
غارة "إسرائيلية" غادرة على بلدة جنوبي لبنان
استهدفت غارة "إسرائيلية" غادرة مساء الخميس، بلدة تول جنوبي لبنان.
وقالت وسائل إعلام دولية، "غارة من مسيرة إسرائيلية على بلدة تول جنوبي لبنان".
وكان الجيش الصهيوني الارهابي أصدر، مساء اليوم الخميس، تحذيرا بالإخلاء لسكان قرية تول في جنوب لبنان، محددا مناطق يجب الابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر.
يشار الى أنه في 27 تشرين الثاني 2024 دخل حيز التنفيذ اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان، بعد شهور من عمليات عسكرية متبادلة بين "الجيش الصهيوني الارهابي وحزب الله اللبناني بسبب إسناد الأخير لجبهة غزة بعد عملية طوفان الأقصى في تشرين الأول 2023.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شفق نيوز
منذ 32 دقائق
- شفق نيوز
"متطرف دينياً" وتربطه "علاقة سرية" بسارة.. نتنياهو يُغضب الإسرائيليين برئيس الشاباك الجديد
شفق نيوز/ سلطت وسائل إعلام عبرية الضوء على الجنرال ديفيد زيني، الذي اختاره رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ليشغل منصب رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، بعدما رفض سابقاً تعيينه كسكرتير عسكري له بسبب "تطرفه الديني"، وهو منصب أقل "خطورة وأهمية" من رئاسة الجهاز الأمني. ووفقاً لوسائل الإعلام فإن نتنياهو رفض تعيين زيني سكرتيراً عسكرياً له بسبب "اتجاهه الديني بالخطير"، إضافة إلى هجومه على الحكومة والجيش بعد ساعات من "طوفان الأقصى" في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وكذلك لعدم امتلاك زيني أي خلفية مخابراتية في سيرته الذاتية، فضلاً عن أن له "علاقة سرية" بزوجة رئيس الوزراء، سارة. وبحسب موقعيّ "واي نت" و"بحداري حريديم"، فإن زيني "مسيحاني أكثر من اللزوم" بحسب تعبير نتنياهو. وأشارت وسائل الإعلام العبرية، إلى تغير موقف رئيس الوزراء فجأة من زيني وأعلن اختياره لرئاسة جهاز الأمن العام "الشاباك"، رغم خطورة توجهه الديني ذي الأبعاد السياسية على موقع رئاسة الجهاز أكثر من السكرتير العسكري للحكومة، مما ضاعف غضب الإسرائيليين، الذين لا تعتبر فرق منهم "المسيحانيين" "يهود أنقياء" وفق تعبيرهم. لكن "المسيحانيين" يحظون بمكانة أفضل من الحريديين في إسرائيل؛ لأنهم يقبلون التجنيد في الجيش، وهم متواجدون بكثرة فيه، رغم أنهم لا يعتبرون إسرائيل الحالية هي الحقيقية، وينتظرونها بعد مجيء المسيح وبناء الهيكل الثالث، وفق ما أوضحت وسائل الإعلام العبرية. ووفق التقارير العبرية، كان زيني، أحد أبرز الضباط العملياتيين في الجيش الإسرائيلي وشخصية رئيسية في تيار الصهيونية الدينية، وكان مرشحاً بارزاً لأحد مناصب القيادة العليا، وخاصة للقيادة الشمالية بعد إعلان الجنرال أوري جوردون عن استقالته، وأساساً بعد أن عين رئيس الأركان الجنرال يانيف آسور في القيادة الجنوبية. وأشارت التقارير إلى أن نتنياهو "لم يكن معجباً بأي من المرشحين لمنصب سكرتيره العسكري، ومنهم زيني"، وقال عنه في محادثة مغلقة إنه "مسيحاني للغاية" ولا يتفق معه، ورغم ذلك، كان الحاخام إيلي سادان، أحد زعماء الصهيونية الدينية، أحد أبرز الموصين بزيني في ذلك الوقت، لكن نتنياهو اختار عدم اعتماد التوصية، وأخيراً، تم تعيين العميد رومان جوفمان في هذا المنصب. وعلق الموقع الحريدي أن قرار نتنياهو بتعيين زيني، الذي أوصى به بشدة حاخام الصهيونية الدينية إيلي سادان، رئيساً للشاباك، على الرغم من استبعاده السابق لأسباب دينية، مثّل منعطفاً حاداً أثار الاهتمام بين الجماهير الدينية واليمينية أيضاً. وأشارت عدة مواقع إلى أن نتنياهو لم يراجع رئيس الأركان إيال زامير في التعيين، رغم أن زيني قائد قيادة التدريب بالجيش، وخلال تنفيذ عملية "عربات جدعون"، وسط مؤشرات بأن نتنياهو توقع رفض زامير.


وكالة أنباء براثا
منذ 17 ساعات
- وكالة أنباء براثا
غارة "إسرائيلية" غادرة على بلدة جنوبي لبنان
استهدفت غارة "إسرائيلية" غادرة مساء الخميس، بلدة تول جنوبي لبنان. وقالت وسائل إعلام دولية، "غارة من مسيرة إسرائيلية على بلدة تول جنوبي لبنان". وكان الجيش الصهيوني الارهابي أصدر، مساء اليوم الخميس، تحذيرا بالإخلاء لسكان قرية تول في جنوب لبنان، محددا مناطق يجب الابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر. يشار الى أنه في 27 تشرين الثاني 2024 دخل حيز التنفيذ اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان، بعد شهور من عمليات عسكرية متبادلة بين "الجيش الصهيوني الارهابي وحزب الله اللبناني بسبب إسناد الأخير لجبهة غزة بعد عملية طوفان الأقصى في تشرين الأول 2023.


ساحة التحرير
منذ يوم واحد
- ساحة التحرير
هواية اسمها: قتل الأطفال!حسين لقرع
هواية اسمها: قتل الأطفال! حسين لقرع في تصريح لافت للانتباه أدلى به لهيئة البثّ الصهيونية (كان)، فضح رئيس 'الحزب الديمقراطي الإسرائيلي'، يائير غولان، حكومة نتنياهو المتطرّفة الفاشية؛ فهي تعجّ بالوزراء الفاسدين الذين تحرّكهم روح الانتقام ويفتقرون إلى الأخلاق، وتشنّ حربا على المدنيين الفلسطينيين، وتقتل الأطفال كهواية، وتنفّذ مخططا لتهجير سكان غزة، وبهذه الممارسات، تدفع حكومة نتنياهو 'إسرائيل' إلى أن تصير دولة منبوذة بين الأمم، كما كانت جنوب إفريقيا من قبل. والواقع أنّ يائير لم يكشف جديدا؛ فكل ما قاله تثبته الأحداث والوقائع بالأدلة الدامغة منذ بدء حرب غزة في 7 أكتوبر 2023 إلى اليوم، لكنّ هذه الشهادة من رئيس حزب صهيوني مهمّة جدا من باب 'وشهد شاهد من أهلها' وتفنّد رواية الحكومة الفاشية من أنّ ما يجري في غزة حرب على 'حماس' والمقاومة وحدها، والمدنيون يسقطون بشكل غير مقصود، فهي حرب على الفلسطينيين كلّهم، ولا يستثنى من ذلك الأطفال الأبرياء الذين يقتلون كل يوم في مجازر وحشية عمدية بهدف التخلّص منهم، حتى لا يكبروا وينضمّوا إلى صفوف المقاومة مستقبلا. ما قاله يائير غولان عن تعمّد قتل أطفال غزة كهواية للاحتلال، أكّده عضو كنيست سابق يدعى موشي فيغلين، إذ قال للقناة الـ14 اليمينية، إنّ 'كل طفل في غزة هو عدوّ، كلّ طفل تقدّمون له الحليب الآن سيذبح أطفالكم بعد 15 عاما، علينا احتلال غزة واستيطانها حتى لا يبقى فيها طفل واحد، لا يوجد نصر آخر'! غزوة 'طوفان الأقصى' في 7 أكتوبر 2023 أفقدت قادة الاحتلال توازنهم وأسقطت آخر أقنعتهم، وكشفت وجوههم القبيحة المرعبة، فلم يعودوا يتورّعون عن إطلاق تصريحات نازية تدعو إلى ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضدّ الإنسانية، كالدّعوات إلى الإبادة والتطهير العرقي والتهجير وضرب غزة بالنووي وقصف مخازن الغذاء وتجويع السكان حتى الموت… وهذه الدعوات التي تنضح فاشية وكراهية وحقدا على الفلسطينيين تردّد على ألسنة وزراء متطرفين من أمثال سموتريتش وبن غفير ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت الذي قال يوم 8 أكتوبر 2023، إنّ سكان غزة 'حيوانات بشرية' وسيمنع عنهم الغذاء والماء والدواء والكهرباء، وهو ما يجري عمليّا منذ قرابة 19 شهرا أمام مرأى العالم كلّه وسمعه، ومع ذلك، لا نسمع إلا إدانات خجولة ودعوات للاحتلال، بكلمات ناعمة، لإدخال الغذاء للسكان الذين يتضوّرون جوعا، وخاصة الأطفال الذين أصبحوا هياكل عظمية يكسوها جلد رقيق، وقد مات منهم 57 طفلا من شدّة الجوع. أيعقل أن يحدث هذا في القرن الواحد والعشرين ولا يتحرّك العالم جدّيا لوقف المأساة بالقدر ذاته الذي يتحرك فيه تجاه أوكرانيا مع أنّها لا تعاني 1 بالمائة مما يكابده الفلسطينيون في غزة؟ ما صرّح به النائب موشي فيغلين يعبّر، فعلا، عن هذه الحكومة الصهيونية الفاشية المجرمة التي ترى أنّ قتل الأطفال الفلسطينيين يتماشى وروح التوراة، ألم يقل نتنياهو بعد 3 أسابيع من اندلاع الحرب لجنوده وهم يستعدّون لدخول غزة بعد قصف جهنّمي متواصل بالطيران: 'يقول كتابنا المقدّس تذكّروا ما فعله عماليق بكم، ونحن نتذكّر ونقاتل'، وهو يشير بذلك إلى ما ورد في سفر صموئيل: 'الآن اذهبوا واضربوا عماليق، ودمّروا كلّ ما لهم، ولا تعفوا عنهم، بل اقتلوا كلًّا من الرجل والمرأة، والطفل والرضيع، البقر والغنم، الجمل والحمار'. وبقرار الاحتلال توسيع حرب غزة، ننتظر أياما سوداء أخرى ترتفع فيها الحصيلة اليومية للشهداء، وسيكون أغلبهم من الأطفال والنساء كما هو حاصل طيلة هذه الحرب غير الأخلاقية التي تشنّ على المدنيين تحت غطاء 'استعادة الرهائن'، لكنّ أملنا في المقاومة وصمود الشعب الفلسطيني على أرضه لا يزال كبيرا برغم قسوة الحرب؛ فالمقاومة لا تزال صامدة وتتكيّف مع الظروف وتخوض حرب استنزاف طويلة مع العدوّ وتثخن فيه كل يوم بكمائن مركّبة دوّخت جنوده، والمدنيون ثابتون في أرضهم يرفضون التهجير، برغم الإبادة والتجويع الجهنمي لإدراكهم أنّها معركة وجود، وحياة أو موت. وما النصر إلا صبر ساعة. 2025-05-22 The post هواية اسمها: قتل الأطفال!حسين لقرع first appeared on ساحة التحرير.