logo
مليشيا الحوثي تفرض جبايات تعسفية على حقائب المسافرين القادمين من أمريكا ودول الخليج في الضالع

مليشيا الحوثي تفرض جبايات تعسفية على حقائب المسافرين القادمين من أمريكا ودول الخليج في الضالع

حضرموت نتمنذ 6 ساعات
أعلنت السلطة المحلية بمحافظة الضالع عن قيام مليشيا الحوثي بفرض جبايات مالية على حقائب المسافرين القادمين من الولايات المتحدة الأمريكية ودول الخليج العربي، وذلك عند مداخل مدينة دمت، في خطوة اعتبرها السكان تعسفية واستغلالية.
وأكدت مصادر محلية أن المليشيا تفرض على حقائب المسافرين جبايات تصل إلى 200 دولار أمريكي للوافدين من أمريكا، و500 ريال سعودي للقادمين من السعودية، مهددة المعتصمين بالسجن وعرقلة مرورهم لفترات طويلة، دون مراعاة للظروف الإنسانية أو احترام العائلات، محولة هذه الإجراءات إلى مصدر استثمار غير مشروع.
وأفاد مسافرون أن هذه الجبايات تُفرض بطريقة تعسفية على المسافرين، رغم فتح طريق صنعاء – عدن مؤخراً، بعد سنوات من الإغلاق، مما أثار غضب واستياء السكان المحليين والمسافرين على حد سواء.
يأتي هذا الإجراء في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد ويزيد من معاناة المواطنين في التنقل والعبور، وسط تحذيرات من استمرار المليشيا في استغلال المواطنين تحت ذرائع مختلفة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

12 مليون دولار حجم سوق المراهنات على "بدلة زيلينسكي"
12 مليون دولار حجم سوق المراهنات على "بدلة زيلينسكي"

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

12 مليون دولار حجم سوق المراهنات على "بدلة زيلينسكي"

منذ 24 فبراير (شباط) 2022، خلع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بدلته الرسمية وودّع ربطة العنق، واستبدلهما بقمصان خضراء زيتية وبنية ذات طابع عسكري، معلناً التزامه بعدم ارتداء الزي الرسمي حتى تتوقف الحرب مع روسيا. لكن بعودة دونالد ترمب إلى الرئاسة، واجه زيلينسكي ليس فقط مأزق وقف المساعدات الأميركية، بل ضغوطاً بروتوكولية أيضاً، إذ طلب مستشارو ترمب من فريقه أن يرتدي الرئيس الأوكراني بدلة رسمية عند زيارته البيت الأبيض في فبراير الماضي. وخلال لقاء الرئيسين، أثار صحافي أميركي الجدل عندما وصف مظهر زيلينسكي غير الرسمي بأنه "إهانة" للمكتب البيضاوي. المراهنات محتدمة أيضاً هذا الجدل حول ملابس الرئيس الأوكراني لم يقتصر على السياسة، بل امتد إلى سوق المراهنات الرقمية، حيث أطلقت منصة "بولي ماركيت" Polymarket، المختصة بالمراهنات على الأحداث الواقعية باستخدام العملات المشفّرة، رهاناً للتكهن بما إذا كان زيلينسكي سيرتدي بدلة رسمية قبل الأول من يوليو (تموز) الجاري. وقد بلغ حجم التداول في هذه السوق نحو 12 مليون دولار. كان من المفترض أن يُحسم الرهان بناءً على ظهور زيلينسكي ببدلة رسمية، موثّق بالصور أو الفيديو، بين 22 مايو (أيار) و30 يونيو (حزيران) 2025، أي بعد قمة الناتو في لاهاي الأسبوع الماضي. غير أن حضوره القمة أثار التباساً، إذ بدا وكأنه يرتدي بدلة رسمية سوداء ذات طابع عسكري، وقميصاً بأزرار مغلقة، في تغيير واضح عن مظهره المعتاد. قبل القمة، قدّرت المنصة احتمال ارتداء زيلينسكي بدلة رسمية بنسبة لا تتجاوز 3 في المئة، لكن النسبة قفزت إلى 19 في المئة في اليوم التالي لقمة الناتو، ما أثار خلافات بين المراهنين حول ما إذا كانت السترة التي ارتداها تعد "بدلة" بالمعنى الرسمي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) صناعة رمز بصري يلقى مظهر زيلينسكي ردود فعل منقسمة، فبينما يرى البعض فيه رمزاً للتضامن مع الجيش والشعب الأوكراني، يعتبره آخرون خرقاً للبروتوكول في الدول التي تستضيفه، كذلك ثار الجدل في الولايات المتحدة في عهد الرئيس ترمب. يرى أولكسندر ميريجكو، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الأوكراني أن اختيار زيلينسكي لملابسه يحمل رسالة سياسية، تهدف إلى تذكير العالم بأن أوكرانيا لا تزال في حالة حرب. وأضاف وفقاً لمجلة "نيوزويك"، "طالما أن الحرب مستمرة، يجب أن يعكس زيه موقعه كقائد أعلى للقوات المسلحة". ويحلل مراقبون تمسّك زيلينسكي بهذا اللبس غير الرسمي باعتباره محاولة لصناعة رمز بصري يعكس دوره كقائد في زمن الحرب، ويقارنه البعض بزعماء وثوار استخدموا أزياء ذات طابع عسكري لحشد الأتباع مثل فيديل كاسترو وسترته الخضراء، إضافة إلى بدلة ماو تسي تونغ المستوحاة من الإرث الثوري للحزب الشيوعي الصيني، والرئيس العراقي صدام حسين الذي ارتدى الزي العسكري في مناسبات عدة لا سيما خلال الحرب مع إيران. وكذلك ونستون تشرشل الذي لم يكن عسكرياً إلا أنه اختار الظهور بزي ميداني خلال زياراته لجبهات القتال في الحرب العالمية الثانية، في رسالة تضامن معنوي مع الجنود.

تحذيرات من التداعيات الإنسانية لتقليص الدعم الدولي للشعب اليمني
تحذيرات من التداعيات الإنسانية لتقليص الدعم الدولي للشعب اليمني

الموقع بوست

timeمنذ ساعة واحدة

  • الموقع بوست

تحذيرات من التداعيات الإنسانية لتقليص الدعم الدولي للشعب اليمني

حذر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي من خطورة تداعيات تقليص المنح والمساعدات الخارجية لليمن في الوقت الذي تتفاقم فيه الأزمة الإنسانية والاقتصادية بصورة غير مسبوقة خلال المرحلة الراهنة. وطالب المركز في تقرير حديث صادر عنه، حول تداعيات التراجع في المنح والمساعدات المقدمة لليمن، بضرورة تقديم الدعم الطارئ والضروري لليمن والتحول التدريجي نحو العمل التنموي المستدام، مشيرًا إلى الآثار الخطيرة التي خلفها تراجع الدعم على النازحين والفئات الضعيفة في المجتمع وكذلك على الأوضاع الصحية والمعيشية لملايين اليمنيين. ودعا المركز إلى ضرورة تغطية فجوة التمويل الراهنة سواء ضمن خطة الاستجابة الإنسانية التي أعدتها الأمم المتحدة للعام 2025، أو من خلال دعم البرامج التنموية الأخرى ومواصلة الجهود الدولية للتخفيف من واحدة من أسوأ الازمات الإنسانية في العالم. واستعرض التقرير الصادر عن المركز مستجدات تقليص الدعم الدولي المقدم لليمن لاسيما الدعم من قبل الولايات المتحدة الأمريكية والذي مثل نسبة مهمة خلال فترة الحرب التي تشهدها اليمن على مدى عشرة أعوام وساهم بصورة واضحة في تخفيف الأزمة الإنسانية والمعيشية للشعب اليمني. وأوضح المركز أن النصف الأول من العام 2025 شهد تراجعا غير مسبوق في حجم التمويل المخصص لخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن، حيث لم تتجاوز نسبة التغطية 9% من إجمالي المتطلبات حتى منتصف مايو، في وقت يتزايد فيه عدد المحتاجين للمساعدات إلى أكثر من 19.5 مليون شخص، مما يعكس حجم الفجوة التمويلية التي تواجهها المنظومة الإنسانية. وتناول التقرير الصادر عن مركز الدراسات والاعلام الاقتصادي، أبرز التحولات التي طرأت على خارطة التمويل الدولي لليمن، مشيرا إلى أن هذا التراجع الحاد في التمويل ترك أثرًا بالغًا على سير العمليات الإنسانية في مختلف القطاعات الحيوية، مثل الأمن الغذائي، والرعاية الصحية، والتعليم، وخدمات الحماية، كما أدى إلى توقف العديد من المشاريع الإغاثية والخدمية، وحرمان ملايين اليمنيين من الخدمات الأساسية، لا سيما في المناطق التي تأوي أعدادا كبيرة من النازحين. وسلط التقرير الضوء على التأثيرات الكبيرة الناتجة عن قرار الولايات المتحدة الأمريكية تعليق جزء كبير من مساعداتها الإنسانية مطلع العام الجاري، حيث لم تتجاوز مساهمتها 16 مليون دولار خلال النصف الأول من عام 2025، مقارنة بـ 768 مليون دولار خلال العام 2024، الأمر الذي أدى إلى فجوة واسعة في تمويل البرامج الحيوية، وتدهور في أداء المنظمات الدولية والمحلية العاملة في المجال الإنساني، خاصة في محافظة مأرب التي تضم أكبر تجمع للنازحين داخليًا. وأشار التقرير إلى أن إجمالي المساعدات الدولية المقدمة لليمن منذ عام 2015 تجاوز 29 مليار دولار، بينها أكثر من 6.4 مليار دولار قدمتها الولايات المتحدة، عبر برامج متعددة دعمت قطاعات أساسية كالغذاء، والصحة، والتعليم، والمياه، في ظل الانهيار المستمر لمؤسسات الدولة. وتتضمن التقرير تحليلا معمقًا لتداعيات تراجع التمويل على مستوى المعيشة في اليمن، موضحا كيف أسهمت هذه التطورات في تفاقم معدلات الجوع، وتوقف المرافق الصحية، وتراجع خدمات الحماية، إلى جانب الانعكاسات الاقتصادية، بما في ذلك انخفاض قيمة الريال اليمني بنسبة تجاوزت 25% خلال فترة قصيرة، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وتراجع فرص العمل، الأمر الذي زاد من هشاشة الأوضاع المعيشية والاقتصادية في البلاد. ودعا المركز من خلال التقرير إلى ضرورة تبني خطة انسحاب تدريجي ومنظم للمساعدات الإنسانية، تتزامن مع تعزيز مسارات التنمية المحلية، واستئناف تصدير النفط والغاز، وضمان صرف رواتب الموظفين، وتحفيز الاستثمارات، مشددًا على أهمية تعزيز الشفافية، وتوسيع قاعدة الشراكات مع المنظمات المحلية، وتبني نهج متكامل يربط بين الاستجابة الإنسانية والتنمية وبناء السلام. وأكد المركز أن هذا التقرير يأتي في سياق جهوده المستمرة للمساهمة في النقاش العام حول مستقبل العمل الإنساني في اليمن، وتهدف إلى تقديم توصيات عملية مبنية على معطيات واقعية لصنّاع القرار والجهات المانحة، بما يسهم في تعزيز الاستجابة الإنسانية، وتفادي مزيد من التدهور الاقتصادي والإنساني.

ما هي أفضل بلد في العالم؟
ما هي أفضل بلد في العالم؟

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

ما هي أفضل بلد في العالم؟

احتلت سويسرا المركز الأول في تصنيف 'أفضل دول العالم' لعام 2024 الصادر عن مجلة U.S. News & World Report، بالتعاون مع جامعة وارتون وشركة WPP. وجاء التصنيف استنادًا إلى استطلاع آراء أكثر من 17 ألف شخص حول العالم، شمل 87 دولة و73 معيارًا مختلفًا تم تجميعها في 10 مؤشرات فرعية. وحصلت سويسرا على تقييمات مرتفعة في عدة مجالات، منها: بيئة الأعمال (المركز الثاني)، جودة الحياة (الثالث)، الهدف الاجتماعي (السابع)، والتأثير الثقافي (الثامن). وتفوقت الدولة الأوروبية الصغيرة على منافسيها بفضل تميزها الاقتصادي والبنكي، حيث يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي نحو 105 آلاف دولار، فيما يحتل الدخل القومي الإجمالي للفرد فيها المرتبة الرابعة عالميًا. الدول العشر الأولى في التصنيف: سويسرا اليابان الولايات المتحدة كندا أستراليا السويد ألمانيا المملكة المتحدة نيوزيلندا الدنمارك ورغم التركيز العالمي على القيم الاجتماعية والاستدامة، فإن حجم الاقتصاد ما زال يلعب دورًا محوريًا في تشكيل صورة الدول. وحافظت اليابان والولايات المتحدة على مكانتيهما في المراكز الثلاثة الأولى بفضل قوة الابتكار والعلامات التجارية العالمية، إلى جانب الثقة الاستثمارية العالية واحتياطيات العملات الأجنبية. وصعدت دول آسيا مثل سنغافورة (14)، والصين (16)، وكوريا الجنوبية (18)، في التصنيف اعتمادًا على التقدم التكنولوجي والتصنيع المتطور، مما يشير إلى تراجع هيمنة الغرب على مفاهيم 'الدولة الأفضل'. ويعتمد تصنيف 'أفضل الدول' على تقييم شعبي وليس بيانات صلبة، حيث طُلب من المشاركين تقييم مجموعة عشوائية من الدول بناءً على مدى ارتباطهم بـ73 سمة معينة، مثل جودة الحياة، ريادة الأعمال، القوة والنفوذ، وغيرها. وحدد الباحثون أوزان كل فئة بناءً على أهميتها النسبية لدى المشاركين، ومن ثم حسبوا النتيجة النهائية لكل دولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store