
عناوين الصحف ليوم الخميس 12 حزيران 2025
الأخبار: معركة على قانون الإنتخاب: مقترحات لـ "الحرتقة" والضغط والإبتزارلا حديث عن سلاح المقاومة وسؤال عن قانوني الفجوة المالية وهيكلة المصارقلودريان: هناك من يفتعل مشكلة لإلغاء الـ "يونيفيل"مفاوضات "النووي الإيراني": ايام حاسمة
النهار: لودريان والدعم الفرنسي "وفق المعادلة الدولية" التعيينات المالية متعثّرة ووزير العدل لن يستقيل
اللواء: احتواء رسمي وعسكري للإشكال مع «اليونيفيل»: موقف واحد مع الجيش في الجنوبلودريان يتحدث عن فرصة وبحذر من الإبطاء بتسليم السلاح.. وتوقيف وزير الإقتصاد السابق يطرح انتقائية القضاء
البناء: المنطقة تعيش قلق الحرب بعد قرار إخلاء قواعد وسفارات أميركية في المنطقة | تهديد القيادة الأميركية الوسطى بخيار الحرب مع إيران أطلق تداعيات تصعيدية | المأزق الأميركي الإسرائيلي في مواجهة الأوضاع الداخلية يدفع بخيار الحرب
الجمهورية: النووي يغلي: إتفاق أو إفتراق؟ هيكل: إسرائيل تعيق إنتشار الجيش
الديار: سلام يؤجّل الانفجار الاجتماعي بتسوية «مكلفة»لودريان يجس نبض «حارة حريك» ويزور جعجع وجنبلاطتوقيف أمين سلام: القضاء يضرب في لحظة حرجة
?l'orient le jour: Un vent mauvais se lèverait-il (déjà) sur les législatives de 2026
عناوين بعض الصحف العربية
الشرق الأوسط السعودية: ترمب: نخرج موظفين أميركيين من الشرق الأوسط بسبب «خطر» محتمل
الأنباء الكويتية: زيادة في المداخيل برسوم جمركية وضرائب على الأملاك البحرية والنهريةمعلومات لـ «الأنباء»: ضغوط لتأجيل إقراض لبنان لحين تسليم السلاح

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
منذ 21 دقائق
- المركزية
لجنة الشؤون الخارجية تجول في المنطقة الحدودية غدا
تجول لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين برئاسة النائب فادي علامة في المنطقة الحدودية في الجنوب يوم غد الجمعة. كما تزور اللجنة ثكنة الجيش في مرجعيون ومقر اليونيفيل في ابل السقي. وتنطلق اللجنة في جولتها من امام مجلس النواب عند الساعة الثامنة والنصف صباحا.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
اليونيفيل ولجنة الإشراف: لزوم ما لا يلزم؟
كتب غاصب المختار في' اللواء':يبدو ان إسرائيل تريد إبعاد الشهود الدوليين عن تفاصيل اعتداءاتها، وتستخدم صمت لجنة الإشراف والموقف الأميركي الداعم غطاءً لاعتداءاتها وممارساتها الاستفزازية غير المبررة إطلاقاً. وتقوم بمنع الجيش من استكمال انتشاره، وفي الوقت ذاته تعمل على إلهائه «بخبريات» كاذبة كل فترة عن وجود معدات قتالية واسعة وذخائر في هذا المبنى أو ذاك بالضاحية الجنوبية أو غيرها في قرى الجنوب، ويتبيّن ان لا صحة لها. ومن منظور الكيان الإسرائيلي فإنّ مهام قوات اليونيفيل الحالية باتت «لزوم ما لا يلزم»، لذلك تسعى عبر الإدارة الأميركية والأمم المتحدة إما لتعديل مهامها لتصبح قوة عسكرية ضاربة بخدمة أهدافها العسكرية والسياسية ولترييح جيشها وطمأنة مستوطنيها في شمال فلسطين المحتلة، وأما لسحبها من الجنوب واستبدالها بقوة ضاربة متعددة الجنسيات تدعمها أميركا للخلاص من أي عنصر قوة يمكن أن تواجه الاحتلال مستقبلاً في حال طال أمد الاحتلال. وبالنسبة للبنان أظهرت وقائع الأشهر الماضية، ان قوات اليونيفيل تقوم بعملها بالتنسيق مع الجيش اللبناني وتراعي ظروف لبنان وحساسية الوضع السياسي الداخلي فيه، برغم بعض الثغرات والهفوات أحياناً، والتي تسبب إشكالات مع أهالي القرى الجنوبية لأنها حسب قول الأهالي تقوم بدخول وتصوير أماكن خاصة ليست من ضمن نطاق عملها، ومن دون مرافقة دورية من الجيش اللبناني بحجة ان عديد الجيش في الجنوب غير كافٍ، بينما عندما يحصل أي اشكال مع الأهالي تحضر دورية كبيرة من الجيش لفض الاشكال، وكان من باب أولى أن ترافق دورية اليونيفيل دورية صغيرة للجيش من 3 عناصر أو حتى عنصرين، لتبيان التنسيق القائم لا سيما في دخول القرى والأماكن الخاصة. لكن بدا ان مشكلة لبنان مع لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار أكبر بكثير من الاشكالات البسيطة التي تحصل بين اليونيفيل وأهالي الجنوب والتي يجري حلّها بسرعة وسهولة، ولجنة الإشراف باتت بنظر لبنان ولا سيما الجنوبيين من شعبه «لزوم ما لا يلزم» أيضاً، خاصة انها تفتقر الى آلية واضحة وعملية ومؤثرة لوقف الاعتداءات والخروقات والانتهاكات الإسرائيلية اليومية، بل انها تغض النظر عنها واستغنت عن الاجتماعات الدورية المفروض أن تعقدها لمواكبة الاعتداءات ووضع حدٍّ لها، لا سيما بوجود الجنرال الأميركي المقيم في لبنان مايكل ليني وأمامه الجنرال الأعلى جاسبر جيفرز، حسبما أعلنت السفارة الأميركية، وباتت مهمتها تنفيذ طلبات إسرائيل حرفيا، وباتت أشبه بساعي بريد ينقل رسائل إسرائيل وطلباتها وشروطها للانسحاب الى لبنان، ولا تقوم بما يلزم حسب طبيعة تفويضها ومهامها لوقف العدوان وإلزام إسرائيل بالانسحاب.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
اليونيفيل و"لجنة الإشراف": لزوم ما لا يلزم؟
كتب غاصب المختار في" اللواء":يبدو ان إسرائيل تريد إبعاد الشهود الدوليين عن تفاصيل اعتداءاتها، وتستخدم صمت لجنة الإشراف والموقف الأميركي الداعم غطاءً لاعتداءاتها وممارساتها الاستفزازية غير المبررة إطلاقاً. وتقوم بمنع الجيش من استكمال انتشاره، وفي الوقت ذاته تعمل على إلهائه «بخبريات» كاذبة كل فترة عن وجود معدات قتالية واسعة وذخائر في هذا المبنى أو ذاك بالضاحية الجنوبية أو غيرها في قرى الجنوب، ويتبيّن ان لا صحة لها. ومن منظور الكيان الإسرائيلي فإنّ مهام قوات اليونيفيل الحالية باتت «لزوم ما لا يلزم»، لذلك تسعى عبر الإدارة الأميركية والأمم المتحدة إما لتعديل مهامها لتصبح قوة عسكرية ضاربة بخدمة أهدافها العسكرية والسياسية ولترييح جيشها وطمأنة مستوطنيها في شمال فلسطين المحتلة، وأما لسحبها من الجنوب واستبدالها بقوة ضاربة متعددة الجنسيات تدعمها أميركا للخلاص من أي عنصر قوة يمكن أن تواجه الاحتلال مستقبلاً في حال طال أمد الاحتلال. وبالنسبة للبنان أظهرت وقائع الأشهر الماضية، ان قوات اليونيفيل تقوم بعملها بالتنسيق مع الجيش اللبناني وتراعي ظروف لبنان وحساسية الوضع السياسي الداخلي فيه، برغم بعض الثغرات والهفوات أحياناً، والتي تسبب إشكالات مع أهالي القرى الجنوبية لأنها حسب قول الأهالي تقوم بدخول وتصوير أماكن خاصة ليست من ضمن نطاق عملها، ومن دون مرافقة دورية من الجيش اللبناني بحجة ان عديد الجيش في الجنوب غير كافٍ، بينما عندما يحصل أي اشكال مع الأهالي تحضر دورية كبيرة من الجيش لفض الاشكال، وكان من باب أولى أن ترافق دورية اليونيفيل دورية صغيرة للجيش من 3 عناصر أو حتى عنصرين، لتبيان التنسيق القائم لا سيما في دخول القرى والأماكن الخاصة. لكن بدا ان مشكلة لبنان مع لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار أكبر بكثير من الاشكالات البسيطة التي تحصل بين اليونيفيل وأهالي الجنوب والتي يجري حلّها بسرعة وسهولة، ولجنة الإشراف باتت بنظر لبنان ولا سيما الجنوبيين من شعبه «لزوم ما لا يلزم» أيضاً، خاصة انها تفتقر الى آلية واضحة وعملية ومؤثرة لوقف الاعتداءات والخروقات والانتهاكات الإسرائيلية اليومية، بل انها تغض النظر عنها واستغنت عن الاجتماعات الدورية المفروض أن تعقدها لمواكبة الاعتداءات ووضع حدٍّ لها، لا سيما بوجود الجنرال الأميركي المقيم في لبنان مايكل ليني وأمامه الجنرال الأعلى جاسبر جيفرز، حسبما أعلنت السفارة الأميركية، وباتت مهمتها تنفيذ طلبات إسرائيل حرفيا، وباتت أشبه بساعي بريد ينقل رسائل إسرائيل وطلباتها وشروطها للانسحاب الى لبنان، ولا تقوم بما يلزم حسب طبيعة تفويضها ومهامها لوقف العدوان وإلزام إسرائيل بالانسحاب.