logo
الدكتور حاتم الغزال يمدّ يده لأبناء الأرياف: منحة شهرية لتلاميذ البكالوريا المتفوقين

الدكتور حاتم الغزال يمدّ يده لأبناء الأرياف: منحة شهرية لتلاميذ البكالوريا المتفوقين

تونسكوب٢٦-٠٦-٢٠٢٥
أعلن الدكتور حاتم الغزال ، اليوم، عن انطلاق النسخة الرابعة من مبادرة "جسور" ، المخصصة لتقديم منح تفوق دراسي للطلبة الجدد الناجحين في الباكالوريا، من أبناء الأرياف والفئات الاجتماعية الهشة ، بهدف دعمهم لمواصلة تعليمهم الجامعي في أفضل الظروف.
تفاصيل المبادرة:
المنحة موجهة حصريًا للتلاميذ الناجحين الجدد في الباكالوريا.
قيمتها 250 دينارًا شهريًا ، تُصرف للطالب في بداية كل شهر طيلة السنة الجامعية، وتُجدد طوال سنوات الدراسة بشرط النجاح.
المنحة تقتصر على الدراسة في الجامعات التونسية ولا تشمل الدراسة بالخارج.
يمكن للمانحين (من داخل تونس أو خارجها تقديم دعم إضافي حسب احتياجات الطالب.)
يتم ربط العلاقة مباشرة بين الطالب والمانح بعد التثبت من الملفات، دون أي تدخل مالي من الدكتور الغزال أو أي طرف آخر.
المبادرة لا تتدخل في عملية التوجيه الجامعي ، ولا تقوم بأي جمع أموال.
يتم الحرص على التقارب في الاختصاص بين الطالب والمانح لتوفير إحاطة وتأطير أكاديمي مفيد.
المبادرة ترفض التمييز الجهوي أو الاجتماعي بكل أشكاله.
طريقة التقديم:
على الطالب الراغب في المنحة التواصل مباشرة مع الدكتور حاتم الغزال عبر رسائل "ماسنجر" وتقديم الوثائق المطلوبة لإثبات هويته واستيفائه للشروط.
يمكن للأساتذة أو مديري المعاهد ترشيح تلامذتهم، لكن يجب أن يتواصل الطالب بنفسه بعد ذلك.
التونسيون الراغبون في دعم المبادرة أو تقديم منح، مدعوون أيضًا للتواصل مع الدكتور الغزال عبر "ماسنجر" للتنسيق المباشر.
تحذير:
أكّد الدكتور الغزال أن لا علاقة له بأي شخص يدّعي جمع أموال باسم المبادرة، ودعا الجميع إلى الحذر من التحيل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير بقطاع المياه يوضح عبر "رؤيا" أهمية الاتفاق الجديد مع سوريا وكيف سيؤثر على ضخ المياه في الأردن
خبير بقطاع المياه يوضح عبر "رؤيا" أهمية الاتفاق الجديد مع سوريا وكيف سيؤثر على ضخ المياه في الأردن

رؤيا

timeمنذ 14 دقائق

  • رؤيا

خبير بقطاع المياه يوضح عبر "رؤيا" أهمية الاتفاق الجديد مع سوريا وكيف سيؤثر على ضخ المياه في الأردن

محاسنة: اتفاق تقاسم المياه مع سوريا خطوة إيجابية محاسنة: "سوريا حفرت أكثر من 42 سدًا وآبارًا إضافية مما أثر على حصة الأردن المائية" محاسنة: "تحول الزراعة السورية إلى الري دفع سوريا لزيادة ضخ المياه من السدود المشتركة" محاسنة: "مشروع الناقل الوطني غير كافٍ لحل أزمة المياه في الأردن" محاسنة: "حصة الفرد الأردني من المياه انخفضت إلى النصف بعد الأزمة السورية" محاسنة: "نحتاج إلى حلول مبتكرة مثل مشاركة القطاع الخاص في مشاريع المياه لمواجهة الأزمة" تحدث رئيس جمعية إدامة للمياه والطاقة، الدكتور دريد محاسنة، عن اتفاق تقاسم مياه سدي الوحدة واليرموك مع سوريا، مشيرًا إلى أن نقطة التحول الحقيقية تكمن في النوايا وليس في الأرقام التي يتم الحديث عنها حتى الآن. وأكد محاسنة، في اتصال هاتفي عبر برنامج "أخبار السابعة" على قناة رؤيا، أن التجاوزات السورية في حوض اليرموك منذ بين عامي 2005 - 2010 أدت إلى تقليص حصة الأردن من المياه بشكل كبير. ففي الوقت الذي كان فيه سد الوحدة قادراً على تخزين 300 مليون متر مكعب، لم يتجاوز ما يصل للأردن 20 إلى 26 مليون متر مكعب فقط في السنوات الأخيرة. وأوضح محاسنة أن الاتفاق الجديد بتقاسم المياه مبدئيًا مرحب فيه ويعتبر خطوة إيجابية، لكنه شدد على أن الخلل يكمن بعدم تطبيق ما نص عليه اتفاق 1987، الذي حدد عدد السدود المسموح بناءها على الجانب السوري وعدد الآبار المسموح بحفرها. وأشار إلى أن الواقع اليوم في سوريا مختلف تمامًا، حيث أصبح لديها أكثر من 42 سدًا، بالإضافة إلى العديد من الآبار التي حفرت بكثافة، ما أثر على حصة الأردن من المياه. كما تحدث محاسنة عن التحول الزراعي في سوريا من زراعة الحبوب إلى الزراعة المروية، ما دفع سوريا إلى زيادة ضخ المياه من السدود المشتركة، وهو ما أدى إلى تقليص حصة الأردن بشكل كبير. وأوضح أنه في السنوات الجيدة كان سد الوحدة يرفد الأردن بنحو 400 مليون متر مكعب من المياه في فترة الهطولات الجيدة للأمطار، بينما لا يتجاوز ما يصل للأردن في السنوات الأخيرة 50 مليون متر مكعب. وعن السبب الذي يجعل الأردن لا يستطيع زيادة حصته المائية كما فعلت سوريا، أوضح محاسنة أن السبب يكمن في أن المياه في الحوض تأتي في المقام الأول من الجانب السوري وليس الأردني. وأكد أن الحل يكمن في أن تكون الاتفاقية الجديدة عادلة بين البلدين، مشيرًا إلى أن سوريا لديها العديد من المصادر المائية الأخرى، بينما يعاني الأردن من شح في المياه. ورغم تفاؤل البعض بإمكانية حل أزمة المياه في الاردن من خلال الاتفاق الجديد، أكد محاسنة أن الاتفاق وحده لن يحل المشكلة بشكل كامل، إذ أن مشروع الناقل الوطني في الأردن، رغم أهميته، لا يكفي لتلبية احتياجات المملكة المائية. وأوضح أن الأردن ما يزال من أفقر الدول مائيًا في العالم، حيث كانت حصة الفرد قبل الأزمة السورية واللجوء السوري إلى الأردن تصل إلى 120 مترًا مكعبًا، بينما أصبحت اليوم 65 مترًا مكعبًا، مما يعني أن حصة الفرد في الأردن قد انخفضت إلى النصف. وفي الختام، شدد محاسنة على ضرورة أن تشمل الحلول زيادة مشاركة القطاع الخاص في مشاريع المياه، مثل إنشاء شركات مياه وحفر الآبار العميقة وتحلية المياه في مناطق مثل العقبة، ليتمكن الأردن من مواجهة أزمة المياه المتفاقمة.

"السياحة النيابية" تناقش اليوم صعوبات تواجه القطاع...
"السياحة النيابية" تناقش اليوم صعوبات تواجه القطاع...

الوكيل

timeمنذ 15 دقائق

  • الوكيل

"السياحة النيابية" تناقش اليوم صعوبات تواجه القطاع...

07:45 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- تعقد لجنة السياحة والاثار النيابية الأحد، اجتماعا لمناقشة الصعوبات التي تواجه القطاع السياحي في البترا، حيث يواجه القطاع في المدينة الأشهر بين المواقع الأثرية والسياحية الأردنية، أزمة غير مسبوقة وسط آمال بانفراجة قريبة للأزمة الإقليمية. اضافة اعلان وكشفت الأرقام الرسمية الصادرة عن سلطة إقليم البترا التنموي السياحي تراجعا كبيرا في أعداد الزوار، لا سيما الأجانب، حيث زار المدينة خلال شهر حزيران الماضي قرابة 16.207 زائر أجنبي، بينما بلغ عدد الزوار الأجانب في حزيران من عام 2023 نحو 68.349 زائر، وفي عام 2019 قرابة 53.888 زائر أجنبي. أما على مستوى الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، فقد بلغ عدد الزوار الإجمالي 259.798 زائرا من مختلف الجنسيات، منهم 175.510 زائرين أجانب، في حين سجلت الفترة نفسها من عام 2023 قرابة 692.595 زائرا من الجنسيات كافة، منهم 606.000 زائر أجنبي، وفي عام 2019 سجلت 538.187 زائرا منهم 474.139 زائرا أجنبيا. وأكد رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي، فارس البريزات، أن مدينة البترا لا تزال تعاني من أزمة حقيقية في القطاعين السياحي والتجاري، نظرا لاعتماد أكثر من 85% من سكان المنطقة على السياحة بشكل مباشر أو غير مباشر، إضافة إلى اعتماد السلطة على إيرادات تذاكر دخول الموقع الأثري كمصدر رئيسي للدخل. وأضاف البريزات أن السياحة العربية والأردنية إلى البترا أيضا أرقامها متدنية ولا تعوض فقدان السياحة الأجنبية في تشغيل المنشآت السياحية ومزودي الخدمات في البترا والقطاع التجاري. وأشار البريزات إلى أن السلطة خاطبت الجهات المعنية لاتخاذ خطوات تخفيفية تجاه القطاع السياحي والتجاري في لواء البترا، ومنها إعادة تفعيل برنامج "استدامة 1"، ومنح الإعفاءات المناسبة، وتوجيه نشاطات الوزارات والمؤسسات الحكومية إلى المدينة، بما يدعم جهود إنعاش الاقتصاد المحلي. من جهته، صرّح نائب رئيس جمعية الفنادق الأردنية، حسين الهلالات، بأن نسب إلغاء الحجوزات في مدينة البترا تراوحت بين 95% و100%، مشيرا إلى أن عددا من المنشآت الفندقية اضطرت إلى إغلاق أبوابها وتسريح موظفيها نتيجة استمرار الأزمة، والتراجع الحاد في نسب الإشغال، لا سيما أن البترا تعتمد بدرجة كبيرة على السياحة الأوروبية والأجنبية. من جانبه قال رئيس جمعية فنادق البترا التعاونية عبدالله الحسنات إن عدد الفنادق المُصنفة المُغلقة بلغ 28 فندقا بإجمالي عدد غرف 1975 غرفة و تُشكل ما نسبته 56% من مجموع الغرف الفندقية المصُنفة في إقليم البترا، في حين بلغ عدد الغرف الفندقية الشعبية "غير المُصنفة" المغُلقة 200 غرفة فندقية موزعة على 10 فنادق شعبية وتُشكل ما نسبته 100% من إجمالي عدد الغرف الفندقية الشعبية غير المصُنفة في إقليم البترا و بناء على ذلك فإن نسبة الغرف الفندقية المُغلقة سواء مُصنفة أو غير مُصنفة تبلغ 59% من إجمالي الغرف الفندقية و البالغة 3700 غرفة. واعتادت مدينة البترا الأثرية في السابع من تموز من كل عام بالاحتفال بذكرى اختيارها كثاني عجائب الدنيا السبع الجديدة، إلا أن المشهد هذا العام يبدو مختلفا تماما، إذ تغيب الاحتفالات الرسمية المعتادة بسبب الانخفاض الحاد في أعداد الزوار، وتفاقم معاناة القطاع السياحي، وسلطة إقليم البترا، ماليا للعام الثاني على التوالي، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ أكتوبر 2023، مرورا بالأزمة الإيرانية-الإسرائيلية الأخيرة، وتواصل التوترات الإقليمية في المنطقة.

انخفاض ثروة بيل غيتس 51 مليار دولار خلال أيام قليلة!
انخفاض ثروة بيل غيتس 51 مليار دولار خلال أيام قليلة!

الوكيل

timeمنذ 15 دقائق

  • الوكيل

انخفاض ثروة بيل غيتس 51 مليار دولار خلال أيام قليلة!

الوكيل الإخباري- شهدت ثروة بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت، انخفاضا كبيرا بلغ 51 مليار دولار خلال أيام قليلة فقط بسبب تبرعاته الخيرية المتزايدة، وفقا لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات. اضافة اعلان وتراجعت ثروة غيتس، الذي كان يعتبر أغنى رجل في العالم، إلى 124 مليار دولار يوم الخميس، وذلك بعد أن كانت تبلغ 175 مليار دولار في الثالث من يوليو، مما أدى إلى هبوطه إلى المركز الثاني عشر في قائمة الأغنياء العالمية. ومن بين الذين تجاوزوه الآن شريكه السابق في مايكروسوفت ستيف بالمر، مالك فريق لوس أنجلوس كليبرز، والذي يبلغ عمره 69 عاما ويحتل المركز الخامس بثروة تقدر بـ 173 مليار دولار، بينما لا يزال إيلون ماسك مؤسس تسلا يتصدر القائمة بثروة صافية تصل إلى 360 مليار دولار. ويعود سبب التراجع الكبير في ثروة غيتس بشكل رئيسي إلى التزامه بعدم الموت وهو من الأثرياء، حيث أعلن في مايو الماضي عن نيته التبرع بـ 99% من أمواله خلال العشرين عاما المقبلة، قبل إغلاق مؤسسة غيتس التي أسسها مع زوجته السابقة ميليندا في 31 ديسمبر 2045. وقال غيتس في منشور له بتاريخ 8 مايو: "سيتحدث الناس كثيرا عني بعد مماتي، لكنني عازم على ألا يكون من بين ما يقال عني أنني مت وأنا غني"، مضيفا أن هناك مشكلات عاجلة في العالم تستحق أن توجه إليها هذه الأموال بدلا من الاحتفاظ بها. وجاء قرار غيتس بالتبرع بثروته بعد أن شاهد بنفسه تأثير عمل مؤسسته في توزيع اللقاحات ضد أمراض يمكن علاجها بسهولة مثل الإسهال والالتهاب الرئوي والتي لا تزال تسبب وفيات كثيرة في العالم الثالث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store