logo
"فوكس نيوز" عن البيت الأبيض: ترامب وإدارته لم يتم تحذيرهم مسبقاً من الهجوم الأوكراني داخل روسيا

"فوكس نيوز" عن البيت الأبيض: ترامب وإدارته لم يتم تحذيرهم مسبقاً من الهجوم الأوكراني داخل روسيا

ليبانون 24منذ 2 أيام

"فوكس نيوز" عن البيت الأبيض: ترامب وإدارته لم يتم تحذيرهم مسبقاً من الهجوم الأوكراني داخل روسيا
Lebanon 24

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يتجه ترامب إلى صفقة نووية مع إيران؟ مفاجآت في الكواليس الأميركية
هل يتجه ترامب إلى صفقة نووية مع إيران؟ مفاجآت في الكواليس الأميركية

لبنان اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • لبنان اليوم

هل يتجه ترامب إلى صفقة نووية مع إيران؟ مفاجآت في الكواليس الأميركية

كشف مسؤولون أميركيون أن الرئيس دونالد ترامب وفريقه باتوا أقرب من أي وقت مضى إلى تبنّي سياسة مشابهة لتلك التي انتهجها جو بايدن في التعامل مع الملف الإيراني، مع تغيّر ملحوظ في نبرة الخطاب الأميركي. فقد أصبحت لهجة ترامب أكثر تفاؤلًا حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق مع طهران، بينما خفّفت إدارته من لهجة التصعيد والتهديد بالقوة العسكرية، مع تمسّكها بالخط الأحمر الثابت: منع إيران من حيازة سلاح نووي. ووفقًا لما نقله عدد من المسؤولين، فإن هذا التحوّل ليس عشوائيًا، بل يأتي مدفوعًا برغبة ترامب في تحقيق إنجاز خارجي يعوّض الإخفاق في الملف الروسي، خاصة بعد فشل جهوده لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال أحد المقربين من الرئيس: 'ترامب يسعى إلى تسجيل إنجاز تاريخي… والملف الإيراني قد يكون فرصته الذهبية'، مضيفًا أن حلّ هذا الملف قد يفتح الباب أمام توسيع نطاق 'الاتفاقات الإبراهيمية'. وفي ظل هذه الرؤية، تؤكّد الإدارة الحالية أنها تميل إلى الخيار التفاوضي، لأن العمل العسكري مكلف وخطير، وقد يتسبب بانفجار إقليمي واسع النطاق. وقال مسؤول بارز: 'نريد حلاً دبلوماسيًا، لأن البديل سيكون كارثيًا على المنطقة بأسرها'. ورغم نبرة التهدئة، لم تُقلّص واشنطن وجودها العسكري في الشرق الأوسط. إذ لا تزال حاملة الطائرات 'كارل فينسون' متمركزة في خليج عدن، إلى جانب حاملة بريطانية، وسرب طائرات 'إف-35″ و'بي-52' في قواعد بالمنطقة. وقال مسؤول دفاعي: 'لدينا خيارات دفاعية وهجومية جاهزة… لكن الرسائل الحالية تميل إلى التهدئة'. وتستند الإدارة في رهاناتها على القدرات الاستخبارية الأميركية، التي تمكّنها من مراقبة دقيقة للبرنامج النووي الإيراني، خصوصًا من حيث التطور التقني والمعرفي. وأشار مسؤول مطلع: 'نحن غير مرتاحين لما نراه، لكننا نؤمن بأن الحلول الدبلوماسية ما زالت ممكنة'. وعلى الرغم من التقاطعات الظاهرة مع نهج بايدن، يصرّ فريق ترامب على تميّز مقاربته، مؤكدًا أنه لا يريد لإسرائيل أن تُفشل المسار التفاوضي من خلال عمل عسكري. بل يرى أن الاستقرار في الشرق الأوسط هو مفتاح الأمن العالمي، وأن أي اضطراب في المنطقة ستكون له تداعيات تتجاوز الجغرافيا. واختتم أحد المسؤولين حديثه بالقول: 'نعرف كيف تبدأ الحروب… لكننا نجهل كيف تنتهي، ومن يتحكم بمساراتها'، مشددًا على أن الولايات المتحدة تواصل دورها كضامن لأمن المنطقة، وأن إدارة ترامب تدرس خياراتها بعناية، على أمل أن يُثمر هذا التوجّه اتفاقًا يُعزّز الأمن ويمنع إيران من امتلاك القنبلة النووية.

إيران وأميركا: قاب قوسين أو أدنى من اتفاق
إيران وأميركا: قاب قوسين أو أدنى من اتفاق

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

إيران وأميركا: قاب قوسين أو أدنى من اتفاق

بعد جولات عدة من المحادثات غير المعلنة بين إيران والولايات المتحدة بوساطة سلطنة عمان خلال الشهرين الماضيين، تُشير المعطيات والتقارير المنشورة أخيراً إلى أن الجانبين يقتربان من التوصل إلى اتفاق. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن البيت الأبيض وجّه المؤسسات الحكومية بوقف الأنشطة الجديدة المناهضة لإيران، دون تقديم تفاصيل إضافية. ويُذكر أن طهران أكدت مراراً أن رفع العقوبات الاقتصادية يشكّل شرطاً أساسياً لأي اتفاق مع واشنطن، ما يجعل هذه الإشارة الأميركية بمثابة حافزٍ محتمل لطهران للتحرك نحو التوافق. يأتي ذلك في ظل تقارير أشارت خلال الأسبوع الماضي إلى أن واشنطن طالبت طهران بوقف كامل لعمليات تخصيب اليورانيوم، وهو ما أثار مخاوف من انهيار المفاوضات. وقد ردّت إيران برفض صريح، مؤكدة أنها غير مستعدة بأي حال من الأحوال لوقف التخصيب أو تفكيك منشآتها النووية. وفي هذا السياق، تشير تقارير إلى أن المقترح الذي سلّمه مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إلى الجانب الإيراني بصورة خطية، يتضمن ثلاثة محاور رئيسية: الإيقاف الموقت لتخصيب اليورانيوم لمدة ستة أشهر لبناء الثقة، وتكثيف عمليات التفتيش من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية، وتشكيل كونسورتيوم مشترك لتخصيب اليورانيوم بمشاركة إيران، والولايات المتحدة، والسعودية، وربما الإمارات. وحتى الآن، لم ترد إيران رسمياً على هذا العرض، إلا أن وكالة "رويترز" نقلت عن ديبلوماسي إيراني رفيع، الإثنين، أن طهران تعتزم رفض المقترح الأميركي الأخير، واصفاً إياه بـ"غير القابل للتنفيذ"، لأنه لا يلبي المصالح الوطنية لإيران. وأضاف المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أن "المقترح لا يتضمن تغييرات جوهرية في موقف واشنطن من تخصيب اليورانيوم، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لنا". وأوضح أن طهران تعتبر المقترح المقدم لا يحترم حقوقها النووية ولا يوفر ضمانات حقيقية لرفع العقوبات، مشيراً إلى أن الموقف الأميركي لم يتغير "لا في الشكل ولا في المضمون". ومن المقرر أن تُناقَش هذه المقترحات في لجنة خاصة شكّلها المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، يُشرف عليها مستشاره السياسي علي شمخاني، الأمين السابق للمجلس الأعلى للأمن القومي، على أن تُرفع النتائج إلى المرشد لاتخاذ القرار النهائي. بالتوازي، تبرز مؤشرات أخرى إلى اقتراب الاتفاق، ما أثار تحركاً من معارضيه: أولاً، زعمت الاستخبارات النمسوية أنها حصلت على وثائق تُثبت سعي إيران لصنع قنبلة نووية، ويُعتقد أن مصدرها "منظمة مجاهدي خلق"، التي تُعد من أبرز معارضي الجمهورية الإسلامية، رغم أن هذه المزاعم لم تلق اهتماماً أميركياً يُذكر هذه المرة، ما يعكس حرص واشنطن على عدم إعاقة مسار المحادثات. ثانياً، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير حديث بأن إيران لم تكتف بعدم خفض مستوى تخصيبها، بل أضافت نحو 100 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب، ليصل المخزون إلى 408 كيلوغرامات مخصبة بنسبة 60%. ويؤكد خبراء أن هذه الكمية، إذا ما رُفعت نسبة تخصيبها إلى 90%، يمكن أن تُنتج تسع قنابل نووية. ورغم نفي إيران لصحة التقرير واعتباره "سياسياً وغير واقعي"، إلا أن اللافت هو موقف واشنطن، التي أعلنت هذه المرة معارضتها لأي قرار ضد إيران يصدر عن مجلس المحافظين، باعتبار أن من شأنه الإضرار بالمفاوضات. ثالثاً، جاءت ردة الفعل الإسرائيلية بوصفها الأقوى، إذ حذّر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي من أن التقرير الأخير يؤكد إصرار إيران على مواصلة برنامجها النووي. وتزامن ذلك مع تقارير غير مؤكدة عن احتمال تنفيذ إسرائيل هجوماً عسكرياً منفرداً ضد إيران لمنع أي اتفاق مرتقب، فيما زعم ترامب أنه منع إسرائيل حتى الآن من تنفيذ مثل هذا الهجوم. وفي ظل انشغال الأوروبيين بتداعيات الحرب في أوكرانيا، لم تُصدر أي عواصم أوروبية حتى الآن موقفاً رسمياً حيال تقرير الوكالة الذرية، فيما يبدو أن الحذر يطغى على مواقفهم، خصوصاً مع ميل واشنطن إلى التهدئة. وبشكل عام، فإن مجمل هذه التطورات يشير إلى أن إيران والولايات المتحدة صارتا قريبتين من اتفاق نووي محتمل، ما يجعل الأيام المقبلة مرشحة لتحولات حاسمة وربما أحداث مفاجئة، خصوصاً مع وجود قوى فاعلة تعارض بشدة أي توافق مرتقب بين الطرفين.

ترامب يُراهن على إيران لتحقيق "إنجاز تاريخي"
ترامب يُراهن على إيران لتحقيق "إنجاز تاريخي"

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

ترامب يُراهن على إيران لتحقيق "إنجاز تاريخي"

أكّد مسؤولون أميركيون أن الرئيس دونالد ترامب وفريقه باتوا أقرب من أي وقت مضى إلى اعتماد سياسة مشابهة لتلك التي انتهجها سلفه جو بايدن في التعاطي مع ملف إيران، مشيرين إلى أن لهجة الرئيس الأميركي باتت أكثر تفاؤلًا تجاه إمكانية التوصل إلى اتفاق، وأن إدارته خففت من الخطاب التصعيدي والتهديد باستخدام القوة، مع الحفاظ على الشرط الأساسي: منع إيران من امتلاك سلاح نووي. وأوضح المسؤولون أن هذا التحوّل في الخطاب لا يأتي من فراغ، بل يرتبط برغبة ترامب في تحقيق إنجاز خارجي يعوّض الإخفاق في الملف الروسي، لاسيما بعد فشل جهوده في وقف الحرب في أوكرانيا. وقال أحد المسؤولين المقرّبين من الرئيس: "ترامب يريد تحقيق أمر يُسجّل له كإنجاز تاريخي، والملف الإيراني مرشّح ليكون كذلك"، موضحًا أن حلّ هذا الملف سيفسح المجال لتوسيع الاتفاقات الإبراهيمية. شدّد المسؤول الأميركي على أن الإدارة الأميركية تميل إلى الحل التفاوضي، لأن الخيار العسكري مكلف جدًا من الناحية العسكرية والدبلوماسية، وقد يؤدي إلى نتائج مدمّرة على مستوى المنطقة بأكملها. وأضاف، "نريد حلاً تفاوضيًا لأن الحل العسكري فائق الكلفة وسيخرّب منطقة الشرق الأوسط". رغم نبرة التفاؤل، لا تُخفي الإدارة الأميركية استمرار انتشارها العسكري في الشرق الأوسط. إذ تحتفظ الولايات المتحدة بحاملة الطائرات "كارل فينسون" في خليج عدن، إلى جانب حاملة طائرات بريطانية، وسرب من طائرات "إف 35" ضمن القيادة المركزية، فضلًا عن طائرات "بي 52" المتمركزة في قاعدة دييغو غارسيا. وقال أحد المسؤولين: "لدينا خيارات دفاعية وهجومية في المنطقة، لكن الرسائل الحالية تميل إلى التهدئة والتفاؤل". من أبرز العوامل التي تعزز ثقة الإدارة الأميركية في الخيار التفاوضي هي القدرات الاستخبارية الواسعة. إذ أكد مسؤولون أن لدى الولايات المتحدة رؤية دقيقة لتفاصيل البرنامج النووي الإيراني ، وأن واشنطن تتابع عن كثب تطوّره، لا سيّما على مستوى المعرفة التقنية. وقال أحدهم: "لسنا مرتاحين لهذا التطور، ولهذا نُصرّ على الحل الدبلوماسي". رغم التقاطع في بعض المواقف مع سياسة بايدن، يشدّد المسؤولون على أن ترامب "مختلف" ولا يريد من إسرائيل أن تُفسد مسار التفاوض من خلال عملية عسكرية ضد إيران. بل يسعى إلى الحفاظ على الاستقرار في المنطقة، انطلاقًا من قناعته بأن أي اضطراب في الشرق الأوسط يؤثر على الأمن العالمي. وقال أحد المسؤولين: "نعرف كيف نبدأ الحروب، لكننا لا نعرف كيف نُنهيها أو نتحكّم بمساراتها". اختتم مسؤول أميركي تصريحه بالتشديد على دور بلاده كضامن أساسي لأمن الشرق الأوسط، مؤكدًا أن "الولايات المتحدة كانت ولا تزال الضامن الأول للاستقرار في المنطقة، وأن الإدارة الحالية تُجري تقييماً متوازنًا للأوضاع". وتابع، "فريق الرئيس ترامب يعرف تمامًا ما يفعل، ونأمل أن تثمر هذه الجهود اتفاقًا يعزّز أمن المنطقة ويمنع إيران من امتلاك سلاح نووي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store