logo
مورغان ستانلي: ضعف الدولار يمهد لصعود الأسهم الأميركية

مورغان ستانلي: ضعف الدولار يمهد لصعود الأسهم الأميركية

الجزيرة٢٨-٠٤-٢٠٢٥

قال الرئيس التنفيذي لبنك مورغان ستانلي" الأميركي، مايكل ويلسون، إن ضعف الدولار سيدعم أرباح الشركات الأميركية، مما سيساعد سوق الأسهم الأميركية على التفوق على بقية أسواق العالم.
ورغم أن العديد من الاستراتيجيين الآخرين في "وول ستريت" أعلنوا انتهاء عصر الاستثنائية الأميركية، جاء ويلسون بوجهة نظر مخالفة، حيث يعتقد أن الولايات المتحدة هي الرهان النسبي الأفضل، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء.
وأشار ويلسون إلى نمو الأرباح الأقل تقلبا، واعتبار الشركات الأميركية ذات جودة أعلى، كأسباب أخرى تدعم وجهة نظره.
وقال ويلسون، في مذكرة، اليوم الاثنين، "ما زلنا في مرحلة متأخرة من الدورة الاقتصادية، حيث من المتوقع أن يستمر تفوق الأسهم عالية الجودة وكبيرة القيمة السوقية على غيرها نسبيا".
ضعف الدولاريُحسن تنافسية السلع الأميركية
وفقًا لفريق الاستراتيجيات بقيادة ويلسون، يُعتبر انخفاض قيمة الدولار عاملا إيجابيا للشركات الأميركية، حيث يُحسن من تنافسية صادراتها ويزيد من أرباحها عند تحويل العائدات الأجنبية إلى الدولار. هذا التأثير يُعزز من جاذبية الأسهم الأميركية مقارنة بالأسواق الدولية، خاصة في ظل استقرار نسبي في أرباح الشركات الأميركية.
إعلان
وعلى الرغم من التحديات الحالية، يرى مورغان ستانلي أن هناك فرصًا للمستثمرين في الأسهم الأميركية، مع ضعف الدولار، إلا أنه يُحذر من المخاطر المحتملة مثل تدهور سوق العمل أو ركود اقتصادي، مما يستدعي الحذر ومراقبة البيانات الاقتصادية القادمة.
الدولار يستقر قبل سلسلة بيانات
شهد الدولار في تعاملات اليوم الاثنين استقرارا في وقت يترقب فيه المستثمرون تطورات السياسة التجارية الأميركية ويستعدون لأسبوع حافل ببيانات اقتصادية قد تعطي مؤشرات أولية على تأثير الحرب التجارية، التي يشنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
واستقر الدولار في التعاملات المبكرة عند 143.49 ين و1.1375 لليورو، بينما يواصل الاتجاه نحو أكبر انخفاض شهري منذ ما يقرب من عامين ونصف العام بعد أن أدت سياسات ترامب إلى تراجع الثقة في الأصول الأميركية.
وانخفض الدولار بأكثر من 4% مقابل اليورو والين خلال أبريل/ نيسان رغم انتعاشه في نهاية الأسبوع الماضي بفضل تخفيف حدة التصريحات في الخلاف بين واشنطن وبكين.
وستصدر الولايات المتحدة هذا الأسبوع بيانات حول سوق العمل والناتج المحلي الإجمالي للربع الأول ومؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي. ومن المقرر أيضا صدور بيانات التضخم الأولية والناتج المحلي الإجمالي في أوروبا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوم حوّلت بكين الحرب الأوكرانية إلى مكسب إستراتيجيّ
يوم حوّلت بكين الحرب الأوكرانية إلى مكسب إستراتيجيّ

الجزيرة

timeمنذ 17 ساعات

  • الجزيرة

يوم حوّلت بكين الحرب الأوكرانية إلى مكسب إستراتيجيّ

عندما اندلعت الشرارة الأولى للحرب الروسية- الأوكرانية في فبراير/ شباط 2022، كان العالم ينظر إلى الصين على أنّها "طرف ثالث" قد يأخذ دور الوسيط. ولكن مع مرور الأشهر، كشفت بكين عن إستراتيجية أكثر تعقيدًا تخدم مصالحها الجيوسياسية بعيدًا عن الأضواء.. لم تكن بكين مجرد متفرج، بل لاعبًا رئيسيًا في هذه الأزمة، وإن كان يتحرك بخفّة ظلّ محسوبة. الاقتصاد: سلاح الصين الصامت في سوق النفط العالمية، نفّذت الصين واحدة من أذكى الخطوات الاقتصادية في العقد الأخير؛ إذ بينما كانت أوروبا تحاول تجفيف مصادر تمويل الحرب الروسية عبر العقوبات، كانت الشركات الصينية تشتري النفط الروسي بخصومات تصل إلى 35%، وفقًا لبيانات وكالة الطاقة الدولية. لم تكن هذه صفقة تجاريّة عادية، بل ضربة إستراتيجية بثلاثة أبعاد: تأمين احتياجاتها الطاقية بأسعار زهيدة. إنقاذ الاقتصاد الروسي من الانهيار. إضعاف تأثير العقوبات الغربية. الأرقام تتحدث عن نفسها: فقد قفزت واردات الصين من النفط الروسي من 7% قبل الحرب إلى 18% في 2023، بحسب تقرير نشرته صحيفة "فيننشال تايمز" في حينه. ووفقًا لتقرير صادر عن "معهد بروكينغز" في العام 2023، فإنّ "الصين تحوّلت إلى المشتري الأكبر للنفط الروسي بخصومات وصلت في حينه إلى 30%، ما وفر لموسكو مليارات الدولارات سنويًا". كما ازدادت التجارة الثنائية بين البلدين بنسبة 30% في عام 2023، حيث كشفت "وكالة بلومبرغ" في العام نفسه أنّ "بكين تستفيد من احتياجات روسيا الملحة لتعويض الأسواق الغربية". في ساحات القتال الأوكرانية، كان للبصمة الصينية حضور غير مرئي لكنّه حاسم! تقارير "حلف شمالي الأطلسي" تشير إلى أنّ 60% من الطائرات المسيرة التي يستخدمها الجيش الروسي هي من إنتاج شركات صينية "حرب الظلّ".. التكنولوجية ولكن الأكثر إثارة هو ما كشفه تحقيق في صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية عن شركات صينية، وفّرت لموسكو مكونات إلكترونية حساسة عبر دول ثالثة مثل ماليزيا وسنغافورة. في ساحات القتال الأوكرانية، كان للبصمة الصينية حضور غير مرئي لكنّه حاسم! تقارير "حلف شمالي الأطلسي" (الناتو) تشير إلى أنّ 60% من الطائرات المسيرة التي يستخدمها الجيش الروسي هي من إنتاج شركات صينية، خصوصًا طرازات "دي جي آي". الأكثر إثارة للقلق -بحسب تحليل معهد "ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام"- كان توريد قطع غيار لصواريخ "كاليبر" الروسية عبر قنوات تجارية معقدة. الذكاء الصيني تجلى في طريقة التعامل مع هذه الاتهامات؛ فبدلًا من الإنكار المطلق، تبنت بكين خطابًا مفاده أن "التجارة المدنية يجب ألا تتأثر بالصراعات السياسية"، كما صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان في مؤتمر صحفي شهير. لم يتوقف الأمر عند هذا الحدّ، فمع تحوّل الصناعة الغربية عمومًا -والأوروبية خصوصًا- نحو إنتاج الأسلحة لدعم أوكرانيا، تراجعت قدرتها التنافسية في قطاعات أخرى.. استغلت الصين هذا الفراغ، وزادت صادراتها إلى أوروبا، خصوصًا في المجالات التكنولوجية والصناعية. إذ ذكرت مجلة "ذا إكونومست" في تقرير خلال عام 2023 أنّ الشركات الصينية "تملأ الفراغ الذي تركته الصناعات الأوروبية المنشغلة بالأزمة الأوكرانية وتبعاتها". المعركة الدبلوماسية الخفية على طاولة الأمم المتحدة، مارست الصين ما يمكن تسميته "الدبلوماسية المزدوجة"؛ فبينما امتنعت عن التصويت ضد بعض القرارات المتعلقة بأوكرانيا، استخدمت حق النقض (الفيتو) لحماية المصالح الروسية الأساسية. المحلل السياسي لي جينغ أوضح أنّ الصين كانت في حينه تتبع إستراتيجية "القناع الذهبي"، إذ تبدو محايدة ظاهريًا لكنّها تقدم دعمًا جوهريًا خلف الكواليس. تايوان.. الفوز بالوكالة ربما كان أكبر كسب إستراتيجي للصين هو تحييد التهديد الغربي في ما يتعلق بجزيرة تايوان؛ ففي تقرير لمركز "CSIS" الأميركي كشف أنّ 78% من القادة العسكريين الأميركيين يعتقدون أنّ القدرة على الردع في المحيط الهادئ تأثرت سلبًا بسبب الاستنزاف الأوكراني. أما الأرقام الأكثر دلالة على ذلك فكانت أن مخزون الولايات المتحدة من صواريخ "جافلين" انخفض بنسبة 70%، وأنظمة "هايمارس" بنسبة 65%، وفقًا لوزارة الدفاع الأميركية. كما أنّ الحرب قد أجبرت الغرب على تحويل مليارات الدولارات من ميزانياته لدعم أوكرانيا، ما أثّر على قدرتها في الصناعات العسكرية. ووفقًا لـ"مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية" (CSIS) فإنّ الولايات المتحدة ودول أوروبا أصبحت عاجزة عن مواجهة تهديدات متعددة في وقت واحد، ما عزّز موقف الصين في المحيط الهادئ". بينما يركز الغرب على ساحات القتال في دونباس، تكتب الصين فصولًا جديدة من تاريخ الهيمنة العالمية، ليس عبر الدبابات والطائرات، بل عبر عقود الطاقة، وشرائح السيليكون، ومناورات الدبلوماسية الذكية نظام عالمي جديد على أنقاض أوكرانيا إذًا، فإنّ ما بدأ كـ"صراع إقليمي" تحول إلى "مختبر" لتجربة "النظام العالمي الجديد".. الصين اختبرت نموذجها الخاص لهيمنة لا تعتمد على القوة العسكرية المباشرة، بل على 3 ركائز: التحالفات الاقتصادية المرنة. التكنولوجيا القابلة للتكيف مع الأغراض العسكرية. الدبلوماسية متعددة المستويات. وقد كتب المحلل الإستراتيجي روبرت كابلان في مجلة "فورين أفيرز": "الحرب الأوكرانية علمتنا أنّ الصين قد تفوز بالمعركة العالمية من دون إطلاق رصاصة واحدة". أما اليوم، وبينما يركز الغرب على ساحات القتال في دونباس، تكتب الصين فصولًا جديدة من تاريخ الهيمنة العالمية، ليس عبر الدبابات والطائرات، بل عبر عقود الطاقة، وشرائح السيليكون، ومناورات الدبلوماسية الذكية. قد تكون روسيا هي التي تخوض الحرب في أوكرانيا، لكن الصين هي التي تعدّ العدة لمعركة القرن الحقيقي: معركة تشكيل النظام العالمي المقبل.

الدينار العراقي يرتفع مقابل الدولار عند الإغلاق الأسبوعي
الدينار العراقي يرتفع مقابل الدولار عند الإغلاق الأسبوعي

الجزيرة

timeمنذ 19 ساعات

  • الجزيرة

الدينار العراقي يرتفع مقابل الدولار عند الإغلاق الأسبوعي

ارتفع سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار في تعاملات نهاية الأسبوع بصورة نسبية في السوق الموازية، في حين شهد السعر بالسوق الرسمية ثباتا مع إغلاق نشاط سوق صرف العملات في العاصمة بغداد وبقية المحافظات. سعر صرف الدينار العراقي عند الإغلاق في السوق الموازية ارتفع سعر صرف الدولار مقابل الدينار العراقي في السوق الموازية خلال الإغلاق الأسبوعي، مع تفاوت لا يتجاوز 5 دنانير لكل دولار في وقت كتابة هذا التقرير: بلغ سعر الدولار في بغداد 1429 دينارا عند البيع و1421 دينارا عند الشراء، وكان السعر باليوم السابق للبيع 1433 دينارا، أما سعر الشراء فقد كان 1428 دينارا. في أربيل بلغ سعر البيع 1428.5 دينارا، وسعر الشراء 1423.5 دينارا، بعد أن سجل في اليوم السابق 1424 دينارا للبيع، في حين كان سعر الشراء 1426.5 دينارا. بلغ سعر الصرف في البصرة 1427.5 دينارا للبيع و1421.5 دينارا للشراء بتعاملات نهاية الأسبوع بعد أن سجل في اليوم السابق للبيع 1434 دينارا، أما الشراء فقد كان 1427.5 دينارا. سعر صرف الدينار العراقي مقابل عملات أخرى اليورو: 1485.5 دينارا في المصارف و1589.5 دينارا في البورصات. سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار في التعاملات الرسمية سعر البيع للحوالات والاعتمادات المستندية والتسويات الدولية للبطاقات الإلكترونية 1310 دنانير للدولار. سعر البيع 1305 دنانير لكل دولار. سعر البيع في المصارف 1310 دنانير لكل دولار. إعلان يشار إلى أن البنك المركزي لا يشتري الدولار، بل يبيعه فقط عبر منصة بيع الدولار، لأنه هو مصدر الرئيس في العراق ويحصل عليه مقابل بيع النفط عالميا. يذكر أيضا أن قرار البيع في المصارف ثابت وملزم لها من البنك المركزي بصفتها قرارات باتة وليست استشارية، ولا يرتبط السعر بتذبذب الأسعار في السوق الموازية، ويكون البيع بهذا السعر للفئات المحددة من البنك المركزي، وهي فئة المسافرين حصرا. العوامل المؤثرة على سعر صرف الدينار مزاد بيع العملة: يؤثر حجم المبيعات اليومية في مزاد بيع العملة بشكل كبير على سعر الصرف. إجراءات البنك المركزي: تلعب الإجراءات المتخذة من قبل البنك المركزي في معالجة التحويلات الخارجية دورا مهما باستقرار سعر الصرف. الحاجة للدولار: تسهم حاجة التجار للدولار في استيراد البضائع من الدول التي تعاني عقوبات اقتصادية من البنك الفدرالي الأميركي (المركزي الأميركي)، ويحظر تحويل الدولار لها عبر المنصة الرسمية مباشرة على سعر صرف الدولار مقابل الدينار، خاصة ما يتعلق بإيران لحاجة التجار إلى سحب الدولار بشكل كبير من السوق الموازية لتسديد فواتير تلك البضائع المستوردة، مما يؤدي إلى ارتفاع الطلب مقابل العرض وارتفاع أسعاره. مضاربات التجار من خلال معلومات مسربة أو شائعات: حيث تتخذ البورصات إجراءات احترازية برفع أو خفض السعر أو الشراء أو البيع فقط لاستباق تداعيات أي قرار مركزي محتمل، وأحيانا تكون تلك التسريبات مجرد إشاعات يظهر كذبها في المستقبل.

ترامب يوصي بفرض رسوم جمركية 50% على الاتحاد الأوروبي واليورو يتأرجح
ترامب يوصي بفرض رسوم جمركية 50% على الاتحاد الأوروبي واليورو يتأرجح

الجزيرة

timeمنذ 19 ساعات

  • الجزيرة

ترامب يوصي بفرض رسوم جمركية 50% على الاتحاد الأوروبي واليورو يتأرجح

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة إنه يوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع القادمة من الاتحاد الأوروبي اعتبارا من الأول من يونيو/حزيران المقبل، مشيرا إلى أن التعامل مع التكتل بشأن التجارة صعب. وذكر ترامب على منصة تروث سوشيال التي يمتلكها أن "التعامل مع الاتحاد الأوروبي ، الذي تشكل بالأساس لاستغلال الولايات المتحدة من الناحية التجارية، صعب جدا.. مناقشاتنا معهم لا تفضي إلى أي نتيجة!". وأضاف "لذلك أوصي بفرض رسوم جمركية مباشرة نسبتها 50% على الاتحاد الأوروبي بدءا من الأول من يونيو/حزيران 2025. لا تسري الرسوم الجمركية إذا كان المنتج مصنعا داخل الولايات المتحدة". إثر ذلك تراجع اليورو ليبدد مكاسب حققها في وقت سابق من الجلسة بعد توصيات ترامب، مما أثار مخاوف المستثمرين مجددا من أثر الرسوم الجمركية على الاقتصاد والتجارة العالميين. وعاد اليورو ليرتفع قليلا -وقت كتابة التقرير- عند 1.1328 مقابل دولار واحد بزيادة 0.4%. وكان اليورو قد صعد بنحو 0.8% في وقت سابق اليوم بعد تهديد ترامب في منشور آخر بفرض رسوم جمركية 25% على آبل وعلى جميع هواتف آيفون غير المصنعة في الولايات المتحدة. أداء الدولار مقابل عملات أخرى عوّض الدولار بعض خسائره مقابل الين والجنيه الإسترليني بعد منشور ترامب عن الرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي، لكنه لا يزال يتجه لتسجيل أول خسارة أسبوعية منذ 5 أسابيع مقابل سلة من العملات. وبعد أن خفضت وكالة موديز الأسبوع الماضي تصنيفها للديون الأميركية، انصب اهتمام المستثمرين هذا الأسبوع على مشروع قانون الضرائب الذي اقترحه ترامب وقد يضيف تريليونات الدولارات إلى الدين الحكومي. ووافق مجلس النواب بفارق ضئيل على مشروع القانون الذي وصفه ترامب بأنه "كبير وجميل"، ويتجه المشروع الآن إلى مجلس الشيوخ الذي من المرجح أن يخضع فيه لمناقشات تستمر أسابيع، مما ينال من معنويات المستثمرين على المدى القريب. وبعد اتفاق الولايات المتحدة والصين في وقت سابق من الشهر الجاري على تعليق الرسوم الجمركية المضادة بينهما، عاد تركيز المستثمرين إلى نقاط الضعف في الأوضاع المالية للحكومة الأميركية. وأعادت منشورات ترامب اليوم الرسوم الجمركية والتجارة إلى الواجهة من جديد. وسجل الدولار انخفاضا أمام العملة اليابانية بنحو 1% إلى 142.52 ينا، وتلقى الين دعما في وقت سابق من بيانات أظهرت ارتفاع التضخم الأساسي في اليابان في أبريل/نيسان الماضي بأسرع وتيرة سنوية منذ أكثر من عامين، مما يزيد من احتمالات رفع الفائدة مرة أخرى قبل نهاية العام. وانخفض الدولار أمام الفرنك السويسري أيضا 0.7% إلى 0.8225 فرنك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store