logo
بسعر يصل إلى 2.5 مليون دولار..مرسيدس 300 SL رودستر النادرة تُعرض في مزاد

بسعر يصل إلى 2.5 مليون دولار..مرسيدس 300 SL رودستر النادرة تُعرض في مزاد

الرجل١٠-٠٥-٢٠٢٥

يعرض دار مزادات "سوذبيز" سيارة مرسيدس 300 SL رودستر التي تُعد من أرقى السيارات الكلاسيكية، بسعر يصل إلى 2.5 مليون دولار أمريكي.
في هذه النسخة من السيارة، تم تحسين المحرك بكتلة ألومنيوم أخف وزناً، مع إضافة مكابح قرصية قوية، مما ساهم في تحسين التوازن وأداء التوقف مقارنة بالنماذج السابقة.
ومن الصعب العثور على واحدة من هذه السيارات، خاصة إذا كانت قد تم الحفاظ عليها بعناية ولم تشهد أي تدهور ولا تحتاج سوى صيانة دورية.
تاريخ استثنائي لسيارة مرسيدس SL 300
تعد هذه السيارة المميزة ذات اللون الأزرق الفاتح (DB 334 G)، مثالاً حياً على الجودة الأصلية.
تم شراء هذه السيارة الجديدة من قبل "روي إل سيغر"، الذي كان من سكان كينيلون في ولاية نيوجيرسي، وكان قد شارك في حرب كوريا وعمل طياراً في شركة "إيسترن إير لاينز".
وأثناء تواجده في أوروبا، قام السيد سيغر وزوجته هيدي باستلام السيارة في شتوتغارت، وبدأوا رحلتهم في جميع أنحاء القارة الأوروبية قبل أن يعيدا السيارة إلى الولايات المتحدة، وظلت السيارة في ملكية الزوجين لمدة 34 عاماً.
Of the final 209 Mercedes-Benz 300 SL Roadsters built to ultimate specification, few are as original and well-preserved as this Light Blue example. https://t.co/bnZh0SDrPT pic.twitter.com/SoVV8agJQx
— RM Sotheby's (@rmsothebys) May 9, 2025
وبعد وفاة السيد سيغر في عام 1996، تم شراء السيارة من أرملته بواسطة مالكها الحالي، الذي قام بحفظ السيارة بعناية شديدة.
وفي تواصله مع السيدة سيغر، أكد المالك الجديد أنه لم يكن يخطط لإجراء أي عملية ترميم على السيارة، بل كان يهدف إلى الحفاظ عليها في حالتها الأصلية، وطمأنها أن السيارة التي كانت جزءاً مهماً في حياتها وحياة زوجها قد انتقلت إلى مكان جديد حيث ستظل محل تقدير.
حالة استثنائية واهتمام دقيق
أثناء امتلاك السيارة في الولايات المتحدة، تم صيانتها بعناية من قبل شركة "سكوت غراوندفور" الشهيرة في كاليفورنيا.
ويُعتقد أن جزءاً من الطلاء لا يزال أصلياً، بينما لا يزال الجلد الأصلي من "روزر" في حالة رائعة، مع لمسة خفيفة من الباتينا الجذابة.
السيارة مزودة بسقف صلب قابل للإزالة وتأتي مع رافعة السيارة، ودليل المالك، ودليل الخدمة، وتعليمات الراديو من نوع "بيكر".
كما أنها تُعد واحدة من أندر وأشهر نسخ مرسيدس 300 SL رودستر، حيث تحمل تاريخاً فريداً من الملكية والصيانة المثالية، بالإضافة إلى مواصفاتها النادرة مثل مكابح القرص وكتلة الألومنيوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طموح بلا حدود .. كيف تدعم كاتل هيمنة الصين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية العالمية؟
طموح بلا حدود .. كيف تدعم كاتل هيمنة الصين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية العالمية؟

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

طموح بلا حدود .. كيف تدعم كاتل هيمنة الصين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية العالمية؟

تضم واحدة من كل ثلاث سيارات كهربائية حول العالم تقريبًا بطارية من صنع الصينية "كاتل" تحت غطاء محركها ، إذ تم تركيب بطارياتها في أكثر من 17 مليون مركبة من خلال التوريد لشركات كبرى منها "تسلا"، و"فولكس فاجن" و"تويوتا موتور"، ورغم ذلك لا تزال تسعى للمزيد من الهيمنة العالمية. نمو هائل تأسست "كاتل" عام 2011 في شرق الصين وحققت نموًا سريعًا بفضل طفرة صناعة السيارات الكهربائية، ولديها 13 مصنعًا حول العالم وستة مراكز للبحث والتطوير، وتلعب دورًا رئيسيًا في هيمنة الصين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية العالمية وهي أكبر المنتجين من حيث الحصة السوقية، حسب بيانات "إس إن إي ريسيرش". ماذا تقدم؟ تصنع " بطاريات الليثيوم أيون – شائعة الاستخدام في السيارات الكهربائية – وبطاريات ليثيوم فوسفات الحديد البديل الأرخص والأكثر صداقة للبيئة، وكشفت مؤخرًا عن بطارية جديدة يمكن شحنها لقطع مسافة 520 كيلومترًا في خمس دقائق فقط في إنجاز كبير مقارنة ببطاريات "بي واي دي" التي توفر مدى يصل إلى 402 كيلومتر بشحنة مماثلة. الأولى في مجالها..لكن الطموح بلا حدود النقطة التوضيح قاعدة إنتاجية واسعة تبني "كاتل" حاليًا مصنعها الأوروبي الثاني في المجر، بعد افتتاح مصنع ألمانيا عام 2023، وفي ديسمبر الماضي، أعلنت شراكة مع "ستيلانتس" لبناء مصنع لبطاريات السيارات الكهربائية في إسبانيا بقيمة 4.3 مليار دولار، ومن المقرر أن يبدأ تشغيله بنهاية العام المقبل. توسيع الحضور العالمي وفي وقت يشوبه حالة من عدم اليقين بسبب التوترات التجارية بين واشنطن وبكين وتتوخى فيه الكثير من الشركات الحذر بشأن خطواتها المستقبلية، تعمل "كاتل" على توسيع حضورها العالمي بقوة في استثمارات كبرى في منشآت التصنيع في جميع أنحاء أوروبا وآسيا. أكبر اكتتاب في العالم هذا العام في أحدث نموذج على سعي نحو خططها التوسعية العالمية، سعت "كاتل" لتعزيز مواردها المالية من خلال الطرح الثانوي -مدرجة بالفعل في شنتشن- لأسهمها في بورصة هونج كونج الذي جمع 4.6 مليار دولار على الأقل، ليصبح الاكتتاب الأكبر خلال 2025 حتى الآن. وقفز السهم بحوالي 16% في أول أيام تداوله في هونج كونج ما يمنح المجموعة قيمة سوقية قدرها 1.3 تريليون دولار هونج كونج (166 مليار دولار)، رغم المنافسة الشرسة مع شركات مثل "إل جي إنرجي سوليوشن" لتزويد أكبر مصنعي السيارات الكهربائية في العالم. التقنيات الخالية من الكربون صرح "روبن زينج" مؤسس ورئيس مجلس إدارة الشركة في مقابلة سابقة بأن "كاتل" لا تعتزم إبطاء وتيرة توسعها حتى مع تراجع الطلب على السيارات الكهربائية في أجزاء من العالم، وأنها ليست مجرد مصنعة للبطاريات بل إنها تلتزم بأن تصبح متخصصة في التقنيات الخالية من الكربون. تحديات لكن الطموح تواجهه تحديات، إذ أضافتها وزارة الدفاع الأمريكية في يناير إلى قائمة الشركات التي تتعاون مع الجيش الصيني، رغم نفي "كاتل" تلك المزاعم وطالبت لجنة مجلس النواب المعنية بالصين خلال أبريل بنكي "جيه بي مورجان" و"بنك أوف أمريكا" بالانسحاب من ضمان طرح "كاتل" الثانوي. وأوضح "زينج" في مقابلة مع "فاينانشال تايمز" أن الشركة تعمل بطاقة إنتاجية 98% مع توافد العملاء للحصول على إمدادات قبل انتهاء الهدنة التجارية بين واشنطن وبكين، وهو ما يشير لقوة الطلب الأمريكي على البطاريات الصينية، وأيضًا نقص الإمدادات البديلة. تعتمد "كاتل" بصورة كبيرة على السوق الصينية التي تمثل ما يقرب من 70% من إجمالي إيراداتها، وعلى الرغم من محدودية إيراداتها في السوق الأمريكية ما يجعلها معزولة نسبيًا عن التوترات المتعلقة بالتعريفات، إلا أنها حذرت في توقعاتها من درجة من عدم اليقين. تبرز "كاتل" -إلى جانب "بي واي دي"- قوة الصين المهيمنة على سوق بطاريات السيارات الكهربائية، وبفضل التطورات التقنية المستمرة التي تقدمها والتوسع الدولي أصبحت تشكل تهديدًا خطيرًا للصناعة العالمية في حال اضطرت شركات صناعة السيارات لإيجاد بديل خاصة في ظل التوترات التجارية. المصادر: أرقام – موقع "كاتل" - إس إن إي ريسيرش – سي إن إي في بوست – بي بي سي – فاينانشال تايمز

السيارات لن تعبر التقاطعات
السيارات لن تعبر التقاطعات

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

السيارات لن تعبر التقاطعات

قال الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، إن أول اختبار لخدمة سيارات الأجرة الآلية التي وعدت بها الشركة منذ فترة طويلة في أوستن بولاية تكساس الشهر المقبل سيقتصر في البداية على مناطق محددة تعتبرها الشركة "الأكثر أمانًا". وأضاف ماسك: "لن تعبر سيارات تسلا التقاطعات إلا إذا كنا واثقين تمامًا من أنها ستسير على الطريق الصحيح، أو ستسلك طريقًا بديلًا حوله"، جاء ذلك خلال مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي". وتابع ماسك قائلا: "سنكون قلقين للغاية بشأن نشر هذه السيارات، كما ينبغي أن نكون. وسيكون من الحماقة ألا نكون كذلك". يُمثل استخدام السياج الجغرافي تحولاً استراتيجياً كبيراً بالنسبة لماسك، الذي أمضى سنواتٍ يُصرّح بأن شركته ستتمكن من ابتكار حلٍّ ذاتي القيادة متعدد الأغراض يُمكن تركيبه في أي مكان والعمل دون إشراف بشري. يعد (السياج الجغرافي مصطلحٌ عام يُستخدم في صناعة المركبات ذاتية القيادة، ويعني أن المركبة مُقيّدة بمنطقة مُحددة). وقد زعم ماسك أن "تسلا" ستُحاول إطلاق تجارب مُماثلة لخدمة سيارات الأجرة الآلية في كاليفورنيا، وربما في ولايات أخرى لاحقاً هذا العام. أعلن ماسك عن فكرة استخدام السياج الجغرافي في مكالمة أرباح "تسلا" للربع الأول في أبريل، على الرغم من أنه لم يُصرّح صراحةً بأن هذا هو النهج الذي ستتبعه الشركة. وقال الرئيس التنفيذي آنذاك إنه "من المُرجّح بشكل متزايد وجود مجموعة مُعايير محلية" لعمليات سيارات الأجرة الآلية المُبكرة. في إطار نهج " تسلا" المُتشكك، قال ماسك يوم الثلاثاء بإن الشركة ستُكلّف موظفيها بمراقبة الأسطول الأولي، الذي يضم حوالي عشر سيارات رياضية متعددة الاستخدامات من طراز Model Y، والمُجهّزة بنسخة "غير خاضعة للإشراف" من برنامج القيادة الذاتية الكاملة. كما زعم ماسك أن هذه السيارات ستسير بدون أي مُشغّل أمان بداخلها. وقال: "أعتقد أنه من الحكمة أن نبدأ بعدد صغير، ونتأكد من أن الأمور تسير على ما يُرام، ثم نزيد العدد بما يتناسب مع مدى نجاحنا في رصد الأداء". من الشائع لشركات المركبات ذاتية القيادة، مثل "وايمو"، أن يكون لديها مركز عمليات يضمّ موظفين يراقبون سيارات الأجرة الآلية الخاصة بها ويقدمون التوجيه عن بُعد عند الحاجة. إلا أن "وايمو"، التي نشرت تدوينة حول هذا الموضوع عام 2024، لا تتولى التحكم في المركبات، بل يتواصل الموظفون البشريون بشكل أساسي من خلال الأسئلة والأجوبة مع نظام القيادة الذاتية لتزويده بالسياق المناسب ومساعدته في حل المشكلات.

فولفو وجوجل تُوسّعان شراكتيهما بدمج جيميناي في قطاع السيارات
فولفو وجوجل تُوسّعان شراكتيهما بدمج جيميناي في قطاع السيارات

أرقام

timeمنذ 4 ساعات

  • أرقام

فولفو وجوجل تُوسّعان شراكتيهما بدمج جيميناي في قطاع السيارات

أعلنت "فولفو" عن شراكة موسعة مع "جوجل" لتقديم أحدث ابتكارات نظام تشغيل "أندرويد" للسيارات، ودمج نموذج الذكاء الاصطناعي "جيميناي" في مركبات "فولفو"، لتصبح بذلك إحدى منصات "جوجل" المرجعية لتطوير أنظمة السيارات مستقبلًا. وقال "باتريك برادي"، نائب رئيس "أندرويد" للسيارات في "جوجل": "تعاونت جوجل وفولفو على مدى سنوات عديدة لتقديم أحدث التقنيات للسيارات، ونحن متحمسون لتعميق هذه الشراكة، وتسريع وتيرة الابتكار، الذي يحسن تجربة القيادة لعملاء فولفو، ويضع معايير جديدة لصناعة السيارات". وبحسب البيان المنشور على موقع صانعة السيارات الأربعاء، تعني الشراكة الموسعة، استخدام "جوجل" لسيارات "فولفو" في تطوير الميزات والتحديثات الجديدة، قبل إضافتها إلى قاعدة بيانات "أندرويد" الرئيسية. ومع إطلاق "جوجل" المرتقب لنظام "جيميناي" في السيارات، سيتمكن السائق من طلب صياغة الرسائل، وترجمتها إلى لغة أخرى قبل إرسالها، وطرح أسئلة عن استخدام السيارة، أو معرفة تفاصيل محددة عن الطريق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store