logo
ضرائب أمريكية تهدد أندية مونديال الأندية 2025: الأهلي ضمن المعفيين

ضرائب أمريكية تهدد أندية مونديال الأندية 2025: الأهلي ضمن المعفيين

النهار المصريةمنذ يوم واحد

مع اقتراب انطلاق بطولة كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة، تواجه العديد من الأندية المشاركة تحديات مالية جديدة بسبب الضرائب الأمريكية. وفقًا لتقارير إعلامية، فإن الأندية المملوكة لشركات خاصة قد تُلزم بدفع ضرائب على الجوائز المالية التي ستحصل عليها خلال البطولة.
تُصنّف الأندية المملوكة لشركات ككيانات تجارية ربحية، مما يجعلها خاضعة للضرائب الأمريكية. من بين هذه الأندية: مانشستر سيتي، تشيلسي، بايرن ميونيخ، ويوفنتوس. في المقابل، تُعفى الأندية التي تُدار كجمعيات رياضية غير ربحية من هذه الضرائب، مثل ريال مدريد، الأهلي المصري، الترجي التونسي، الوداد المغربي، فلامينغو، ريفر بليت، وبالميراس.
تُشير التقارير إلى أن الأندية المملوكة لشركات قد تواجه ضرائب تصل إلى 1.2 مليون دولار أمريكي، مما قد يؤثر على صافي أرباحها من البطولة. هذا الوضع يسلط الضوء على الفوارق في الهياكل القانونية للأندية وتأثيرها على الالتزامات المالية الدولية.
من الجدير بالذكر أن الفيفا لم تتمكن من تأمين إعفاءات ضريبية للبطولة، على عكس ما حدث في كأس العالم 2026، مما يزيد من تعقيد الوضع للأندية المشاركة.
بالنسبة للنادي الأهلي، يُعد هذا الإعفاء من الضرائب ميزة إضافية تضاف إلى سجله الحافل، مما يعزز من فرصه في التركيز على الأداء الرياضي دون الانشغال بالمسائل المالية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أول تعليق من كيليان مبابي بعد تتويج باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا
أول تعليق من كيليان مبابي بعد تتويج باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا

الصباح العربي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصباح العربي

أول تعليق من كيليان مبابي بعد تتويج باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا

كسر كيليان مبابي صمته بعد تتويج فريقه السابق باريس سان جيرمان بلقبه الأول في دوري أبطال أوروبا، موجّهًا رسالة دعم وتهنئة للفريق عقب انتصاره الساحق على إنتر ميلان بنتيجة 5-0 في المباراة النهائية. وأشاد النجم الفرنسي بالإنجاز الباريسي من خلال رسالة قصيرة نشرها عبر خاصية القصص في حسابه على "إنستغرام"، كتب فيها: "اليوم الكبير وصل أخيرًا، فوز رائع وبأداء مذهل لفريق بأكمله، مبروك باريس سان جيرمان". ودافع مبابي عن ألوان باريس سان جيرمان بين عامي 2018 و2024، بعد أن بدأ مسيرته مع الفريق على سبيل الإعارة من موناكو عام 2017، حيث قاد الفريق لتحقيق ألقاب محلية عدة، وفرض نفسه كأحد أبرز نجوم اللعبة في العالم، غير أن التتويج بدوري الأبطال بقي بعيدًا عن متناوله خلال تلك السنوات. ورغم بصمته الواضحة على مسيرة الفريق في البطولات المحلية، فإن مبابي لم ينجح في قيادة باريس إلى المجد الأوروبي، ما جعله يتابع الإنجاز التاريخي من بعيد، وهو يستعد لخوض تحدٍ جديد مع ريال مدريد، بحثًا عن حلم لم يتحقق في العاصمة الفرنسية.

لعنة ميونخ تُطل من جديد.. باريس وإنتر في مواجهة حاسمة على أرض الذكريات التاريخية
لعنة ميونخ تُطل من جديد.. باريس وإنتر في مواجهة حاسمة على أرض الذكريات التاريخية

الصباح العربي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصباح العربي

لعنة ميونخ تُطل من جديد.. باريس وإنتر في مواجهة حاسمة على أرض الذكريات التاريخية

يحتضن ملعب "أليانز أرينا" بمدينة ميونخ الألمانية اللقاء الختامي لنسخة استثنائية من دوري أبطال أوروبا، حيث تتجه الأنظار إلى مواجهة قوية تجمع بين باريس سان جيرمان وإنتر ميلان، وسط تقارب كبير في المستوى، ما يصعّب التكهن بنتيجة اللقاء، خاصة وأن النهائيات دائمًا ما تفرض واقعًا مغايرًا للتوقعات. تتزايد التساؤلات حول ما يُعرف بلعنة ميونخ، وهي الظاهرة الغريبة التي تكررت كلما استضافت المدينة الألمانية المباراة النهائية، إذ حملت دائمًا التتويج الأول لفريق لم يسبق له الظفر باللقب، ما يضيف طابعًا خاصًا لهذه النسخة التي ستُقام على نفس الملعب. شهدت المدينة الألمانية أربع نهائيات سابقة، أولها عام 1979 حين فاز نوتنغهام فورست على مالمو، محققًا أول ألقابه، ثم في 1993 تُوج مارسيليا على حساب ميلان، وكرر بوروسيا دورتموند الأمر في 1997 أمام يوفنتوس، وصولًا إلى عام 2012 عندما انتزع تشيلسي لقبه الأول بركلات الترجيح أمام بايرن ميونخ، في سيناريو درامي على أرض "أليانز أرينا". دخل باريس سان جيرمان النهائي بطموح الظفر بالكأس ذات الأذنين لأول مرة في تاريخه، بعد أن أطاح بمواطنه بريست في الدور التمهيدي بنتيجة ساحقة، ثم عبر ليفربول وأستون فيلا، قبل أن يجتاز أرسنال في نصف النهائي ذهابًا وإيابًا. من جانبه، خاض إنتر ميلان طريقًا أكثر تعقيدًا نحو النهائي، حيث تجاوز فينورد في دور الـ16، ثم اجتاز بايرن ميونخ في ربع النهائي في مباراة مثيرة انتهت لصالحه 2-1، قبل أن ينجح في إقصاء برشلونة في نصف النهائي بمجموع 7-6، في واحدة من أكثر المواجهات تشويقًا في النسخة الحالية. ورغم امتلاك إنتر أفضلية معنوية بخوضه مباراة سابقة على ملعب النهائي، فإن الحسم يظل مؤجلًا لساعات اللقاء، نظرًا للطابع المختلف الذي تفرضه المباريات الختامية في البطولات الكبرى. تاريخ المواجهات بين الفريقين يميل قليلًا لصالح النادي الفرنسي، الذي خرج فائزًا في ثلاث مباريات، مقابل انتصارين للفريق الإيطالي، دون أي نتيجة تعادل.

مع اقترابه من البالون دور.. لماذا أخفى برشلونة أفضل نسخة من عثمان ديمبيلي؟
مع اقترابه من البالون دور.. لماذا أخفى برشلونة أفضل نسخة من عثمان ديمبيلي؟

الصباح العربي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصباح العربي

مع اقترابه من البالون دور.. لماذا أخفى برشلونة أفضل نسخة من عثمان ديمبيلي؟

طرحت جماهير برشلونة تساؤلات حول سبب غياب هذا التألق الكبير لعثمان ديمبيلي خلال فترته السابقة مع الفريق الإسباني، خصوصًا أن مستواه الحالي يظهر قدرات لم يسبق لها الظهور في ملعب كامب نو. عندما انضم ديمبيلي إلى برشلونة في صيف 2017، كان لا يزال شابًا في العشرين من عمره، وتحمل ضغطًا كبيرًا كونه جاء ليعوّض رحيل نيمار، بعد صفقة ضخمة تجاوزت قيمتها 158 مليون دولار، ما زاد من صعوبة انطلاقته. واجه اللاعب صعوبات كبيرة في التكيف مع الفريق الجديد، واصطدم بإصابات متكررة، إلى جانب نظام حياة لم يساعده على التألق، بينما كانت إدارة النادي تمر بفترة من عدم الاستقرار، وهو ما زاد من تعقيد مهمته في إثبات نفسه. مع انتقاله إلى باريس سان جيرمان، وجد ديمبيلي بيئة مختلفة كليًا، حيث ساعده وضوح المشروع الرياضي، وثقة المدرب لويس إنريكي، على استعادة مستواه الحقيقي، ليظهر بصورة مذهلة، ويقود الفريق لتحقيق إنجاز تاريخي، أعاده إلى دائرة المنافسة على الجوائز الفردية. وبعد سنوات من الإخفاقات والتساؤلات حول قيمته الحقيقية، قلب عثمان ديمبيلي الطاولة هذا الموسم، وانتقل من خانة "الموهبة الضائعة" في برشلونة إلى نجم أول في باريس سان جيرمان، بعدما قاد فريقه إلى إنجاز غير مسبوق بتحقيق أول لقب في دوري أبطال أوروبا بتاريخه. جاءت ليلة 31 مايو 2025 لتكون فارقة في مسيرة الجناح الفرنسي، حيث قدّم مباراة مثالية في نهائي دوري الأبطال أمام إنتر ميلان، رغم غيابه عن قائمة الهدافين، إلا أن تمريرتيه الحاسمتين لعبتا دورًا حاسمًا في انتصار الفريق بخماسية نظيفة، في واحدة من أكبر النتائج بتاريخ النهائي القاري. أداء ديمبيلي لم يقتصر على النهائي، فقد خطف الأضواء طوال الموسم بأرقامه اللافتة، مسجلًا 33 هدفًا، ومساهمًا بـ13 تمريرة حاسمة، ما جعله في مقدمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، بعد أن تفوق على منافسين تقليديين مثل محمد صلاح ورافينيا، اللذين غاب تأثيرهما القاري رغم تألقهما الفردي. يرى كثيرون أن ديمبيلي استفاد من النضج الفني والنفسي، إلى جانب وجوده في منظومة مستقرة مع باريس سان جيرمان تحت قيادة المدرب لويس إنريكي، الذي أعاد له الثقة ومنحه أدوارًا مؤثرة داخل الفريق، وهو ما ساعده على تقديم أفضل نسخة من نفسه حتى الآن. وفي الوقت الذي ودّعت فيه أسماء بارزة البطولة الأوروبية من أدوار مبكرة، تقدّم ديمبيلي بثقة، واستثمر كل لحظة ليصبح اليوم أحد أبرز المرشحين لحصد أرفع الجوائز الفردية، بعدما كتب اسمه في تاريخ باريس، وأثبت أنه لم يكن مجرد صفقة كبيرة، بل نجم نضج في الوقت المناسب، وفي المكان المناسب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store