logo
أردوغان يسعى لشراء مقاتلات إف-35 بعد اجتماع مع ترامب

أردوغان يسعى لشراء مقاتلات إف-35 بعد اجتماع مع ترامب

شبكة عيونمنذ 5 ساعات

أردوغان يسعى لشراء مقاتلات إف-35 بعد اجتماع مع ترامب
★ ★ ★ ★ ★
مباشر- قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تركيا لم تتخل عن الحصول على مقاتلات (إف-35) من الولايات المتحدة، وإنها عبرت عن رغبتها في الانضمام مجددا إلى البرنامج الذي أُخرجت منه بسبب شرائها أنظمة دفاع روسية .
تابع أردوغان إنه يأمل في إحراز تقدم بعد مناقشات أجراها مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول هذه القضية في حديثه مع الصحفيين أثناء رحلة العودة من قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي حيث التقى ترامب وفق رويترز .
ونقل مكتب أردوغان عنه قوله اليوم "لم نتخل عن طائرات إف-35. نناقش اعتزامنا العودة إلى البرنامج مع نظرائنا ".
وأضاف "ناقشنا المسألة في اجتماعنا مع السيد ترامب، وبدأت المحادثات على المستوى الفني. وإن شاء الله سنحرز تقدما ".
وفرضت واشنطن عقوبات على أنقرة حليفتها في حلف شمال الأطلسي في 2020 بسبب شرائها أنظمة الدفاع الصاروخي الروسية (إس-400)، واستبعدتها من برنامج طائرات إف-35 الذي كانت تشارك فيه بالتصنيع والشراء .
وقالت تركيا مرارا إن إبعادها كان مجحفا، وطالبت بإعادتها أو تعويضها.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض يعتزم تقليص تمويل تحقيقات جرائم الحرب
البيت الأبيض يعتزم تقليص تمويل تحقيقات جرائم الحرب

الوئام

timeمنذ 32 دقائق

  • الوئام

البيت الأبيض يعتزم تقليص تمويل تحقيقات جرائم الحرب

كشف مصدران أمريكيان مطلعان ووثائق حكومية داخلية اطلعت عليها 'رويترز' أن البيت الأبيض أوصى أمس الأربعاء بإنهاء تمويل الولايات المتحدة لأكثر من 20 من البرامج المتعلقة بجرائم الحرب والمساءلة على مستوى العالم، بما في ذلك في سوريا وميانمار، وكذلك بالجرائم الوحشية الروسية المزعومة في أوكرانيا. والتوصية الصادرة عن مكتب الإدارة والميزانية، التي لم يتم الكشف عنها من قبل، ليست القرار النهائي لإنهاء البرامج لأنها تمنح وزارة الخارجية خيار الاستئناف. لكن التوصية تمهد الطريق أمام احتمال حدوث تجاذب بين مكتب الإدارة والميزانية ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ومساعديه، الذين سيردون على المكتب باقتراحاتهم بشأن البرامج التي تستحق الاستمرار. وتشمل البرامج أيضًا العمل في العراق ونيبال وسريلانكا وجامبيا. ولم ترد وزارة الخارجية ومكتب الإدارة والميزانية بعد على طلب للتعليق. وفقًا لمسؤولين أمريكيين فإن التوقعات بأن يطالب روبيو باستمرار عدد من البرامج ضئيلة، ووفقًا لمصدر مطلع على المسألة، يمكن للوزير رغم ذلك أن يدافع عن الإبقاء على البرامج المهمة، مثل المساعدة في الملاحقات القضائية المحتملة لجرائم الحرب في أوكرانيا. وقالت ثلاثة مصادر مطلعة إن عددًا من البرامج المقرر إنهاؤها تتعلق بمشروعات للمساءلة عن جرائم حرب في أوكرانيا، منها مشروع لمؤسسة جلوبال رايتس كومبلايانس يساعد في جمع أدلة على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية مثل العنف الجنسي والتعذيب في أنحاء أوكرانيا. وأضافت المصادر أن القرار المحتمل ربما يشمل أيضًا مشروعًا لمنظمة ليجال أكشن وورلد وايد، وهي منظمة مساعدة قانونية تدعم الجهود المحلية لرفع دعاوى قضائية ضد الروس المشتبه بارتكابهم جرائم حرب في أوكرانيا. ولم ترد المنظمتان حتى الآن على طلبات للتعليق. وذكرت رسالة داخلية بوزارة الخارجية، أرسلت عبر البريد الإلكتروني واطلعت عليها رويترز، أنه ينبغي لمكاتب الوزارة التي ترغب في الإبقاء على أي من برامج جرائم الحرب والمساءلة أن ترسل مبرراتها بحلول نهاية يوم العمل في 11 يوليو. وجمدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مليارات الدولارات من المساعدات الخارجية، ثم خفضتها منذ توليه السلطة مجددًا في 20 يناير، لضمان أن أموال دافعي الضرائب الأمريكيين تخصص لتمويل برامج تتماشى مع سياسة (أمريكا أولاً) التي ينتهجها. وتعد توصية مكتب الإدارة والميزانية دليلاً آخر على أن الإدارة الأمريكية تهمل بشكل متزايد مناصرة حقوق الإنسان وسيادة القانون على الصعيد العالمي، وهو هدف سعت إليه الإدارات الأمريكية السابقة. وقال مصدران إن من بين البرامج الأخرى برنامجا يُعنى بمساءلة جيش ميانمار عن الجرائم الوحشية بحق أقلية الروهينجا المسلمة، بالإضافة إلى اضطهاد الرئيس السوري السابق بشار الأسد للمسيحيين والأقليات الأخرى.

مجرد تمثيلية .. فيديو: مسؤول سابق بـ "الوكالة الدولية" يعلق على تصريحات ترامب بشأن تدمير البرنامج النووي الإيراني ويكشف مفاجأة بشأن "فوردو"
مجرد تمثيلية .. فيديو: مسؤول سابق بـ "الوكالة الدولية" يعلق على تصريحات ترامب بشأن تدمير البرنامج النووي الإيراني ويكشف مفاجأة بشأن "فوردو"

المرصد

timeمنذ ساعة واحدة

  • المرصد

مجرد تمثيلية .. فيديو: مسؤول سابق بـ "الوكالة الدولية" يعلق على تصريحات ترامب بشأن تدمير البرنامج النووي الإيراني ويكشف مفاجأة بشأن "فوردو"

مجرد تمثيلية .. فيديو: مسؤول سابق بـ "الوكالة الدولية" يعلق على تصريحات ترامب بشأن تدمير البرنامج النووي الإيراني ويكشف مفاجأة بشأن "فوردو" صحيفة المرصد: علق كبير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية سابقًا، الدكتور يسري أبو شادي، على تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشأن "تدمير البرنامج النووي الإيراني"، مؤكدًا أن هذا الطرح "نظري وليس فنيًّا". 23 ألف وحدة طرد مركزي وقال أبو شادي، في مداخلة مع قناة "الحدث"، إن إيران نجحت في تصنيع نحو 23 ألف وحدة طرد مركزي، منها 3 آلاف وحدة فقط موجودة تحت الأرض في منشأة "فوردو"، التي تركز عليها الولايات المتحدة بشكل كبير بسبب صعوبة استهدافها، رغم أنها ليست الموقع الأساسي لتخصيب أو تخزين اليورانيوم عالي التخصيب. فوردو وأضاف أن الولايات المتحدة تتجاهل وجود آلاف وحدات الطرد في مصانع إيرانية أخرى، كثير منها غير معلن، مؤكدًا أن إيران ليست ملزمة بإبلاغ الوكالة الدولية عن مواقع تصنيع تلك الوحدات، ما دامت لا تحتوي على مواد نووية. الضربة تمثيلية وأشار إلى أن الضربة الأميركية على "فوردو" تمثيلية، ‎وأ أميركا و إسرائيل ستتسببان بامتلاك ‎إيران قنبلة نووية.

كيف خسرت إسرائيل الجمهور الأمريكي للأبد ؟
كيف خسرت إسرائيل الجمهور الأمريكي للأبد ؟

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

كيف خسرت إسرائيل الجمهور الأمريكي للأبد ؟

أتمنى أن الإسرائيليين يتابعون حسابات الأمريكيين في مواقع التواصل الاجتماعي بهذه الفترة؛ لأن ما سيرونه هو 100% موقف مضاد لإسرائيل وأي تورط بحروب في الشرق الأوسط بشكل غير مسبوق وأقوى الأصوات المضادة لإسرائيل والتورط بحرب جديدة هم من انتخبوا ترامب وعلى رأسهم من كانوا سبباً في انتخابه من نجوم مواقع التواصل وقناة فوكس الإخبارية، وحساباتهم تفيض بما يتجاوز معارضة إسرائيل وكل ما تفعله والتورط في حرب في الشرق الأوسط إلى ما يسمى معاداة السامية ونظريات المؤامرة حول تحكم اليهود في أمريكا والعالم، ولأن النسبة الأكبر من الذين انتخبوا ترامب هم من المسيحيين المتدينين فتعبيرهم عن معارضة إسرائيل اتخذ طابعاً دينياً، ومن يطالع الحسابات الأمريكية سيتأكد أن إسرائيل خسرت للأبد الجمهور الأمريكي وبخاصة الشريحة المتدينة التي كانت تمثل مخزونها الإستراتيجي من التأييد، بينما كان يعتبر تأييد القضية الفلسطينية وبخاصة غزة أمراً يقوم به المحسوبون على اليسار الأمريكي، لكن الآن اليمين الأمريكي وحتى أقصى اليمين الديني والقومي المتطرف صاروا من أقوى خصوم إسرائيل بعد أن كانوا من أقوى حلفائها ومؤيديها، وهذا ليس حباً في الإيرانيين أو الفلسطينيين إنما حباً في المصلحة الأمريكية التي باتوا يرون أنها تتعارض مع سياسات إسرائيل العدوانية في الشرق الأوسط، ومما دعم وشجّع هذا التحوّل غير المسبوق في الرأي العام الأمريكي مقابلات يقوم بها نجوم مواقع التواصل مع مسؤولين سابقين في الاستخبارات الأمريكية والجيش وأكاديميين ومفكرين أمريكيين الذين يؤكدون على تعارض سياسات إسرائيل العدوانية مع المصالح الأمريكية الوطنية، وأن سبب التبعية الأمريكية لإسرائيل هو سيطرة اللوبي الصهيوني على كامل المشهد السياسي الأمريكي وكواليس صناعة القرار، وهذه الشخصيات عادة لا تستضيفها القنوات الإعلامية الغربية، لكن نجوم مواقع التواصل يستضيفونهم بكثافة، ولهذا المتابع الأمريكي بات يعتبر مصدر معلوماته الأساسي هو مواقع التواصل وليس القنوات الإخبارية والصحف، وهذا سبب التحوّل التاريخي لموقف الجمهور الغربي من القضية الفلسطينية فهم صاروا يتلقون المعلومات عنها من أرض الواقع وليس عبر فلاتر القنوات الإخبارية المنحازة لإسرائيل، ولم يعد الجمهور الأمريكي بخاصة أتباع ترامب ينخدعون بمسكنة إسرائيل وتصويرها لنفسها على أنها الضحية المغلوبة على أمرها ومعسكر التحضر الغربي اليتيم في قلب الشرق المسلم الهمجي المتوحش كما كانت تصور نفسها، وأبرز الحسابات المدافعة عن الفلسطينيين باللغات الأجنبية ليست حسابات مسلمين إنما حسابات غربيين مسيحيين ويهود من التيار المعادي للصهيونية، والذي يقود هذا التيار اليهود اليساريون والحاخامات/‏الأحبار الأصوليون الذين يدعون لإزالة إسرائيل كواجب ديني يهودي؛ لأنهم يعتقدون أن الله حكم عليهم بالنفي عن الأرض المقدسة في فلسطين ومنعهم من أن تكون لهم دولة حتى يأتي المسيح ويقيم لهم الدولة، ويعتبرون إقامة إسرائيل معصية لله تستجلب عليهم عقوبة الله وكراهية شعوب العالم، وهذا الصوت لأحبار اليهود الأصوليين كان مُغيباً عن الجمهور الغربي، لكن حساباتهم بمواقع التواصل المعارضة لسياسات إسرائيل وحروبها واضطهادها للفلسطينيين رفعت الحرج عن الغربيين المسيحيين المعارضين لإسرائيل الذين كانوا يتخوفون من اتهامهم بمعاداة السامية، وأيضاً عدة شخصيات يهودية غربية اشتهرت بمواقع التواصل ناجين من المحرقة النازية وأبناء ناجين من المحرقة النازية ويعارضون إسرائيل ويدعمون الفلسطينيين ويخرجون بالمظاهرات الداعمة للفلسطينيين رغم أنهم من كبار السن بطبيعة الحال لكنهم ناشطون في دعم الفلسطينيين ومعارضة سياسات إسرائيل وبعضهم تطوعوا في بعثات التضامن مع الفلسطينيين وتعرضوا لبطش السلطات الإسرائيلية، ولذا من يريد معرفة الاتجاه الذي سيسود قريباً في المشهد السياسي الأمريكي بالنسبة لقضايا الشرق الأوسط عليه مطالعة حسابات الأمريكيين حالياً بمواقع التواصل. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store