logo
كيت ميدلتون تحتفل بأسبوع الصحة النفسية : "فجر جديد في قلوبنا"

كيت ميدلتون تحتفل بأسبوع الصحة النفسية : "فجر جديد في قلوبنا"

ET بالعربي١٢-٠٥-٢٠٢٥

في لفتة إنسانية مؤثرة، أطلقت كيت ميدلتون مقطع فيديو جديد بعنوان 'فجر جديد في قلوبنا'، تزامناً مع انطلاق أسبوع التوعية بالصحة النفسية في المملكة المتحدة، والذي يُصادف الاثنين 12 مايو 2025.
الفيديو، الذي انتشر سريعاً عبر السوشيال ميديا، أظهر لحظات حميمة ودافئة جمعت كيت بالأمير ويليام، وسط مشاهد طبيعية خلابة، كما تحدثت فيه الأميرة عن علاقتها العميقة بالطبيعة وكيفية مساعدتها لها في رحلتها مع مرض السرطان.
كيت ميدلتون : "الطبيعة كانت ملاذي الآمن"
إختارت كيت أن تكون رسالتها في أسبوع التوعية بالصحة النفسية نابعة من تجربتها الشخصية، مقدّمة نموذجًا ملهمًا للتعافي والتواصل مع الذات والطبيعة.
وبدت أميرة ويلز في الفيديو بحالة من التأمل والسلام الداخلي، لتفتتح حديثها قائلة ما معناه: 'على مدار العام الماضي، كانت الطبيعة ملاذي الآمن. إن قدرة العالم الطبيعي على إلهامنا ورعايتنا ومساعدتنا على الشفاء والنمو لا حدود لها، وقد فهمتها أجيال.'
كما أكدت أن الطبيعة لم تكن فقط مصدر إلهام لها، بل أداة فعّالة ساعدتها على مواجهة تحدياتها الصحية، مُضيفة: 'من خلال الطبيعة يمكننا أن نفهم بشكل كامل الترابط الحقيقي بين كل الأشياء، وأهمية التوازن وأهمية التجديد والمرونة.'
المقطع حمل أيضاً رسائل عن الأمل، والشفاء، والتجدد، وظهر فيه الأمير ويليام إلى جانب كيت وهما يتجولان في أحضان الطبيعة، ويتبادلان أطراف الحديث، ويستمتعان بجمال الزهور والغابات.
وفي واحدة من أبرز اللحظات، تبادل الثنائي عناقًا مؤثرًا أمام بحيرة تحفّها الجبال، في مشهد يرمز للسلام والدفء العاطفي وسط تحديات الحياة.
كيت اختتمت حديثها برسالة أمل فقالت ما معناه: 'كما تُحيي الطبيعة وتتجدد، فكذلك نستطيع نحن. فلنُجدد تواصلنا مع الطبيعة ونحتفل بفجر جديد في قلوبنا…'
عودة تدريجية إلى الحياة العامة
يمثّل الفيديو خطوة جديدة في عودة أميرة ويلز التدريجية إلى واجباتها العامة، بعد فترة علاج من السرطان بدأت في عام 2024، ليكون آخر ظهور علني لها في 8 مايو خلال مشاركتها في احتفال "يوم النصر في أوروبا 80" في لندن، إلى جانب كبار أفراد العائلة الملكية.
كما شاركت كيت مؤخرًا صورة رومانسية مع الأمير ويليام بمناسبة ذكرى زواجهما الرابعة عشرة، وعلّق الثنائي الملكي عليها: 'من الرائع العودة إلى جزيرة مول. شكرًا للجميع على هذا الترحيب الحار.'
Kate Middleton Reveals Intimate Moments with Prince William in Emotional New Video: 'A New Dawn Within Our Hearts' https://t.co/imBTej7fhJ — People (@people) May 12, 2025
شاهد تقرير سابق : ما هو النوع المحتمل من السرطان الذي أصاب كيت ميدلتون؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لا تتجاهل هذه العلامات.. بحث بريطاني يربط بين الإمساك ومشكلات القلب
لا تتجاهل هذه العلامات.. بحث بريطاني يربط بين الإمساك ومشكلات القلب

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • اليوم السابع

لا تتجاهل هذه العلامات.. بحث بريطاني يربط بين الإمساك ومشكلات القلب

الإمساك الذي يُنظر إليه غالبًا على أنه مشكلة صحية ثانوية، قد يُشكل مخاطر جسيمة على صحة القلب، وتوضح الأبحاث الحديثة العلاقة بين صحة الأمعاء ووظائف القلب وذلك من أجل تعزيز الصحة العامة والوقاية من أي مخاطر، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". والإمساك هو حالة قد لا تتجاوز فيها عدد مرات التبرز ثلاث مرات أسبوعيًا، وقد يعاني المصابون بالإمساك من ألم في منطقة البطن نتيجة لذلك، وفي حين أن الإمساك العرضي قد يكون ناتجًا عن تغيير في النظام الغذائي، أو قلة التمارين الرياضية، أو تناول الأدوية، أو أي أمراض كامنة، فإن الشعور بانسداد الأمعاء غالبًا لا يُعد علامة جيدة. ويُعد الإمساك المزمن من أكثر الحالات شيوعًا، ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ، ربما من خلال تأثير بكتيريا الأمعاء، بجانب عوامل أخرى شائعة لأمراض القلب بما في ذلك، ارتفاع ضغط الدم، و مرض السكر ، والسمنة، والتدخين، والتقدم في السن، ولكن دراسة حديثة كشفت عن العلاقة بين القلب والأمعاء، والإمساك هو حالة تزداد مع التقدم في السن، ويرتبط بارتفاع ضغط الدم و أمراض القلب والأوعية الدموية ، بغض النظر عن هذه المخاطر التقليدية أو الأدوية المرتبطة بها. وتوصلت دراسة حديثة قامت بتحليل أكثر من 400 ألف شخص في البنك الحيوي بالمملكة المتحدة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من الإمساك لديهم خطر أعلى للإصابة بمشاكل كبيرة في القلب مقارنة بأولئك الذين لديهم حركات أمعاء منتظمة، وكان الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم والإمساك أكثر عرضة للخطر، بنسبة 34%، مقارنةً بمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم وحده، كما وجد الباحثون صلة وراثية بين الإمساك وأمراض القلب. وأظهر تحليل لبيانات السجلات الطبية لأكثر من 17.5 مليون مريض عام 2018 أن المصابين بداء الأمعاء الالتهابي (IBD) معرضون لخطر أكبر للإصابة بنوبة قلبية، بغض النظر عن وجود عوامل الخطر التقليدية لأمراض القلب لديهم، مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم وارتفاع ضغط الدم والتدخين. وخلص البحث الذي عُرض في الكلية الأمريكية لأمراض القلب إلى أن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا هم الأكثر عرضة للخطر، ومن جانبه، قال الباحث الرئيسي في الدراسة "كان خطر الإصابة بنوبة قلبية لدى المرضى الأصغر سنًا أعلى بتسعة أضعاف تقريبًا مقارنةً بأقرانهم في نفس الفئة العمرية الذين لم يُصابوا بمرض التهاب الأمعاء، واستمر هذا الخطر في الانخفاض مع التقدم في السن، حيث تشير نتائجنا إلى أنه ينبغي اعتبار مرض التهاب الأمعاء عامل خطر مستقل لأمراض القلب". وأظهرت دراسة نُشرت عام 2017 في مجلة الجمعية الأمريكية لأمراض الكلى وجود علاقة بين الإمساك و أمراض الكلى ، ووجدت الدراسة أن الأشخاص المصابين بالإمساك لديهم احتمالية أعلى بنسبة 13٪ للإصابة بأمراض الكلى المزمنة، واحتمالية أعلى بنسبة 9٪ للإصابة بالفشل الكلوي، مقارنة بغيرهم ممن لا يعانون منه، وارتبط الإمساك الشديد بزيادة تدريجية في خطر الإصابة بكلًا من أمراض الكلى المزمنة والفشل الكلوي.

طائر الشحرور الإنجليزى يواجه مرضا قاتلا ينقله البعوض
طائر الشحرور الإنجليزى يواجه مرضا قاتلا ينقله البعوض

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • اليوم السابع

طائر الشحرور الإنجليزى يواجه مرضا قاتلا ينقله البعوض

حذر علماء البيئة في المملكة المتحدة من انتشار فيروس قاتل يُعرف بـ"أوسوتو"، يُنقل عبر البعوض ، ويهدد طيور الشحرور الشهيرة في البلاد، في ظل تسارع آثار تغير المناخ وارتفاع درجات الحرارة، بحسب ما نشر موقع هيئة الإذاعة البريطانية BBC. وقالت وكالة صحة الحيوان والنبات (APHA) إن الفيروس، الذي انتقل عبر بعوضة "Culex pipiens" المنزلية، رُصد لأول مرة في المملكة المتحدة عام 2020 بعد موجة حر غير مسبوقة، وتم تسجيله في طيور الشحرور في منطقة لندن الكبرى ومنذ ذلك الحين، انتشر الفيروس في معظم أنحاء جنوب إنجلترا، من دورست غرباً حتى كامبريدجشاير شمالاً. وأوضح الدكتور أران فولي، أحد الباحثين في الوكالة، أن "الطيور السوداء (الشحرور) معرضة بشدة للإصابة بالفيروس، وقد شهدنا انخفاضًا بنسبة 40% في أعدادها داخل لندن منذ ظهوره". ورغم عدم تسجيل أي حالات إصابة بشرية بالفيروس في بريطانيا حتى الآن، إلا أن خبراء المناخ والبيئة حذروا من أن الظروف المناخية المتغيرة – كالصيف الطويل والأمطار الغزيرة – تُشكّل بيئة خصبة لتكاثر البعوض وانتقال أمراض جديدة إلى مناطق لم تكن معرضة لها سابقًا. ويُعد فيروس أوسوتو – الذي اكتُشف لأول مرة في جنوب إفريقيا قبل أكثر من نصف قرن – تهديدًا بيئيًا متزايدًا، حيث سبق أن تسبب في حالات نفوق جماعي لطيور الشحرور في دول أوروبية عدة. ويشارك الصندوق البريطاني لعلم الطيور (BTO) في حملة لمراقبة أعداد طيور الشحرور بالتعاون مع متطوعين من مختلف أنحاء البلاد، في محاولة لفهم آثار الفيروس بشكل أدق، خاصة مع دخول موسم التكاثر في شهر مايو. وقالت لوسي لوف، سفيرة مبادرة مراقبة الطيور في الحدائق، إنها تتابع طيور الشحرور في حديقتها الواقعة قرب البحر في منطقة سيلسي بساسكس، ووصفتها بأنها "طيور ذكية وودودة وتُضفي جمالاً موسيقيًا على الأجواء". وأضافت: "لا يمكننا أن نفقد هذه الطيور، فهي جزء حيوي من نظامنا البيئي". ويأتي انتشار الفيروس وسط ضغوط بيئية متعددة تواجه الطيور البرية، منها فقدان المواطن الطبيعية، واستخدام المبيدات، والتغيرات المناخية المستمرة.

اختبار جيني يشخص أورام المخ خلال ساعتين
اختبار جيني يشخص أورام المخ خلال ساعتين

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • اليوم السابع

اختبار جيني يشخص أورام المخ خلال ساعتين

طور فريق من الباحثين في جامعة نوتنجهام والمستشفى الجامعي التابعة لها بالمملكة المتحدة تقنية جديدة تُحدث تحولًا في تشخيص أورام الدماغ ، حيث تمكنوا من تقليص وقت التشخيص الجيني من 6–8 أسابيع إلى أقل من ساعتين، مما قد يُحدث ثورة في رعاية مرضى أورام الدماغ، وذلك وفقا medicalxpress. كيف تعمل التقنية؟ تعتمد الطريقة على تكنولوجيا "النانو بور" (Nanopore)، حيث يتم تمرير الحمض النووي (DNA) المستخرج من عينة الورم عبر مسام نانوية صغيرة. أثناء مرور الحمض النووي، تُحدث القواعد الجينية المختلفة اضطرابات مميزة في التيار الكهربائي، مما يسمح بقراءة تسلسل الحمض النووي في الوقت الفعلي. يتم بعد ذلك مقارنة هذه التسلسلات مع قاعدة بيانات لأنواع أورام الدماغ باستخدام برنامج مخصص، مما يتيح تحديد نوع الورم بسرعة ودقة. نتائج واعدة أظهرت التجارب السريرية أن هذه الطريقة نجحت في تصنيف 90% من العينات بدقة خلال 24 ساعة، و76% منها خلال ساعة واحدة فقط. تم استخدام هذه التقنية خلال 50 عملية جراحية لأورام الدماغ ، حيث تم توفير نتائج التشخيص في أقل من ساعتين، مما يُمكن الجراحين من اتخاذ قرارات علاجية فورية أثناء العملية. فوائد متعددة تسريع بدء العلاج: يُقلل التشخيص السريع من فترة الانتظار المؤلمة للمرضى، مما يُمكن من بدء العلاج مثل العلاج الكيميائي أو الإشعاعي في وقت مبكر. تحسين القرارات الجراحية: توفر النتائج الفورية معلومات حيوية للجراحين أثناء العملية، مما يساعد في تحديد مدى استئصال الورم بدقة. تسهيل الوصول للتجارب السريرية: يُمكن للتشخيص السريع أن يُسرع من تأهيل المرضى للمشاركة في التجارب السريرية للعلاجات الجديدة. فهذه التقنية تمثل تقدمًا كبيرًا في مجال تشخيص أورام الدماغ ، وتفتح آفاقًا جديدة لتحسين رعاية المرضى وتسريع بدء العلاجات المناسبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store