logo
ريهام عبد الغفور ترد علي منتقديها: قيمتي مش في شكلي والتجاعيد ظهرت لعوامل وراثية

ريهام عبد الغفور ترد علي منتقديها: قيمتي مش في شكلي والتجاعيد ظهرت لعوامل وراثية

المستقبل٣٠-٠٤-٢٠٢٥

ردت الفنانة ريهام عبد الغفور علي منتقدي ظهور التجاعيد علي وجهها وقالت: 'قيمتي كبني آدمة مش في شكلي. والتجاعيد ظهرت مبكرا لعوامل وراثية'. حيث تعرضت ريهام مؤخرًا لتعليقات سلبية من بعض الأشخاص الذين وصفوها بـ 'الضعف' بسبب مظهرها الطبيعي في صورها على الإنترنت. وردت بأنها تفهم أن ليس هناك من يمكن أن يتفق عليه الجميع.
ريهام عبد الغفور
وقالت ريهام عبد الغفور: 'المظهر الخارجي لم يكن مهمًا. لم يكن الشكل يومًا موضوعًا مهمًا في حياتي، ولا أشعر أن قيمتي كامرأة تتعلق بمظهري'. ولم تشعر بالانزعاج الشديد من التعليقات، باستثناء ردها الأخير على أحد المتابعين عندما طلبت منهم التوقف لأن ابنها الصغير يتأثر بتلك التعليقات.
وأشارت أيضًا إلي أنها لا تهتم كثيرًا فالحياة خيارات وقد اختارت أن تكون ممثلة بدلًا من التركيز على مظهرها. حيث أن التعليق على شكلها يؤثر على أدائها، مما يجعلها تشعر بعدم الراحة أثناء التمثيل فهي تفضل التضحية بمظهرها.
حقن الفيلر والبوتكس
وشاركت تجربتها مع حقن الفيلر والبوتكس مرتين، لكنها لم تستطع أن ترى نفسها في المرآة. حيث قالت: 'لم أكن راضية عن تلك التجربة، وأصابني خوف من عدم قدرتي على التمثيل أبدًا، شعرت بالانهيار وقررت ألا أكرر ذلك مرة أخرى'.
عوامل وراثية
كما أعربت عن رضاها عن مظهرها الحالي وتقبلها لظهور التجاعيد. والتي عزت أسبابها لعوامل وراثية. وأضافت: 'هناك أشخاص في العشرين من عمرهم وشعرهم أبيض، وقد ظهرت تجاعيدي مبكرًا، لكني راضية بشكلي كما هو، والحمد لله، ولا أشعر بالانزعاج من أي شيء'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمل جديد تطرحه «الأسنان البيولوجية»
أمل جديد تطرحه «الأسنان البيولوجية»

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة الأهرام

أمل جديد تطرحه «الأسنان البيولوجية»

يشكل فقدان الأسنان تحديا طبيا وجماليا، حيث يتجاوز تأثيره السلبي على وظائف المضغ والنطق، ليصل لملامح الوجه وتناسقه. وعلى مدى سنوات طويلة ظل الاعتماد على الحلول الصناعية كالغرسات المعدنية هو السائد، لكنها لم تخل من قيود وصعوبات، خاصة في حالات نقص عظام الفك أو المشكلات الصحية المعقدة. وفي هذا السياق تجري الأبحاث الدولية للاستفادة من هندسة الأنسجة والخلايا الجذعية بهدف إنتاج وزرع أسنان بيولوجية لتعويض ما فقده. في هذا التقرير، نسلط الضوء على أحدث المستجدات والتقنيات المبتكرة في هذا المجال، كما نكشف عن أبرز التحديات التي تواجه الحلول التقليدية لفقدان الأسنان. توضح د. ريهام محمد علي رئيس قسم طب الأسنان بالمركز القومى للبحوث أن حلول تعويض الأسنان المفقودة تعتمد على مواد صناعية مثل الغرسات والتيتانيوم، مع تغطيتها بتيجان من السيراميك أو البلاستيك. ورغم أن هذه الغرسات أثبتت فعاليتها، فإن نجاحها يعتمد على وجود عظم فك كاف يدمج الغرسة بثبات. وتزداد التحديات تعقيدا في الحالات المصاحبة لفقدان العظام، أو لدى المرضى الذين خضعوا للعلاج الإشعاعي في منطقة الرأس والرقبة بجرعات عالية، أو أولئك الذين يتناولون أدوية للوقاية من هشاشة العظام. كما يؤجل زرع الغرسات لدى الأطفال حتى اكتمال مرحلة البلوغ، حيث لا يزال نمو العظام مستمرًا، ما يزيد من صعوبة الدعم الهيكلي للغرسة. وتشير د. ريهام إلى أنه في ضوء هذه التحديات يسعى العلماء لتصنيع أسنان بيولوجية حقيقية من خلايا المريض نفسه أو من الأسنان اللبنية ليتم زرعها بشكل طبيعي داخل الفم. هذا المجال هو نتاج تعاون فرق بحثية في مجالات مثل هندسة الأنسجة، الخلايا الجذعية، بيولوجيا النمو، علم الوراثة، وتقنيات الإلكترونيات الحيوية الدقيقة وغيرها الكثير، إلا أنه لا تزال هناك عقبات كبيرة أمام تصنيع أسنان بيولوجية مثل ضبط شكل السن وحجمه، التحكم في اتجاه بزوغه، ومنع رفض الجسم له. من ناحية أخرى، تشير د. إسراء عبدالمنعم باحث مساعد بقسم علوم طب الأسنان الاساسية بالمركز القومي للبحوث أنه تجري حاليا عدة دراسات في معمل الخلايا الجذعية السنية بالمركز القومي للبحوث، حيث نقوم بعزل الخلايا الجذعية السنية المختلف أنواعها وزرعها على هياكل ثلاثية الأبعاد لتوجيه نموها وتشكيلها. وتضيف أن الأسنان التجديدية تمهد الطريق لإمكان إصلاح أو استبدال أعضاء أكثر تعقيدا في المستقبل القريب. ورغم أن الطريق لا يزال طويلا ومليئا بالتحديات، فإن الابتكارات المتسارعة تمنح الأمل بأن يأتي يوم تصبح فيه استعادة الأسنان المفقودة عملية طبيعية لا تحتاج إلى معادن أو مواد صناعية، بل فقط أنسجة الجسم ذاته.

ريهام عبد الغفور ترد علي منتقديها: قيمتي مش في شكلي والتجاعيد ظهرت لعوامل وراثية
ريهام عبد الغفور ترد علي منتقديها: قيمتي مش في شكلي والتجاعيد ظهرت لعوامل وراثية

المستقبل

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • المستقبل

ريهام عبد الغفور ترد علي منتقديها: قيمتي مش في شكلي والتجاعيد ظهرت لعوامل وراثية

ردت الفنانة ريهام عبد الغفور علي منتقدي ظهور التجاعيد علي وجهها وقالت: 'قيمتي كبني آدمة مش في شكلي. والتجاعيد ظهرت مبكرا لعوامل وراثية'. حيث تعرضت ريهام مؤخرًا لتعليقات سلبية من بعض الأشخاص الذين وصفوها بـ 'الضعف' بسبب مظهرها الطبيعي في صورها على الإنترنت. وردت بأنها تفهم أن ليس هناك من يمكن أن يتفق عليه الجميع. ريهام عبد الغفور وقالت ريهام عبد الغفور: 'المظهر الخارجي لم يكن مهمًا. لم يكن الشكل يومًا موضوعًا مهمًا في حياتي، ولا أشعر أن قيمتي كامرأة تتعلق بمظهري'. ولم تشعر بالانزعاج الشديد من التعليقات، باستثناء ردها الأخير على أحد المتابعين عندما طلبت منهم التوقف لأن ابنها الصغير يتأثر بتلك التعليقات. وأشارت أيضًا إلي أنها لا تهتم كثيرًا فالحياة خيارات وقد اختارت أن تكون ممثلة بدلًا من التركيز على مظهرها. حيث أن التعليق على شكلها يؤثر على أدائها، مما يجعلها تشعر بعدم الراحة أثناء التمثيل فهي تفضل التضحية بمظهرها. حقن الفيلر والبوتكس وشاركت تجربتها مع حقن الفيلر والبوتكس مرتين، لكنها لم تستطع أن ترى نفسها في المرآة. حيث قالت: 'لم أكن راضية عن تلك التجربة، وأصابني خوف من عدم قدرتي على التمثيل أبدًا، شعرت بالانهيار وقررت ألا أكرر ذلك مرة أخرى'. عوامل وراثية كما أعربت عن رضاها عن مظهرها الحالي وتقبلها لظهور التجاعيد. والتي عزت أسبابها لعوامل وراثية. وأضافت: 'هناك أشخاص في العشرين من عمرهم وشعرهم أبيض، وقد ظهرت تجاعيدي مبكرًا، لكني راضية بشكلي كما هو، والحمد لله، ولا أشعر بالانزعاج من أي شيء'.

هوس الفيلر والبوتكس.. رحلة محفوفة بالمخاطر نحو الجمال الزائف (فيديو)
هوس الفيلر والبوتكس.. رحلة محفوفة بالمخاطر نحو الجمال الزائف (فيديو)

الدستور

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

هوس الفيلر والبوتكس.. رحلة محفوفة بالمخاطر نحو الجمال الزائف (فيديو)

حذرت الدكتورة أغاريد الجمال، استشاري الأمراض الجلدية، من انتشار ظاهرة استخدام الفيلر والبوتكس، معتبرةً أنها تحولت إلى موجة غير صحية تهدد حياة الكثيرين، في ظل السعي المحموم نحو الجمال الاصطناعي. وأوضحت الجمال، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "مع خيري" على فضائية "المحور"، أن هناك حالة غير مسبوقة من الهوس بهذه التقنيات التجميلية، حيث يخضع العديد من الأفراد لعمليات الحقن دون التأكد من خبرة القائمين عليها، مما قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تصل إلى حد الجلطات، بل وقد تفضي إلى الوفاة في بعض الحالات. وأضافت أن الاعتماد المتزايد على الفيلر والبوتكس تجاوز كونه إجراءً تجميليًا، ليصبح بالنسبة للبعض إدمانًا يصعب التخلص منه، مشددةً على أهمية استعادة مفهوم الجمال الطبيعي بعيدًا عن التدخلات الاصطناعية التي قد تحمل في طياتها مخاطر غير محسوبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store