logo
مخاوف جديدة .. الإبلاغ عن تأثير جانبي غير متوقع لحقن 'أوزمبيك'

مخاوف جديدة .. الإبلاغ عن تأثير جانبي غير متوقع لحقن 'أوزمبيك'

أخبار مصر٠٥-٠٣-٢٠٢٥

مخاوف جديدة .. الإبلاغ عن تأثير جانبي غير متوقع لحقن 'أوزمبيك'
تشهد حقن 'أوزمبيك' لعلاج مرض السكري، انتشارا واسعا حول العالم لقدرتها الفعالة على خفض الوزن. إلا أن هذا الانتشار يصاحبه مخاوف متزايدة بشأن الآثار الجانبية الخطيرة.وتشمل الآثار الجانبية الأكثر شيوعا الغثيان والتقيؤ والإمساك والإسهال والإرهاق. وبالإضافة إلى ذلك، تظهر قصص مرعبة عن سرطان الغدة الدرقية والتهاب البنكرياس وشلل المعدة وحتى العمى. والآن، يخشى الخبراء والمرضى من اكتشاف خطر جديد والذي يتمثل في فقدان السمع.
وأبلغ مستخدمو الدواء عن مشاكل سمعية شديدة، بما في ذلك طنين مؤلم، وأصوات مكتومة تسبب الارتباك، وفي الحالات الأكثر خطورة، فقدان السمع الكامل.ويعتقد بعض الأطباء أنهم ربما اكتشفوا السبب وراء هذه الأعراض المقلقة. ويقول الدكتور روبرت ديسوجرا، استشاري السمعيات في نيوجيرسي، إن المشاكل المبلغ عنها قد تكون نتيجة لفقدان الدهون في الأذن.ويمكن أن يؤدي فقدان الوزن السريع والمفاجئ إلى تقلص الأنسجة الدهنية المحيطة بقناة إستاكيوس (وتسمى أيضا النفير أو القناة السمعية)، التي تربط الأذن بالحلق، ما يتسبب في بقاء القنوات مفتوحة عندما يجب أن تكون مغلقة، ويؤدي ذلك في النهاية إلى مشاكل السمع التي يبلغ عنها مستخدمو 'أوزمبيك'.ويوضح الدكتور توني فلويد، من نيو ساوث ويلز في أستراليا، أنه كان لديه مريض بقيت قنوات إستاكيوس لديه مفتوحة طوال الوقت بعد أن فقد كمية كبيرة من الوزن باستخدام 'أوزمبيك'. وكانت أعراضه تشمل 'الإحساس بالضغط وضعف السمع في أذن واحدة'.ويشرح خبراء في مستشفى بريغهام والنساء في بوسطن أن بقاء قنوات السمع مفتوحة بسبب فقدان الدهون 'يسمح بنقل الأصوات مباشرة إلى الأذن الوسطى'، وهي حالة تعرف باسم اختلال وظيفة قناة إستاكيوس (patent eustachian tube dysfunction).وبالإضافة إلى الطنين وضعف السمع، يحذر الخبراء من أن…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة سويسرية تكشف فوائد نفسية غير متوقعة لأدوية إنقاص الوزن
دراسة سويسرية تكشف فوائد نفسية غير متوقعة لأدوية إنقاص الوزن

تحيا مصر

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • تحيا مصر

دراسة سويسرية تكشف فوائد نفسية غير متوقعة لأدوية إنقاص الوزن

سلطت دراسة جديدة أجراها فريق بحثي من جامعة برن السويسرية الضوء على العلاقة بين أدوية والصحة النفسية، في تحليل يعد من الأكبر من نوعه حتى الآن. وشملت الدراسة مراجعة منهجية لـ 36 دراسة سابقة، وغطت بيانات لأكثر من 26 ألف مشارك، حيث سعى الباحثون لفهم التأثيرات النفسية المحتملة لاستخدام أدوية فقدان الوزن، خاصة تلك التي أصبحت واسعة الانتشار مثل أوزمبيك (Ozempic) وويغوفي (Wegovy) ومونجارو (Mounjaro). تحسن نفسي ملحوظ وبحسب ما تم عرضه خلال المؤتمر الأوروبي للسمنة، كشفت النتائج عن تحسن ملحوظ في بعض الجوانب النفسية لدى مستخدمي هذه الأدوية. وشملت التحسينات: -انخفاض في أعراض الاكتئاب والقلق -تحسن في حالات مثل الاضطراب ثنائي القطب وحتى الفصام -عدم وجود أي زيادة في خطر الإصابة باضطرابات نفسية جديدة أو أفكار انتحارية وهذه النتائج تُعد مطمئنة خصوصًا في ظل القلق المتزايد من تأثير الأدوية التي تغير التوازن الأيضي والسلوكي على الصحة النفسية للمستخدمين. خصائص مضادة للالتهابات شرحت الدكتورة سيغريد بريت، الباحثة الرئيسة في الدراسة، أن التأثير الإيجابي لهذه الأدوية على الحالة النفسية قد لا يعود فقط إلى فقدان الوزن أو تحسن الشكل الجسدي، بل من المحتمل أن يكون مرتبطًا بـ خصائصها المضادة للالتهابات. وأوضحت أن الالتهاب الخفيف في الدماغ قد يكون مرتبطًا بعدد من الاضطرابات النفسية، وأن تقليص هذا الالتهاب قد يكون له أثر مباشر في تحسين الحالة المزاجية والمعرفية. أهمية خاصة لمرضى الاضطرابات النفسية أبرزت الدراسة أهمية هذه النتائج للفئات الأكثر عرضة للمعاناة من السمنة واضطرابات الوزن، وعلى رأسهم مرضى الاضطرابات النفسية الحادة، الذين تزيد لديهم احتمالات الإصابة بالسمنة بمقدار 3 أضعاف مقارنة بغيرهم. وقالت بريت إن 'هذه الفئة تعاني غالبًا من صعوبات جسدية ونفسية متداخلة، ما يجعل من الضروري النظر في الفوائد المتعددة لهذه الأدوية عند وصفها، وليس فقط من منظور فقدان الوزن'. دعوة إلى أبحاث مستقبلية على الرغم من النتائج الإيجابية، دعت بريت وفريقها إلى إجراء المزيد من الدراسات السريرية لتقييم تأثير هذه الأدوية كعلاج مباشر لبعض الاضطرابات النفسية، بدلًا من اعتبار التحسن النفسي مجرد "أثر جانبي" لفقدان الوزن أو تحسن صحة الجسم. وشدد الباحثون على ضرورة توخي الحذر، لأن الاستخدام العشوائي أو غير الخاضع للرقابة قد يحمل مخاطر، خصوصًا مع تزايد الاعتماد على هذه الأدوية عالميًا. رأي الخبراء: يجب تغيير النظرة التقليدية وفي تعليق على الدراسة، قال الدكتور إد بيفريدج من الكلية الملكية للأطباء النفسيين: "الكثير من المصابين باضطرابات نفسية يواجهون صعوبات كبيرة في إدارة الوزن... ويجب أن نأخذ هذه التحديات بعين الاعتبار عند تحديد أولويات العلاج". وأشار إلى أن الجمع بين علاج الأعراض الجسدية والنفسية قد يكون هو المفتاح لتحسين نوعية الحياة لدى هذه الفئة من المرضى.

كيت ميدلتون تحتفل بأسبوع الصحة النفسية : "فجر جديد في قلوبنا"
كيت ميدلتون تحتفل بأسبوع الصحة النفسية : "فجر جديد في قلوبنا"

ET بالعربي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ET بالعربي

كيت ميدلتون تحتفل بأسبوع الصحة النفسية : "فجر جديد في قلوبنا"

في لفتة إنسانية مؤثرة، أطلقت كيت ميدلتون مقطع فيديو جديد بعنوان 'فجر جديد في قلوبنا'، تزامناً مع انطلاق أسبوع التوعية بالصحة النفسية في المملكة المتحدة، والذي يُصادف الاثنين 12 مايو 2025. الفيديو، الذي انتشر سريعاً عبر السوشيال ميديا، أظهر لحظات حميمة ودافئة جمعت كيت بالأمير ويليام، وسط مشاهد طبيعية خلابة، كما تحدثت فيه الأميرة عن علاقتها العميقة بالطبيعة وكيفية مساعدتها لها في رحلتها مع مرض السرطان. كيت ميدلتون : "الطبيعة كانت ملاذي الآمن" إختارت كيت أن تكون رسالتها في أسبوع التوعية بالصحة النفسية نابعة من تجربتها الشخصية، مقدّمة نموذجًا ملهمًا للتعافي والتواصل مع الذات والطبيعة. وبدت أميرة ويلز في الفيديو بحالة من التأمل والسلام الداخلي، لتفتتح حديثها قائلة ما معناه: 'على مدار العام الماضي، كانت الطبيعة ملاذي الآمن. إن قدرة العالم الطبيعي على إلهامنا ورعايتنا ومساعدتنا على الشفاء والنمو لا حدود لها، وقد فهمتها أجيال.' كما أكدت أن الطبيعة لم تكن فقط مصدر إلهام لها، بل أداة فعّالة ساعدتها على مواجهة تحدياتها الصحية، مُضيفة: 'من خلال الطبيعة يمكننا أن نفهم بشكل كامل الترابط الحقيقي بين كل الأشياء، وأهمية التوازن وأهمية التجديد والمرونة.' المقطع حمل أيضاً رسائل عن الأمل، والشفاء، والتجدد، وظهر فيه الأمير ويليام إلى جانب كيت وهما يتجولان في أحضان الطبيعة، ويتبادلان أطراف الحديث، ويستمتعان بجمال الزهور والغابات. وفي واحدة من أبرز اللحظات، تبادل الثنائي عناقًا مؤثرًا أمام بحيرة تحفّها الجبال، في مشهد يرمز للسلام والدفء العاطفي وسط تحديات الحياة. كيت اختتمت حديثها برسالة أمل فقالت ما معناه: 'كما تُحيي الطبيعة وتتجدد، فكذلك نستطيع نحن. فلنُجدد تواصلنا مع الطبيعة ونحتفل بفجر جديد في قلوبنا…' عودة تدريجية إلى الحياة العامة يمثّل الفيديو خطوة جديدة في عودة أميرة ويلز التدريجية إلى واجباتها العامة، بعد فترة علاج من السرطان بدأت في عام 2024، ليكون آخر ظهور علني لها في 8 مايو خلال مشاركتها في احتفال "يوم النصر في أوروبا 80" في لندن، إلى جانب كبار أفراد العائلة الملكية. كما شاركت كيت مؤخرًا صورة رومانسية مع الأمير ويليام بمناسبة ذكرى زواجهما الرابعة عشرة، وعلّق الثنائي الملكي عليها: 'من الرائع العودة إلى جزيرة مول. شكرًا للجميع على هذا الترحيب الحار.' Kate Middleton Reveals Intimate Moments with Prince William in Emotional New Video: 'A New Dawn Within Our Hearts' — People (@people) May 12, 2025 شاهد تقرير سابق : ما هو النوع المحتمل من السرطان الذي أصاب كيت ميدلتون؟

إقبال كبير على أوزمبيك بهدف التنحيف
إقبال كبير على أوزمبيك بهدف التنحيف

المشهد العربي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • المشهد العربي

إقبال كبير على أوزمبيك بهدف التنحيف

يكتسب دواء "أوزمبيك" المضاد للسكري شعبية كبيرة في كوسوفو بسبب خصائصه المساعدة على التنحيف، مما أدى إلى زيادة الطلب عليه وارتفاع سعره، رغم التحذيرات من احتمال أن تكون له آثار جانبية. ولم تكن كوسوفو في منأى عن الظاهرة العالمية المتمثلة في تحويل هذا الدواء عن استخدامه الرئيسي، فغزا "أوزمبيك" منذ نحو خمس سنوات سوق هذا البلد البلقاني الذي أصبح مرتبطا ثقافيا بالغرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store