
حسام موافي يكشف مفاجأة: «الصداع ليس مرضًا وله 18 سببًا طبيًا» (فيديو)
كشف الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، مفاجأة بشأن الصداع، وذلك في رده على سؤال لطالبة تشكو من صداع مزمن.
وقال موافي، خلال برنامجه «ربي زدني علما» عبر قناة «صدى البلد»، إن الصداع عرض وليس مرض، مشيرًا إلى أن الصداع له 18 سببًا طبيًا.
وأوضح أن الصداع من الممكن أن يكون ناتج عن أسباب نفسية أو ارتفاع ضغط الدم، إضافة إلى أورام المخ، وغيرها من الأسباب الكثيرة.
وأضاف أن تشخيص الصداع قد يكون بسيطًا وقد يحتاج إلى رسم مخ أو إجراء رنين أو سحب عينة من السائل الموجود حول المخ.
وتابع موافي: «الصداع ليس مرض، مفيش حاجة اسمها آخذ دواء للصداع، دي غلطة كبيرة جدًا يغلطها بعض المرضى، إنه ياخد دواء للصداع، الصداع هيروح بس المرض مرحش، الصداع عرض مش مرض، وأول حاجة في الطب هو التشخيص».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار مصر
منذ 5 ساعات
- أخبار مصر
حسام موافي يكشف مفاجأة: «الصداع مش مرض وله 18 سبب طبي» (فيديو)
حسام موافي يكشف مفاجأة: «الصداع مش مرض وله 18 سبب طبي» (فيديو) كشف الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية القصر العيني، مفاجأة بشأن الصداع، وذلك في رده على سؤال لطالبة تشكو من صداع مزمن.وقال موافي، خلال برنامجه «ربي زدني علما» عبر قناة «صدى البلد»، إن الصداع عرض وليس مرض، مشيرًا إلى أن الصداع له 18 سببًا طبيًا.وأوضح أن الصداع من الممكن أن يكون ناتج عن أسباب نفسية أو ارتفاع ضغط الدم، إضافة إلى أورام المخ، وغيرها من الأسباب الكثيرة.وأضاف أن تشخيص الصداع قد يكون بسيطًا وقد يحتاج إلى رسم مخ أو إجراء رنين أو سحب عينة من السائل الموجود حول…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


بوابة الأهرام
منذ 10 ساعات
- بوابة الأهرام
حسام موافي: السمنة في الدول الغنية أصبحت تُعرف بأنها مرض الفقراء
عبدالصمد ماهر وجّه الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، تحذيرًا شديدًا إلى الشباب بشأن مخاطر السمنة، مؤكدًا أنها قد تبدأ في سن مبكرة وتؤدي إلى مضاعفات خطيرة تؤثر على الصحة والمستقبل. موضوعات مقترحة واستعرض حسام موافي خلال تقديمه برنامج "ربي زدني علما" المذاع على قناة صدى البلد، حالة شاب يبلغ من العمر 15 عامًا يعاني من زيادة في الوزن، حيث بلغت كتلة جسمه 30.5، وهي نسبة وصفها بـ"المرتفعة والخطيرة في مثل هه السن"، مشددًا على أهمية الإرادة وممارسة الرياضة والابتعاد التام عن تناول الطعام خارج المنزل. وقال موافي: "السمنة في الدول الغنية أصبحت تُعرف بأنها مرض الفقراء، وفي الدول الفقيرة هي مرض الأغنياء"، معتبرًا أن تناول الأطعمة الجاهزة عالية السعرات الحرارية، مثل الشوكولاتة والوجبات السريعة، هو أحد أخطر أسباب السمنة لدى الشباب. الأكل خارج البيت يحتوي على سعرات عالية جدًا وأضاف: "الأكل خارج البيت يحتوي على سعرات عالية جدًا، والسندوتش الصغير الذي يبدو غير ضار قد يحمل كميات كبيرة من الطاقة التي تتحول إلى دهون"، مشيرًا إلى أن متعة الطعام لا تدوم سوى 7 ثوانٍ داخل الفم، في حين قد تترك أضرارًا دائمة على الصحة. وشدد موافي على أن الرياضة رغم أهميتها الكبيرة في تحسين الصحة العامة والمزاج، إلا أنها وحدها لا تكفي لتقليل الوزن إذا لم تُرافق بنظام غذائي صحي. وتابع: "المشي لساعة كاملة قد يحرق 241 سعرة حرارية فقط، أي ما يعادل نصف رغيف خبز، لذا لا يصح الاعتقاد بأن ممارسة الرياضة وحدها تُعفي من التقيد بالطعام".


أهل مصر
منذ 10 ساعات
- أهل مصر
أبرزها تناول الطعام خارج المنزل.. حسام موافي يوضح أسباب الإصابة بالسمنة لدى الشباب
وجه الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، تحذيرًا شديدًا للشباب بشأن مخاطر السمنة، مؤكدًا أنها قد تبدأ في سن مبكرة وتؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة تؤثر على مستقبلهم. وفي سياق برنامجه "ربي زدني علمًا" المذاع على قناة "صدى البلد"، استعرض الدكتور موافي حالة شاب يبلغ من العمر 15 عامًا ويعاني من زيادة في الوزن، حيث بلغت كتلة جسمه 30.5، وهي نسبة وصفها بـ"المرتفعة والخطيرة في مثل هذا السن". وشدد على أن التغلب على السمنة يتطلب "إرادة قوية وممارسة منتظمة للرياضة والابتعاد التام عن تناول الطعام خارج المنزل". وأشار الدكتور موافي إلى أن السمنة أصبحت ظاهرة عالمية ذات أبعاد اجتماعية واقتصادية مختلفة، قائلًا: "السمنة في الدول الغنية أصبحت تُعرف بأنها مرض الفقراء، وفي الدول الفقيرة هي مرض الأغنياء". وأكد أن أحد أخطر أسباب السمنة لدى الشباب إلى "تناول الأطعمة الجاهزة عالية السعرات الحرارية، مثل الشوكولاتة والوجبات السريعة". وأضاف: "الأكل خارج البيت يحتوي على سعرات عالية جدًا، والسندويتش الصغير الذي يبدو غير ضار قد يحمل كميات كبيرة من الطاقة التي تتحول إلى دهون". ولفت إلى أن "متعة الطعام لا تدوم سوى 7 ثوانٍ داخل الفم، في حين قد تترك أضرارًا دائمة على الصحة".