كنعان: اقتحام المسجد الأقصى الأجندة الأكثر تطرفا في سياسة بن غفير

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 5 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
يائير نتنياهو يتهم زامير بقيادة 'تمرد عسكري'
#سواليف هاجم #يائير_نتنياهو نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي، رئيس الأركان إيال #زامير، واتهمه بأنه 'يقود تمردا عسكريا' في البلاد. ووفقا لصحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية، جاء الهجوم على خلفية وصول الخلاف بين #قادة_الجيش الإسرائيلي وبنيامين #نتنياهو إلى 'نقطة الغليان'، على خلفية الحديث عن عزم رئيس الوزراء إعادة #احتلال قطاع #غزة ومعارضة زامير لذلك. ولم يعلق الجيش الإسرائيلي رسميا على التصريحات الصادرة مساء الاثنين عن مقربين من نتنياهو بشأن قراره 'المضي قدما في احتلال كامل لقطاع غزة'، وأن 'القرار اتخذ وإن كان رئيس الأركان يعارضه فعليه الاستقالة'. إقرأ المزيد كاتس: على الجيش تولي مسؤولية الأمن في غزة كما هو الحال بالضفة وليست حماس من سيحدد مصير القطاع كاتس: على الجيش تولي مسؤولية الأمن في غزة كما هو الحال بالضفة وليست حماس من سيحدد مصير القطاع وشن يائير هجوما حادا على زامير وذلك في تعليق له على منشور للمعلق العسكري لصحيفة 'يديعوت أحرونوت' يوسي يهوشوع، عبر منصة 'إكس'، دعا فيها إلى الوقوف أمام الشعب وتوضيح التكاليف المتوقعة لاحتلال كامل قطاع غزة. وكتب يهوشوع: 'إذا كان نتنياهو يرغب حقا في اتخاذ قرار دراماتيكي ومثير للجدل إلى هذا الحد لدى الجمهور الإسرائيلي، مثل احتلال مدينة غزة ومخيمات الوسط، فعليه أن يقف أمام الأمة ويوضح ما هي الأثمان المتوقعة من حيث حياة المختطفين (الأسرى بغزة) والجنود الذين سيسقطون، وأن يُعلن تحمّله الكامل للمسؤولية، رغم معارضة الجيش'. وردا على ذلك كتب يائير نتنياهو: 'إذا كان الشخص الذي أملى عليك التغريدة هو من نعرفه جميعا، فهذا تمرد ومحاولة انقلاب عسكري تُشبه ما كانت عليه جمهورية الموز في أمريكا الوسطى في سبعينيات القرن الماضي. وهو فعل إجرامي تماما'. يشار إلى أنه قبل دقائق قليلة من نشر التسريبات الصادرة عن مقربين من نتنياهو، والتي تضمنت دعوة صريحة لزامير إلى الاستقالة إذا كانت خطة الاحتلال الكامل للقطاع 'لا تناسبه'، أعلن الجيش خطوة تُعتبر بمثابة رد عملي على اقتراح احتلال غزة. وتمثلت الخطوة التي أعلنها الجيش 'في إلغاء حالة الطوارئ القتالية التي كانت سارية منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والتي بموجبها طُلب من الجنود النظاميين الاستمرار في الخدمة أربعة أشهر إضافية في الاحتياط'. وقالت 'يديعوت أحرونوت': 'قرار رئيس الأركان في هذه المرحلة لا يعبّر فقط عن انتهاء فعلي للحرب، وهو ما يعتقد كثيرون في الجيش الإسرائيلي أنه حدث بالفعل منذ العام الماضي، بل يقلص أيضا بشكل إضافي حجم القوات النظامية التي يعتمد عليها الجيش في عمليته البرية الأخيرة في قطاع غزة '. ومنذ 17 مايو الماضي، ينفذ الجيش الإسرائيلي عدوانا بريا باسم 'عربات جدعون'، يتضمن التهجير الشامل للفلسطينيين من مناطق القتال، بما فيها شمال غزة إلى جنوب القطاع، مع بقاء الجيش بأي منطقة يحتلها. ومساء الاثنين، نقلت القناة '12' العبرية الخاصة عن مسؤولين بمكتب نتنياهو لم تسمهم، أن الأخير اتخذ قرارا بالاحتلال الكامل لقطاع غزة، وتوسيع العمل العسكري بضوء أخضر أمريكي ضد حركة حماس، لمناطق يُعتقد أن الأسرى الإسرائيليين فيها.


رؤيا
منذ 7 ساعات
- رؤيا
السعودية تجدّد دعوتها لتأييد وثيقة حل الدولتين وتدين استفزازات الاحتلال في الأقصى
الدوسري: المجلس تابع جهود المملكة المستمرة في دعم الشعب الفلسطيني جدّدت المملكة العربية السعودية، الثلاثاء، دعوتها لجميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى تأييد الوثيقة الختامية الصادرة عن مؤتمر تنفيذ حل الدولتين، الذي ترأسته المملكة بالشراكة مع فرنسا، مؤكدة أن الوثيقة تشكّل إطارًا متكاملًا وقابلًا للتنفيذ لتحقيق حل الدولتين وتعزيز الأمن والسلم الدوليين. وقال وزير الإعلام السعودي سلمان بن يوسف الدوسري، في بيان عقب الجلسة الأسبوعية لمجلس الوزراء التي عقدت في نيوم برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إن المملكة ترى في الوثيقة "فرصة مهمة لبناء مستقبل أكثر استقرارًا لشعوب المنطقة"، ودعت كافة دول العالم إلى دعمها. وأشار الدوسري إلى أن المجلس تابع جهود المملكة المستمرة في دعم الشعب الفلسطيني، خصوصًا في الجانب الإنساني، من خلال مواصلة إرسال المساعدات الإيوائية والطبية والغذائية إلى قطاع غزة ضمن الجسر الجوي والبحري السعودي. كما أدان مجلس الوزراء السعودي، بأشد العبارات، الممارسات الاستفزازية المتكررة من مسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى المبارك، مطالبًا المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف الانتهاكات المخالفة للقوانين والأعراف الدولية.


أخبارنا
منذ 10 ساعات
- أخبارنا
سري القدوة : وقف حرب الإبادة على غزة والمسؤولية الوطنية
أخبارنا : وقف حرب الإبادة المستمرة ضد أبناء الشعب الفلسطيني خاصة في قطاع غزة، يشكل أولوية وطنية قصوى في ظل تصاعد الجرائم الإسرائيلية، واستمرار الحصار وإغلاق المعابر وخطورة «مصايد الموت» المتمثلة في مراكز توزيع المساعدات التي تديرها جهات أميركية وإسرائيلية في القطاع، كونها تشكل أدوات قتل مبرمجة تستهدف المدنيين، وتستدعي تدخلاً دوليًا فوريًا لوقف الجرائم، وكسر الحصار، وفتح المعابر بشكل دائم لإدخال المساعدات الإنسانية . لا بد من اتخاذ خطوات عملية من قبل المجتمع الدولي وأهمية فرض عقوبات دولية على الاحتلال، والعمل على عزله ومحاسبته أمام المحاكم الدولية على جرائمه، حيث تستغل حكومة الاحتلال المتطرفة الدعم الأمريكي لتنفذ مخططات الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني في ظل عجز دولي عن فرض آليات ملزمة لوقف العدوان . حكومة الاحتلال تواصل عدوانها المتواصل على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك، الذي يشهد اقتحامات شبه يومية من المستعمرين ووزراء في حكومة الاحتلال، بالتوازي مع منع الفلسطينيين من الوصول إليه، في انتهاك صارخ لحرية العبادة، وما يتعرض له الحرم الإبراهيمي الشريف من تضييق على المصلين ومنع رفع الأذان، وسط محاولات لفرض سيطرة استعمارية عليه عبر فرض ما يعرف بلجان الإدارة، إضافة إلى الاعتداءات المتكررة على الكنائس، وآخرها ما جرى في بلدة الطيبة وكنيسة القيامة . المسجد الأقصى المبارك هو صمام الأمان وبوابة السلام في المنطقة بأسرها، وأن استباحة المستعمرين للمسجد الأقصى يوميا، بالإضافة الى الإجراءات التعسفية التضييقية على المصلين ورجال الدين الإسلامي في القدس، حيث تهدف سلطات الاحتلال من وراء هذه الإجراءات إلى عزل القدس عن محيطها الفلسطيني لا سيما بعد ما حدث من عمليات اقتحام تفوق 3 آلاف مستعمر بقيادة المتطرف بن غفير وأعضاء من الكنيست الإسرائيلية، في ذكرى ما يسمى «خراب الهيكل»، لتشكل استفزازا صارخا لمشاعر ملياري مسلم في العالم، وتحديا لأبناء شعبنا المرابطين والمدافعين عنه . أن هذه الاقتحامات والاعتداءات اليومية التي ينفذها المستعمرون بحق الشعب الفلسطيني تعد امتدادا لحرب الإبادة والتجويع التي يتعرض لها أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ولسياسة الضم والتهجير القسري في الضفة الغربية، في سياق سياسة ممنهجة لتفريغ الأرض من أهلها وفرض وقائع تهويدية على الأرض، ويتحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذا التصعيد، ويجب على المجتمع الدولي التدخل الفوري لوقف هذه الانتهاكات وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ومقدساته، وإنفاذ قرارات الشرعية الدولية المتعلقة بمدينة القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية . لا بد من التحرك الفوري واتخاذ إجراءات من شأنها أن تضع حدا لاقتحامات المستعمرين للمسجد الأقصى، وعدم الاكتفاء ببيانات الشجب والاستنكار ولا بد من تحمل مجلس الأمن الدولي مسؤولياته لفرض وقف فوري لإطلاق النار، وجرائم الإبادة والتهجير والضم ضد شعبنا، واعتماد وتنفيذ مخرجات المؤتمر الأممي لتسوية القضية الفلسطينية، وتطبيق حل الدولتين . ونستغرب استمرار غياب القدرة الدولية النافذة وننظر لذلك بكل خطورة بالغة لتعطيل وتغييب دور مجلس الأمن في إنقاذ حياة أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة يعيشون ضمن دائرة موت محكمة من القتل، والتجويع، والتعطيش، والحرمان من الأدوية، والعلاج، وجميع الحقوق الإنسانية الأساسية، في ظل استمرار إطالة أمد الحرب المتعمدة، خدمة لأجندات ومصالح سياسية مختلفة، وأن المماطلة والتسويف في الوقف الفوري للحرب يخدم مخططات التهجير القسري للشعب الفلسطيني .