
شائعة "سيارة إسعاف عين التينة"... "النهار" تكشف رد فعل بري!
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي مساء اليوم الجمعة بخبر دخول سيارة إسعاف إلى مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، ما أثار موجة من التساؤلات عن صحّة رئيس مجلس النواب نبيه بري.
وفي معلومات حصرية لـ"النهار، "عندما تلقى بري شائعة سيارة الإسعاف ردّ بضحكة ".
وأفادت المعلومات بأن رئيس مجلس النواب كان يتابع آخر التطوّرات في الجنوب.
وكان التلفزيون التابع له (NBN) قد ذكر أن "كل ما يتم تداوله من شائعات حول دخول سيارة إسعاف إلى مقر الرئاسة الثانية غير صحيح".
وتنتشر شائعات كل مدّة عن صحّة رئيس المجلس البالغ من العمر 87 عاماً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
شائعة "سيارة إسعاف عين التينة"... "النهار" تكشف رد فعل بري!
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي مساء اليوم الجمعة بخبر دخول سيارة إسعاف إلى مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، ما أثار موجة من التساؤلات عن صحّة رئيس مجلس النواب نبيه بري. وفي معلومات حصرية لـ"النهار، "عندما تلقى بري شائعة سيارة الإسعاف ردّ بضحكة ". وأفادت المعلومات بأن رئيس مجلس النواب كان يتابع آخر التطوّرات في الجنوب. وكان التلفزيون التابع له (NBN) قد ذكر أن "كل ما يتم تداوله من شائعات حول دخول سيارة إسعاف إلى مقر الرئاسة الثانية غير صحيح". وتنتشر شائعات كل مدّة عن صحّة رئيس المجلس البالغ من العمر 87 عاماً.


المركزية
منذ 2 أيام
- المركزية
سيارة إسعاف في عين التينة... وبري يرد بضحكة!
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي مساء اليوم الجمعة بخبر دخول سيارة إسعاف إلى مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، ما أثار موجة من التساؤلات عن صحّة رئيس مجلس النواب نبيه بري. وفي معلومات حصرية لـ"النهار، "عندما تلقى بري شائعة سيارة الإسعاف ردّ بضحكة ". وأفادت المعلومات بأن رئيس مجلس النواب كان يتابع آخر التطوّرات في الجنوب. وكان التلفزيون التابع له (NBN) قد ذكر أن "كل ما يتم تداوله من شائعات حول دخول سيارة إسعاف إلى مقر الرئاسة الثانية غير صحيح". وتنتشر شائعات كل مدّة عن صحّة رئيس المجلس البالغ من العمر 87 عاماً.


الديار
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- الديار
متقاعدو وزارة الصحة يطالبون بإنصافهم: 30 سنة خدمة وتعويض لا يتعدى ألف دولار؟!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب طالب 'تجمع متقاعدي موظفي وأجراء وزارة الصحة العامة'، بإنصافهم 'من خلال دفع تعويضات نهاية الخدمة على أساس عادل'. وسألوا في بيان: 'هل يعقل أن يخدم المتعاقد أو الأجير لأكثر من 30 سنة، ثم يحال إلى التقاعد دون ان يحصل على تعويض عادل يتناسب مع خدمته؟ اليس من الظلم ألا يتجاوز تعويضه عند بلوغه السن القانونية ال 1000 دولار، وهو ابن الدولة، وقد افنى حياته منتظرا أن يكافأ بتعويض يعينه في شيخوخته؟ وكيف سيسلك الموظفون الجدد طريق الولاء لإداراتهم وهم يعلمون ان مصيرهم سيكون كمصير زملائهم الذين سبقوهم؟ كيف سيكون الإصلاح المنشود إن لم يكن بالعدل والإنصاف؟'. وأضاف البيان: 'إننا نبني آمالنا على الرؤساء الثلاثة، وبالأخص دولة الرئيس نبيه بري رئيس السلطة التشريعية القادر على دعوة اللجان النيابية لدراسة مشروع قانون ينصفنا، أو بأن يكون تعويض الصرف بما يوازي التعويص السابق قبل ارتفاع سعر صرف الدولار، أو باعتماد مشروع قانون لتثبيتنا كباقي الموظفين، فيصبح لدينا الحق في معاش تقاعدي يتيح لنا أن نقضي آخر أيام حياتنا بكرامة، وبعيدا عن العوز والفقر'.