logo
لماذا استهدفت الولايات المتّحدة النوويّ الإيرانيّ؟.. خبير يُوضح

لماذا استهدفت الولايات المتّحدة النوويّ الإيرانيّ؟.. خبير يُوضح

بيروت نيوزمنذ 5 ساعات

ذكرت 'العربية' أنّ العالم كله يشهد حالة من القلق والترقب بعد إعلان الولايات المتحدة الأميركية ضرب المنشآت النووية الإيرانية الثلاث.
يقول الخبير العسكري والاستراتيجي المصري والمستشار في كلية القادة والأركان اللواء أركان حرب أسامة محمود كبير، إنّ 'رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد نجح في جرّ الولايات المتحدة الأميركية إلى الحرب على إيران، فلولا تدخل أميركا عسكريا لكانت نهاية حكومة نتنياهو أصبحت وشيكة'.
وأضاف أنّ 'نتنياهو استهدف إسقاط نظام الملالي بتنفيذه العملية العسكرية المباغتة على إيران فجر الجمعة 13 حزيران الجاري، لكنه في الحقيقة لا يملك تسليحا يُمكّنه من تدمير المنشآت النووية الإيرانية الفائقة التحصين بباطن الأرض'، موضحا أنّ 'إيران استعادت اتزانها سريعا بردها العسكري المؤلم على إسرائيل، ما تسبب في خسائر رهيبة في المدن والمنشآت الحكومية والدفاعية والمطارات وحتى المقرات الإعلامية الإسرائيلية'.
وتابع: 'سرعان ما استغاث نتنياهو بسرعة التدخل العسكري الأميركي من خلال الشبحيات المعروفة باسم B2 spirit التي تحمل قنابل موجهة ذكية من طراز GBU57 ذات القدرة على اختراق التحصينات الموجودة على أعماق باطن الأرض، ليتحدث ترامب إلى العالم وإيران، قائلا أمامكم أسبوعان لإعلان استسلام غير مشروط والإذعان كاملا لفك البرنامج النووي الإيراني'.
وأوضح الخبير أنه في تقديره أن الضربة الأميركية الأخيرة تم تنفيذها في إطار الردع بأسلوب 'الصدمة والترويع' بهدف إخضاع النظام الإيراني مرة واحدة وإجباره على قبول الاستسلام.
وتابع قائلا: 'إن ردع إيران لم يحدث، بل ردت، وإعلامها الآن يتحدث عن أن مصدرا مسؤولا قال من حق طهران الخروج من معاهدة حظر الانتشار النووي، كما أن وسائل إعلامية أخرى نقلت عن المرشد العام تصريحه بأن المنشآت الأميركية أصبحت أهدافا مشروعة الآن، وهذا أخطر ما في الأمر'.
وأشار إلى أن 'ما نراه من إيران الآن، يرجح أنه في التقدير المبدئي سوف تستمر في المقاومة والحرب ضدّ الطرفين المضادين ما لم توجه لها أميركا ضربة أخرى قريبة قد تكون قاصمة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصة الهجوم على المنشآت النووية تنكشف... والدمار يحرم الإسرائيلي الأمان!
قصة الهجوم على المنشآت النووية تنكشف... والدمار يحرم الإسرائيلي الأمان!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون ديبايت

قصة الهجوم على المنشآت النووية تنكشف... والدمار يحرم الإسرائيلي الأمان!

يتوقف الخبير العسكري، العميد المتقاعد منير شحادة، في حديث إلى "ليبانون ديبايت"، بدايةً عند نتائج الضربات الأميركية للمنشآت النووية الإيرانية، فيُشير إلى ما تمّ تداوله إن من الجانب الأميركي أو دول أخرى، ووفق الأقمار الصناعية، بأن عددًا كبيرًا من الشاحنات، تصل إلى 20 شاحنة، انطلقت من مفاعل فوردو، وكان كما أوضحت إيران أنها نقلت اليورانيوم المخصب إلى أماكن أخرى أكثر أمانًا، بمعنى أن المفاعل المستهدف لم يكن يحوي على اليورانيوم. ويشرح بأن أميركا استخدمت الطائرات الشبحية والقنابل GBU-57 التي يُقدّر وزنها بـ13 طنًا، حيث أعلنت أنها استهدفت مفاعلي فوردو وأصفهان بـ6 قنابل منها، كما شاركت قاذفات B-52. ولكن، هل أدى ذلك إلى تدمير المفاعلات النووية بشكل كامل؟ لا يمكن التكهّن إلا بعد الكشف الحسي على الأرض، وما هي نتيجة الضربة. ووفق العميد شحادة، فإن عمق المفاعلات النووية تحت الأرض غير معروف، وتتراوح التقديرات بين 100 و150 مترًا، ولكن في النهاية تم تعطيل هذه المفاعلات النووية، وإذا لم تُدَمّر بالكامل فقد تم تأخير عملها لأشهر أو لسنوات ربما، لكن اليورانيوم المخصب بالتأكيد لم يكن موجودًا داخلها، وإلا لكان حصل تسرّب إشعاعي، بمعنى أن القنابل لم تصل إلى هدفها ولم تُحقّق الضربة الأميركية الهدف المرجو منها، وهو القضاء على كمية اليورانيوم المخصب، الذي يُشكّل أساس المشكلة على اعتبار أن الكمية عالية بنظر الأميركي والغرب وإسرائيل ويمكن أن تُستخدم لصناعة قنبلة نووية. أما فيما يتعلق بالرد الإيراني، فقد ردّت فورًا على قلب الكيان الإسرائيلي، واستعملت صواريخ جديدة منها "خيبر شكن"، واستعملت كمية كبيرة من الصواريخ وأطلقتها من شرق إيران، بما يعني أن المسافة أكثر من 2200 كيلومتر، وبالتالي هي صواريخ تُستخدم للمرة الأولى، وخلّفت حجم دمار كبير في تل أبيب وحيفا. ويرى أن هذا المشهد يُثبت بأن منظومة الدفاع الجوي، إن في الخارج أو الداخل، لم تستطع حمايتها، موضحًا أن حجم الدمار كبير رغم التعتيم الإسرائيلي على أماكن تساقط الصواريخ. أما الخلاصة لما جرى بعد الضربة الأميركية والرد الإيراني، فبرأي العميد شحادة، سيحدث تحوّل كبير في عقلية المستوطن الإسرائيلي بعد هذه الحرب، بمعنى أن الحروب التي تشنّها إسرائيل على دول الجوار لم تعد تجلب الأمن والسلام إلى إسرائيل، فحماية نفسها من خلال هذه الحروب أثبت فشله، بما يغيّر من عقيدة المستوطنين من أن الحروب لا تجلب السلام لإسرائيل بل تجلب الدمار الزلزالي. ويُشدّد على أن الروايات الإسرائيلية بشنّ حروب استباقية خارج أراضيها لجلب السلام والأمان لقلب الكيان أثبتت عدم جدواها اليوم، وأيقنت إسرائيل بكامل طبقاتها السياسية والاقتصادية والشعبية أن لا أحد يستطيع في العالم حماية المستوطن في الكيان، طالما أن الصواريخ أثبتت أنها تخترق منظومة الدفاع الجوي وتُصيب وتُدمّر قلب إسرائيل، وبالتالي، لو اجتمع العالم كله كما هو حاصل، لن يستطيع ذلك، والدمار خير إثبات على ذلك.

الشرق الأوسط على شفا الانفجار.. واشنطن تضرب في العمق وإيران ترد بالصواريخ
الشرق الأوسط على شفا الانفجار.. واشنطن تضرب في العمق وإيران ترد بالصواريخ

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

الشرق الأوسط على شفا الانفجار.. واشنطن تضرب في العمق وإيران ترد بالصواريخ

في فجر يوم الأحد 22 يونيو 2025، دخل الصراع بين إيران وإسرائيل مرحلة أكثر خطورة ووضوحًا، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تنفيذ هجمات جوية استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية شديدة التحصين في أصفهان ونطنز وفوردو. والضربات، التي تمت عبر قاذفات الشبح من طراز B-2، باستخدام قنابل خارقة للتحصينات، تمثل نقلة نوعية في المواجهة الجيوسياسية والعسكرية في الشرق الأوسط، وتعيد طرح الأسئلة حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني، وتوازنات الردع في الإقليم. ترامب يعلن الضربات.. والمنشآت تحت النار أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن القوات الأمريكية نفذت ضربات دقيقة ضد ثلاث منشآت نووية إيرانية هي: "فوردو" و"نطنز" و"أصفهان". وأكدت وكالة "إيرنا" الرسمية الإيرانية وقوع انفجارات عنيفة قرب تلك المنشآت النووية، وأشارت إلى أن الدفاعات الجوية الإيرانية تصدت لأهداف وصفتها بـ"المعادية". وقال أكبر صالحي، مساعد الشؤون الأمنية لمحافظ أصفهان: "بدأت الدفاعات الجوية في أصفهان وكاشان عملياتها لمواجهة أهداف معادية، وسُمع دوي عدة انفجارات". وأوضحت الوكالة أن المواقع المستهدفة كانت خالية من المواد القابلة للإشعاع، في محاولة لطمأنة الرأي العام المحلي والدولي. الرد الإيراني.. صواريخ على إسرائيل في أول رد فعل عسكري، أطلقت إيران هجومًا صاروخيًا واسعًا استهدف عدة مدن إسرائيلية، مما تسبب في تفعيل صافرات الإنذار في مناطق عديدة، ووقوع أضرار مادية دون الإعلان عن خسائر بشرية حتى اللحظة. ويُعتبر هذا الرد أوليًّا في ظل تهديدات إيرانية بتصعيد أوسع، وسط توقعات بردود غير تقليدية عبر وكلائها في الإقليم. منظمة الطاقة الذرية الإيرانية.. الاعتداء "همجي" في بيان رسمي، وصفت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية الهجوم بأنه "اعتداء همجي يتنافى مع القوانين الدولية". واتهمت المنظمة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتواطؤ، ودعت المجتمع الدولي إلى إدانة ما وصفته بـ"منطق الغاب" الذي اعتمدته واشنطن، مؤكدة أن مسار تطوير البرنامج النووي الإيراني لن يتوقف. GBU-57/B.. القوة التي تحطم الصخور الضربات الأمريكية استُخدم فيها أحد أقوى الأسلحة التقليدية في الترسانة الأمريكية: القنبلة الخارقة للتحصينات GBU-57/B، أو ما تُعرف بـ"مطرقة الآبار العميقة". تزن القنبلة نحو 13,600 كجم (30,000 رطل)، ويصل طولها إلى 6.2 متر، ومصنوعة من سبيكة فولاذية فريدة تسمح لها باختراق ما يصل إلى 60 مترًا من الصخور أو الخرسانة المسلحة. تستخدم هذه القنبلة نظام توجيه مزدوج عبر GPS والملاحة بالقصور الذاتي، وتُلقى من ارتفاعات تصل إلى 50,000 قدم بواسطة قاذفة الشبح B-2 Spirit. الرمز GBU-57/B: ماذا يعني؟ GBU: اختصار لـ Guided Bomb Unit – أي "وحدة قنبلة موجهة". 57: ترتيب النموذج في سلسلة التطوير. B: يدل على الإصدار أو التعديل. هذا السلاح صُمم خصيصًا لتنفيذ مهام استهداف منشآت محصنة تحت الأرض، مثل المخابئ النووية والملاجئ العسكرية العميقة، دون اللجوء إلى الأسلحة النووية. وعند إسقاط القنبلة من ارتفاع شاهق، تستخدم زعانف ذكية لتوجيهها بدقة، وتضرب الأرض بسرعة تتجاوز سرعة الصوت. الطاقة الناتجة تُقارن بطاقة طائرة بوينغ 747-400 تزن 285 طنًا تهبط بسرعة 170 ميل/ساعة – لكنها في حالة القنبلة تتركز في رأس اختراقي واحد يخترق الأرض قبل أن ينفجر داخليًا. التطوير والخدمة.. من فكرة إلى سلاح فعال تم تطوير GBU-57/B في أوائل الألفية الجديدة، بعد أن فشلت النماذج القديمة في اختراق التحصينات العراقية. بدأت بوينج تصنيعها، وتمت أولى التجارب عام 2008، بينما دخلت الخدمة رسميًا عام 2011. وتُستخدم حاليًا حصريًا عبر قاذفات B-2 الشبحية، وتُخطط القوات الجوية لدمجها لاحقًا في طائرات B-21 Raider. هل كانت المنشآت الإيرانية هدفًا مثاليًا؟ تُعد منشأة فوردو واحدة من أكثر المنشآت النووية الإيرانية تحصينًا، حيث تقع داخل جبل صخري، على عمق يقدر بأكثر من 80 مترًا. لذلك، فإن القنبلة GBU-57/B تُعد السلاح الوحيد القادر – غير نوويًا – على إحداث اختراق فاعل في مثل هذه المنشآت. وقد قُدرت الحاجة إلى استخدام 6 قنابل خارقة لكل منشأة لتحقيق ضرر كامل، في ظل العمق والتحصين المزدوج الذي تعتمد عليه إيران. المواجهة الكبرى بدأت.. والمفاجآت لم تأتِ بعد بدخول الولايات المتحدة على خط المواجهة العسكرية المباشرة مع إيران، تكون الحرب قد تجاوزت "حافة الهاوية" إلى الاشتعال المكشوف. الضربات الدقيقة، واستخدام أسلحة ثقيلة غير تقليدية، تمثل رسالة أميركية واضحة مفادها أن الردع النووي لا يحمي منشآت تخصيب اليورانيوم بعد الآن. لكن الأهم من الرسالة، هو الترقب لما سترد به إيران، خاصة في ظل شبكة نفوذها الممتدة، وقدراتها الصاروخية، وتحالفاتها الإقليمية. وفي هذا السياق، قدّم الدكتور عمرو حسين، الباحث في العلاقات الدولية، قراءة تحليلية معمقة للأبعاد الاستراتيجية لتلك الضربة، محذرًا من تداعياتها المتعددة على الأمن الإقليمي والدولي. واشنطن تؤكد أنها اللاعب الأقوى أكد الدكتور حسين أن الضربة الأمريكية ليست مجرد ردٍّ تكتيكي على استفزازات إيران، بل تمثل رسالة شاملة على المستويات العسكرية والدبلوماسية والنفسية. وأضاف في تصريحات لـ 'صدى البلد"، أن الولايات المتحدة أرادت من خلال هذا التحرك العسكري أن تُثبت أنها ما تزال القوة القادرة على قلب موازين المواجهة متى شاءت، رغم انشغالها بملفات عالمية كأوكرانيا وصعود الصين. وأشار إلى أن اختيار التوقيت والمواقع المستهدفة لم يكن عشوائيًا، بل حمل في طياته رسالة إلى قوى دولية مثل روسيا والصين بأن واشنطن لا تزال تمتلك القدرة على فرض قواعد جديدة للاشتباك متى اقتضت مصالحها. ولفت الباحث إلى أن هذه الضربة تندرج ضمن استراتيجية أوسع تهدف إلى احتواء النفوذ الإيراني المتنامي في المنطقة، خاصة في سوريا والعراق واليمن ولبنان، مشيرًا إلى أن واشنطن تسعى لإعادة رسم خطوط المواجهة وتقليص هامش المناورة لطهران وحلفائها. ولفت إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد موجة من التوترات المتبادلة بين إيران ومحورها الإقليمي من جهة، وبين الولايات المتحدة وحلفائها من جهة أخرى. غير أن مدى اتساع هذه المواجهة يظل مرهونًا برد طهران، التي تجد نفسها أمام مفترق حاسم بين خيارين:

متى أصدر ترامب القرار بضرب منشآت إيران النوويّة؟
متى أصدر ترامب القرار بضرب منشآت إيران النوويّة؟

بيروت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • بيروت نيوز

متى أصدر ترامب القرار بضرب منشآت إيران النوويّة؟

ذكر موقع 'سكاي نيوز'، أنّ صحيفة 'التلغراف' البريطانية كشفت أنّ تعليمات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالهجوم على إيران وقصف منشآت فوردو ونطنز وأصفهان، صدرت قبيل الساعة السابعة مساء بتوقيت واشنطن. وذكرت صحيفة 'التلغراف' أن الأمر بتحليق قاذفات الشبح من طراز 'بي-2' وإسقاط القنابل الخارقة للتحصينات على منشأة فوردو، تم قبيل الساعة السابعة مساء بتوقيت واشنطن. وأشار التقرير إلى أن مجموعة من قاذفات الشبح 'بي-2' حلّقت في الجوّ لنحو 37 ساعة انطلاقا من قاعدة 'وايتمان' الجوية يوم الجمعة. لكن الرادارات الإيرانية فشلت في رصدها بسبب تقنيتها في التخفي. وفي تلك الأثناء، كانت غواصات 'أوهايو' الموجهة بالصواريخ والقادرة على حمل ما يصل إلى 54 رأسا حربيا، تتحرّك استعدادا لقصف منشأتي أصفهان ونطنز. وبعد تنفيذ الهجوم، قال ترامب على منصة 'تروث سوشال': 'موقع فوردو انتهى'. وأضاف في منشور آخر: 'أكملنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان. جميع الطائرات الآن خارج المجال الجوي الإيراني'. وتابع: 'تم إلقاء حمولة كاملة من القنابل على الموقع الرئيسي، فوردو. جميع الطائرات في طريقها بأمان إلى الوطن'. وأشارت 'التلغراف'، إلى أن ترامب، هذه المرة، لم يُظهر أي تردد كما فعل في عام 2019، عندما ألغى عملية مشابهة قبل 10 دقائق فقط من تنفيذها. ورجّحت الصحيفة البريطانية أن 'مهلة الأسبوعين' التي قال ترامب إنه سيفكر خلالها في قرار الهجوم، لم تكن سوى تمويه. وأضافت أن قاذفات 'بي-2' أسقطت 12 قنبلة خارقة للتحصينات من طراز GBU-57 على منشأة فوردو، واستهدفت مداخل الأنفاق وفتحات التهوية. كما أطلقت الغواصات الأميركية 30 صاروخا من نوع 'توماهوك' على منشأتي نطنز وأصفهان. (سكاي نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store