logo
ما هي أفضل بلد في العالم؟

ما هي أفضل بلد في العالم؟

الوئاممنذ يوم واحد
احتلت سويسرا المركز الأول في تصنيف 'أفضل دول العالم' لعام 2024 الصادر عن مجلة U.S. News & World Report، بالتعاون مع جامعة وارتون وشركة WPP.
وجاء التصنيف استنادًا إلى استطلاع آراء أكثر من 17 ألف شخص حول العالم، شمل 87 دولة و73 معيارًا مختلفًا تم تجميعها في 10 مؤشرات فرعية.
وحصلت سويسرا على تقييمات مرتفعة في عدة مجالات، منها: بيئة الأعمال (المركز الثاني)، جودة الحياة (الثالث)، الهدف الاجتماعي (السابع)، والتأثير الثقافي (الثامن).
وتفوقت الدولة الأوروبية الصغيرة على منافسيها بفضل تميزها الاقتصادي والبنكي، حيث يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي نحو 105 آلاف دولار، فيما يحتل الدخل القومي الإجمالي للفرد فيها المرتبة الرابعة عالميًا.
الدول العشر الأولى في التصنيف:
سويسرا اليابان الولايات المتحدة كندا أستراليا السويد ألمانيا المملكة المتحدة نيوزيلندا الدنمارك
ورغم التركيز العالمي على القيم الاجتماعية والاستدامة، فإن حجم الاقتصاد ما زال يلعب دورًا محوريًا في تشكيل صورة الدول.
وحافظت اليابان والولايات المتحدة على مكانتيهما في المراكز الثلاثة الأولى بفضل قوة الابتكار والعلامات التجارية العالمية، إلى جانب الثقة الاستثمارية العالية واحتياطيات العملات الأجنبية.
وصعدت دول آسيا مثل سنغافورة (14)، والصين (16)، وكوريا الجنوبية (18)، في التصنيف اعتمادًا على التقدم التكنولوجي والتصنيع المتطور، مما يشير إلى تراجع هيمنة الغرب على مفاهيم 'الدولة الأفضل'.
ويعتمد تصنيف 'أفضل الدول' على تقييم شعبي وليس بيانات صلبة، حيث طُلب من المشاركين تقييم مجموعة عشوائية من الدول بناءً على مدى ارتباطهم بـ73 سمة معينة، مثل جودة الحياة، ريادة الأعمال، القوة والنفوذ، وغيرها.
وحدد الباحثون أوزان كل فئة بناءً على أهميتها النسبية لدى المشاركين، ومن ثم حسبوا النتيجة النهائية لكل دولة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما الذي تعرفه الأسواق عن الصراع بين إسرائيل وإيران ولا نعرفه نحن؟
ما الذي تعرفه الأسواق عن الصراع بين إسرائيل وإيران ولا نعرفه نحن؟

Independent عربية

timeمنذ 16 دقائق

  • Independent عربية

ما الذي تعرفه الأسواق عن الصراع بين إسرائيل وإيران ولا نعرفه نحن؟

إذا أردتم أن تعرفوا اتجاه النزاع بين إسرائيل وإيران، راقبوا الأسواق. الإثنين الماضي ارتفع سعر النفط بعض الشيء، لكن بنسبة طفيفة، بينما ساد شعور بالهدوء النسبي في قلب لندن التجاري وفي "وول ستريت" بنيويورك. وبينما كنا نحن الآخرين منشغلين بالقلق من التصعيد، ساد لدى أولئك الذين يفترض أن يكونوا أكثر الناس هلعاً، هدوء غريب. الثلاثاء، ومع انتشار خبر وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، انخفضت أسعار النفط والغاز. لكنها عاودت الارتفاع مجدداً حين بدأت الشكوك تحوم حول احتمال ألا يدوم هذا الهدوء. ومع ذلك لم تكن هذه التقلبات ضخمة، بل بعيدة جداً عن تلك التي نشهدها عادة عند اندلاع حرب في الشرق الأوسط، المنطقة الأكثر توريداً للطاقة في العالم. كما أن الأسواق لم تدخل في دوامة التقلبات التقليدية التي كانت تحدث مع كل تطور في أزمات سابقة، فما الذي عرفه المتداولون ومحللوهم ولم نعرفه نحن؟ قد يكون من السهل القول إنهم يتعمدون التزام الصمت، وإنهم يعتقدون أن المواجهة ستنتهي بسرعة، وأن لا شيء خطراً يلوح في الأفق. تخبرهم خوارزمياتهم وحساباتهم بأن يبقوا هادئين ولا يتصرفوا بانفعال. في الأقل، ليس الآن. في الحقيقة، هذا نزاع يتغير بصورة كبيرة كل ساعة تقريباً، ومحاولة اللحاق به أو استباقه كانت لتكون مهمة عبثية. ومع ذلك تعكس الأسواق حقيقة تتجاوز الضجيج والهستيريا في شأن حرب عالمية ثالثة: حالياً، لا يوجد مؤشر إلى نشوب صراع شامل وطويل الأمد. فلا قوات منتشرة على الأرض، والقتال يقتصر على وابل من الصواريخ الموجهة في الغالب إلى أهداف عسكرية. عادة ما تلجأ الأسواق إلى متخصصين عسكريين واستراتيجيين سابقين عندما تبدو الظروف متجهة نحو نزاع طويل الأمد، فتوزع تقارير تحليلية مفصلة على العملاء. في هذه اللحظات فحسب، تستعين بعلاقاتها السياسية والدبلوماسية رفيعة المستوى للحصول على معلومات داخلية. حينها أيضاً، تطلب من الصحافيين المتخصصين في شؤون الحرب والعلاقات الدولية - الذين بنت معهم علاقات قوية - لتوفير أي تفاصيل مفيدة. لكن لا يوجد دليل على أن شيئاً من هذا يحدث الآن. عملياً، لا وجود لحشود قوات أو مدفعية، ولا تحركات بحرية عاجلة أو كبيرة، ولا جبهة واضحة - والكتاب المتخصصون يحاولون هم أيضاً اللحاق بالأحداث. هؤلاء، مثل بقية الناس، يحصلون على معلوماتهم من منشورات ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي، ومن البيانات الحكومية الإيرانية والإسرائيلية. يشاهدون الأخبار العاجلة، ويراقبون المنصات العامة كما نفعل جميعاً. الفرق أنهم يدققون في التفاصيل التي قد يغفلها الآخرون وسط الضجيج. كانت المؤشرات كلها تدل على وجود مساع للاحتواء، حتى الحديث عن تغيير النظام في إيران بدا فاتراً ومفتقراً إلى الجدية. ما تراقبه الأسواق بقلق هو مضيق هرمز. ستثير أي إشارة فعلية إلى إغلاق هذا الممر الحيوي فوضى شاملة. حينئذ فحسب، سنرى أسعار النفط والغاز ترتفع بصورة جنونية، وأسعار الأسهم تنهار، وترتفع أسعار الذهب بصورة جنونية. من المؤشرات المقلقة أيضاً، ارتفاع عوائد السندات الطويلة الأجل، لكنها ما زالت ثابتة. كذلك، الذهب لم يتأثر. فعلياً، يسود الهدوء جبهة الأسواق - خصوصاً مقارنة بما حدث عندما أعلن ترمب فرض الرسوم الجمركية، وتسببت قراراته بأكبر خسائر يومية في الأسهم منذ بداية جائحة كورونا، حيث خسر مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" نحو 5 تريليونات دولار خلال يومين، متجاوزاً خسارة قدرها 3.3 تريليون دولار في مارس (آذار) 2020. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) صحيح أن إيران هددت بإغلاق المضيق، لكن الأسواق تدرك أن المتضرر الأكبر سيكون إيران نفسها، الغارقة أصلاً في أزمات اقتصادية، وكذلك حليفتاها - روسيا والصين - المستوردتان الأكبر لصادراتها. المستثمرون مقتنعون بأن ترمب لا يريد هذه الحرب، ولا يرغب أبداً أن تنجر الولايات المتحدة إليها. لقد انتخب على وعد بتجنب الحروب الخارجية، والتراجع عن ذلك سيكون خيانة صارخة لقاعدته المؤيدة لحركة "اجعل أميركا عظيمة مجدداً". كذلك، يعتقدون أن إسرائيل لا ترغب في صراع أوسع، وأنها استنزفت في غزة وسرعان ما انسحبت من جنوب لبنان، ولا تريد المخاطرة بإشراك حلفاء إيران في الحرب، أياً كانوا. ومن المؤكد أيضاً أن ثمة من يرى بأن حتى مستشاري ترمب أنفسهم لا يعرفون بالضبط ما الذي قد يحدث لاحقاً. قصف الولايات المتحدة المواقع النووية في إيران جرى التخطيط له بسرية تامة، ولم يعلم بالأمر سوى قلة من مساعديه الموثوقين. وبالمثل، أخفيت المعلومة الثمينة القائلة بأن إيران أبلغت ترمب مسبقاً بنيتها مهاجمة قواعد أميركية من دون التسبب بسقوط ضحايا، ولم تكشف إلا لاحقاً. فاجأ ترمب العالم بإعلان ذلك عبر منصته "تروث سوشال"، تماماً كما فعل لاحقاً عندما زعم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الأعمال العدائية. وعندما يدعي المتخصصون معرفتهم بما يحدث، يكون المصرفيون والوسطاء الماليون حذرين من الوقوع في كذبة تهدف إلى تحقيق مكاسب ضخمة، بقدر ما هم متعطشون لمعرفة الحقيقة. لكن حتى إشعار آخر، يكون شعارهم الوحيد عبارة بريطانية شهيرة استخدمت زمن الحرب العالمية الثانية: "التزموا الهدوء وواصلوا العمل".

مايكروسوفت تعتزم تسريح 4% من موظفيها
مايكروسوفت تعتزم تسريح 4% من موظفيها

صحيفة المواطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة المواطن

مايكروسوفت تعتزم تسريح 4% من موظفيها

أعلنت شركة مايكروسوفت اليوم، أنها ستسرح ما يقرب من أربعة بالمئة من موظفيها، وذلك في أحدث عملية خفض للوظائف في إطار سعي عملاقة التكنولوجيا لضبط التكاليف وسط استثمارات ضخمة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وكان يعمل لدى الشركة نحو (228) ألف موظف حتى يونيو 2024، بيد أن الشركة أعلنت عن تسريح ستة آلاف موظف في مايو الماضي. وتعهدت الشركة المصنعة لنظام التشغيل ويندوز باستثمار 80 مليار دولار في السنة المالية 2025، ومع ذلك، فإن التكلفة الباهظة لتوسيع بنيتها التحتية للذكاء الاصطناعي أثرت في هوامش ربحها، إذ من المتوقع أن يتقلص هامش أرباحها من الخدمات السحابية في الربع الثاني من العام الجاري مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. وكشفت مايكروسوفت عن خططها لتقليص المستويات التنظيمية من خلال خفض عدد المديرين، إضافة إلى تبسيط منتجاتها وإجراءاتها وأدوارها.

النفط يقفز 3% عند التسوية مع تعليق إيران التعاون مع وكالة الطاقة الذرية
النفط يقفز 3% عند التسوية مع تعليق إيران التعاون مع وكالة الطاقة الذرية

صحيفة مال

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة مال

النفط يقفز 3% عند التسوية مع تعليق إيران التعاون مع وكالة الطاقة الذرية

ارتفعت أسعار النفط في العقود الآجلة نحو 3% اليوم الاربعاء، بعد تعليق إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتوصل الولايات المتحدة وفيتنام إلى اتفاق تجاري، لكن زيادة مفاجئة في إمدادات الخام الأمريكية حدت من زيادة الأسعار بعض الشيء. وصعد خام برنت (1.47) دولار يما يعادل (2.2% إلى (68.58) دولارًا للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي (1.46) دولار أو (2.2% إلى (66.91) دولارًا للبرميل. وكانت تحركات برنت داخل نطاق يتراوح بين أعلى مستوى له عند (69.05) دولارًا وأدنى مستوى له عند (66.34) دولارًا منذ 25 يونيو، مع انحسار المخاوف بشأن اضطراب الإمدادات في منطقة الشرق الأوسط المنتجة للخام في أعقاب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وبدأت إيران اليوم، تطبيق قانون ينص على أن أي تفتيش مستقبلي للمواقع النووية من الوكالة الدولية للطاقة الذرية يتطلب موافقة المجلس الأعلى للأمن القومي في طهران. اقرأ المزيد وارتفعت الأسعار أيضًا بعد أن قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ووسائل إعلام رسمية فيتنامية، إن الولايات المتحدة وفيتنام توصلتا إلى اتفاق تجاري يفرض رسومًا جمركية (20% على كثير من صادرات الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا بعد مفاوضات في اللحظات الأخيرة. وفي وقت سابق من الجلسة، قلصت الأسعار مكاسبها بعد أن أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية ارتفاع مخزونات النفط الخام (3.8) ملايين برميل إلى (419) مليون برميل الأسبوع الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store