logo
المجاعة في قطاع غزة تدخل مرحلتها الخامسة

المجاعة في قطاع غزة تدخل مرحلتها الخامسة

#سواليف
دخلت #المجاعة في قطاع #غزة، مرحلتها الخامسة، وسط تفاقم #سياسة_التجويع المتعمدة التي ينتهجها #الاحتلال الإسرائيلي وغياب المساعدات الفعلية التي تصل #المحاصرين، وفق المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى خليل الدقران.
وبلوغ المجاعة المرحلة الخامسة، يعكس مستوى خطيرا في تصنيف مراحل انعدام الأمن الغذائي المتكامل، الذي تستخدمه الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية لتوصيف شدة الجوع في مناطق الكوارث.
وتعني المرحلة الخامسة من المجاعة وفق تصنيف IPC، أن 20% أو أكثر من السكان يعانون من نقص حاد جدًا في الغذاء، ولا يستطيعون الحصول على الحد الأدنى من الطاقة اليومية، كما أن معدلات سوء التغذية الحاد (الهزال) تتجاوز 30% بين الأطفال، بالإضافة إلى معدل وفيات مرتفع وبشكل يومي.
وفي تصريح له، أشار الدقران، إلى أن أعداد ضحايا سوء التغذية في ازدياد مستمر، لافتا إلى تسجيل 175 حالة وفاة بسبب المجاعة، إلى جانب آلاف الحالات المرضية التي تستقبلها المستشفيات يوميا.
وأوضح أن ما يُروّج له الاحتلال بشأن إدخال مساعدات غذائية وطبية 'عارٍ من الصحة'، مضيفا أن ما يدخل فعليا هو كميات محدودة لا تلبي جزءا يسيرا من احتياجات السكان، وغالبا ما يتم الاستيلاء عليها عند المعابر من قِبل مجموعات خارجة عن القانون.
واتهم المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى المؤسسة الأميركية المسماة 'غزة الإنسانية' بتوفير مراكز تحوّلت إلى 'مصائد موت'، قائلا إن جيش الاحتلال يفتح نيرانه بانتظام على المدنيين المتجمعين قرب تلك المراكز، ما يتسبب في ارتقاء أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى.
وذكر الدقران أن سياسة الاحتلال تسببت في انهيار تام للمنظومة الصحية، إذ تجاوزت نسبة إشغال الأَسِرّة في المستشفيات 300%، ما اضطر الكوادر الطبية إلى فرش الممرات والساحات لاستيعاب تدفق المصابين.
وبحسب المتحدث، فإن المستشفيات لم تعد قادرة على استقبال المزيد من الحالات، نظرا للعدد الهائل من المرضى، وخاصة من فئة الأطفال وكبار السن، وهما الشريحتان الأكثر تضررا من سوء التغذية وانتشار الأمراض المزمنة والمعدية.
ونوّه إلى أن أقسام الأطفال في مستشفيات غزة تشهد اكتظاظا غير مسبوق، حيث يُضطر الأطباء إلى تنويم 3 إلى 4 أطفال على السرير الواحد، وسط بيئة صحية متدهورة وانتشار واسع للجرذان والحشرات في أماكن النزوح والمخيمات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة بين قتل وتجويع .. ارتفاع عدد الضحايا ونقص حاد في الأكفان
غزة بين قتل وتجويع .. ارتفاع عدد الضحايا ونقص حاد في الأكفان

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 دقائق

  • سرايا الإخبارية

غزة بين قتل وتجويع .. ارتفاع عدد الضحايا ونقص حاد في الأكفان

سرايا - قالت السلطات الصحية إن ما لا يقل عن 40 فلسطينياً قضوا، الاثنين، بنيران إسرائيلية، وغارات جوية إسرائيلية على غزة، منهم 10 كانوا يسعون للحصول على مساعدات، وأضافت أن 5 آخرين لقوا حتفهم جوعاً، وسط تحذير وكالات إنسانية من احتمال تفشي المجاعة. وأوضح مسعفون أن العشرة لقوا حتفهم في واقعتين منفصلتين بالقرب من مواقع تتيع مؤسسة غزة الإنسانية GHF المدعومة من الولايات المتحدة في وسط وجنوب غزة. وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من ألف شخص سقطوا في أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات في القطاع، منذ أن بدأت مؤسسة غزة الإنسانية عملها في مايو 2025، معظمهم برصاص القوات الإسرائيلية المتمركزة قرب تلك المواقع. وقال الفلسطيني بلال ثاري (40 عاماً) إن كل من يذهب إلى هناك يعود إما حاملاً كيساً من الدقيق، أو محمولاً على نقالة "شهيداً أو مصاباً". جاء ذلك أثناء وجود ثاري بين المشيعين في مستشفى الشفاء بمدينة غزة، الاثنين، حيث تجمَّعوا لاستلام جثث ذويهم الذين قضوا في اليوم السابق بنيران إسرائيلية في أثناء سعيهم للحصول على المساعدات. وتقول السلطات الصحية في غزة إن 13 فلسطينياً، على الأقل، قضوا، الأحد، أثناء انتظارهم وصول شاحنات المساعدات التابعة للأمم المتحدة إلى معبر زيكيم على الحدود الإسرائيلية مع شمال قطاع غزة. وفي المستشفى، لُفّت بعض الجثث ببطانيات سميكة منقوشة بسبب نقص الأكفان، نتيجة استمرار القيود الإسرائيلية على المعابر، وتزايد أعداد القتلى يومياً، وفقاً لما ذكره فلسطينيون. وقال ثاري لـ"رويترز": "لا نريد الحرب، وإنما نريد السلام، وإنهاء المعاناة". وأضاف أنهم جميعاً في الشوارع ينهشهم الجوع، والكل في حالة سيئة، وليس لديهم ما يكفي لعيش حياة طبيعية كسائر البشر. ولم يصدر بعد أي تعليق من إسرائيل على حوادث إطلاق النار يومي الأحد والاثنين. الموت جوعاً في ذات الوقت، توفي خمسة أشخاص آخرين بسبب الجوع، أو سوء التغذية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، حسبما ذكرت وزارة الصحة في غزة، الاثنين. ورفعت الوفيات الجديدة عدد الذين لقوا حتفهم جراء الجوع إلى 180 شخصاً، منهم 93 طفلاً، منذ بدء الحرب. وقالت وكالات الأمم المتحدة إن عمليات الإنزال الجوي للمواد الغذائية غير كافية، وإن إسرائيل يجب أن تسمح بدخول مزيد من المساعدات عن طريق البر، وتسهيل الوصول إليها بسرعة. وذكرت وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق الفلسطينية إنه خلال الأسبوع الماضي، دخل إلى غزة أكثر من 23 ألف طن من المساعدات الإنسانية في 1200 شاحنة، لكن مئات الشاحنات لم يتم نقلها بعد إلى مراكز توزيع المساعدات من قبل الأمم المتحدة، والمنظمات الدولية الأخرى. وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الأحد، إن أكثر من 600 شاحنة مساعدات وصلت منذ أن خففت إسرائيل القيود في أواخر يوليو. لكن شهود عيان ومصادر في "حماس" قالوا إن العديد من تلك الشاحنات تعرضت للنهب على يد نازحين يائسين، وعصابات مسلحة. وأوضح مسؤولون فلسطينيون، ومسؤولون في الأمم المتحدة، إن غزة تحتاج إلى دخول نحو 600 شاحنة مساعدات يومياً لتلبية الاحتياجات الإنسانية، وهو العدد الذي كانت إسرائيل تسمح بدخوله إلى غزة قبل الحرب. وقتلت إسرائيل أكثر من 60 ألف فلسطيني منذ السابع من أكتوبر عام 2023، كما أصابت أكثر من 150 ألفاً آخرين، فضلاً عن إحداث دمار واسع في القطاع الذي يسكنه نحو مليوني شخص.

بالصور.. شاهد تجويع غزة والقتل في مصايد الموت
بالصور.. شاهد تجويع غزة والقتل في مصايد الموت

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

بالصور.. شاهد تجويع غزة والقتل في مصايد الموت

سالم عصفور فلسطيني مُسنّ نازح في خان يونس حيث يعاني من سوء تغذية حاد تسبب في فقدانه أكثر من 40 كيلوغراما من وزنه خلال الأشهر الماضية #سواليف منذ الأيام الأولى للعدوان الإسرائيلي على غزة، فُرضت سياسة تجويع ممنهجة تستهدف أكثر من مليوني فلسطيني محاصرين في قطاع غزة. الرضيع الفلسطيني عبدالكريم صبح البالغ (5 أشهر) يعاني من سوء تغذية حاد ويواجه خطر الموت بعد أن حرمته والدته من الحليب والطعام تحت وطأة الحصار الإسرائيلي الخانق مكتفية بتغذيته بالماء داخل خيمة نزوح بمخيم اليرموك في غزة (الأناضول) تجويع ممنهج يحاصر الحياة في غزة ومع تشديد الحصار وإغلاق المعابر ومنع دخول المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية، تحوّلت المجاعة من خطر محتمل إلى واقع قاتل يفتك بالأجساد المنهكة. جثمان الفتى الفلسطيني عاطف أبو حاطر (17 عاما) ضحية جديدة لسوء التغذية في مستشفى الهلال بمدينة غزة (الأناضول) الطفلة جانا إياد المصابة بسوء تغذية تخضع لفحص طبي داخل مستشفى ميداني في دير البلح وسط إمكانات طبية شحيحة ونقص حاد في الغذاء والرعاية (رويترز) الطفلة مريم دوّاس (9 أعوام) تقف منهكة بجسد هزيل في حي الرمال وقد انخفض وزنها إلى 10 كيلوغرامات منذ بداية الحرب وفق ما أفادت به والدتها (الفرنسية) ووفق وزارة الصحة الفلسطينية، سُجّلت حتى مطلع أغسطس/آب وفاة 175 شخصا على الأقل بسبب الجوع وسوء التغذية، بينهم أطفال ورضّع، في وقت تؤكد فيه المؤسسات الطبية أن أرقام الضحايا مرشحة للارتفاع مع تفاقم الكارثة. أطفال رُضّع يعانون من سوء تغذية يتلقون رعاية طبية محدودة داخل مستشفى ناصر بخان يونس وسط نقص شديد في الحليب العلاجي والأدوية (الأمم المتحدة) شحيناز الديبس ترعى ابنها المصاب موسى (14 عاما) في مستشفى الشفاء بعدما فقد وعيه وأصيب بشلل جزئي نتيجة غارة جوية قرب خيمتهم ويعاني حاليا من سوء تغذية بسبب نقص المكملات الغذائية (أسوشيتد برس) الأطفال الفلسطينيون من مختلف الأعمار يعانون من سوء التغذية ويتلقون علاجا طبيا محدودا بسبب نقص حليب الأطفال والأدوية في مستشفى ناصر في خان يونس (الأناضول) جثمان الرضيعة زينب أبو حليب التي توفيت نتيجة مضاعفات سوء التغذية في مستشفى ناصر بخان يونس وسط أزمة غذاء خانقة تحصد أرواح الأطفال (رويترز) وتحذّر منظمات دولية من أن قطاع غزة يحتاج يوميا إلى ما لا يقل عن 500 شاحنة مساعدات، في حين لا تسمح إسرائيل بدخول سوى أعداد محدودة، وغالبا ما تُمنع أو تُستهدف قوافل الإغاثة خلال عبورها، الأمر الذي عمّق من عزلة السكان ودفعهم إلى التجمهر أمام مراكز التوزيع بحثا عن القليل من الطحين أو المعلبات. هذا ما حصل عليه الطفل من مساعدات أُلقيت جوا في منطقة الزوايدة وسط أزمة جوع متفاقمة في القطاع (رويترز) حشود من الفلسطينيين بينهم أطفال يصطفون لتلقي الطعام الذي توزعه إحدى الجمعيات الخيرية في مدينة غزة في ظل استمرار الحصار والعدوان الإسرائيلي (الأناضول) عائلة فلسطينية تتشارك وعاء عدس في العراء أمام خيمتها بحي الدرج في غزة وسط انعدام مقومات الحياة الأساسية (الفرنسية) وتؤكد منظمة 'أونروا' أن القطاع دخل المرحلة الخامسة من انعدام الأمن الغذائي، وهي الأعلى والأكثر فتكا، بينما تتواصل نداءات الإغاثة من المستشفيات والمراكز الصحية التي باتت عاجزة عن التعامل مع حالات الجفاف ونقص التغذية، في ظل انهيار كامل لمنظومة الرعاية الطبية. سالم عصفور الرجل المُسنّ البالغ 85 عاما يقف داخل خيمته في خان يونس بجسد نحيل يعكس قسوة المجاعة التي تفتك بكبار السن (الأوروبية) قتل متعمد في طوابير المساعدات لم تكتف إسرائيل بمحاصرة الفلسطينيين وتجويعهم، بل أمعنت في استهدافهم خلال محاولاتهم الحصول على الطعام، حيث تحوّلت مراكز توزيع المساعدات في غزة إلى 'مصايد موت'، بعد أن باتت مواقع تجمع المدنيين لقمة سائغة لهجمات مركزة. فلسطينيون يحملون جثامين ضحايا قُتلوا برصاص الاحتلال أثناء انتظارهم مساعدات إنسانية قرب معبر زيكيم في غزة في واحدة من أكثر الهجمات دموية على المدنيين المجوعين (الأناضول) فلسطينيون يُجلون جثامين عدد من الضحايا بعدما فتحت قوات الاحتلال النار على حشود مدنيين كانوا ينتظرون مساعدات غذائية شمال غزة في واحدة من أكثر الهجمات دموية ضد المدنيين العزل (الأناضول) شهداء برصاص الاحتلال أثناء انتظارهم مساعدات إنسانية قرب معبر زيكيم شمال غزة في مشهد صادم يوثق إحدى أكثر المجازر دموية بحق المجوعين (الأناضول) وتكشف الشهادات القادمة من الميدان أن القصف لا يقع في محيط المراكز عشوائيا، بل يستهدف الاحتلال الإسرائيلي الحشود في ذروة تجمعها، مستخدما المدفعية والطائرات المسيّرة والرصاص الحي. فلسطينيون ينقلون مصابين على منصة خشبية بعدما استهدفتهم نيران إسرائيلية أثناء تجمعهم للحصول على مساعدات في بيت لاهيا شمال قطاع غزة (رويترز) أم فلسطينية تبكي ابنها محمد المطوق الذي استشهد أثناء محاولته الوصول إلى شاحنة مساعدات قرب معبر زيكيم شمال غزة (أسوشيتد برس) مشيّعون يذرفون الدموع خلال جنازة عدد من الفلسطينيين الذين استشهدوا بنيران الاحتلال أثناء انتظارهم مساعدات غذائية في غزة وفق مصادر طبية (رويترز) وبين أن يُترك الفلسطيني جائعا حتى يفترسه جسده، أو يُستهدف وهو يمد يده نحو كيس طحين، تقف غزة اليوم شاهدة على أحد أبشع وجوه العقاب الجماعي في العصر الحديث. ولم يعد القتل في غزة يتم بصواريخ فقط، بل بالغذاء الممنوع، والماء الملوث، والمساعدة المشروطة بالدم. وتحت صمت دولي مريب، تتواصل جرائم التجويع والقتل الإسرائيلي، بينما يلاحق الموت سكان القطاع من مراكز الإغاثة إلى خيام النزوح، ومن الطفولة الجائعة إلى الأمهات الثكالى.

تحسن المؤشرات الصحية استنادًا لأسس التنمية المستدامة
تحسن المؤشرات الصحية استنادًا لأسس التنمية المستدامة

صراحة نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • صراحة نيوز

تحسن المؤشرات الصحية استنادًا لأسس التنمية المستدامة

صراحة نيوز – ارتفعت المؤشرات الصحية على مدى الخمس سنوات الماضية، مع استناد الحكومة إلى أسس التنمية المستدامة، وهي مجموعة من المؤشرات أقرتها الأمم المتحدة عام 2011 لتحقيق مستقبل أفضل يضمن استدامة تحسين مؤشرات الحياة، مثل القضاء على الفقر وتحسين الصحة والتعليم بهدف تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والعدالة الاجتماعية وحماية الكوكب بحلول عام 2030، حيث اهتمت وزارة الصحة بالهدف المتعلق بالصحة الجيدة. وتهدف هذه المؤشرات إلى رصد جوانب مختلفة من الصحة، مثل معدلات الوفيات، وانتشار الأمراض، والوصول إلى خدمات الرعاية الصحية، وغيرها. وتساعد هذه المؤشرات في فهم الوضع الصحي الحالي، وتحديد المشاكل الصحية، واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن السياسات والبرامج الصحية. وتشمل المؤشرات معدل وفيات الرضع، ومعدل وفيات الأمهات، ومتوسط العمر المتوقع. وتشمل مؤشرات الأمراض: انتشار الأمراض المزمنة (مثل السكري والضغط) ومعدلات الإصابة بالأمراض المعدية. ويضاف إلى ذلك مؤشرات الخدمات الصحية ومؤشرات الصحة السلوكية. وتظهر الأرقام التي سجلتها وزارة الصحة تحسنا كبيرا جدا في المؤشرات الصحية، حيث ارتفع مؤشر القدرة على تنفيذ اللوائح الصحية الدولية، والجاهزية لمواجهة حالات الطوارئ الصحية، فبلغ في عام 2018 نسبة 48 % ليصل إلى 64 %، والعمل جار لرفع النسبة إلى معدلات أكثر في العام الحالي. وتكمن أهمية هذا المؤشر في تعزيز الصحة العالمية عبر تحسين استعداد الدول للطوارئ الصحية وبناء قدراتها مما يحمي المجتمعات من الأزمات الصحية المستقبلية. كما ارتفع مؤشر نسبة الولادات التي يشرف عليها اختصاصيون مهرة ليصل إلى 99.9 في المئة. ويساهم هذا المؤشر في تقليل وفيات الأمهات والمواليد. كما ساهمت جهود الوزارة المستمرة في تحسين الرعاية الصحية وتوفير الخدمات حيث انخفض مؤشر الوفيات النفاسية من 29.8 عام 2018 إلى 23.7 %. ويتواتر ارتفاع المؤشرات حيث بلغ معدل الأطباء لكل 10000 فرد 32 طبيبا، بعد أن سجل في عام 2020 معدل 8ر27. وارتفع معدل أطباء الأسنان لذات المعدل من 7ر7 لذات العام إلى 7ر8. وارتفع مؤشر الممرض القانوني/ المشارك/ القابلة/ المساعد لكل 10000 فرد من 8ر35 في عام 2020 إلى 4ر38. وارتفع معدل الصيدلي لكل 10000 فرد من 7ر13 إلى 8ر20. ويبلغ عدد المستشفيات 121 بعد أن سجل في عام 2020 ما مجموعه 117 مستشفى. وارتفع مؤشر مجموع الأسرة في المملكة من 15003 في عام 2020 إلى 16316 منها 6059 في وزارة الصحة مقارنة مع عام 2020 بعدد 5251. وتبلغ أسرة الخدمات الطبية الملكية 3348 ومستشفى الجامعة الأردنية 626 ومستشفى الملك المؤسس 635 ومستشفيات القطاع الخاص 5648 سريرا. فيما استقر معدل دوران السرير من عام 2020 إلى الآن بمعدل 14. وارتفع مؤشر الإدخالات من 75 إلى 88 في الوقت الحالي. وارتفع معدل الإشغال من 6ر52 عام 2020 إلى 1ر59 الآن، وشكل ذلك ارتفاعا غير معدل الإقامة إلى 1ر3 وانخفض معدل الوفيات من 5ر2 إلى 1ر2. وتحسن مؤشر معدل وفيات الأطفال من 5ر 19 لكل 1000 عام 2020 إلى 5ر15 الآن. فيما تحسن مؤشر وفيات الرضع لكل 1000 مولود حي من 5ر17 في عام 2020 إلى 5ر14 حاليا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store