40 شركة كندية تبحث الفرص الاستثمارية بالقطاع الصحي في المملكة
أعلنت 40 شركة كندية اهتمامها بالاستثمار في القطاع الصحي بالمملكة، خلال ملتقى الرعاية الصحية السعودي الكندي الذي نظمه اتحاد الغرف السعودية اليوم بمقره بمشاركة واسعة من المستثمرين من البلدين.
وقال رئيس مجلس الأعمال السعودي الكندي، محمد بن ناصر آل دليم، إن المجلس يضطلع بدور رائد في زيادة التبادل التجاري، وتطوير الاستثمار بين البلدين، مستعرضًا مشاريع رؤية 2030 وما تقدمه المملكة من محفزات وتسهيلات للمستثمرين الأجانب.
ودعا لإقامة شراكات نوعية في القطاع الصحي لنقل الخبرة الكندية إلى السوق السعودي، وتعظيم الفائدة من النمو المتزايد في الخدمات الصحية والطبية والمنتجات ذات الصلة.
من جهته، ثمن سفير كندا بالمملكة جان فيليب لينتو، الجهود الكبيرة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين ودور مجلس الأعمال المشترك، مشيرًا إلى اهتمام ورغبة الشركات الصحية الكندية للاستثمار بالمملكة بظل تطور القطاع الصحي السعودي.
وشهد الملتقى استعراضًا للفرص الاستثمارية المتاحة بالقطاع الصحي بالمملكة وتوجهاتها نحو رفع مشاركة القطاع الخاص في القطاع إلى 25% بحلول عام 2030.
بحضور رئيس مجلس الأعمال السعودي الكندي أ.محمد آل دليم
40 شركة كندية تبحث الفرص الاستثمارية بالقطاع الصحي في المملكة
وذلك بمشاركة سفير كندا جان لينتو @CanEmbSA #اتحاد_الغرف_السعودية pic.twitter.com/iGlaGBhYoz
— اتحاد الغرف السعودية (@CSC_SA) January 21, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سعورس
بمشاركة رئيس اللجنة الوطنية للمعارض والمؤتمرات .. افتتاح النسخة الأكبر من معرض "بيوتي وورلد 2025" في الرياض
شهدت العاصمة السعودية الرياض افتتاح فعاليات النسخة الأكبر من معرض "بيوتي وورلد 2025″، الحدث الدولي البارز المتخصص في قطاعي الصحة والجمال. وقد شارك في افتتح المعرض سعادة الأستاذ أحمد بن حسن السهلي، رئيس اللجنة الوطنية للمعارض والمؤتمرات، وذلك بحضور نخبة من قيادات القطاع والمهتمين. حظي الافتتاح بتنظيم احترافي من شركة ون ستار العربية، حيث أعرب رئيس اللجنة الوطنية عن تقديره للجهود المبذولة من قبل الأستاذ بلال البرماوي، الرئيس التنفيذي للشركة، وفريق عمله لإنجاح هذا الحدث الهام. وأشاد بالمشاركة الواسعة التي يشهدها المعرض، والتي تجاوزت 450 علامة تجارية مرموقة قادمة من 35 دولة حول العالم. وقد عبّر الأستاذ السهلي عن سعادته بلقائه مع الدكتور زهير السراج، رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للمعارض والمؤتمرات، وعدد من الزملاء الأعزاء في الجمعية، بالإضافة إلى حضور الأستاذ عبدالله البارقي، نائب رئيس مجلس إدارة رانح لتنظيم المعارض والمؤتمرات وعضو اللجنة الوطنية للمعارض والمؤتمرات. وأكد رئيس اللجنة الوطنية على الدور المحوري الذي تقوم به اللجنة، تحت مظلة اتحاد الغرف السعودية وبتوجيهات سعادة رئيس الاتحاد، في دعم ومساندة مثل هذه الفعاليات النوعية. وأشار إلى أن هذه المعارض تُسهم بشكل فعال في تعزيز مكانة المملكة كمركز إقليمي رائد في صناعة المعارض والمؤتمرات، وجذب الاستثمارات والخبرات العالمية إلى السوق السعودي. ويُعد معرض "بيوتي وورلد 2025" منصة استراتيجية تجمع نخبة الشركات والعلامات التجارية المتخصصة في مجالات الصحة والتجميل، ويتيح الفرصة لتبادل الخبرات وعقد الشراكات واستكشاف أحدث الابتكارات والاتجاهات في هذا القطاع الحيوي والمتنامي. ومن المتوقع أن يستقطب المعرض خلال فترة انعقاده آلاف الزوار والمهتمين من داخل المملكة وخارجها.

صحيفة عاجل
٢١-٠١-٢٠٢٥
- صحيفة عاجل
40 شركة كندية تبحث الفرص الاستثمارية بالقطاع الصحي في المملكة
أعلنت 40 شركة كندية اهتمامها بالاستثمار في القطاع الصحي بالمملكة، خلال ملتقى الرعاية الصحية السعودي الكندي الذي نظمه اتحاد الغرف السعودية اليوم بمقره بمشاركة واسعة من المستثمرين من البلدين. وقال رئيس مجلس الأعمال السعودي الكندي، محمد بن ناصر آل دليم، إن المجلس يضطلع بدور رائد في زيادة التبادل التجاري، وتطوير الاستثمار بين البلدين، مستعرضًا مشاريع رؤية 2030 وما تقدمه المملكة من محفزات وتسهيلات للمستثمرين الأجانب. ودعا لإقامة شراكات نوعية في القطاع الصحي لنقل الخبرة الكندية إلى السوق السعودي، وتعظيم الفائدة من النمو المتزايد في الخدمات الصحية والطبية والمنتجات ذات الصلة. من جهته، ثمن سفير كندا بالمملكة جان فيليب لينتو، الجهود الكبيرة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين ودور مجلس الأعمال المشترك، مشيرًا إلى اهتمام ورغبة الشركات الصحية الكندية للاستثمار بالمملكة بظل تطور القطاع الصحي السعودي. وشهد الملتقى استعراضًا للفرص الاستثمارية المتاحة بالقطاع الصحي بالمملكة وتوجهاتها نحو رفع مشاركة القطاع الخاص في القطاع إلى 25% بحلول عام 2030. بحضور رئيس مجلس الأعمال السعودي الكندي أ.محمد آل دليم 40 شركة كندية تبحث الفرص الاستثمارية بالقطاع الصحي في المملكة وذلك بمشاركة سفير كندا جان لينتو @CanEmbSA #اتحاد_الغرف_السعودية — اتحاد الغرف السعودية (@CSC_SA) January 21, 2025


صحيفة سبق
٠٤-١٢-٢٠٢٤
- صحيفة سبق
24 اتفاقية خلال ملتقى مجلس الأعمال السعودي- الصيني
عُقد ملتقى مجلس الأعمال السعودي- الصيني المشترك، بحضور وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل. وقد ركز الملتقى على تعزيز التعاون الاقتصادي في القطاعات الحيوية، مع تسليط الضوء على الرعاية الصحية، التكنولوجيا الحيوية، والاستثمارات الأجنبية والخاصة، بما يدعم أهداف رؤية المملكة 2030. وشهد حضور 25 مستثمرًا سعوديًا و30 مستثمرًا صينيًا؛ بهدف تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية في القطاع الصحي، وخلال الزيارة، وُقعت 24 اتفاقية، بحضور نحو 450 مستثمرًا. ويعد مجلس الأعمال السعودي- الصيني المشترك، منصة محورية لتعزيز العلاقات الاقتصادية، ويؤدي دورًا أساسيًا في الجمع بين الشركات السعودية والصينية، كما يسهم المجلس في تسهيل تبادل المعرفة، وتعزيز المشاريع المشتركة في القطاعات التي تعتمد على التكنولوجيا والتقنية المتقدمة، ودعم الاستثمارات التي تسهم في التنويع الاقتصادي. وتناول الملتقى موضوع التكنولوجيا الحيوية الذي يُعد أحد المجالات ذات الأولوية، إذ تسعى المملكة إلى توطين إنتاج اللقاحات، وتصنيع الأدوية في سوق يُقدر بأكثر من 30 مليار ريال، ومن المتوقع أن ينمو سوق التأمين الخاص في المملكة بمقدار خمسة أضعاف؛ مما يفتح آفاقًا جديدة للاستثمار والشراكات الإستراتيجية. وفي السنوات الأخيرة شهدت العلاقات التجارية والاقتصادية بين المملكة والصين تطورًا ملحوظًا، إذ بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2023 (70.4) مليار ريال سعودي حوالي 135.89 مليار يوان صيني، مما يعكس متانة العلاقة الاقتصادية بينهما. وخلال كلمته، قال وزير الصحة: "إن الشراكة بين المملكة والصين عميقة وتتجسد في الالتزام المشترك بالنهوض بالصحة العالمية والتصدي للتحديات الصحية العالمية وتسلط مناقشاتنا اليوم الضوء على تعاوننا، لا سيما في مجال تشجيع الابتكار والإبداع في مجال التكنولوجيا الحيوية والتقنيات الروبوتية، وتوطين صناعة الرعاية الصحية لضمان المرونة والاستدامة". واختُتم الملتقى بتأكيد أهمية تعزيز الشراكات الاقتصادية وتوسيع آفاق التعاون لتحقيق المصالح المشتركة والرؤية المستقبلية التي تجمع بين البلدين.