة في التوزيع، وضمان الاستفادة لجميع المواطنين. ملاحظات مهمة لا يمكن الحجز أكثر من مرة في السنة.
يتم التحقق من صحة البيانات بشكل تلقائي وربطها بمنصات الهوية الوطنية.
في حالة تقديم بيانات مغلوطة أو محاولة التكرار، يتم استبعاد المتقدم من المنظومة. آلية التسجيل عبر المنظومة
يتم الدخول إلى منصة منظومة حجز العملة ثم: إدخال الرقم الوطني + رقم الجواز + رقم الهاتف المرتبط بالمنظومة. اختيار المصرف الراغب في تنفيذ الحجز من خلاله. تحديد نوع الخدمة: بطاقة إلكترونية (Visa/Mastercard)
حوالة نقدية عبر ويسترن يونيون أو موني جرام
أو إيداع مباشر في حساب عملة أجنبية يتم رفع الطلب وانتظار إشعار القبول أو الإجراء اللازم عبر رسالة نصية.
للدخول منصة منظومة حجز العملة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبيا الأحرار
منذ 41 دقائق
- ليبيا الأحرار
'الأصول المجمدة والشراكة والاستقرار'.. سفير واشنطن في لقاء خاص مع الأحرار
مقابلة مع السيد جيريمي برنت، القائم بالأعمال بسفارة الولايات المتحدة لدى ليبيا 1. س: كيف تقيّمون مستوى الانخراط الاقتصادي الأميركي مع ليبيا؟ وهل هناك توجه أو نية رسمية لتعزيز الحضور التجاري الأميركي في ليبيا، خاصة في ظل التحسن النسبي في الوضع الأمني؟ ج: شهدت الأشهر القليلة الماضية تقدماً ملحوظاً في العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة وليبيا، وهو ما يعكس الجهود الكبيرة التي يبذلها شركاؤنا الليبيون ورغبتهم في التعاون مع الشركات الأميركية والاستفادة من خبراتها وحلولها التقنية المتقدمة. كما يعكس هذا التقدم قيادية كبار المسؤولين الأميركيين الذين هم ملتزمون أكثر من أي وقت مضى، بدعم الشركات الأميركية في ليبيا وحول العالم. وكانت زيارة السيد بولس، كبير مستشاري الرئيس ترامب، إلى طرابلس وبنغازي يومي 23 و24 يوليو مثالاً بارزاً على هذه القيادية، حيث التقى بمسؤولين ومؤسسات رئيسية في مختلف أنحاء البلاد، مما عزز العلاقات بين الولايات المتحدة وليبيا بشكل عام، ودعم التعاون التجاري بشكل خاص. وخلال زيارته للمؤسسة الوطنية للنفط، شهد السيد بولس توقيع عقد بقيمة 235 مليون دولار مع شركة 'هيل إنترناشونال' الأميركية. هذا الاتفاق مهم وسيساعد ليبيا على زيادة إنتاجها من الغاز من خلال مشروع التركيبين A وE. هذا مجرد مثال واحد ونحن نتطلع إلى مواصلة البناء على هذا الزخم المتصاعد في العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة وليبيا. 2. س: هل لدى الإدارة الأميركية خطة واضحة لتشجيع الاستثمار الأميركي في ليبيا؟ وما الآليات المقترحة لتنفيذ هذا الهدف على أرض الواقع؟ ج: سندعم أي صفقات واستثمارات من شأنها أن تسهم في تحقيق الازدهار لكل من الولايات المتحدة وليبيا. وقد بدأ هذا النهج يؤتي أكله بالفعل. فعلى سبيل المثال، وكما أعلن السيد بولس خلال زيارته إلى ليبيا، وقّعت المؤسسة الوطنية للنفط وشركة 'إكسون موبيل' أمس مذكرة تفاهم لإجراء دراسات استكشافية للغاز في المناطق البحرية. إن عودة 'إكسون موبيل' إلى السوق الليبية مؤشر إيجابي على أن الشركات الأميركية والدولية بدأت تنظر إلى ليبيا كمصدر للفرص، لا كمصدر للمخاطر فقط. ونحن نتفق تماماً مع تصريحات المهندس مسعود سليمان، رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط المكلف، خلال مراسم التوقيع التي أبرزت التاريخ المهم للتعاون بين الولايات المتحدة وليبيا في قطاع الطاقة والإمكانات الكبيرة المتجددة للشراكة المستقبلية. كما أشار السيد بولس خلال زيارته إلى ليبيا، نحن نتطلع قريباً إلى الانتهاء من اتفاق الشروط بين شركاء 'الواحة'، ومن بينهم شركة 'كونوكو فيليبس' الأميركية، لتمكين المزيد من تطوير حقول نفط الواحة وتحقيق ما يقارب ضعف انتاجها الحالي، في الوقت الذي تواصل فيه ليبيا توسيع قدراتها الإنتاجية في مجال الطاقة. ترغب الولايات المتحدة في أن تكون ليبيا مستقرة وموحدة، وعندما تتجاوز ليبيا صراعات وانقسامات الماضي، سيمكن ذلك مستقبلا أكثر ازدهاراً للشعب الليبي وسيفتح الباب أمام فرص شراكة ذات منفعة متبادلة مع الشركات الأميركية. 3. س: هل ترى الإدارة الأميركية أن الوقت قد حان لإعادة النظر في سياسة تجميد الأصول الليبية؟ وهل هناك أي نقاشات رسمية بشأن آليات محتملة لاستخدام هذه الأصول في دعم مشاريع التنمية في ليبيا؟ ج: هناك بعض المزاعم غير الصحيحة التي تداولتها وسائل الإعلام بشأن النقاشات التي قام بها السيد بولس حول الشراكة الاقتصادية بين الولايات المتحدة وليبيا. فعلى سبيل المثال، لا أساس من الصحة للادعاءات انه هو، او اي مسؤول آخر في الحكومة الأمريكية، قد شارك في نقاشات حول رفع التجميد عن الأصول الليبية. هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة. تجميد هذه الأصول قائم بموجب قرار مجلس الأمن رقم 1970 (2011)، بهدف الحفاظ على هذه الأموال لصالح مالكيها الشرعيين – الشعب الليبي. على الشعب الليبي ألا ينجر وراء مثل هذه المزاعم المضللة فهي محاولة للإلهاء. سنواصل تركيز جهودنا، ونأمل أن يواصل قراؤكم التركيز أيضاً، على التقدم الملموس الذي يحققه السيد بولس وغيره من المسؤولين الأميركيين، بالتعاون مع شركائنا الليبيين. الروابط التجارية المتنامية التي نبنيها ستجعل بلدينا أكثر ازدهاراً. المصدر: لقاء خاص – ليبيا الأحرار


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
القائم بالأعمال الأمريكي: الولايات المتحدة ترغب في رؤية ليبيا مستقرة
أكد القائم بالأعمال الأمريكي في ليبيا، جيرمي برنت، أن الولايات المتحدة ترغب في رؤية ليبيا مستقرة وموحدة، باعتبار أن الاستقرار يمثل الركيزة الأساسية لتحقيق الازدهار الاقتصادي وإقامة شراكات تجارية مثمرة. وقال برنت، في حوار مع موقع قناة ليبيا الأحرار، أنه لا يوجد أي نقاش رسمي داخل الحكومة الأمريكية بشأن رفع التجميد عن الأصول الليبية. ولفت إلى أن زيارة مسعد بولس إلى طرابلس وبنغازي أسهمت في تعزيز العلاقات بين البلدين وفتحت آفاقًا جديدة للتعاون التجاري والاستثماري. وأشار إلى وجود تحسن ملموس في العلاقات الاقتصادية والتجارية بين واشنطن وطرابلس، حيث تم توقيع عقود واستثمارات جديدة في قطاع الطاقة، أبرزها عقد بقيمة 235 مليون دولار مع شركة 'هيل إنترناشونال' لتوسيع إنتاج الغاز من خلال مشروع التركيبين A وE، إضافة إلى مذكرة تفاهم مع شركة 'إكسون موبيل' لإجراء دراسات استكشافية في المناطق البحرية. وأوضح:' تتابع الولايات المتحدة تطوير حقول نفط الواحة بمشاركة شركة 'كونوكو فيليبس' التي تهدف إلى مضاعفة الإنتاج الحالي'، مؤكداً التزام واشنطن بدعم شراكات اقتصادية طويلة الأمد مع ليبيا بما يضمن مستقبلًا مزدهرًا للطرفين، على حد تعبيره.


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
حصري.. المركزي يعمم على المصارف بالسماح لأصحاب الحسابات بالنقد الأجنبي بتغذية حساباتهم نقداً في حدود ال10 آلاف دولار أو ما يعادلها بالعملات الأخرى
تحصلت صحيفة الاقتصادية حصرياً على تعميم مصرف ليبيا المركزي على المصارف بشأن السماح لأصحاب الحسابات المصرفية بالنقد الأجنبي من الأشخاص الطبيعيين والمعتقدين بتغذية هذه الحسابات نقدًا في حدود مبلغ (10,000.00) عشرة آلاف دولار، أو ما يعادلها من العملات الأجنبية الأخرى. وبحسب التعميم فإنه إذا زاد المبلغ المطلوب إيداعه عن (10,000.00) عشرة آلاف دولار أو ما يعادلها من العملات الأجنبية الأخرى، يتطلب تقديم إقرار الإفصاح عن عملة صادرة عن المنافد الحدودية الليبية، مع ضرورة الالتزام بتطبيق كافة إجراءات العناية الواجبة، والحرص على العناية الواجبة المعززة وفقًا لضوابط مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.