logo
الدفاع المدني يحصل على جائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات (wsis prizes) عن مشروع التيلي ميدسن (telemedicne) .

الدفاع المدني يحصل على جائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات (wsis prizes) عن مشروع التيلي ميدسن (telemedicne) .

أخبارنامنذ 2 أيام
أخبارنا :
** الدفاع المدني حصد الجائزة العالمية متقدماً على 360 مشروعاً عالمياً تنافس عليها
حصلت مديرية الدفاع المدني على جائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات (wsis prizes) عن مشروع التيلي ميدسن ( telemedicne )بوصفه أحد المشاريع الريادية ضمن محور الصحة الإلكترونية .
وعلى هامش القمة العالمية لمجتمع المعلومات الذي أقيم في مدينة جينيف/ سويسرا، تسلّم مدير إدارة الإسعاف والمساندة الإنسانية في مديرية الدفاع المدني الجائزة من ضمن خمسة مشاريع عالمية فائزة.
ويشار إلى أنّ الأردن ومن خلال مديرية الأمن العام تقدّمت بأربعة مشاريع ريادية طرحت للتصويت العالمي ونال مشروع التيلي ميدسن على أعلى نسب تصويت من بين 360 مشروعاً عالمياً جرى اختيارها للتنافس من بين 973 مشروعاً تقدّمت به مختلف حكومات الدول والقطاع الخاص والمنظّمات الدولية والجامعات .
وتُعد القمة العالمية لمجتمع المعلومات منصة عالمية مرموقة تكرّم المبادرات المتميزة التي تسخر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحقيق التنمية المستدامة وتُعد جزءاً لا يتجزأ من عملية تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة التي تنظّم دولياً من خلال الاتحاد الدولي للاتصالات وبالتعاون مع منظّمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة وبرنامج الأمم المتحدة الألماني ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة.
ونفّذت مديرية الدفاع المدني وبتوجيهات ملكية سامية للارتقاء بالخدمات المقدّمة للمواطنين مشروع خدمة نقل البيانات الطبية رقمياً (TELEMEDICINE ) وذلك بتقديم الخدمة الإسعافية والطبية للحالة داخل سيارة الإسعاف قبل الوصول إلى المستشفى بالتواصل مع أطباء الخدمات الطبية لتخفيف حدة الحالة قدر المستطاع ، وجرى توسيع نطاقها لتشمل كافة محافظات المملكة .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية.. روبوت جديد يخدم المصابين بالتوحد
السعودية.. روبوت جديد يخدم المصابين بالتوحد

خبرني

timeمنذ 8 ساعات

  • خبرني

السعودية.. روبوت جديد يخدم المصابين بالتوحد

خبرني - طورت جامعة نجران مشروعًا مبتكرًا باسم "روبوت التوحد"، في إنجاز علمي يضاف إلى سجل الجامعات السعودية، وهو خطوة غير مسبوقة في مجال استخدام التقنية لدعم الأطفال المصابين بالتوحد وأسرهم. أكد أستاذ طب النفس المشارك بكلية الطب بجامعة نجران الدكتور حسين آل عماد، في تصريح خاص لـ"العربية.نت"، أن المشروع يدمج تطبيقين ذكيين؛ أحدهما في ساعة ذكية يرتديها الطفل، والآخر في هاتف أحد والديه أو معلمه، ويُطور المهارات اللغوية، ويعزز الوظائف التنفيذية للدماغ، كما ينظم الانفعالات العاطفية، إضافة إلى حماية الطفل وضمان سلامته. إدراك الفجوة أوضح آل عماد أن الفكرة جاءت نتيجة إدراكه للفجوة القائمة في تقديم الرعاية ما بعد العيادة والمركز التدريبي، وقال: "بصفتي استشاري طب نفس أطفال ومعالجا سلوكيا، واستنادًا إلى خبرتي السابقة في الابتكار التقني، سعيت لدمج فنيات العلاج المعرفي السلوكي مع حلول ذكية مستدامة تُقدم دعمًا حقيقيًا للطفل وذويه". يساعد التطبيق الأطفال غير الناطقين على التواصل عبر اختيار صور تعبّر عن احتياجاتهم، وتُرسل مباشرة لتطبيق الوالدين أو المعلم، ويُحفز الطفل على استخدام اللغة عبر جمل وأصوات مسجلة، يحصل مقابلها على نقاط (نجوم تحفيزية) تشجعه على تطوير لغته تدريجيًا. دعم الوظائف التنفيذية أما من حيث دعم الوظائف التنفيذية مثل ترتيب المهام، فيمكن للوالدين أو المعلمين تسجيل مقاطع فيديو مبسطة ومرقمة لشرح خطوات مهمة معينة، كتنظيف الأسنان أو ارتداء الملابس، لمساعدة الطفل على تنفيذها بتسلسل مناسب، ما يعزز قدراته الذهنية التنظيمية. وفي جانب الانفعالات العاطفية، يُساعد التطبيق الطفل على التعرف على مشاعره والتعبير عنها، إما بإرسالها لمقدم الرعاية، أو اختيار مهارات لإدارتها، ما يحد من السلوكيات الضارة مثل إيذاء الذات. عنصر السلامة يُعد عنصر السلامة ضمن أبرز نقاط قوة المشروع، إذ يتضمن خاصية تتبع ذكية عبر خرائط جوجل، مع إمكانية تحديد "منطقة أمان" للطفل، وفي حال خروجه منها يُرسل النظام إنذارًا فوريًا لمقدم الرعاية لتفادي أي خطر محتمل. ورغم التقدم الكبير، لم يكن الطريق ميسّرًا تمامًا، فقد واجه فريق العمل تحديات تقنية، أهمها إيجاد لغة برمجية لربط الساعة الذكية بالتطبيق، غير أن دعم جامعة نجران أتاح للفريق تأسيس شراكة دولية مع معهد "جوانزو" والأكاديمية الصينية للعلوم، بهدف تعزيز التعاون البحثي والاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي. الوصول للعالمية واليوم، يسعى المشروع لتوسيع نطاقه عالميًا، إذ تُترجم حالياً لغة التطبيق إلى اللغتين الصينية والإنجليزية، مع تلقي طلبات من دول عديدة للاستفادة من هذه الحلول، ما يضع المملكة على خارطة الريادة العالمية في مجال الصحة الإلكترونية والتقنيات الذكية الموجهة لذوي الإعاقة. يؤكد آل عماد أن هذا المشروع يندرج ضمن أهداف رؤية السعودية (2030)، ويُحسن جودة الحياة للأطفال المصابين بالتوحد وذويهم، ويعزز مكانة جامعة نجران كمؤسسة علمية فاعلة، إذ كُرّم المشروع في القمة العالمية لمجتمع المعلومات في جنيف ضمن أفضل 20 مشروعًا على مستوى العالم في مجال الصحة الإلكترونية. مبادرات نوعية فيما تؤطر السعودية حقوق المصابين باضطراب طيف التوحد بـ 8 ركائز، وفي ظل ما يشهده العالم من تطورات سريعة في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات الذكية، تبرز في السعودية مثل تلك المبادرات النوعية التي تسعى لتسخير هذه الأدوات في خدمة قضايا إنسانية معقدة، أبرزها اضطراب طيف التوحد. تمنح المملكة المصابين الحق في التعليم والصحة واللعب والاجتماع والحماية والتواصل والدعم والتأهيل والعناية والحق في المشاركة، وتكفل لهم الحصول على بطاقات ذات ميزات لخدمتهم من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية. تدخلات متعددة التخصصات يمثل هذا الاضطراب أحد أبرز التحديات النمائية في العصر الحديث، وبات محور اهتمام عالمي، لما يتطلبه من تدخلات متعددة التخصصات تتجاوز العلاج الطبي إلى الدعم السلوكي والاجتماعي والتقني. بحسب أمين عام الجمعية السعودية الخيرية للتوحد الدكتور طلعت الوزنة، فإن اضطراب طيف التوحد يُعد من التحديات النمائية المتصاعدة عالميًا، مشيرًا إلى أن التقديرات الحديثة تفيد بوجود حالة واحدة من التوحد بين كل 100 طفل في المملكة، مع تسجيل المناطق الحضرية الكبرى، كالرياض وجدة والمنطقة الشرقية، أعلى معدلات الإصابة؛ نتيجة توفر خدمات التشخيص والإبلاغ بشكل أفضل. أضاف الوزنة في حديث خاص لـ"العربية.نت" أن الجمعية – التي تُعد أول جهة وطنية متخصصة منذ تأسيسها عام 1996 – تخدم اليوم نحو 700 مستفيد في 4 مراكز رئيسية موزعة في أنحاء المملكة، متبنية في برامجها نهجًا علميًا يجمع بين التدخل السلوكي واستخدام التقنية. إدخال التقنيات ويؤكد الوزنة أن الجمعية كانت سبّاقة في إدخال التقنيات الحديثة في بيئة التدريب، مثل الشاشات التفاعلية وتطبيقات الهاتف الذكي، بهدف تحسين التفاعل وتنمية المهارات اللغوية والاجتماعية للأطفال، إضافة إلى اعتماد بعض الأسر على تطبيقات التواصل البديل مثل (AAC) لتحسين قدرة الطفل على التعبير والتواصل الفعّال في المنزل والمجتمع. نتائج ملموسة وتُشير الدراسات – كما يذكر الوزنة – إلى أن استخدام التقنية في تدريب أطفال التوحد أظهر نتائج ملموسة، منها دراسة بريطانية كشفت عن تحسن المهارات الاجتماعية بنسبة تصل إلى 60% خلال فترة تدريب قصيرة، بينما أظهرت دراسات من جامعات عالمية مثل ستانفورد دور برامج الواقع الافتراضي في تقليل القلق وتحسين التنظيم العاطفي لدى هذه الفئة. ما بين تطبيقات الواقع الافتراضي، الروبوتات التفاعلية، والحلول الذكية مثل "روبوت التوحد"، تثبت المملكة أنها ماضية بخطى ثابتة نحو تسخير التقنية لخدمة الإنسان، لا سيما الفئات الأكثر حاجة للدعم.

الدفاع المدني يحصد جائزة القمة العالمية عن مشروع 'الرعاية الصحية عن بُعد'
الدفاع المدني يحصد جائزة القمة العالمية عن مشروع 'الرعاية الصحية عن بُعد'

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 11 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الدفاع المدني يحصد جائزة القمة العالمية عن مشروع 'الرعاية الصحية عن بُعد'

#سواليف حققت مديرية #الدفاع_المدني إنجازًا أردنيًا لافتًا على #الساحة_الدولية بفوزها بجائزة #القمة_العالمية لمجتمع المعلومات (WSIS)، عن مشروع ' #الرعاية_الصحية عن بُعد' (Telemedicine)، الذي تم تقديمه ضمن محور الصحة الإلكترونية كأحد #المشاريع_الريادية على #مستوى_العالم. وفي حديثها لبرنامج 'هنا الأردن' عبر إذاعة جيش إف إم صباح اليوم الثلاثاء، أوضحت الرائد نور العبادي من مديرية الإعلام والشرطة المجتمعية في الدفاع المدني، أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لجهود جهاز الأمن العام ممثلًا بكوادر الدفاع المدني، مؤكدةً أن المشروع يعكس التزام الأردن بتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تقديم خدمات إسعافية متقدمة تسهم في إنقاذ الأرواح وتقليل مضاعفات الإصابات. تنافس دولي واسع واعتراف عالمي وأشارت العبادي إلى أن الجائزة جاءت بعد منافسة محتدمة شملت 973 مشروعًا مقدمًا من 360 جهة تمثل حكومات، وقطاعًا خاصًا، ومنظمات دولية وجامعات من مختلف دول العالم. وقدّمت الجوائز خلال حفل أقيم في مدينة جنيف السويسرية برعاية الأمم المتحدة، وبإشراف من منظمات دولية كـ'اليونسكو'، و'الأونكتاد'، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ما هو مشروع 'الرعاية الصحية عن بُعد'؟ يتضمن المشروع نقل البيانات الحيوية للمريض بشكل فوري من خلال أجهزة متخصصة مركبة داخل سيارات الإسعاف، تقوم بقياس مؤشرات مثل ضغط الدم، النبض، الأوكسجين، وغيرها من العلامات الحيوية، ومن ثم ترسل هذه البيانات مباشرة إلى غرف الطوارئ في المستشفيات، ما يسمح للطواقم الطبية باتخاذ قرارات مبكرة وسريعة لإنقاذ حياة المصابين قبل وصولهم للمستشفى. وبيّنت العبادي أن المشروع ساعد فعليًا في اختصار الوقت وتقليل العبء على المصابين، موضحةً أن الإسعاف المتقدم لم يعد مجرد وسيلة نقل، بل أصبح جزءًا من منظومة طبية متكاملة تعتمد على الدقة والسرعة في التعامل مع الحالات الطارئة. مشروع وطني قابل للتوسع وأكدت العبادي أن مشروع التلي ميديسن يجري تطبيقه حاليًا على مستوى واسع في مختلف محافظات المملكة، ويتم العمل على توسيعه ليشمل مزيدًا من سيارات الإسعاف، استجابة لتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني، وتحت إشراف مديرية الأمن العام، من خلال إدارة الإسعاف وشعبة العمليات. كما أوضحت أن الكوادر المشغلة للمشروع مدرّبة ومؤهلة علميًا وعمليًا، ما يضمن تقديم خدمات صحية نوعية للمواطن الأردني والضيوف المقيمين، إضافة إلى مشاركة هذه الخبرات الإنسانية عبر الحدود في حالات الطوارئ الإقليمية. الابتكار الأردني حاضر دوليا وختمت العبادي حديثها بالإشارة إلى الدور الكبير الذي يلعبه مركز الابتكار في مديرية الأمن العام، حيث يتم احتضان الأفكار والمبادرات الجديدة وتحويلها إلى مشاريع قابلة للتطبيق على أرض الواقع، مؤكدة أن مشروع الرعاية الصحية عن بُعد ليس مقتبسًا بل نتاج تطويع محلي للتكنولوجيا وفق الاحتياجات الأردنية، ما يجعله نموذجًا يحتذى به في الدول النامية والناشئة. ويعد فوز الدفاع المدني بهذه الجائزة العالمية تأكيدًا على ريادة الأردن في استخدام التقنيات الحديثة في العمل الإنساني والإسعافي، ويعكس مستوى التطوير المؤسسي والمهني الذي بلغه الجهاز في إطار التحديث الشامل للدولة الأردنية.

الدفاع المدني يحصد جائزة القمة العالمية عن مشروع 'الرعاية الصحية عن بُعد'
الدفاع المدني يحصد جائزة القمة العالمية عن مشروع 'الرعاية الصحية عن بُعد'

هلا اخبار

timeمنذ 13 ساعات

  • هلا اخبار

الدفاع المدني يحصد جائزة القمة العالمية عن مشروع 'الرعاية الصحية عن بُعد'

هلا أخبار – حققت مديرية الدفاع المدني إنجازًا أردنيًا لافتًا على الساحة الدولية بفوزها بجائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات (WSIS)، عن مشروع 'الرعاية الصحية عن بُعد' (Telemedicine)، الذي تم تقديمه ضمن محور الصحة الإلكترونية كأحد المشاريع الريادية على مستوى العالم. وفي حديثها لبرنامج 'هنا الأردن' عبر إذاعة جيش إف إم صباح اليوم الثلاثاء، أوضحت الرائد نور العبادي من مديرية الإعلام والشرطة المجتمعية في الدفاع المدني، أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لجهود جهاز الأمن العام ممثلًا بكوادر الدفاع المدني، مؤكدةً أن المشروع يعكس التزام الأردن بتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تقديم خدمات إسعافية متقدمة تسهم في إنقاذ الأرواح وتقليل مضاعفات الإصابات. وأشارت العبادي إلى أن الجائزة جاءت بعد منافسة محتدمة شملت 973 مشروعًا مقدمًا من 360 جهة تمثل حكومات، وقطاعًا خاصًا، ومنظمات دولية وجامعات من مختلف دول العالم. وقدّمت الجوائز خلال حفل أقيم في مدينة جنيف السويسرية برعاية الأمم المتحدة، وبإشراف من منظمات دولية كـ'اليونسكو'، و'الأونكتاد'، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ما هو مشروع 'الرعاية الصحية عن بُعد'؟ يتضمن المشروع نقل البيانات الحيوية للمريض بشكل فوري من خلال أجهزة متخصصة مركبة داخل سيارات الإسعاف، تقوم بقياس مؤشرات مثل ضغط الدم، النبض، الأوكسجين، وغيرها من العلامات الحيوية، ومن ثم ترسل هذه البيانات مباشرة إلى غرف الطوارئ في المستشفيات، ما يسمح للطواقم الطبية باتخاذ قرارات مبكرة وسريعة لإنقاذ حياة المصابين قبل وصولهم للمستشفى. وبيّنت العبادي أن المشروع ساعد فعليًا في اختصار الوقت وتقليل العبء على المصابين، موضحةً أن الإسعاف المتقدم لم يعد مجرد وسيلة نقل، بل أصبح جزءًا من منظومة طبية متكاملة تعتمد على الدقة والسرعة في التعامل مع الحالات الطارئة. مشروع وطني قابل للتوسع وأكدت العبادي أن مشروع التلي ميديسن يجري تطبيقه حاليًا على مستوى واسع في مختلف محافظات المملكة، ويتم العمل على توسيعه ليشمل مزيدًا من سيارات الإسعاف، استجابة لتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني، وتحت إشراف مديرية الأمن العام، من خلال إدارة الإسعاف وشعبة العمليات. كما أوضحت أن الكوادر المشغلة للمشروع مدرّبة ومؤهلة علميًا وعمليًا، ما يضمن تقديم خدمات صحية نوعية للمواطن الأردني والضيوف المقيمين، إضافة إلى مشاركة هذه الخبرات الإنسانية عبر الحدود في حالات الطوارئ الإقليمية. الابتكار الأردني حاضر دوليا وختمت العبادي حديثها بالإشارة إلى الدور الكبير الذي يلعبه مركز الابتكار في مديرية الأمن العام، حيث يتم احتضان الأفكار والمبادرات الجديدة وتحويلها إلى مشاريع قابلة للتطبيق على أرض الواقع، مؤكدة أن مشروع الرعاية الصحية عن بُعد ليس مقتبسًا بل نتاج تطويع محلي للتكنولوجيا وفق الاحتياجات الأردنية، ما يجعله نموذجًا يحتذى به في الدول النامية والناشئة. ويعد فوز الدفاع المدني بهذه الجائزة العالمية تأكيدًا على ريادة الأردن في استخدام التقنيات الحديثة في العمل الإنساني والإسعافي، ويعكس مستوى التطوير المؤسسي والمهني الذي بلغه الجهاز في إطار التحديث الشامل للدولة الأردنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store