وزير البترول الأسبق ورئيس نادي الصيد :'صبحي' يدعم الاستثمار الرياضي

تعاون المؤسسات مع شُعبة الرياضة لتوطين الصناعة ضرورة
أكّد المهندس عبدالله غراب وزير البترول الأسبق ورئيس نادي الصيد أن الرياضة لم تصبح هواية فقط ولكن أصبحت صناعة وتجارة ورياضة في نفس الوقت ، مشيرًا إلى أهمية دور شُعبة تجار الرياضة بغرفة القاهرة لمساندة هذا القطاع وتوطين هذه الصناعة.
وقال وزير البترول الأسبق ورئيس نادي الصيد خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الشهبندر" المُذاع على قناة الحدث اليوم الفضائية تقديم الإعلامي فيصل عبد العاطي إن وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي دائمًا في الاجتماعات يدعم التوجه للاستثمار الرياضي والشركات التي داخل الأندية ، ولذلك من الممكن أن تكون هناك شراكات على سبيل المثال بين شركة نادي الصيد للاستثمار الرياضي مع المؤسسات المسئولة عن الرياضة والصناعة والاستثمار وشُعبة الأدوات والاجهزة الرياضية بالغرفة التجارية للقاهرة ، ولدينا الاستعداد لنكون نحن نواة البداية في هذا الشأن ، على أن تتوسع الأندية وأتحدث هنا عن نادي الصيد بالتحديد ، حيث لدينا أكثر من 30 لعبة وأكثر من 15 ألف لاعب ولاعبة ، وبالنسبة للأدوات الرياضية وكل احتياجات الرياضة أصبحت التزامًا وضرورة ورسالة من رسالات الأندية ، ولذلك لابد وأن يكون هناك تعاون بين شُعبة الرياضة و المؤسسات للدخول في التصنيع المحلي بقوة وتوطين الصناعات الرياضية مثل "الكور والأجهزة والشبكات" وخلافه ، حيث إن هذا أصبح ضرورة حاليًا ، وهذا ما تحتمه علينا الظروف والتقلبات المالية بالنسبة للدولار من أجل تطوير الرياضة المصرية وتطوير صناعة الأدوات الرياضية المصرية في ظل السوق الكبير وطموح الشباب المصري ، ولذلك وجود تؤامة مع الشركات العالمية أمر في غاية الأهمية ولابد أن نضع الهدف وهو الأساس وليس الإجراءات أو الوسيلة ،حيث إننا في مصر في بعض الأشياء نقدم الوسيلة أو الآلية عن الهدف ولابد أن يكون هدفنا توطين الصناعة وزيادة الاستثمار الرياضي.
وختم المهندس عبد الله غراب وزير البترول الأسبق ورئيس نادي الصيد تصريحاته: لابد أن نبدأ فورًا لأننا عندما نحقق خطة الدولة اليوم أفضل من غدٍ ، وليس لدينا أي مانع من أن نكون نحن النواة في نادي الصيد لهذا التعاون الوطني من خلال بحث كافة الإجراءات المطلوب لبدء العمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الأموال

منذ 4 ساعات

• الأموال

وزير البترول الأسبق ورئيس نادي الصيد :'صبحي' يدعم الاستثمار الرياضي

تعاون المؤسسات مع شُعبة الرياضة لتوطين الصناعة ضرورة أكّد المهندس عبدالله غراب وزير البترول الأسبق ورئيس نادي الصيد أن الرياضة لم تصبح هواية فقط ولكن أصبحت صناعة وتجارة ورياضة في نفس الوقت ، مشيرًا إلى أهمية دور شُعبة تجار الرياضة بغرفة القاهرة لمساندة هذا القطاع وتوطين هذه الصناعة. وقال وزير البترول الأسبق ورئيس نادي الصيد خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الشهبندر" المُذاع على قناة الحدث اليوم الفضائية تقديم الإعلامي فيصل عبد العاطي إن وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي دائمًا في الاجتماعات يدعم التوجه للاستثمار الرياضي والشركات التي داخل الأندية ، ولذلك من الممكن أن تكون هناك شراكات على سبيل المثال بين شركة نادي الصيد للاستثمار الرياضي مع المؤسسات المسئولة عن الرياضة والصناعة والاستثمار وشُعبة الأدوات والاجهزة الرياضية بالغرفة التجارية للقاهرة ، ولدينا الاستعداد لنكون نحن نواة البداية في هذا الشأن ، على أن تتوسع الأندية وأتحدث هنا عن نادي الصيد بالتحديد ، حيث لدينا أكثر من 30 لعبة وأكثر من 15 ألف لاعب ولاعبة ، وبالنسبة للأدوات الرياضية وكل احتياجات الرياضة أصبحت التزامًا وضرورة ورسالة من رسالات الأندية ، ولذلك لابد وأن يكون هناك تعاون بين شُعبة الرياضة و المؤسسات للدخول في التصنيع المحلي بقوة وتوطين الصناعات الرياضية مثل "الكور والأجهزة والشبكات" وخلافه ، حيث إن هذا أصبح ضرورة حاليًا ، وهذا ما تحتمه علينا الظروف والتقلبات المالية بالنسبة للدولار من أجل تطوير الرياضة المصرية وتطوير صناعة الأدوات الرياضية المصرية في ظل السوق الكبير وطموح الشباب المصري ، ولذلك وجود تؤامة مع الشركات العالمية أمر في غاية الأهمية ولابد أن نضع الهدف وهو الأساس وليس الإجراءات أو الوسيلة ،حيث إننا في مصر في بعض الأشياء نقدم الوسيلة أو الآلية عن الهدف ولابد أن يكون هدفنا توطين الصناعة وزيادة الاستثمار الرياضي. وختم المهندس عبد الله غراب وزير البترول الأسبق ورئيس نادي الصيد تصريحاته: لابد أن نبدأ فورًا لأننا عندما نحقق خطة الدولة اليوم أفضل من غدٍ ، وليس لدينا أي مانع من أن نكون نحن النواة في نادي الصيد لهذا التعاون الوطني من خلال بحث كافة الإجراءات المطلوب لبدء العمل.

الدستور

منذ 7 ساعات

• الدستور

بعد آخر تحديث.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنوك اليوم

يشهد سعر الدولار مقابل الجنيه المصري استقرارًا ملحوظًا في جميع البنوك خلال تعاملات اليوم الأحد 22 يونيو 2025، سواء في معاملات البنكنوت أو التحويل البنكي، وقد تراوح سعر صرف الدولار في البنوك بين 50.07 جنيه كأقل سعر شراء و51.00 جنيه كأعلى سعر بيع، بالتزامن مع ثبات العوامل المؤثرة على سعر الصرف في السوق المحلي خلال الأسبوع الجاري. سعر الدولار في البنوك ووفق آخر تحديث لسعر الدولار، بلغ سعر الدولار في البنك الأهلي المصري 50.76 جنيه للشراء و50.86 جنيه للبيع، وذلك سواء للتحويل أو البنكنوت، وسجل البنك التجاري الدولي (CIB) سعر الدولار عند 50.77 جنيه للشراء و50.87 جنيه للبيع، وذلك في معاملات التحويل. وفي بنك الإسكندرية، استقر سعر الدولار عند 50.76 جنيه للشراء و50.86 جنيه للبيع، مع تساوٍ بين سعر البنكنوت وسعر التحويل، بينما سجل بنك القاهرة أقل سعر للدولار حتى الآن بين البنوك الكبرى، حيث بلغ 50.07 جنيه للشراء و50.17 جنيه للبيع. استقرار الدولار في بنك مصر في بنك مصر، استقر سعر الدولار عند 50.76 جنيه للشراء و50.86 جنيه للبيع في كل من البنكنوت والتحويلات، ويعد هذا السعر متماشيًا مع باقي البنوك الحكومية مثل البنك الأهلي وبنك الإسكندرية. أسعار العملات الأجنبية الأخرى لم تقتصر حالة الاستقرار على الدولار فحسب، بل شملت كذلك معظم العملات الأجنبية الرئيسية، فقد سجل اليورو 58.33 جنيه للشراء و58.71 جنيه للبيع، بينما بلغ الجنيه الإسترليني 68.23 جنيه للشراء و68.72 جنيه للبيع، واستقر الدولار الكندي عند 36.92 جنيه للشراء و37.16 جنيه للبيع، في حين بلغ الفرنك السويسري 62.02 جنيه للشراء و62.38 جنيه للبيع، أما الدولار الأسترالي فسجل 32.74 جنيه للشراء و33.03 جنيه للبيع، فيما بلغ سعر 100 ين ياباني 34.72 جنيه للشراء و35.04 جنيه للبيع. أسعار العملات العربية اليوم أما بالنسبة للعملات العربية، فقد حافظ الدينار الكويتي على صدارته كأعلى العملات سعرًا أمام الجنيه المصري، حيث سجل 165.02 جنيه للشراء و166.12 جنيه للبيع، كما سجل الدينار البحريني 133.25 جنيه للشراء و134.89 جنيه للبيع، والدينار الأردني 71.07 جنيه للشراء و71.73 جنيه للبيع. وبلغ سعر الريال السعودي 13.49 جنيه للشراء و13.55 جنيه للبيع، والدرهم الإماراتي 13.81 جنيه للشراء و13.85 جنيه للبيع، بينما سجل الريال القطري 12.88 جنيه للشراء و13.99 جنيه للبيع، وبلغ الريال العماني 130.54 جنيه للشراء و132.12 جنيه للبيع.

يمرس

منذ 7 ساعات

• يمرس

ووفقا لتلك المؤشرات فان أسباب هذا الانهيار المتسارع هو عجز حكومة المرتزقة عن وضع الحلول الاقتصادية الكفيلة بإيقاف تدهور أسعار الصرف ..اضافة الى المتاجرة بالعملات الصعبة وتهريبها للخارج حيث يتم صرفها على كبار المرتزقة المتواجدين في فنادق

عواصم الشتات. وبحسب المؤشرات لم يعد المواطن في مدينة عدن الواقعة تحت سيطرة التحالف يخشى الموت بقدر ما يخشى المجاعة وحياة الاذلال في توفير لقمة العيش لأسرته التي تنام على أصوات بطونهم الخاوية. وتضاعفت معاناة المواطنين في عدن وبقية المحافظات الجنوبية تحت وطأة الانهيار المستمر للريال اليمني أمام العملات الأجنبية التي تسحق الوضع المعيشي للمواطنين بصورة يومية جراء الارتفاع المتصاعد للدولار الذي وصل 2760 ريالا، وتجاوز سعر بيع الريال السعودي 730ريال يمني خلال الساعات الماضية. حقيقة بات يدركها الجميع أن الانهيار المعيشي في عدن لم يعد مصطلحا اقتصاديا بعد اجتياح الفقر والمجاعة الأسر العدنية التي أصبحت غير قادرة على تأمين أبنائها بالخبز، بل هي مأساة يتجرع مرارتها كل أبناء المناطق الجنوبية، وسط صمت مطبق من قبل التحالف والحكومة التابعة له وأعضاء مايسمى "مجلس القيادة" الذين يتقاسمون إيرادات المناطق، وكأن الامر لا يعنيهم. إن فقدان العملة المحلية لقيمتها الشرائية في عدن وبقية المناطق الجنوبية لم تكمن هي المعاناة الوحيدة، بل انقطاع الكهرباء لأكثر من 16 ساعة يوميا مأساة أخرى، ضاعفت معاناتهم أزمة خانقة في مادة الغاز المنزلي، بل وتحولت مرتبات الموظفين إلى وعود كاذبة من قبل حكومة المرتزقة التي تركت الجميع يواجهون المجاعة بمفردهم، ضمن سياسة التجويع الممنهجة. وبرغم ما شهدته عدن وبقية المناطق الجنوبية بما في ذلك تعز خلال الأشهر الماضية من تظاهرات واحتجاجات سلمية، إلا ان أصوات الجائعين لم تكن مسموعة للحكومة أمام آلة القمع والاعتقالات التي طالت العشرات من الناشطين، بل والاعتداءات على ناشطات في ثورة النسوان بعدن من اللاتي خرجن للمطالبة بالحياة الكريمة. أصبحت عدن وبقية المحافظات الواقعة تحت سيطرة التحالف اليوم جثة متهالكة تحيط بأبنائها الأزمات المعيشية والخدمية جراء فشل الحكومة التابعة للتحالف باتخاذ أي معالجات اقتصادية للحد من الانهيار المستمر بعد طباعتها 5 ترليون و320 مليار ريال يمني دون غطاء نقدي عقب نقل التحالف إدارة البنك المركزي من صنعاء إلى عدن نهاية العام 2016 وحتى 2021م.