logo
زلزال بقوة 6 ريختر يضرب جزر كوريل بروسيا

زلزال بقوة 6 ريختر يضرب جزر كوريل بروسيا

صدى البلدمنذ 3 أيام
أفاد ‏مركز رصد الزلازل الأوروبي بوقوع زلزال، اليوم السبت، بقوة 6 درجات على مقياس ريختار في جزر كوريل بروسيا، و ذلك بحسب ما نقلته "العربية" في خبر لها.
و دمر الجيش الروسي نقطة انتشار لقوات نظام كييف بواساطة قنبلة جوية من طراز "فاب-3000" في جمهورية دونيتسك الشعبية، بحسب قناة روسيا اليوم.
وقال ترامب في وقت سابق إن روسيا وأوكرانيا على وشك التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار يمكن أن ينهي الصراع المستمر منذ ثلاث سنوات ونصف السنة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الوزراء الهندي يزور نيويورك سبتمبر المقبل.. ويلتقي ترامب
رئيس الوزراء الهندي يزور نيويورك سبتمبر المقبل.. ويلتقي ترامب

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

رئيس الوزراء الهندي يزور نيويورك سبتمبر المقبل.. ويلتقي ترامب

من المرجح أن يُلقي رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي كلمةً في الدورة السنوية رفيعة المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الهندية PTI اليوم الأربعاء. ستُعقد المناقشة العامة رفيعة المستوى في الفترة من 23 إلى 29 سبتمبر. تأتي زيارة رئيس الوزراء الهندي المتوقعة إلى نيويورك بعد فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسومًا جمركية متبادلة على الواردات الهندية وتصاعد التوترات التجارية بين الهند والولايات المتحدة. من المقرر أن تُعقد المناقشة العامة رفيعة المستوى في الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في الفترة من 23 إلى 29 سبتمبر، حيث تفتتح البرازيل الجلسة عادةً، تليها الولايات المتحدة. وفقًا لقائمة المتحدثين المؤقتة، من المقرر أن يلقي رئيس الوزراء الهندي كلمة أمام الجمعية صباح يوم 26 سبتمبر، وفقًا لما ذكرته وكالة برس تراست أوف إنديا. وفي اليوم نفسه، من المتوقع أن يلقي قادة من إسرائيل والصين وباكستان وبنجلاديش كلمات أيضًا. في فبراير من هذا العام، سافر مودي إلى الولايات المتحدة لعقد اجتماع ثنائي مع ترامب في البيت الأبيض وصدر بيان مشترك عقب الاجتماع، أعلن فيه مودي وترامب عن خطط للتفاوض على الجزء الأول من اتفاقية التجارة الثنائية (BTA) التي من شأنها أن تعود بالنفع على الطرفين بحلول خريف عام 2025. مع ذلك، ورغم المفاوضات التجارية الجارية مع الهند، فرض ترامب تعريفة جمركية إضافية بنسبة 25% على الهند لشراء النفط الروسي، مما يرفع إجمالي التعريفة الجمركية المفروضة إلى 50%. ووصفت وزارة الخارجية الهندية هذه الخطوة بأنها غير مبررة وغير منطقية. وأضافت: "كأي اقتصاد رئيسي، ستتخذ الهند جميع التدابير اللازمة لحماية مصالحها الوطنية وأمنها الاقتصادي". جاء الأمر التنفيذي لترامب بفرض تعريفات جمركية إضافية في وقت من المقرر أن يزور فيه فريق أمريكي الهند اعتبارًا من 25 أغسطس للمشاركة في الجولة السادسة من المفاوضات حول اتفاقية التجارة الثنائية المقترحة. ويتطلع البلدان إلى إتمام المرحلة الأولى من الاتفاقية بحلول الخريف (أكتوبر-نوفمبر) من هذا العام.

زيلينسكي يستبعد التنازل عن إقليم دونباس مع تحقيق روسيا تقدماً جديداً
زيلينسكي يستبعد التنازل عن إقليم دونباس مع تحقيق روسيا تقدماً جديداً

سيدر نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • سيدر نيوز

زيلينسكي يستبعد التنازل عن إقليم دونباس مع تحقيق روسيا تقدماً جديداً

Reuters صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن أوكرانيا سترفض أي مقترح روسي للتخلي عن إقليم دونباس مقابل وقف إطلاق النار، محذراً من إمكان استخدامها كنقطة انطلاق لهجمات مستقبلية. وكان زيلينسكي يتحدث قبيل اجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة. وأكد ترامب أن أي اتفاق سلام سيتضمن 'تبادلاً للأراضي'. ويُعتقد أن أحد مطالب بوتين هو أن تتنازل كييف عن المناطق التي لا تزال تسيطر عليها في إقليم دونباس. في الوقت نفسه، واصلت القوات الروسية هجومها الصيفي، حيث تقدمت بشكل مفاجئ قرب بلدة دوبروبيليا الشرقية، وتقدمت مسافة 10 كيلومترات (ستة أميال) في فترة زمنية قصيرة. وأقر زيلينسكي بأن التقدم حدث في 'عدة مواقع'، لكنه قال إن كييف ستعمل قريباً على تدمير الوحدات المشاركة في الهجوم. وقلّل الرئيس الأوكراني من شأن التقدم الروسي، مضيفاً أنه 'من الواضح لنا' أن هدف موسكو هو خلق 'صورة إعلامية معينة' قبل لقاء بوتين بترامب، مفادها أن 'روسيا تتقدم، بينما تخسر أوكرانيا'. ولم يُكشف النقاب عن أي تفاصيل رسمية حول المطالب التي قد يطرحها فلاديمير بوتين عندما يلتقي دونالد ترامب في أنكوريج بألاسكا يوم الجمعة. ومنذ عام 2014، تحتل روسيا جزئياً إقليم دونباس، الذي يضم منطقتي لوهانسك ودونيتسك الشرقيتين. وتسيطر موسكو الآن على كامل لوهانسك تقريباً، ونحو 70 في المئة من دونيتسك، لكن زيلينسكي، في حديثه للصحفيين يوم الثلاثاء، أكد مجدداً على أن أوكرانيا سترفض أي اقتراح للانسحاب من دونباس. Reuters وقال زيلينسكي: 'إذا انسحبنا من دونباس اليوم، من تحصيناتنا، وأراضينا، والمرتفعات التي نسيطر عليها – فسنفتح بوضوح رأس جسر للروس للاستعداد لهجوم' جديد. ورأس الجسر هو مفهوم عسكري؛ يشير إلى جزء من أرض العمليات، يختارها القائد العسكري لتكون بداية توغله في الأرض المقابلة له. وكان زيلينسكي قد أصر سابقاً على أن الأوكرانيين لن 'يُهدوا أرضهم للمحتل'، مشيراً إلى دستور البلاد، الذي يشترط إجراء استفتاء قبل أي تغيير في أراضيها. وفي خطابه المسائي يوم الثلاثاء، قال زيلينسكي أيضاً إن موسكو تُعدّ لهجمات جديدة تستهدف ثلاثة أجزاء من الجبهة، وهي زابوريجيا، وبوكروفسك، ونوفوبافلوف. في الأسبوع الماضي، صرّح ترامب بأنه سيكون هناك 'تبادل للأراضي بما يخدم مصالح' روسيا وأوكرانيا، ما أثار قلقاً في كييف وفي جميع أنحاء أوروبا من إمكان السماح لموسكو بإعادة ترسيم حدود أوكرانيا بالقوة. وتسيطر روسيا حالياً على ما يقل قليلاً عن 20 في المئة من الأراضي الأوكرانية. وصرح البيت الأبيض يوم الثلاثاء بأن محادثات ألاسكا ستكون بمثابة 'تمرين استماع' لترامب، مضيفاً أن جلوسه مع بوتين في الغرفة نفسها سيعطي الرئيس الأمريكي 'خير مؤشر على كيفية إنهاء هذه الحرب'. يأتي ذلك في أعقاب وصف ترامب للقمة يوم الاثنين بأنها 'اجتماع استطلاعي'، في محاولة منه على ما يبدو لخفض سقف التوقعات بأن لقاء الجمعة قد يُقرّب أوكرانيا وروسيا من السلام. وكان ترامب قد بدا متفائلاً بإمكان تحقيق خطوات ملموسة نحو السلام، عندما أعلن عن القمة الأسبوع الماضي، قائلاً: 'أعتقد حقاً أن حدسي يُخبرني بأن أمامنا فرصة لتحقيق ذلك'. ومع ذلك، فإن الرئيس الأوكراني زيلينسكي أعرب مجدداً عن شكوك جادة تراوده حول إمكان أن تُسفر المحادثات عن نتيجة إيجابية لكييف، التي استُبعدت من القمة، قائلاً: 'لا أعرف ما الذي سيتحدثون عنه بدوننا'. وتجنب زيلينسكي انتقاد ترامب، لكن في الأيام الأخيرة، بدا جلياً أنه يشعر بالإحباط من تهميشه، وصرح يوم الثلاثاء بأن اختيار ألاسكا كموقعٍ للقمة يُعد 'انتصاراً شخصياً' لبوتين. وقال: 'إنه يخرج من عزلته، لأنهم يجتمعون معه على أرض أمريكية'. وسبق أن صرّح الرئيس الأوكراني بأن أي اتفاقات دون مشاركة كييف ستكون بمثابة 'حبر على ورق'. ومن المقرر أن ينضم زيلينسكي يوم الأربعاء إلى اجتماعٍ افتراضي مع دونالد ترامب، وقادة الاتحاد الأوروبي، ورئيس الوزراء البريطاني، السير كير ستارمر، وأمين عام حلف الناتو، مارك روته. وستحاول جميع الأطراف إقناع ترامب بضرورة عدم التأثر ببوتين عندما يلتقيان في القمة التي جرى الترتيب لها في عُجالة.

تعقيد غير مسبوق.. تفاصيل جديدة عن القبة الذهبية الأميركية
تعقيد غير مسبوق.. تفاصيل جديدة عن القبة الذهبية الأميركية

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

تعقيد غير مسبوق.. تفاصيل جديدة عن القبة الذهبية الأميركية

أظهر عرض تعريفي أعدته الحكومة الأميركية عن مشروع القبة الذهبية أن منظومة الدفاع الصاروخي الرائدة تلك التي تسعى الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لتشييدها ستتألف من أربع طبقات - واحدة في الفضاء وثلاث على الأرض - فضلا عن 11 بطارية قصيرة المدى موزعة في جميع أنحاء البر الرئيسي للولايات المتحدة وألاسكا وهاواي. وجرى تقديم العرض الذي حمل عنوان "انطلق بسرعة، فكر بشكل كبير!" على 3000 متعاقد دفاعي في هانتسفيل بولاية ألاباما الأسبوع الماضي، ويكشف عن تعقيد غير مسبوق للنظام الذي طلب ترامب اتمامه في 2028. وتقدر تكلفة المنظومة بما يصل إلى 175 مليار دولار، لكن العرض التعريفي أظهر أن الشكوك لا تزال تلوح في الأفق حول البنية الأساسية للمشروع في ظل عدم تحديد عدد منصات الإطلاق، والصواريخ الاعتراضية، والمحطات الأرضية، ومواقع الصواريخ اللازمة للنظام. وقال مسؤول أميركي "لديهم الكثير من المال، ولكن ليس لديهم هدف لتكلفة المشروع حتى الآن". وخصص الكونغرس حتى الآن 25 مليار دولار للقبة الذهبية في مشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق الذي أقره في يوليو تموز. كما تم تخصيص 45.3 مليار دولار أخرى لنفس المشروع في طلبه للميزانية الرئاسية لعام 2026. والقبة الذهبية هي درع دفاع صاروخية متعددة الطبقات للولايات المتحدة، ومستوحاة من القبة الحديدية الإسرائيلية، لكنها أكبر بكثير في ضوء المساحة الجغرافية التي ستحتاج إلى حمايتها والتعقيدات الناجمة عن التهديدات المتنوعة التي ستواجهها. ووفقا للعرض التعريفي، تتكون بنية المنظومة من أربع طبقات متكاملة وهي طبقة استشعار واستهداف فضائية للتحذير من الصواريخ وتتبعها، بالإضافة إلى "الدفاع الصاروخي"، وثلاث طبقات أرضية تتكون من صواريخ اعتراضية ومنظومات رادار وربما أشعة ليزر. وكانت إحدى المفاجآت هي وجود حقل صواريخ كبير جديد - على ما يبدو في الغرب الأوسط وفقا للخريطة الواردة في العرض التقديمي - للجيل القادم من الصواريخ الاعتراضية (إن.جي.آي)التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن وستكون جزءا من "الطبقة العليا" إلى جانب أنظمة دفاع (ثاد) التي تصنعها لوكهيد أيضا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store