logo
بعد رفع الرسوم رسمياً.. دليلك الكامل لاستخراج جواز السفر المصري 2025

بعد رفع الرسوم رسمياً.. دليلك الكامل لاستخراج جواز السفر المصري 2025

صحيفة الخليجمنذ 6 ساعات

أعلنت وزارة الداخلية المصرية بشكل رسمي تعديل رسوم استخراج جواز السفر المصري المقروء آلياً، على أن يُطبق القرار اعتباراً من 1 يوليو 2025.
ونشرت الجريدة الرسمية المصرية، القرار في عدد الأحد 15 يونيو الجاري، للكشف عن التفاصيل الكاملة التي تهم كل من يخطط لاستخراج جواز سفر جديد أو تجديده داخل أو خارج مصر.
رسوم الجواز الأساسي ترتفع إلى 500 جنيه
ارتفعت الرسوم الأساسية لاستخراج جواز السفر المصري إلى 500 جنيه بدلاً من 450 جنيهاً وهي الزيادة التي لا تشمل الرسوم الإضافية الأخرى مثل الدمغات ورسوم تنمية الموارد ونموذج 29 جوازات.
1000 جنيه لبدل الفاقد أو التالف رسمياً
نصَّ قرار وزارة الداخلية المصرية على رفع رسوم استخراج جواز سفر بدل فاقد أو تالف لتصل إلى 1000 جنيه، بخلاف باقي الرسوم المقررة قانوناً.
وتُعد هذه الرسوم مضاعفة مقارنة بالقيمة السابقة، في خطوة تهدف للحد من الإهمال أو التلاعب في الوثائق الرسمية.
الراغبون في استخراج جواز سفر مصري لأول مرة، يجب عليهم تجهيز المستندات التالية:
بطاقة رقم قومي سارية، لمن بلغوا 16 عاماً فأكثر.
شهادة ميلاد مميكنة، لمن هم دون 16 عاماً.
عدد 3 صور شخصية حديثة، ملونة، بخلفية بيضاء، مقاس 4×6.
مستند التجنيد للذكور.
شهادة المؤهل الدراسي إذا لم يكن مدوّناً في البطاقة.
سداد رسوم قدرها 500 جنيه.
خطوات استخراج جواز السفر المصري في عام 2025
1- التوجه إلى أقرب قسم جوازات أو مركز خدمات المواطنين.
2- تقديم المستندات المطلوبة.
3- دفع الرسوم المقررة.
4- تسليم البيانات البيومترية (بصمة الإصبع + الصورة الرقمية).
5- الانتظار من 3 إلى 5 أيام عمل لاستلام الجواز، تصبح أقل زمناً وأكثر تكلفة في الحالات المستعجلة.
أماكن استخراج الجواز داخل مصر وخارجها
حددت وزارة الداخلية المصرية عدة مراكز لاستخراج الجوازات في القاهرة والمحافظات، كما تقدم مراكز الجوازات النموذجية خدمات VIP متميزة.
أما في خارج مصر، يمكن للمصريين المقيمين بالدول الأخرى استخراج أو تجديد جوازات السفر من خلال السفارات والقنصليات المصرية، بعد تقديم المستندات المطلوبة وصورة الجواز السابق، إن وجد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غرفة الشارقة تعلن إطلاق الدورة التاسعة من مهرجان الذيد للرطب في 23 يوليو المقبل
غرفة الشارقة تعلن إطلاق الدورة التاسعة من مهرجان الذيد للرطب في 23 يوليو المقبل

زاوية

timeمنذ ساعة واحدة

  • زاوية

غرفة الشارقة تعلن إطلاق الدورة التاسعة من مهرجان الذيد للرطب في 23 يوليو المقبل

يشهد تنظيم مجموعة متنوعة من المسابقات والجوائز القيّمة أعلنت غرفة تجارة وصناعة الشارقة، عن تفاصيل الدورة التاسعة من "مهرجان الذيد للرطب"، والذي ستنظم فعالياته في الفترة من 23 إلى 27 يوليو المقبل بمركز إكسبو الذيد، بمشاركة كبار مزارعي النخيل ومنتجي الرطب على مستوى الدولة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم (الثلاثاء) في مركز إكسبو الذيد تحدث خلاله كل من سعادة محمد أحمد أمين العوضي مدير عام غرفة الشارقة، وسعادة سعيد بن فاضل الكتبي مدير قناة الوسطى، ومحمد مصبح الطنيجي المنسق العام للمهرجان، وراشد مهير الكتبي رئيس لجنة الفرز والتقييم. وحضر المؤتمر الصحفي سعادة الدكتور محمد عبد الله بن هويدن الكتبي، رئيس المجلس البلدي لمدينة الذيد، وسعادة راشد عبد الله المحيان، رئيس مجلس أولياء أمور الطلبة والطالبات بالمنطقة الوسطى بإمارة الشارقة، والشريك الاستراتيجي لمبادرة غرفة الشارقة "بشارة القيض"، وعدد من المسؤولين وممثلين عن وسائل الإعلام المحلية. تكريم الفائزين بمسابقة "بشارة القيظ" وشهد المؤتمر الصحفي تكريم الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في مسابقة "بشارة القيظ" التي أطلقتها غرفة الشارقة لأول مرة هذا العام كمبادرة بالتزامن مع التحضيرات لانطلاق المهرجان. وجاءت المسابقة بهدف تكريم المزارعين السبّاقين في العناية بأشجارهم لتقديم أجود أنواع الرطب المبكر، والاحتفاء بقدوم "القيظ" الذي يحمل معه بداية موسم جديد لثمار الرطب، وشهدت إقبالاً واسعاً عكس وعي المزارعين بأهمية التنافس لتحقيق الجودة في زراعة النخيل. منصة اقتصادية رائدة لمزارعي النخيل وأكد سعادة محمد أحمد أمين العوضي أن مهرجان الذيد للرطب بات منارة تراثية ومنصة اقتصادية رائدة لمزارعي النخيل على مستوى الدولة، مشيراً إلى أن استمرار الحدث لتسع سنوات أسهم في تحويله إلى منظومة متكاملة لدعم مئات المزارعين وتحفيزهم على تبني أفضل الممارسات لإنتاج أجود أنواع الرطب والحفاظ على الموروث الزراعي العريق. وسلط مدير عام غرفة الشارقة الضوء على النهضة الزراعية الشاملة التي تشهدها إمارة الشارقة، مؤكداً أن المؤشرات توضح أن قطاع الزراعة في الإمارة حقق معدل نمو مرتفع مقارنة بجميع القطاعات الاقتصادية الأخرى، نتيجة لرؤية استراتيجية واضحة وعمل دؤوب يشترك فيه القطاعان الخاص والحكومي. وأضاف أن هذه النهضة تجسدت في مشاريع رائدة تهدف إلى تحقيق أمن غذائي مستدام، من خلال مزج التمسك بالتراث العريق مع تبني أحدث التقنيات في القطاع الزراعي. شراكة إعلامية استراتيجية من جهته أكد سعادة سعيد بن فاضل الكتبي على العمق الاستراتيجي للشراكة التي تربط قناة الوسطى بمهرجان الذيد للرطب، مشيراً إلى حرص القناة على توفير منظومة متكاملة من الخدمات الإعلامية والترويجية للمهرجان، باعتباره إحدى أبرز الفعاليات الثقافية والاقتصادية في مدينة الذيد بإمارة الشارقة، ويمثل منصة حيوية لتعزيز الهوية المحلية والتراث الزراعي للمنطقة، مضيفًا أن قناة الوسطى ستنفذ خطة إعلامية تشمل التغطية الحية المتواصلة طوال فترة انعقاد المهرجان، من خلال فريق إعلامي متخصص سيعمل على إنتاج محتوى إعلامي متنوع بما يعكس أهمية المهرجان الذي يحتل مكانة متميزة ضمن الخريطة السياحية لمدينة الذيد، كونه يسهم بشكل فعال في تنمية القطاع الزراعي وتمكين المزارعين المحليين اقتصادياً، فضلاً عن دوره المحوري في زيادة الإقبال السياحي على مدينة الذيد وإبراز مقوماتها الطبيعية والثقافية الفريدة. حدث زراعي وتجاري بارز من جانبه، أشار محمد مصبح الطنيجي إلى أن المهرجان يعد حدثاً زراعياً وتجارياً بارزاً، وجزءاً من الهوية الثقافية والاقتصادية لإمارة الشارقة، كما أنه منصة سنوية للاحتفاء بشجرة النخيل وتجسيد اهتمام الإمارة والدولة بقطاع الزراعة والمزارعين وصون التراث العريق. مشيراً إلى أن اللجنة التنظيمية للمهرجان حرصت على أن تكون النسخة التاسعة المرتقبة فرصة لمواصلة مسيرة تميز المهرجان، من خلال التنسيق مع غرفة تجارة وصناعة الشارقة لتطوير المسابقات وتوسيع نطاق الفعاليات المصاحبة، لتشمل المزيد من الجوانب الثقافية والتراثية والتوعوية، مع التركيز على تشجيع الابتكار في الممارسات الزراعية وتبني التقنيات الحديثة التي تسهم في زيادة الإنتاج وتحسين جودته. فعاليات تراثية بدوره أشار راشد مهير الكتبي إلى أن المهرجان يشهد تنظيم مجموعة متنوعة من المسابقات التي تحظى بإقبال واسع من المزارعين المشاركين، وتشمل مسابقات الرطب المتخصصة التي تعكس اهتمام المزارعين بالأصناف المستحدثة، إلى جانب ما ترافق الحدث من الفعاليات التراثية والأنشطة الاقتصادية والتجارية مما يجعل المهرجان حدثاً متكاملاً يجمع بين الجوانب الزراعية والتراثية والاقتصادية، فضلاً عن استمرار المسابقة المخصصة للأطفال في مجال الرطب، حيث تحتل مسابقة "مزاينة رطب الخرايف للأطفال" مكانة خاصة كونها انطلقت في النسخة الماضية وتهدف إلى إشراك الأجيال الناشئة في هذا التراث الزراعي. مسابقات تنتظر المزارعين ويشهد المهرجان تنظيم باقة من المسابقات المتنوعة للمزارعين، مع تخصيص جوائز قيمة لتشجيع المشاركة والتميز، تشمل المنافسات فئات متعددة لمزاينة الرطب مثل الخنيزي، والخلاص، والشيشي، بالإضافة إلى فئتي النخبة: نخبة الذيد العامة ونخبة الذيد الخاصة بالإمارات الشمالية، كما يتضمن المهرجان مسابقات مخصصة لليمون المحلي، والتين الأحمر، ومسابقة رطب المنازل الموجهة للنساء فقط، ومسابقة رطب الخرايف للأطفال. وتبدأ المسابقات يوم الأربعاء 23 يوليو بمسابقات رطب المنازل (للنساء) والليمون والتين، ومزاينة رطب الخرايف (للأطفال)، ويخصص يوم الخميس 24 يوليو لمزاينة رطب الخنيزي (إمارة الشارقة، وإمارتي أبوظبي ودبي والإمارات الأخرى)، ويوم الجمعة 25 يوليو لمزاينة رطب الخلاص( إمارة الشارقة، وإمارتي أبوظبي ودبي والإمارات الأخرى)، بينما تقام مزاينة رطب الشيشي يوم السبت 26 يوليو( لإمارتي أبوظبي ودبي والإمارات الشمالية)، ويختتم المهرجان يوم الأحد 27 يوليو بمسابقتي نخبة الذيد العامة ونخبة الذيد الخاصة (الإمارات الشمالية). شروط عامة للمشاركة وأوضحت اللجنة المنظمة شروط المشاركة وهي أن يكون الإنتاج محليًا من دولة الإمارات لعام 2025، وأن يكون من مزرعة المشارك الخاصة مع تقديم إثباتات ملكية الأرض، ويجب أن يكون الرطب في مرحلة النضج المناسبة، خاليًا من الإصابات الحشرية والعيوب الظاهرة، وأن يقدم بوزن 4 كيلوجرامات في "مخرافة" عالية الجودة. ولا يحق للمشارك الفوز بأكثر من صنفين في الفئات الفردية، لكن يمكنه المشاركة في فئات النخبة. كما يلتزم المشاركون بأداء القسم، وقرارات لجنة التحكيم نهائية، مع إمكانية زيارة المزارع للتحقق، ولا يمكن استرداد المشاركات بعد تسليمها. وتتطلب المشاركة في فئة "نخبة الذيد العامة" المفتوحة للجميع تقديم 5 أصناف متنوعة بوزن 3 كيلوجرامات لكل صنف، بينما تتطلب فئة "نخبة الذيد الخاصة" المخصصة لمزارع الإمارات الشمالية تقديم 4 أصناف بوزن 4 كيلوجرامات لكل صنف، على ألا تكون الأصناف المقدمة في فئات النخبة قد شاركت في المسابقات الفردية. أما بالنسبة لمسابقة الليمون المحلي والتين الأحمر، فيجب أن يكون الإنتاج محليًا من مزرعة المشارك أو حديقة منزله، ويقدم بوزن 8 كيلوجرامات لليمون و3 كيلوجرامات للتين. وتقتصر مسابقة رطب المنازل على النساء من عمر 25 عامًا فما فوق من الإمارات الشمالية، حيث يقدمن 4 كيلوجرامات من رطب (خنيزي أو خلاص أو شيشي) من حدائق منازلهن حصرًا، ويتم التحقق من الصنف الفائز بزيارة المنزل. أما مسابقة رطب الخرايف فهي مخصصة لأطفال المنطقة الوسطى بالشارقة الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عامًا، ويشترط أن يقدم الطفل المشارك 3 كيلوجرامات على الأقل من رطب الخرايف.

مجموعة يانغو تتعاون مع مركز راشد لأصحاب الهمم لدعم تعلّم الذكاء الاصطناعي والنقل الميسّر والسلامة الرقمية للطلاب
مجموعة يانغو تتعاون مع مركز راشد لأصحاب الهمم لدعم تعلّم الذكاء الاصطناعي والنقل الميسّر والسلامة الرقمية للطلاب

زاوية

timeمنذ ساعة واحدة

  • زاوية

مجموعة يانغو تتعاون مع مركز راشد لأصحاب الهمم لدعم تعلّم الذكاء الاصطناعي والنقل الميسّر والسلامة الرقمية للطلاب

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت مجموعة يانغو، الشركة العالمية المتخصصة في التكنولوجيا، عن شراكة مع مركز راشد لأصحاب الهمم لإطلاق مبادرة شاملة تهدف إلى تعزيز التعلّم، وتسهيل النقل، وتعزيز السلامة الرقمية للطلاب. تأتي هذه المبادرة دعماً لرؤية دولة الإمارات في تعزيز التعليم الشامل والتطور الرقمي، في أعقاب التوجيه الرائد لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بجعل الذكاء الاصطناعي مادة أساسية في المدارس على مستوى الدولة. ومن المتوقع أن يشكّل الذكاء الاصطناعي ركيزة أساسية في اقتصاد دولة الإمارات، حيث تشير توقعات شركة PwC إلى أن مساهمة الذكاء الاصطناعي ستصل إلى 96 مليار دولار بحلول عام 2030. ويُعد تمكين جميع الطلاب من التفاعل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي والمهارات الرقمية أمراً جوهرياً لبناء مستقبل شامل وعادل للقوى العاملة. وتسعى هذه الشراكة بين مجموعة يانغو ومركز راشد لأصحاب الهمم إلى سد هذه الفجوة من خلال تقديم أدوات وخدمات مصمّمة خصيصاً لتلبية احتياجات الطلاب من أصحاب الهمم. وكجزء من هذا التعاون، قدّمت مجموعة يانغو مجموعة من أجهزة "ياسمينة" المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي تتميّز بقدرتها على التفاعل الصوتي باللغتين العربية والإنجليزية، مما يوفّر للطلاب وسيلة ميسّرة للتفاعل مع التكنولوجيا. وبالإضافة إلى ذلك، سيحصل طلاب المركز وأسرهم على خصم بنسبة 20% على 60 رحلة سنوياً باستخدام خدمة يانغو رايد "Yango Ride"، مما يُسهم في تخفيف تكاليف النقل. وتُكمّل هذه المبادرة خدمة "Yango Play"، وهي منصة الترفيه والبث التابعة للمجموعة، من خلال تقديم اشتراكات سنوية مجانية للمركز وطلابه، تتضمن محتوى عربي مُنتقى بعناية، يوازن بين الفائدة التعليمية والملاءمة العمرية، ويهدف إلى توفير بيئة إعلامية آمنة وغنية. وفي هذا السياق، قال إسلام عبد الكريم، المدير الإقليمي لمجموعة يانغو في الشرق الأوسط: "مع تحوّل الذكاء الاصطناعي إلى عنصر أساسي في مستقبل التعليم والعمل والتواصل، من المهم ألا يبقى الطلاب أصحاب الهمم على الهامش. تهدف هذه الشراكة إلى إزالة الحواجز في مجالات التعلّم والتنقّل والوصول إلى التكنولوجيا. لكل طفل الحق في النمو بثقة في عالم رقمي متسارع، ونحن فخورون بأن نكون جزءاً من هذه الرحلة." ومن جانبها، علّقت مريم عثمان، مديرة مركز راشد لأصحاب الهمم، قائلة: "نُعرب عن عميق شكرنا لمجموعة يانغو على دعمها المدروس والاستباقي. تعكس هذه الشراكة إيماناً مشتركاً بأن طلاب أصحاب الهمم يستحقون كل فرصة للتألّق في هذا العالم الرقمي المتطور. من خلال توفير التكنولوجيا الميسّرة والنقل الآمن والأدوات التعليمية الشاملة، لا تفتح يانغو الأبواب فحسب، بل تُعزز الثقة لدى طلابنا. معاً، نبني مستقبلًا لا يُترك فيه أي طفل في الخلف." وبدءاً من شهر سبتمبر المقبل، سيتم توسيع نطاق الشراكة لتشمل حصصاً تعليمية شهرية في مجال الذكاء الاصطناعي، مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات طلاب أصحاب الهمم. وستُقدّم هذه الحصص التفاعلية مفاهيم أساسية في الذكاء الاصطناعي بأسلوب يُعزز الثقة ويُنمّي المهارات الرقمية. كما ستنظم الشركة ورش عمل حول السلامة الرقمية للطلاب والعائلات والمعلمين، تتناول موضوعات مثل الحماية عبر الإنترنت، وفهم تقييمات المحتوى، والممارسات الآمنة للبث الرقمي. وسيعمل مركز راشد أيضاً بالتعاون مع يانغو رايد Yango Ride على تدريب السائقين لتقديم خدمات مراعية وسهلة الوصول للركاب من أصحاب الهمم، بما يضمن تجربة تنقّل آمنة ولائقة. تأتي هذه الشراكة في إطار التزام مجموعة يانغو المستمر بالابتكار الشامل. ومن خلال دمج جهودها في التعليم والنقل والسلامة الرقمية، تُسهم مجموعة يانغو ومركز راشد لأصحاب الهمم في خلق فرص حقيقية تُمكّن أصحاب الهمم من المشاركة الكاملة والواثقة في مستقبل الإمارات الرقمي. -انتهى- عن مجموعة يانغو مجموعة يانغو هي شركة تقنية تُحوّل التقنيات العالمية إلى خدمات يومية مُصممة خصيصاً للمجتمعات المحلية. بالتزامها الراسخ بالابتكار، تُعيد الشركة صياغة وتطوير أحدث التقنيات الرائدة من جميع أنحاء العالم لتقديم خدمات يومية متكاملة بسلاسة لمختلف المناطق. تتمثل مهمتها في سد الفجوة بين الابتكارات الرائدة عالميًا والمجتمعات المحلية، وتعزيز التواصل وتحسين تجارب الحياة اليومية.

وزارة الاقتصاد تطلق "مخيم الضيافة الصيفي 2025" بهدف بناء القدرات وتعزيز الكفاءات الوطنية في قطاع الضيافة بالدولة
وزارة الاقتصاد تطلق "مخيم الضيافة الصيفي 2025" بهدف بناء القدرات وتعزيز الكفاءات الوطنية في قطاع الضيافة بالدولة

زاوية

timeمنذ ساعة واحدة

  • زاوية

وزارة الاقتصاد تطلق "مخيم الضيافة الصيفي 2025" بهدف بناء القدرات وتعزيز الكفاءات الوطنية في قطاع الضيافة بالدولة

عبدالله بن طوق: السياحة محرك رئيسي لتعزيز نمو واستدامة الاقتصاد الوطني.. والمخيم الصيفي يمثل استثماراً في الشباب الإماراتي ودعماً للتوطين في أنشطة السياحة يأتي إطلاق مخيم الضيافة الصيفي تماشياً مع مستهدفات "الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031".. ويتضمن 5 مسارات رئيسية للتدريب تشمل: "الفنادق" و"الطهي" و"الضيافة" و"خدمات الطعام" و"تنظيم الفعاليات" يسهم المخيم في تزويد الطلاب بالمهارات والخبرات اللازمة لدخول سوق العمل من خلال توفير دورات تدريبية وتأهيلية عملية متخصصة يمكن لطلاب المدارس والجامعات الراغبين في الانضمام للمخيم الصيفي زيارة هذا الرابط الإلكتروني للتسجيل: أبوظبي: بحضور معالي عبد الله بن طوق المري، وزير الاقتصاد رئيس مجلس الإمارات للسياحة، أطلقت وزارة الاقتصاد، "مخيم الضيافة الصيفي 2025"، وهو برنامج تدريبي شامل لتأهيل الطلاب في بيئة واقعية مثل الفنادق والمنشآت السياحية، بهدف بناء القدرات والكفاءات الوطنية السياحية ضمن رؤية شاملة لتعزيز رأس المال البشري في قطاعي السياحة والضيافة في دولة الإمارات، حيث يأتي إطلاق المخيم تماشياً مع مستهدفات "الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031"، وبشراكةٍ استراتيجية مع عدد من المؤسسات التعليمية وشركات القطاع السياحي والفندقي وعدد من كبرى منشآت الضيافة في الدولة. حضر فعالية إطلاق المخيم سعادة شيخة ناصر النويس، الأمين العام المنتخب لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة للفترة من عام 2026 حتى عام 2029، كما حضرها ما يقارب من 100 شخص من ممثلي قطاع الضيافة بالدولة إلى جانب عدد من القيادات الطلابية والمهنية. وفي هذا الصدد، أكد معالي عبد الله بن طوق المري، أن قطاع السياحة يمثل اليوم أحد محركات التنمية المستدامة والتنافسية في الاقتصاد الوطني بفضل رؤية ودعم القيادة الرشيدة، وأنه في ضوء النتائج الإيجابية التي يحققها القطاع تبرز أهمية إعداد القادة وتنمية الكفاءات الوطنية في مختلف الأنشطة المرتبطة بهذا القطاع الحيوي بما يضمن النمو المستدام للسياحة وتعزيز مساهمتها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، مشيراً معاليه إلى أن وزارة الاقتصاد تعمل بجهود متضافرة مع مختلف الشركاء المعنيين في الحكومة والقطاع الخاص لتحقيق هذا المستهدف الاستراتيجي. وأضاف معاليه: "يُمثل المخيم الصيفي المتميز استثماراً في الشباب الإماراتي ودعماً للتوطين في أنشطة السياحة من خلال تدريبهم وصقل مهاراتهم في هذا المجال الحيوي، وبما يدعم رؤيتنا لمستقبل سياحي مزدهر تقوده كفاءات إماراتية متمكنة، حيث نعمل على إعدادهم ليكونوا رواداً ومبتكرين يساهمون في إثراء التجربة السياحية لزوار دولة الإمارات، وليصبحوا خير ممثلين للهوية السياحية الإماراتية الأصيلة، وسفراء لقطاع الضيافة في الدولة بما يتميز به من سمعة إيجابية متميزة على مستوى العالم". من جانبها أكدت سعادة شيخة ناصر النويس، أن المخيم يشكل خطوة مهمة في المجال التدريبي الداعم للمسار الأكاديمي السياحي حيث يساهم في تمكين الموارد البشرية وإعداد كفاءات عالمية المستوى وبخبرة عملية واسعة في مختلف أنشطة السياحة والضيافة في دولة الإمارات، مشيرة إلى أن هذا التوجه يتوافق مع الاتجاهات العالمية التي تربط القطاع السياحي بمبادرات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعزز التحوُّل فيه من خلال صناعة القدرات واستقطاب المواهب وتعزيز الابتكار والاستدامة. يسهم مخيم الضيافة الصيفي في تعزيز التوطين في قطاع السياحة من خلال تمكين الشباب الإماراتي في هذا القطاع الحيوي، وسد الفجوة بين الشهادة الجامعية وسوق العمل، وإكساب المشاركين تجربة عملية ومهارات شخصية قبل دخولهم السوق، وغرس قيم القيادة وروح الفريق وثقافة الخدمة المتميزة لديهم، وتوفير دورات تدريبية وتأهيلية عملية متخصصة في هذا الصدد، بما يؤسس لمسارات مهنية ناجحة طويلة الأمد، تواكب النمو العالمي في السياحة، وتتماشى مع أعلى المعايير الدولية، وبما يعزز دور الشباب ليكونوا فاعلين ومؤثرين في اقتصاد المستقبل. وتفصيلاً، يقام مخيم الضيافة الصيفي بالتعاون مع 35 منشأة فندقية وسياحية في الدولة، ويستهدف طلبة المدارس في المرحلة الثانوية وطلبة الجامعات، من عمر 15 عاماً حتى 22 عاماً، من مواطني دولة الإمارات والمقيمين فيها، ويتضمن 5 مسارات رئيسية للتدريب تشمل: الفنادق والطهي والضيافة وخدمات الطعام وتنظيم الفعاليات، ويستمر على مدى أسبوعين إلى 4 أسابيع حسب المسار، وتتنوع أنشطته ما بين التدريب الميداني وجلسات التوجيه المهني والجولات الميدانية وورش العمل، ويحصل المنتسبون على شهادات مشاركة معتمدة، ويمكن للطلاب الراغبين في الانضمام إلى المخيم زيارة هذا الرابط الإلكتروني للتسجيل: حيث سيغلق باب التقديم في البرنامج بنهاية شهر يونيو 2025. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store