
أكثر من 20 غارة أمريكية تستهدف مواقع الحوثيين خلال 24 ساعة
أكثر من 20 غارة أمريكية تستهدف مواقع الحوثيين خلال 24 ساعة
المجهر - متابعة خاصة
الثلاثاء 15/أبريل/2025
-
الساعة:
12:34 م
نفذت مقاتلات أمريكية أكثر من 20 غارة جوية على مواقع تابعة لجماعة الحوثي الإرهابية في ثلاث محافظات يمنية، منذ مساء الاثنين وحتى فجر الثلاثاء، في تصعيد لافت ضد الجماعة المدعومة من إيران.
وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، عبر حسابها في منصة "إكس"، عن نشر تسجيل مصور يُظهر لحظة انطلاق مقاتلات من حاملة الطائرات "يو إس إس كارل فنسن" (CVN 70) المتمركزة في البحر الأحمر، قبيل تنفيذ الضربات الجوية.
وبحسب وسائل إعلام حوثية، استهدفت الغارات مناطق متعددة، حيث شُنت 15 ضربة جوية مساء الاثنين على مديرتي رغوان ومدغل غرب محافظة مأرب.
كما طالت الغارات، صباح الثلاثاء، مديرية العبدية جنوب مأرب، ومنطقتي الجحف والقدير في أطراف مديرية الحزم، إلى جانب استهداف معسكر السويقي بمنطقة اليتمة في مديرية خب والشعف بمحافظة الجوف.
وفي محافظة الحديدة، استهدفت غارات أمريكية جزيرة كمران، وفقاً لما نقلته وكالة "سبأ" التابعة للحوثيين.
تأتي هذه الغارات في إطار سلسلة من العمليات العسكرية الأمريكية ضد جماعة الحوثيين المصنفة على قوائم الإرهاب لدى واشنطن (FTO)، على خلفية استهدافات الجماعة المتكرر للملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن.
تابع المجهر نت على X
#غارات أمريكية
#مواقع الحوثيين
#البحر الأحمر
#جزيرة كمران
#إعلام الحوثيين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمن مونيتور
منذ 5 ساعات
- يمن مونيتور
قصف إسرائيلي يستهدف طائرة في مطار صنعاء
يمن مونيتور/قسم الأخبار أعلنت جماعة الحوثي المسلحة. اليوم الأربعاء، عن وقوع قصف إسرائيلي استهدف مطار صنعاء الدولي. وذكرت وسائل إعلام تابعة للحوثيين أن القصف استهدف المطار الواقع في العاصمة اليمنية صنعاء. من جهته، أفاد خالد الشايف، مدير مطار صنعاء الدولي، عبر حسابه على منصة إكس، بأن الاحتلال استهدف آخر طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية كانت عاملة في المطار. وأضاف الشايف أن القصف أدى إلى تدمير الطائرة بشكل كامل. مقالات ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 3 أيام
- وكالة الأنباء اليمنية
أمريكا وأبعاد الاعتراف بالهزيمة
صنعاء - سبأ: كتب: المحرر السياسي جاء الاعتراف الرسمي الأمريكي بتعرض الولايات المتحدة لهزيمة عسكرية في اليمن ليدق ناقوس العد التنازلي لأفول إمبراطورية عسكرية جعلت من نفسها شرطياً دوليا في المسطحات المائية في الكرة الأرضية. الاعتراف جاء على لسان الرجل الثاني في الإدارة الأمريكية جيه دي فانس نائب الرئيس الأمريكي، إذ أشار إلى أن عصر هيمنة الولايات المتحدة على البحر والجو بلا منازع قد انتهت الآن، وأصبحت ضرباً من الماضي وعلى أمريكا وجيشها التكيف مع المتغيرات الجيوسياسية المتسارعة في العالم. وقد أكد الاعتراف بالهزيمة وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، مبيناً أن عمليات بلاده على اليمن لم تحقق أهدافها المعلنة المتمثلة بوقف هجمات صنعاء والقضاء عليها وتدمير ترسانة أسلحتها. هذا الاعتراف بالهزيمة سيترك وراءه أبعاداً دولية كبيرة لعل أبرزها أن أمريكا لم تعد ذلك البعبع المخيف، وأن على الجميع في أوروبا وآسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، التعامل مع هذا الاعتراف برفض الإملاءات الأمريكية ووصايتها على الدول والوقوف أمام الهيمنة الأمريكية بقوة ورفض مشاريعها الاستعمارية التدميرية وأخذ عبر ودروس مما فعلته قوات صنعاء بالقوات الأمريكية، وعلى كل دولة لها خلاف مع أمريكا أن تبني حساباتها وفقاً لذلك. ينظر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للهزيمة والانتصار في أي معركة عسكرية من منظار تاجر العقارات يحكمه في ذلك الربح والخسارة، وهذه أصبحت سياسة أمريكية الآن خاصة بعد وصول ترامب إلى البيت الأبيض.... لكن تناسى ترامب ومسؤولو إدارته أن العلاقات الدولية لا تحكمها مسألة الربح والخسارة بقدر ما تحتكم إلى توازنات سياسية للعلاقات بين الدول تُراعى فيها مصالح كل طرف وتقدم تنازلات في مكان ما للحصول على مكاسب في مكان آخر. لقد شعر الأمريكيون أن متغيرات جديدة دخلت في المواجهات العسكرية أبرزها الطائرات المسيرة الرخيصة وصواريخ كروز المتاحة التي تُحدث أضراراً كبيرة في أهدافها. هذه المتغيرات جعلت من حاملات الطائرات والقطع البحرية المرافقة لها أهدافا سهلة لتلك المسيرات والصواريخ البالستية وهو أمر لم يكن في حسبان الأمريكيين، فصاروخ باليستي ومسيرتين ثمنهما بضعة آلاف من الدولارات يمكن بهما إغراق حاملة طائرات يفوق ثمنها المليار دولار. إذن قواعد الاشتباك تغيرت وعلى الأمريكان حساب ذلك بدقة، وبعد أن حسبوا ذلك خلصوا إلى القول إنهم لم يعودوا القوة الرئيسية الأولى في العالم وأن تراجعاً كبيراً ومخيفاً قد حصل في الجيش الأمريكي لصالح قوات أخرى على المستوى الدولي . والآن يمكن للدول التي تخضع للهيمنة الأمريكية في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية وأوروبا أن تتنفس الصعداء وتحدد خياراتها الوطنية وتخرج من العباءة الأمريكية آخذة في الاعتبار ما فعلته قوات صنعاء بالبحرية الأمريكية.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 5 أيام
- وكالة الأنباء اليمنية
عمران.. اجتماع موسع للمكتب التنفيذي والتعبئة العامة لمناقشة جهود التحشيد
عمران - سبأ : ناقش اجتماع موسع للمكتب التنفيذي والتعبئة العامة بمحافظة عمران اليوم، برئاسة المحافظ الدكتور فيصل جعمان، وضم عضو المكتب السياسي لأنصار الله ضيف الله الشامي، جهود التحشيد والتعبئة لنصرة غزة ورفع الجاهزية لمواجهة مخططات العدو الأمريكي الصهيوني. وفي الاجتماع الذي حضره عضو الشورى محمد الحوري، ومسؤول التعبئة سجاد حمزة، ووكلاء المحافظة محمد المتوكل، وأمين فراص، وعبد الرحمن الغولي، وعبدالغني البروشي، وعلي مغرم، تطرق المحافظ جعمان إلى برامج التعبئة في جانب التدريب والتأهيل في دورات "طوفان الأقصى" المستوى الأول والثاني لموظفي الوحدات الإدارية وكذا على المستوى المجتمعي. وأكد أهمية استكمال البرامج التدريبية لدورات "طوفان الأقصى" ورفع الجاهزية من قبل الجميع لمواجهة قوى الاستكبار والهيمنة ونصرة الشعب الفلسطيني والاستعداد لمواجهة أي تصعيد للعدو. وأشار محافظ عمران، إلى الموقف الشجاع للقيادة الثورية والشعب اليمني والقوات المسلحة في مساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة. فيما تطرق عضو المكتب السياسي لأنصار الله إلى التطورات الراهنة والاعتداءات الأمريكية الصهيونية على اليمن، والموقف العظيم للقيادة والشعب اليمني في نصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية. وحث على أهمية استشعار الجميع من قيادات تنفيذية ومجتمعية ومواطنين لمتطلبات المرحلة ومضاعفة الجهود كل من موقعه لإسناد جهود التعبئة والتحشيد ورفد الجبهات والاستمرار في تنظيم المسيرات والوقفات المسلحة والفعاليات وتعزيز الجهوزية لتنفيذ أي خيارات تتخذها القيادة الثورية لنصرة الشعب الفلسطيني والتصدي للعدوان. وأكد الشامي أن التعبئة والإعداد والتأهيل هو استجابة لتوجيهات الله تعالى لعباده المؤمنين بإعداد العدة لإخافة عدو الله وعدوهم.. معتبرا المعركة مع قوى العدوان، معركة وجود وكرامة وترتبط بمعركة فلسطين ضد الكيان الصهيوني. كما أكد على ضرورة الاستمرار في النفير العام والالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة، والجهوزية لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس".