logo
الكرملين: روسيا تسعى لإقامة «مناطق عازلة» على الحدود مع أوكرانيا

الكرملين: روسيا تسعى لإقامة «مناطق عازلة» على الحدود مع أوكرانيا

صحيفة الخليجمنذ 5 أيام
نقلت وكالة أنباء ريا نوفوستي الروسية عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله اليوم الخميس إن القوات الروسية تسعى جاهدة لإقامة مناطق عازلة على طول الحدود مع أوكرانيا.
وجاءت تعليقاته بعد جولة ثالثة قصيرة من محادثات السلام مع أوكرانيا أمس الأربعاء، ناقش فيها الجانبان تبادل المزيد من أسرى الحرب لكنهما لم يحرزا أي تقدم يذكر نحو وقف إطلاق النار.
ونقلت وكالة تاس للأنباء عن بيسكوف قوله: إنه لم يكن من المتوقع حدوث أي انفراجة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يقلّص المهلة لبوتين.. وموسكو تعتبرها خطوة للحرب
ترامب يقلّص المهلة لبوتين.. وموسكو تعتبرها خطوة للحرب

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

ترامب يقلّص المهلة لبوتين.. وموسكو تعتبرها خطوة للحرب

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تقليص المهلة التي منحها للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا، محدداً إياها ب«10 أو 20 يوماً» فقط، في موقف قوبل بترحيب فوري من كييف بالموقف الأمريكي «الحازم». وجاء ذلك فيما لم يستبعد الكرملين عقد لقاء بين بوتين وترامب في الصين خلال قمة مرتقبة في أيلول/سبتمبر المقبل، بينما شهدت العاصمة الأوكرانية كييف هجوماً جوياً جديداً أسفر عن إصابة ثمانية أشخاص، بحسب السلطات المحلية. وقال ترامب، خلال تصريحات صحفية أدلى بها من اسكتلندا قبيل لقائه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إنه يشعر ب«خيبة أمل شديدة» تجاه بوتين، مشيراً إلى أنه لم يعد يرى جدوى من الانتظار بعد فشل موسكو في إظهار تقدم على مسار إنهاء الحرب. وأضاف: «سأُخفض مهلة الخمسين يوماً التي منحتها له إلى 10 أو 12 يوماً... لا داعي للانتظار». وأشار الرئيس الأمريكي إلى أنه يدرس فرض عقوبات «ثانوية» تستهدف الدول التي تشتري النفط والغاز الروسيين، بهدف تجفيف موارد التمويل التي يعتمد عليها الكرملين في مواصلة الحرب. وتفاعلت كييف بسرعة مع تصريحات ترامب، ووصفتها بأنها تعكس «رسالة حازمة» في وقت تشهد فيه الجبهات الأوكرانية تصعيداً يومياً، وجموداً في المسار الدبلوماسي. في المقابل، أعلن الكرملين، الاثنين، أنه لا يستبعد عقد لقاء بين الرئيسين بوتين وترامب على هامش قمة مرتقبة في الصين خلال أيلول/سبتمبر المقبل. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف: «إذا قرر الرئيس الأمريكي زيارة الصين في هذه الفترة، فلا يمكن نظرياً استبعاد عقد اجتماع من هذا النوع». ومن المقرر أن يزور بوتين الصين مطلع أيلول/سبتمبر للمشاركة في الاحتفالات بذكرى مرور 80 عاماً على انتهاء الحرب العالمية الثانية. وتتباين المواقف بين موسكو وكييف بشأن المفاوضات بشكل حاد، إذ تتهم أوكرانيا روسيا بإرسال وفود تفاوضية من «الصف الثاني» لا تملك صلاحيات اتخاذ القرار. في المقابل، يتمسك الكرملين بمطالب تشمل تخلي أوكرانيا عن مساعيها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، والاعتراف بسيادة موسكو على أربع مناطق تحت سيطرتها، إلى جانب شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا عام 2014. وترفض كييف هذه المطالب بشدة، مؤكدة أن نحو 20% من أراضيها لا تزال تحت الاحتلال الروسي، وأن موسكو تسعى لتوسيع نفوذها في أراضي الجمهورية السوفييتية السابقة. ميدانياً، أعلنت أوكرانيا أن روسيا شنت، ليل الأحد-الاثنين، هجمات مكثفة باستخدام مئات المسيّرات والصواريخ استهدفت غرب البلاد، وتحديداً مدينة ستاروكوستيانتينيف، التي تضم قاعدة جوية يحتمل أن تستضيف مقاتلات «إف-16» الغربية. وأكد سلاح الجو الأوكراني، أن روسيا أطلقت 324 مسيّرة، وسبعة صواريخ، بينها صواريخ كروز وصواريخ باليستية، وقال إنه أسقط 309 من تلك المسيّرات وصاروخين، مضيفاً أن الهدف الرئيسي للهجوم كان قاعدة ستاروكوستيانتينيف الواقعة على بعد نحو 225 كيلومتراً من كييف. وأسفرت الهجمات عن إصابة ثمانية أشخاص في أنحاء متفرقة من البلاد، بينهم خمسة في العاصمة، وفقاً للسلطات المحلية. وسُمعت انفجارات في كييف فجر أمس الاثنين، بحسب مراسلي وكالة «فرانس برس»، فيما ناشدت السلطات الأوكرانية شركاءها الغربيين تقديم مزيد من أنظمة الدفاع الجوي لمواجهة الهجمات المتكررة. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي: «نُعزّز بشكل دائم الدرع الجوية الأوكرانية... من الحيوي الإبقاء على فهم واضح لدى شركائنا لكيفية مساعدتنا بدقة».

أردوغان يعلن محادثات سلام بين روسيا وأوكرانيا في تركيا
أردوغان يعلن محادثات سلام بين روسيا وأوكرانيا في تركيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

أردوغان يعلن محادثات سلام بين روسيا وأوكرانيا في تركيا

أنقرة - وام أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن روسيا وأوكرانيا ستجلسان إلى طاولة السلام في تركيا خلال وقت غير بعيد. وأشار الرئيس أردوغان في كلمة متلفزة، بثتها وكالة الأناضول، إلى أن تركيا اتبعت سياسة متوازنة وعادلة ومؤيدة للسلام منذ اليوم الأول للحرب بين روسيا وأوكرانيا. وقال: «نؤمن بضرورة انتهاء هذه الحرب فوراً، وأؤكد في كل فرصة أننا مستعدون لاستضافة لقاء على مستوى القادة، وكما أقيمت طاولة المفاوضات في إسطنبول، ستُقام طاولة السلام أيضاً في تركيا خلال وقت غير بعيد، وستنتهي هذه الحرب الدامية».

إمارات الخير والعطاء
إمارات الخير والعطاء

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

إمارات الخير والعطاء

لأن البشر اليوم مثل ركاب السفينة، يحكمهم مصير واحد، وكذلك سكان كوكب الأرض، هم في سفينة واحدة، فإن لم يتعاونوا على صيانتها، فمصيرهم الفناء. أجل، إننا جميعاً في مركب واحد، وعلينا التعاون والتوازي والمشاركة الإنسانية الحقيقية، للوصول بهذا المركب، إلى مرفأ السلام والهدوء والطمأنينة، وهذا المرفأ وطننا الإمارات. هذه المعاني تتّضح رمزيتها، في الأزمات المناخية والصحية التي تكون بسبب البشر، حيث يدرك الناس أنه لا نجاة لبعضهم، من دون نجاة الجميع، ولا سعادة إلّا حين تعمّ السعادة الآخرين. إمارات الخير، منذ الوضع الكارثيّ الذي حلّ بأهلنا الغزيّين، لم يتوقّف عطاؤها وخيرها، للتخفيف من هذا الأمر.. منذ أطلق صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية. بدأت هذه الحملة الإنسانية الراقية، بإغاثة أهلنا بإرسال الشاحنات التي تحمل كل ما يمكن أن يخفّف المعاناة عن أشقائنا الفلسطينيين، كنهجها الإنساني في كل أصقاع الأرض المحتاجة إلى العون، فقد دخلت أمس قافلة مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، تضمنت 38 شاحنة، شملت 18 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية والطبية وحليب الأطفال، و20 شاحنة محمّلة بأنابيب وخزانات ومعدات مخصصة لتشغيل خط المياه الجديد، الذي سيمتد انطلاقاً من محطة التحلية الإماراتية في مصر حتى منطقة النزوح الواقعة بين رفح الفلسطينية وخان يونس. والتزاماً بالمواقف الإنسانية التي لا تحيد عنها الدولة وقيادتها، واصلت دولة الإمارات، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، تنفيذ عمليات الإسقاط الجوي، ضمن عملية «طيور الخير»، ونفذت عملية الإسقاط ال55 للمساعدات الإنسانية فوق المناطق المعزولة في قطاع غزة. وذلك في إطار عملية «الفارس الشهم 3»، التي تعكس التزام الإمارات الراسخ بمواصلة دعم الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته الإنسانية، لا سيما في المناطق التي يتعذر الوصول إليها براً بسبب الأوضاع الأمنية. وفي ظل اهتمامها الخاص بمساعدة الأشقاء الفلسطينيين، تؤكد دولة الإمارات تَواصل دعمها لهم عبر مختلف الآليات والسبل، وعلى رأسها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا». وقد بلغ إجمالي المساعدات التي أسقطتها منذ بداية مبادرة «طيور الخير» نحو 3750 طناً من المواد الغذائية والإغاثية الأساسية. الإمارات وطن الخير والعطاء الممتدّ عبر أصقاع الأرض كافة، بحيث لا يكون هناك محتاجون.. دام هذا البرّ والكرم، بقيادة حكيمة لا تهدأ نفوسها إلّا إذا اطمأنت لراحة الجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store