logo
تحولات عسكرية كبرى في حرب (إسرائيل وإيران).. ما معنى اجتماع ترامب الطارئ بـ(الأمن القومي)

تحولات عسكرية كبرى في حرب (إسرائيل وإيران).. ما معنى اجتماع ترامب الطارئ بـ(الأمن القومي)

اليمن الآنمنذ 9 ساعات

أخبار وتقارير
(الأول) غرفة الأخبار:
علق المحلل السياسي ورئيس مركز ديمومة للدراسات والبحوث، الدكتور تركي القبلان، على الاجتماع الطارئ الذي يعقده الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع مجلس الأمن القومي، معتبراً أن طبيعة الاجتماع ومكانه داخل غرفة العمليات تشير إلى احتمال اتخاذ قرارات عسكرية أو استراتيجية عليا قد تغيّر شكل السياسة الأميركية في الشرق الأوسط.
وأوضح القبلان في منشور على منصة إكس، طالعه "المشهد اليمني"، أن عقد هذا الاجتماع في غرفة العمليات، التي تُعد أعلى مركز لتحكم القرار الأمني والسياسي والعسكري في الولايات المتحدة، يعني أن واشنطن تواجه أزمة تمس أمنها القومي، أو أنها بصدد إدارة موقف يستدعي تغييرات كبرى في التعاطي مع التصعيد القائم بين إسرائيل وإيران.
وقال إن مثل هذه الاجتماعات تعقد عادة في سياق استعدادات لهجوم عسكري وشيك أو لعمليات ردع استباقي، مضيفًا أن الاجتماع قد يشكل نقطة تحول في الاستراتيجية الأميركية تجاه المنطقة، خصوصًا في ظل التصعيد المتسارع وتزايد التهديدات على أكثر من جبهة.
وكان مسؤول في البيت الأبيض قد أعلن أن الرئيس ترمب يعقد حاليًا اجتماعًا طارئًا مع مجلس الأمن القومي، لمناقشة التطورات الخطيرة بين إسرائيل وإيران، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل حول ما يدور في الكواليس أو التوجهات المحتملة للإدارة الأميركية في الساعات المقبلة.
ونقل موقع "فوكس نيوز" عن المسؤول في البيت الأبيض أن الإدارة الأميركية برئاسة دونالد ترمب تدرس توجيه ضربات عسكرية ضد أهداف داخل إيران، بما في ذلك منشآت نووية.
وفي وقت سابق اليوم الثلاثاء، قال ترامب إن بلاده أصبحت تسيطر بشكل كامل على الأجواء الإيرانية، مؤكدًا أن واشنطن "تعلم تمامًا" مكان اختباء المرشد الإيراني علي خامنئي، وواصفًا إياه بـ"الهدف السهل"، لكنه استدرك قائلاً: "لن نقتله، على الأقل في الوقت الراهن".
وفي سلسلة منشورات عبر منصة "تروث سوشيال"، طالعها "المشهد اليمني"، لوّح ترمب بتصعيد أكبر إذا لم تستجب إيران، مطالبًا طهران بـ"الاستسلام غير المشروط"، مشيرًا إلى أن أجهزة الدفاع الإيرانية "لا تقارن" بالمنظومات الأميركية، مضيفًا: "لا أحد يصنع الأفضل مثل الولايات المتحدة". وكتب أيضًا: "لا نريد أن يتم إطلاق صواريخ على المدنيين أو على جنودنا… لكن صبرنا بدأ ينفد".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فوبيا أنصار الله: 'نتنياهو' يحذر من السلاح النووي اليمني
فوبيا أنصار الله: 'نتنياهو' يحذر من السلاح النووي اليمني

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الصحافة اليمنية

فوبيا أنصار الله: 'نتنياهو' يحذر من السلاح النووي اليمني

تحليل/عبدالكريم مطهر مفضل/وكالة الصحافة اليمنية// أطلق رئيس حكومة كيان الاحتلال 'بنيامين نتنياهو'، الأحد الماضي، تحذيرات من احتمال قيام طهران بنقل قدرات نووية إلى حلفائها، وفي مقدمتهم أنصار الله في اليمن. يأتي ذلك في تصريحات جديدة عكست منسوب القلق الإسرائيلي من فزاعة أنصار الله في اليمن وتنامي قدراتهم العسكرية في المنطقة' حديث 'نتنياهو'، الذي جاء خلال مقابلة مع قناة فوكس نيوز الأميركية، حمل دلالات واضحة على تنامي ما يمكن وصفه بـ'فوبيا أنصار الله' داخل الدوائر السياسية والأمنية الإسرائيلية، إذ باتت قوات صنعاء حاضرة في الخطاب الإسرائيلي كخطر عابر للحدود، خصوصاً مع مشاركتها الفاعلة في المواجهة مع الاحتلال في إطار الدعم لفلسطين. لا شك أن تصريحات 'نتنياهو' جاءت في سياق حالة الرعب والارتباك التي سببتها الصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية للكيان الإسرائيلي وقياداته، بعد أن تمكنت من تجاوز منظومات الدفاع المتطورة وضرب أهداف استراتيجية، بما في ذلك مواقع عسكرية وموانئ ومنشآت حيوية. وهذا ما دفع الاحتلال إلى تضخيم 'التهديد الحوثي' في محاولة لحشد الدعم الدولي وتصوير المواجهة كمعركة وجودية تتجاوز حدود فلسطين المحتلة. تحذيرات 'نتنياهو' لا يمكن فصلها عن سياقين أساسيين: أولاً، الضغط على الإدارة الأميركية والغرب لزيادة التصعيد ضد إيران واليمن عبر إبراز خطر 'تصدير النووي' إلى قوات يمنية تعتبرها واشنطن خطراً مباشراً على مصالحها خاصة بعد هزيمة واشنطن أمام قوات صنعاء في معركة البحر الأحمر. ثانياً، محاولة تبرير أي خطوات عسكرية استباقية قد يُقدِم عليه الكيان الإسرائيلي ضد المنشآت الإيرانية، أو حتى ضد حلفاء طهران في اليمن ولبنان والعراق، تحت شعار منع 'تسرب النووي'. يرى مراقبون أن الزج باسم أنصار الله في الخطاب النووي الإسرائيلي يعكس تحول اليمن إلى قوة ردع حقيقية في نظر الاحتلال، بعد ما أظهرت من قدرات هجومية استثنائية طالت العمق الإسرائيلي في الآونة الأخيرة. كما يعزز ذلك إدراك الاحتلال بأن معادلة الصراع باتت متغيرة، وأن أي مواجهة مقبلة قد تكون متعددة الجبهات وبأسلحة نوعية. حتى اللحظة، لم يُقدم 'نتنياهو' أو أجهزته الأمنية والاستخباراتية أدلة علنية تثبت صحة مزاعمه بشأن نية إيران نقل قدرات نووية إلى اليمن، ما يثير تساؤلات حول ما إذا كان الهدف الحقيقي من هذه التصريحات تأليب الرأي العام الدولي أو التمهيد لعمل عسكري واسع النطاق ضد طهران وصنعاء. وعليه يمكننا القول، إن تصريحات 'نتنياهو' الأخيرة تُعد حلقة جديدة في سلسلة الحرب النفسية والإعلامية التي تخوضها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد إيران ومقاومة محور القدس.. لكنها في الوقت ذاته تكشف حجم المأزق الاستراتيجي الذي تواجهه حكومة الاحتلال، في ظل بيئة إقليمية باتت أكثر تعقيداً وخطورة من أي وقت مضى، وخصوصاً بعدما أثبتت صواريخ اليمن أن الاحتلال لم يعد آمناً حتى داخل حدوده.

مجلة أمريكية: يجب على الولايات المتحدة إجبار 'إسرائيل' على إنهاء حرب إيران
مجلة أمريكية: يجب على الولايات المتحدة إجبار 'إسرائيل' على إنهاء حرب إيران

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الصحافة اليمنية

مجلة أمريكية: يجب على الولايات المتحدة إجبار 'إسرائيل' على إنهاء حرب إيران

ترجمة خاصة/وكالة الصحافة اليمنية// قالت مجلة 'inthesetimes' الأمريكية، في تقرير مطول إن على الولايات المتحدة إجبار 'إسرائيل'، على إنهاء حربها على إيران. وأكد التقرير الذي نُشر أمس الاثنين، أن 'إسرائيل' تُعد القوة الرئيسية المزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط، وهجماتها على إيران تُمكّنها من ذلك بفضل الدعم الأمريكي. وواصل التقرير بالقول إن هجوم 'إسرائيل' على إيران هذا الأسبوع فتح بابًا على خطرٍ داهم، وهو نمطٌ متوقع من التصعيد يُبشر بمرحلةٍ جديدة من الأزمات الطويلة الأمد التي تُعصف بمنطقة الشرق الأوسط. التقرير قال إن لـ 'إسرائيل' تاريخ طويل من الصراع مع إيران، وقد ردّت إيران في بعض الأحيان؛ لكن في حين أنه من السابق لأوانه معرفة كيف ستسير الأمور في هذا الهجوم الأخير، فإنه يحمل الآن احتمال اندلاع حربٍ شاملة بين قوتين عسكريتين كبيرتين، إحداهما مدعومة من أمريكا. وبين التقرير إن 'إسرائيل' دائما تعتمد على استمرار الدعم الأمريكي و الاقتصادي والسياسي والدبلوماسي والعسكري – سواء أيدت أي إدارة من إدارات البيت الأبيض أو عارضت أي هجوم عسكري معين أم لا. وتطرق التقرير إلى بداية الهجوم الإسرائيلي على إيران مساء الخميس الماضي، الذي طال منشآت نووية مثل منشأة 'نطنز' النووية ومنشأة 'فوردو' الخاصة بتخصيب الوقود، وحتى الأن بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، لا يوجد أي دليل على تسرب إشعاعي، ولم تتضح بعد آثار الهجوم على فوردو. وأشار التقرير إلى سقوط مدنيين في الهجمات الإسرائيلية على طهران، واستهداف علماء نوويين، وسط تفاخر 'إسرائيلي' بوجود عملاء للموساد في إيران، التي ردت بهجمات صاروخية وطائرات مسيرة، تسببت في إلحاق أضرار بـ ' تل ابيب'. وأكد التقرير على أن 'إسرائيل' تمتلك أسلحة نووية في الشرق الأوسط، وأنها تحتفظ بترسانة تضم ما لا يقل عن 90 سلاحًا نوويًا، وبينما تُعرف على نطاق واسع بأنها واحدة من الدول التسع الحائزة على أسلحة نووية في العالم، إلا أنها الوحيدة التي ترفض تأكيد أو نفي ترسانتها، فيما لا تمتلك إيران أسلحة نووية، وليس لديها برنامج لإنتاج مثل هذا السلاح. التقرير قال إن الإدارة الأمريكية ظلت متمسكة بحرمان إيران من التخصيب؛ لتعتبر 'إسرائيل' أن المطالبات غير كافية، ليسفر ذلك عن تذبذب ترامب وآخرون في البيت الأبيض بين الموقف الأمريكي الراسخ والمطلب الإسرائيلي، وهو أمر كانوا يعلمون أن قبول إيران له سيكون مستحيلًا. ولفت التقرير إلى أن رئيس وزراء 'إسرائيل' نتنياهو قبل هجوم 12 يونيو، كان على وشك الانهيار، ليحول المشهد برمته نحو إيران. قبل ساعات من الهجوم، رفض الكنيست قرار حجب الثقة الذي قدمته المعارضة، وهذا منح نتنياهو ستة أشهر قبل طرح قرار آخر من هذا القبيل. وكشف التقرير أن الحكومة الأمريكية كانت على علم بالخطط الإسرائيلية مسبقًا – وقد تجلى ذلك في قرار واشنطن الذي حظي بتغطية إعلامية واسعة بسحب موظفي السفارة غير الأساسيين وعائلات العسكريين وغيرهم من المنطقة، مشيرين إلى توقع الخطر. التقرير المطول قال إن المساعدات الأمريكية لـ 'إسرائيل' زادت في الاشهر العشرين الأخيرة خلال حربهم في قطاع غزة، في عام ٢٠٢٤ وحده، قدّمت الولايات المتحدة لـ 'إسرائيل' ما يقارب ١٨ مليار دولار لشراء طائرات حربية وذخائر دبابات وآلاف القنابل، بما في ذلك القنابل الضخمة الخارقة للتحصينات التي استخدمتها 'إسرائيل' في غزة. وختم التقرير بالقول: نعلم أن نتنياهو يُعزز موقفه السياسي الداخلي بمهاجمة إيران، وأن بعض المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن هجومًا استفزازيًا يؤدي إلى ردّ إيراني قد يدفع الولايات المتحدة إلى الحرب، من المرجح أن يكون كلاهما جزءًا من حسابات نتنياهو – لكننا لا نعلم أيهما أهم.

(خامنئي).. مصير يُناقَش في غرف مغلقة
(خامنئي).. مصير يُناقَش في غرف مغلقة

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

(خامنئي).. مصير يُناقَش في غرف مغلقة

أخبار وتقارير (الأول) متابعات: مع احتدام صراع تل أبيب وطهران، اتجهت الأنظار نحو شخصية ظلّت تمسك بخيوط اللعبة لأكثر من 3 عقود في إيران؛ إنه المرشد الأعلى علي خامنئي. ولم يستبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استهداف خامنئي. وفي مقابلة مع شبكة "أي بي سي" الأمريكية الإثنين الماضي، قال نتنياهو إن "أي ضربة على المرشد الأعلى الإيراني لن تُشعل حربًا أوسع نطاقًا ولكن يمكن أن تكون حاسمة بدلًا من ذلك". وأضاف: "لن يؤدي ذلك إلى تصعيد الصراع، بل سينهي الصراع". أما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فكتب منشورًا على منصته "تروث سوشيال" مساء الثلاثاء، قال فيه إن الولايات المتحدة "لن تقتل في الوقت الحالي" المرشد الإيراني، علي خامنئي، محذرًا إياه من شن هجمات إضافية على إسرائيل، وملمحًا إلى أن على إيران "الاستسلام غير المشروط". وردًا على التلويح باستهدافه، قال المرشد الإيراني: يجب التعامل بقوة في مواجهة إسرائيل، ولن نساوم أبدًا. وفيما يلي تلقي "العين الإخبارية" نظرة فاحصة على سيرة خامنئي وصعوده إلى السلطة، مستندة في ذلك إلى وسائل إعلام إيرانية وغربية. من مساعد إلى مرشد أعلى وُلد خامنئي عام 1939 في عائلة دينية في مشهد، شرق إيران، وشبّ في السنوات التي سبقت ثورة 1979 التي أطاحت بالشاه محمد رضا بهلوي. سُجن مرارًا وتكرارًا من قبل الأجهزة الأمنية، وارتفع في صفوف المعارضة الدينية كحليف وثيق للخميني، الذي قاد الثورة وأسس جمهورية إيران الإسلامية، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. وعندما توفي الخميني عام 1989، تمّت ترقية خامنئي، بحلول ذلك الوقت، إلى المرشد الأعلى لإيران، أعلى سلطة سياسية ودينية في البلاد، ليبدأ مرحلة جديدة من ترسيخ نفوذه في مفاصل الدولة. السلطة المطلقة بصفته المرشد الأعلى لإيران، يُعيّن خامنئي رؤساء القضاء ووسائل الإعلام الحكومية والوكالات الأمنية الرئيسية، ويتمتع بالسلطة النهائية على من يمكنه الترشح للرئاسة. كما يسيطر على السياسة الخارجية والعسكرية، ويشرف على الحرس الثوري، وفيلق القدس. وتمتد سلطته كذلك إلى البرنامج النووي، وتضعه – وفق "نيويورك تايمز" – "في مركز مواجهة إيران المتصاعدة مع إسرائيل". مهندس استراتيجية إيران الإقليمية وعلى مدى عقود، كان خامنئي في صميم السياسة الخارجية الإيرانية. وهي سياسة تتهمها دول غربية، في مقدمتها الولايات المتحدة، بتدريب وتسليح وتمويل شبكة من الأذرع الممتدة من حزب الله في لبنان، والحوثي في اليمن، وحماس في قطاع غزة. ضربتان في سبتمبر/ أيلول الماضي، قتلت إسرائيل حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني، في بيروت. وبحسب مراقبين، شكّلت تلك الحادثة "ضربة شخصية لخامنئي، الذي عرف نصر الله منذ عقود". أما الضربة الثانية – بحسب "الغارديان" البريطانية – فكان الهجوم الجوي الإسرائيلي على إيران، يوم الجمعة الماضي، والذي استهدف قيادات عسكرية بارزة ومواقع نووية. وقالت إسرائيل إن الحملة العسكرية كانت محاولة لمنع طهران من الحصول على أسلحة نووية. واتهمت إسرائيل والحكومات الغربية طهران منذ فترة طويلة بالسعي إلى القدرة على بناء قنبلة إذا اختارت ذلك. في المقابل، أكّد المسؤولون الإيرانيون أن البرنامج النووي لبلادهم مخصص للاستخدامات المدنية فقط. تحت الحراسة والتهديد وتشير صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أنه يتم التحكم في تحركات المرشد الأعلى لإيران بإحكام، ونادرًا ما يتم الكشف عن مكان وجوده. ويشرف على أمن المرشد الأعلى الشخصي وحدة نخبة من الحرس الثوري، التي تقدم تقاريرها مباشرة إلى مكتبه، وفقًا للمحللين. ويقال إنه تم نقله الأسبوع الماضي إلى موقع سري حيث يمكنه البقاء على اتصال بالجيش. ويأتي ذلك بعد تقارير مماثلة العام الماضي، عندما تم نقله أيضًا إلى مكان آمن بعد يوم من مقتل حسن نصر الله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store