
فتور في حراك نواب الأغلبية الداعمة لغزواني لتبرير تغيير النظام الداخلي للبرلمان
فلم يسجل الحضور اللازم لنواب الأغلبية لتبرير هذه الخطوة، بينما انبرى نواب حزب "تواصل" في الدفاع عن الخطوة، دون خلفية تغيب نواب النظام عن ذلك؟.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 32 دقائق
- Independent عربية
قادة أجهزة الأمن والاستخبارات عبر الأجيال: لا مجال أمام إسرائيل إلا وقف الحرب
"تدهورت إسرائيل بعد 22 شهراً من حربها على غزة إلى حافة هوة خطرة بعدما وصل الشرخ الداخلي والخلافات فيها مستوى لم يسبق وأن شهدته منذ إقامتها عام 48"، هكذا لخص أحد الأمنيين الإسرائيليين وضع إسرائيل، التي شهدت خلال 24 ساعة الذروة في الشرخ الداخلي والخلافات لتجاهل حكومة بنيامين نتنياهو التحذيرات والأخطار المحدقة جراء استمرار الحرب، ليس فقط على الأسرى الأحياء في غزة، إنما على وضع إسرائيل الداخلي ومكانتها في العالم. التصريحات هذه المرة لم تقتصر على عائلات الأسرى أو مجموعة من الأمنيين والعسكريين الذين أسمعوا صوتهم على مدار أشهر طويلة، إنما جاءت، بصورة منظمة، من قبل رؤساء سابقين لأجهزة الأمن والاستخبارات على مدار الأجيال. وخرجوا بحملة إعلامية دولية ومحلية تحت عنوان "أوقفوا الحرب"، وأظهروا خلالها الأخطار المحدقة في إسرائيل إذا ما استمرت في حرب غزة. "نحن عشية هزيمة"، حذر رؤساء الأجهزة الأمنية، في حديثهم في شريط فيديو، يؤكدون فيه ألا مجال أمام إسرائيل إلا وقف الحرب. عينات غيرستمان ويوفال فيلغ شابان رافضان للخدمة في الجيش (شبكة رافضات) "نحن في كذبة خلقناها بأنفسنا" 11 رئيساً تحدثوا في هذه الحملة الإعلامية التي شكلت حالاً من الذهول أمام جهات إسرائيلية عدة ما كانت تتوقع مثل هذه الخطوة. كل منهم، من كان رئيساً سابقاً لـ"الشاباك"، "الموساد"، الاستخبارات العسكرية وحتى المفتشين العامين للشرطة، أدلى بموقفه الخاص حول الوضع "نحن عشية هزيمة. هذه الحرب بدأت كحرب عادلة، بل حرب دفاع، لكن عندما حققنا كل الأهداف العسكرية وحققنا انتصاراً عسكرياً باهراً ضد جميع أعدائنا، توقفت هذه الحرب عن كونها حرباً عادلة، بل أصبحت تقود إسرائيل إلى فقدان أمنها وهويتها". واعتبروا أنهم اليوم في نقطة بعيدة من تلك التي كان في قدرة الجيش على إنهاء المعركة بإنجازات كبيرة وقالوا صراحة إن الجيش الإسرائيلي لا يستطيع، بقدراته الحالية، حسم الحرب في غزة "نحن حالياً، بالأساس، نقلص الخسائر. لقد دفنا تلك الإنجازات ونستمر بحرب بلا هدف سياسي، ومعنى حرب من دون هدف سياسي هزيمة، بل إن الحرب الحالية هي حرب خداع، فعملية مركبات جدعون لم تحقق تقريباً أي شيء، تعني الهزيمة، دفعنا أثماناً بالمصابين والقتلى، أكثر من اللازم. الأضرار الدولية ثقيلة. لم نحرز أي تقدم، حالياً، في موضوع المخطوفين. ما يراه العالم اليوم هو من صنع أيدينا. نحن نختبئ خلف كذبة خلقناها. هذه الكذبة بيعت للجمهور الإسرائيلي، للأسف الشديد، العالم يفهم منذ زمن بعيد أن هذه ليست الصورة الحقيقية". هؤلاء دعوا جميع الأمنيين والعسكريين والمسؤولين إلى الوقوف بوجه حكومة إسرائيل، والحديث بكل صراحة، عن خطوة سياستها ودعوتها إلى وقف الحرب والانسحاب إلى حزام الأمن وتنفيذ صفقة شاملة. الخسارة الاستراتيجية إذا كانت حملة رؤساء الأجهزة الأمنية السابقين قد حذرت من انجرار بنيامين نتنياهو خلف وزراء اليمين المتطرف إلى هاوية سيكون الأسرى في غزة ضحايا لها، فهناك من اعتبر أن إسرائيل تقترب من "كارثة جديدة"، وفق تعبير الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية عاموس يدلين الذي اعتبر أن الجوانب الأخرى التي لا يجرى الحديث عنها بسبب هذه الحرب هي أكثر خطورة على إسرائيل "الكارثة التي تقترب منا متمثلة في الخسارة السياسية والاستراتيجية، من طالب بانتصار مطلق، وتعهد القضاء على "حماس" وإعادة المخطوفين، يحصل على وضع أشد خطورة، بل بانتصار لـ"حماس" من دون بديل لها في غزة، ومن دون إعادة مخطوفين، وفي مقابل كل هذا شرعية إسرائيل الدولية باتت في حضيض غير مسبوق"، وأضاف يدلين أن الهدف المركزي للحكومة اليوم هو "خوض حرب لا تنتهي. ما نراه اليوم هو بالفعل يعكس هذا الهدف، وهو هدف مناقض للمفهوم الأمني الإسرائيلي الذي يرى ضرورة بوجود مجتمع مزدهر ومتطور بين الحروب، لذلك يسعى إلى حروب سريعة مع إنجاز عسكري واضح يقود إلى إنجاز سياسي"، وأوضح أن الجيش الإسرائيلي اليوم يدار في غزة بصورة فاشلة لذلك "الفشل يكون النتيجة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) اتساع حلقة الرافضين تزامناً تتسع قاعدة أمنيين وعسكريين ومستشرقين، وغيرهم من الشخصيات البارزة في إسرائيل، الذين يستغلون كل منصة متوافرة لهم للتحذير من الخطر المقبل على إسرائيل وتداعيات الشرخ الداخلي، حتى إن هناك من راح أبعد من الحديث عن أن إسرائيل عشية هزيمة. وفي تصريح لافت أثار زوبعة كبيرة من النقاش، اعتبر النائب السابق لرئيس "الموساد" الذي شغل أيضاً منصب قائد منطقة الشمال عميرام لفين أن ما تقوم به إسرائيل في غزة هو "إبادة جماعية"، وقال خلال مشاركته في أمسية ثقافية في تل أبيب إن "الأوامر التي تصدرها الحكومة للجيش اليوم هي جريمة. وعلينا ألا نتردد ولا نتهرب من الحقيقة. علينا تسمية الطفل باسمه والقول بكل صراحة إن إعطاء أمر بإطلاق النار على أطفال وآباء جائعين يبحثون عن لقمة خبز هو جريمة. وهذه تسمى إبادة جماعية، نحن ما نفعله هو إبادة جماعية". ووجد لفين نفسه، بعد هذا التصريح، أمام حملة واسعة من التحريض، وأولئك الذي يعتبرون الإبادة الجماعية من مشتقات أعمال النازية، وراحوا ينشرون تصريحات للفين منذ أكثر من 30 عاماً، وهو يتفاخر بأن الجيش قتل لبنانيين بأعداد كبيرة. واعتبر مقدمو برامج، خصوصاً في القناة الـ"14"، المقربة من نتنياهو، أن تصريحات لفين حول لبنان هي اعتراف بارتكابه جرائم حرب في لبنان، وقالوا "عن أي إبادة جماعية يتحدث؟". أما داخل الجيش، فهناك يتفشى الخطر الأكبر، الرفض والتمرد بسبب ما يحدث في غزة. فعدد رافضي الخدمة بارتفاع وهم يعلنون، بكل صراحة، أن رفضهم احتجاجاً على حرب غزة وارتكاب إسرائيل إبادة جماعية، وهي تصريحات زعزعت أركان هذه المؤسسة. حرق أوامر الخدمة عينات غيرستمان ويوفال فيلغ، شابان رافضان للخدمة في الجيش. وقد دفعا ثمن الرفض السجن الفعلي. غيرستمان حكم عليها بالسجن مدة 30 يوماً، وفيلغ حكم عليه بالسجن مدة 20 يوماً. قبل توجههما إلى منشأة الاعتقال، تظاهر أفراد العائلة والأصدقاء ونشطاء من شبكة "رافضات". وخلال التظاهرة وقعت مشادات مع مجموعة من إسرائيليين مزقوا اللافتات وحاولوا الاعتداء على المتظاهرين وعلى غيرستمان وفيلغ. هذا المشهد أثار نقاشات وعكس مدى عمق الشرخ الداخلي، وشملت الهتافات، تحديداً من المشاركين في شبكة "رافضات"، رفض "الإبادة الجماعية"، وفي مرحلة معينة وصلت فتيات في جيل الالتحاق بالجيش وهن يحملن أوامر التجنيد، وأعلن رفضهن الالتحاق بالجيش ثم حرقن أوامر تجنيدهن. وقال فيلغ قبل دخوله إلى منشأة الاعتقال "أنا هنا لأرفض المشاركة في الإبادة الجماعية، ولأبعث برسالة لكل من يسمع، أنه طالما استمرت الإبادة الجماعية، لن نستطيع أن نعيش بسلام وأمان. سأسجن بعض الوقت بسبب الرفض. أنا متأكد أن هذا هو الأمر الصحيح الذي يجب أن أفعله". وأضافت غيرستمان أمام المتظاهرين "أنا أرفض الخدمة لأنني لا أريد أن أكون جزءاً من المنظومة التي تسيطر على الضفة الغربية المحتلة، ولا يمكنني أن أكون جزءاً من الحرب على غزة. لا يمكنني إعطاء الشرعية لمعاناة تسبب هذا الأمر لكثيرين". إلى جانب الاثنين أفيد بأن 10 شبان آخرين تم سجنهم قبل التجنيد لرفضهم الخدمة، وقد شدد الجيش في تعامله مع هذه الشريحة الرافضة للخدمة، إذ سبق وأصدر حكماً بالسجن لمدة 185 يوماً على طال ميتنيك، أما إيتمار غرينبرغ حكم عليه بالسجن لمدة 200 يوم، وهو رقم قياسي لم يحدث منذ عقد.


صحيفة المواطن
منذ 32 دقائق
- صحيفة المواطن
الخارجية الأسترالية: حل الدولتين أفضل فرصة لتحقيق السلام
صرّحت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ اليوم، بأن حل الدولتين يمثّل أفضل فرصة واقعية لتحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. وأوضحت الوزيرة في تصريح لهيئة الإذاعة الأسترالية (ABC)، أن الحكومة الفيدرالية تُدرك الحاجة الملحّة للاستجابة للدعوات الدولية المتزايدة بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية. وبيّنت أن أستراليا تنسّق مع عدد من الدول التي أعلنت التزامها باتخاذ هذا الإجراء قبيل اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة المقرر عقده في شهر سبتمبر المقبل، مؤكدةً بأن حل الدولتين لا يزال المسار الأنسب لتحقيق سلام عادل، واستقرار دائم في المنطقة.


المرصد
منذ 32 دقائق
- المرصد
تطورات جديدة بشأن قضية الرئيس المتلاعب بعد إغراق ناديه في ديون تصل لأكثر من 60 مليون ريال.. والبكيري يكشف العقوبة الموقعة عليه!
تطورات جديدة بشأن قضية الرئيس المتلاعب بعد إغراق ناديه في ديون تصل لأكثر من 60 مليون ريال.. والبكيري يكشف العقوبة الموقعة عليه! المرصد الرياضية: كشف الناقد الرياضي محمد البكيري، تطورات جديدة بشأن إحالة رئيس نادي عريق لجهات الاختصاص بعد إغراق ناديه في ديون تصل لأكثر من 60 مليون ريال. وأوضح أن التحقيقات التي خضع لها هذا الرئيس أنتهت بكف يده عن العمل، ومنعه من المشاركة في جميعة عمومية أو دخول أي منشأة رياضية لمدة (8) سنوات. وأضاف بأن هناك شبهات مالية قد تطول رئيس نادي حالي و رئيس نادي سابق وإداريين وإعلاميين ، جميعهم لا ينتمون لذات النادي في حادثة غريبة التشابك وبين بأن وزارة الرياضة تواجهة باهتمام وحزم من سمو وزير الرياضة شخصيا، ومن المتوقع أن يكون لابعادها / إبعاد لأسماء بارزة في الوسط الرياضي.