
فرنسا تدعو الاتحاد الأوروبي للضغط على إسرائيل لقبول حل الدولتين
وأضاف: "على المفوضية الأوروبية نيابة عن الاتحاد الأوروبي، أن تعبر عن توقعاتها، وتظهر الوسائل التي يمكننا من خلالها تحفيز الحكومة الإسرائيلية على الاستماع إلى هذا النداء".
وأوضح بارو أن هدف المؤتمر هو "عكس الاتجاه السائد في المنطقة أي التلاشي المستمر لحل الدولتين، الذي ظل لفترة طويلة الحل الوحيد القادر على تحقيق السلام والأمن في المنطقة".
ودعا بارو المفوضية الأوروبية إلى مطالبة إسرائيل برفع الحجز المالي عن مبلغ ملياري يورو يقول إن الحكومة الإسرائيلية تدين به للسلطة الفلسطينية، ووقف بناء المستوطنات في الضفة الغربية الذي يهدد السلامة الإقليمية للدولة الفلسطينية المستقبلية، وإنهاء نظام إيصال الغذاء "عسكري الطابع" في غزة الذي تدعمه مؤسسة غزة الإنسانية الأمريكية، والذي أدى إلى مقتل المئات.
وجاءت تصريحات بارو في اليوم الأول من اجتماع رفيع المستوى في الأمم المتحدة حول حل الدولتين للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني الممتد منذ عقود، والذي تتشارك في رئاسته فرنسا والسعودية.
ويعقد المؤتمر الذي تم تأجيله من يونيو وخفض مستواه إلى مستوى وزراء في نيويورك، في ظل تصاعد الإدانات الدولية لطريقة تعامل إسرائيل مع الحرب في غزة.
ورفضت كل من إسرائيل وحليفتها الأقرب، الولايات المتحدة، المشاركة في الاجتماع، والذي قال بارو إنه يُحضره ممثلون عن 125 دولة، من بينهم 50 وزيرا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 33 دقائق
- فيتو
الحزب الناصرى: مصر سعت منذ اللحظة الأولى لفتح المعابر لتقديم المساعدات للفلسطينيين
أكد الدكتور محمد أبو العلا، رئيس الحزب العربي الناصري، رفضه لـ"الحملات المُسيسة" التي تحرّض على محاصرة السفارات المصرية في بعض العواصم الأجنبية، مؤكدًا أن هذه الدعوات تتناقض مع الأعراف الدبلوماسية، وتخالف القانون الدولي، وتعكس حالة من التخبط لدى مروّجيها. السفارات ليست أطرافًا في النزاعات وقال أبو العلا فى بيان للحزب إن السفارات ليست أطرافًا في النزاعات، بل هي تمثيل دبلوماسي للدولة وتؤدي دورها وفقًا لما تقرره الأمم المتحدة والمواثيق الدولية، ومن غير المقبول تحويلها إلى أهداف سياسية في معارك إعلامية مشبوهة، لافتًا إلى أن مثل هذه الدعوات تمثل تهديدًا لاستقرار العلاقات بين الدول وتضع الدول المستضيفة في اختبار أمام التزاماتها القانونية بحماية البعثات الأجنبية. الدعوات التحريضية تُوجَّه ضد مصر، التي حافظت على موقفها الثابت والمنحاز لحقوق الشعب الفلسطيني وأضاف رئيس الحزب العربي الناصري أن الغريب في الأمر أن هذه الدعوات تُوجَّه ضد مصر، الدولة الوحيدة التي حافظت على موقفها الثابت والمنحاز لحقوق الشعب الفلسطيني، وسعت منذ اللحظة الأولى إلى فتح المعابر لتقديم المساعدات وإجلاء الجرحى، وتحملت وحدها كلفة إنسانية وأمنية هائلة، بينما اكتفى الآخرون بالشعارات. وأشار إلى أن كل صوت يهاجم الدولة المصرية في هذه اللحظة الحرجة، يضع نفسه في صف من يتاجر بالقضية الفلسطينية، بدلًا من دعمها بصدق ووضوح، مضيفًا: "نحن أمام محاولات مكشوفة لتزييف الوعي وخلق حالة من التشويش تجاه الطرف الوحيد الذي يتحرك فعلًا على الأرض لإنقاذ أهل غزة". مصر ليست بحاجة لشهادات من أحد، فمواقفها التاريخية تشهد وأكد أبو العلا أن مصر ليست بحاجة لشهادات من أحد، فمواقفها التاريخية تشهد، وشعبها لم يتخل يومًا عن فلسطين، وأن ما تقوم به الآن من تحركات سياسية، وجهود إنسانية، وتنسيق دولي، يثبت أنها ما زالت ركيزة الاستقرار في المنطقة، وقلب العروبة النابض بقضاياها. ودعا رئيس الحزب العربي الناصري أبناء الجاليات العربية في الخارج إلى توخي الحذر من الانجرار وراء دعوات الفوضى والتحريض، والتفريق بين من يعمل لصالح الشعوب، ومن يحاول ركوب موجة الغضب لخدمة أجندات لا علاقة لها بفلسطين أو كرامة أهلها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
سفيرة الاتحاد الأوروبى: مصر ركيزة الاستقرار الإقليمى وندعم جهودها لوقف حرب غزة
أشادت السفيرة أنجلينا إيخهورست رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبى لدى مصر، بموقف القاهرة من القضية الفلسطينية، لاسيما منذ اندلاع الحرب على غزة فى 7 أكتوبر، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبى يدعم بشكل واضح جهود القاهرة لإطلاق النار، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية، والعمل على إيجاد حل سياسى دائم على أساس حل الدولتين. وأثنت إيخهورست على الدور المصرى فى الوساطة، خاصة فى ملفات غزة وليبيا والسودان، مشيرة إلى أن القاهرة تمثل حجر زاوية فى استقرار الإقليم، ومؤكدة أن الاتحاد الأوروبى يعمل معها من أجل ما أسمته "اتفاقًا جديدًا للمتوسط"، يقوم على الشراكة والمؤسسات القوية والفعالة. ووصفت السفيرة في حوار خاص مع اليوم السابع المشهد الإنسانى في غزة بالكارثى، مشيرة إلى أن الاتحاد خصص أكثر من 500 مليون يورو منذ عام 2023 لدعم سكان غزة والضفة الغربية. ولفتت المسئولة الأوروبية، إلى أن الاتحاد الأوروبى لعب دائمًا دورًا قويًا جدًا فى دعم حل الدولتين، وفى دعم حل سياسى لجميع القضايا المطروحة فى ملف فلسطين، وقد شهدت المنطقة العديد من الحروب، ومرت فترات كثيرة كان ينظر فيها إلى أن هذه القضية لا بد من حلها، وكان الاتحاد الأوروبى دائمًا ثابتًا فى موقفه، ودعم السلطة الفلسطينية، وقدم المساعدات الإنسانية. وأكدت السفيرة أنجلينا إيخهورست، رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبى لدى مصر، أن القاهرة ركيزة للاستقرار الإقليمى وشريكًا لا غنى عنه فى التعامل مع التحديات المعقدة التى تشهدها منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، مشيدة بالدور المصرى فى الوساطة السياسية، وتهدئة النزاعات، ودعم الانتقال السياسى فى ملفات ساخنة مثل ليبيا والسودان، وكذلك فى ملف العدوان على غزة. وأوضحت السفيرة، ضرورة الوصول إلى حل لوقف إطلاق النار نهائيًا، وإطلاق سراح الرهائن، ووقف معاناة المدنيين فى غزة، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبى، لن يتوقف عن محاولة العمل قدر استطاعته لإيجاد حل سياسى والعمل من أجل حل الدولتين، وهذا يتماشى تمامًا مع ما تعمل عليه الحكومة المصرية طوال هذا الوقت. وفيما يتعلق بالوضع فى ليبيا والسودان، شددت المسؤولة الأوروبية على أن الحل السياسى هو الطريق الوحيد، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبى يتطابق مع الرؤية المصرية فى دعم الانتخابات فى ليبيا، وفى ضرورة وقف العنف وتكثيف الجهود الإنسانية فى السودان. وأشارت إلى أن الشراكة بين الاتحاد الأوروبى ومصر تقوم على الدبلوماسية الفعالة والتقييمات المشتركة لدفع عجلة الحلول السياسية الشاملة، ودعم جهود وقف إطلاق النار، وتلبية تطلعات الشعوب نحو السلام والديمقراطية.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
سفيرة الاتحاد الأوروبى: مصر ركيزة الاستقرار الإقليمى وندعم جهودها لوقف حرب غزة
أشادت السفيرة أنجلينا إيخهورست رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبى لدى مصر، بموقف القاهرة من القضية الفلسطينية، لاسيما منذ اندلاع الحرب على غزة فى 7 أكتوبر، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبى يدعم بشكل واضح جهود القاهرة لإطلاق النار، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية، والعمل على إيجاد حل سياسى دائم على أساس حل الدولتين. وأثنت إيخهورست على الدور المصرى فى الوساطة، خاصة فى ملفات غزة وليبيا والسودان، مشيرة إلى أن القاهرة تمثل حجر زاوية فى استقرار الإقليم، ومؤكدة أن الاتحاد الأوروبى يعمل معها من أجل ما أسمته "اتفاقًا جديدًا للمتوسط"، يقوم على الشراكة والمؤسسات القوية والفعالة. ووصفت السفيرة في حوار لها، المشهد الإنسانى في غزة بالكارثى، مشيرة إلى أن الاتحاد خصص أكثر من 500 مليون يورو منذ عام 2023 لدعم سكان غزة والضفة الغربية. ولفتت المسئولة الأوروبية، إلى أن الاتحاد الأوروبى لعب دائمًا دورًا قويًا جدًا فى دعم حل الدولتين، وفى دعم حل سياسى لجميع القضايا المطروحة فى ملف فلسطين، وقد شهدت المنطقة العديد من الحروب، ومرت فترات كثيرة كان ينظر فيها إلى أن هذه القضية لا بد من حلها، وكان الاتحاد الأوروبى دائمًا ثابتًا فى موقفه، ودعم السلطة الفلسطينية، وقدم المساعدات الإنسانية. وأكدت السفيرة أنجلينا إيخهورست، رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبى لدى مصر، أن القاهرة ركيزة للاستقرار الإقليمى وشريكًا لا غنى عنه فى التعامل مع التحديات المعقدة التى تشهدها منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، مشيدة بالدور المصرى فى الوساطة السياسية، وتهدئة النزاعات، ودعم الانتقال السياسى فى ملفات ساخنة مثل ليبيا والسودان، وكذلك فى ملف العدوان على غزة. وأوضحت السفيرة، ضرورة الوصول إلى حل لوقف إطلاق النار نهائيًا، وإطلاق سراح الرهائن، ووقف معاناة المدنيين فى غزة، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبى، لن يتوقف عن محاولة العمل قدر استطاعته لإيجاد حل سياسى والعمل من أجل حل الدولتين، وهذا يتماشى تمامًا مع ما تعمل عليه الحكومة المصرية طوال هذا الوقت. وفيما يتعلق بالوضع فى ليبيا والسودان، شددت المسؤولة الأوروبية على أن الحل السياسى هو الطريق الوحيد، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبى يتطابق مع الرؤية المصرية فى دعم الانتخابات فى ليبيا، وفى ضرورة وقف العنف وتكثيف الجهود الإنسانية فى السودان. وأشارت إلى أن الشراكة بين الاتحاد الأوروبى ومصر تقوم على الدبلوماسية الفعالة والتقييمات المشتركة لدفع عجلة الحلول السياسية الشاملة، ودعم جهود وقف إطلاق النار، وتلبية تطلعات الشعوب نحو السلام والديمقراطية.