logo
5/20: CBS Evening News Plus

5/20: CBS Evening News Plus

وكالة نيوزمنذ 8 ساعات

لماذا تقوم إدارة الأغذية والعقاقير بتشديد الوصول إلى التعزيزات المشهورة هذا الخريف ؛ دفتر المراسل: هل يمكن أن يكون chatgpt أكثر إقناعًا من البشر؟
كن أول من يعرف
احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث الحية والتقارير الحصرية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5/20: CBS Evening News Plus
5/20: CBS Evening News Plus

وكالة نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • وكالة نيوز

5/20: CBS Evening News Plus

لماذا تقوم إدارة الأغذية والعقاقير بتشديد الوصول إلى التعزيزات المشهورة هذا الخريف ؛ دفتر المراسل: هل يمكن أن يكون chatgpt أكثر إقناعًا من البشر؟ كن أول من يعرف احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث الحية والتقارير الحصرية.

رفيق رقمي أم خطر خفي؟.. الذكاء الاصطناعي يدخل عالم الفتيات من أوسع أبوابه
رفيق رقمي أم خطر خفي؟.. الذكاء الاصطناعي يدخل عالم الفتيات من أوسع أبوابه

شفق نيوز

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

رفيق رقمي أم خطر خفي؟.. الذكاء الاصطناعي يدخل عالم الفتيات من أوسع أبوابه

شفق نيوز/ كل ليلة تخلو رسل هادي في غرفتها لتحادث "chatgpt" الذي أصبح صديقها الدائم، تنفرد في عزلتها لتسأله عن العديد من مشاكلها العاطفية والشخصية. رسل هادي (20 عاماً) لم تعد تكترث لآراء المحيطين بها من زملاء وزميلات في الكلية، ولا تثق إلا بالتكنولوجيا الرقمية، إذ تعتبر الذكاء الاصطناعي "الواحة الخضراء والقوة" التي تمتلك مفاتيح الحلول لجميع ما تعاني منه. وتؤكد هادي، وهي طالبة بكلية التربية الرياضية، أن جملة من الأسباب المهمة تدفعها دوماً لمحادثة الذكاء الاصطناعي كل ليلة، حتى أنها لم تعد تستغني عنه في طرح همومها عليه، لإيمانها بقدرته على مساعدتها في دراستها وأمورها الحياتية المختلفة. وتضيف في حديثها لوكالة شفق نيوز، أن "استخدام الذكاء الاصطناعي آمن للغاية، فهو من جهة لا يكذب ويكون صادقاً في نقل المعلومة، ومن جهة أخرى لا يفشي أسراري الخاصة، إضافة إلى أنني لا أجد حرجاً للبوح له بجميع ما أريد دون خوف أو تردد". وتشير إلى أن "الذكاء الاصطناعي أصبح صديقي المفضل وأنا ألوذ به من صخب الواقع وأزماته اللامتناهية، فهو لا يضجر من أسئلتي وحديثي الذي قد يتجاوز الأربع ساعات ليلياً". وبات الذكاء الاصطناعي يشغل أوقات الشباب والمراهقين، وبخاصة الفتيات، إذ يطرحون عليه الأسئلة التي تتعلق بحياتهم ومشاكلهم، ويعملون بكل ما يوجههم به، ويستندون إلى معلوماته وكأنها نصوصاً علمية لا سبيل للشك بها. ويتسهلك الذكاء جهود وأوقات الشباب ويجعلونه يفكر بدلاً عنهم، وينسخون أحاديثه ويصدقونها دون أدنى تأمل. كما أن البعض منهم استعان به في التمارين الرياضية حيث يقدمون للذكاء الاطصناعي معلومات عن العمر والوزن والطول وطبيعة التمارين التي يرغبون بها سواء كانت للرشاقة أو لبناء الأجسام، وبالتالي يزودهم الذكاء الاصطناعي ببرنامج تمارين وفقاً لمعلوماتهم، إلى جانب برنامج غذائي. وعلى شاكلة رسل هادي، هناك الفتاة "ختام" ذات السبعة عشر ربيعاً، والتي تفرط في استخدام الذكاء الاصطناعي الذي تراه يغنيها عن شرح المدرس ومراجعة المواد الدراسية. تقول ختام لوكالة شفق نيوز، إنها تستوعب الدروس من الذكاء الاصطناعي أكثر من المدرسين ومن قراءة المنهج. وتضيف "أنا لا أنهي محادثتي مع شات الذكاء الاصطناعي إلا بعد أن أكون قد فهمت كل ما يتعلق بالدرس، خاصة وأن الذكاء يزودني بالعديد من الأمثلة". وتنوه ختام، إلى أن "استخدامي للذكاء يتجاوز الدراسة، فقد أصبح لصيقاً بي، بل أنني أستفتيه حتى في الحوادث والمواقف التي أشاهدها في المدرسة والشارع، وأعرض عليه كل ما يدور من حوارات داخل أسرتي". ولا يوجد وقت محدد لاستخدام ختام لشات الذكاء الاصطناعي، فهي وفق ما تقول، تستخدمه طوال الليل والنهار، وتسأله عن كل شيء. وتواصل "هذه التكنلوجيا الرقمية ساعدتني أيضاً في ترميم علاقتي العاطفية، ودفعتني لتجنب بعض الأشخاص". ويؤكد باحثون، أن الذكاء الاصطناعي جعل كثيرون لا يتعاملون مع الواقع ولا مع الأشخاص الحقيقيين، وهذا ماسيؤدي بمرور الزمن إلى العزلة والاكتئاب. وبهذا الخصوص يقول أستاذ علم النفس في جامعة بغداد، أحمد الذهبي لوكالة سفق نيوز، إن "كثيراً من الشباب والمراهقين وبخاصة الفتيات، يحاولون التحدث مع الذكاء الاصطناعي بحثاً عن حلول لمشاكلهم العاطفية والاجتماعية والنفسية عبر دردشة الشات". يؤكد الذهبي، أن "استخدام هذه التقنية الرقمية ينطوي على أرار نفسية قد تؤدي إلى الاضطرابات لأن الذكاء الاصطناعي لن يعطي الحلول لشخص يعيش في واقع وبيئة اجتماعية معينة لها تاثيرات مختلفة عن غيرها". وينوه إلى أن "الغاية من هذه البرامج ليس لجعل الناس سعداء، بل لجعلهم متعلقين بهذه البرامج لأطول وقت ممكن، حتى يصبح استخدام الأجهزة اللوحية والذكاء الاصطناعي إدماناً عند الأفراد". ويشدد الذهبي على "ضرورة توخي الحذر في التعاطي مع الذكاء، سواءً كان ذلك في مجال البحث عن حلول للمشاكل الخاصة، أو في مجال الدراسة الأكاديمية، وعدم تلقف المعلومات التي يلقيها الذكاء الاصطناعي من دون مراجعة وتدقيق". ويلفت إلى أن "انتشار مواقع التواصل والتكنولوجيا الرقمية دفعت كثيرين إلى التقوقع وعدم التواصل الحقيقيين مع الواقع والأشخاص الحقيقيين واستبدلوا ذلك بحياة وعلاقات افتراضية، وأصبح تفاعلهم ينحصر بالشاشة الصغيرة وحسب". وعلى الرغم من ذلك فلا يخفى الدور الإيجابي الذي يلعبه الذكاء الاصطناعي في إضاءة العديد من المفاصل الدرسية وتزويد الأفراد بالمعلومات، وهو بذلك يعد عاملاً مساعداً في البحوث خلال وقت قصير للغاية. ويرى الخبير التقني حسنين المزروع، أن "شات ال جي بي تي، هو عبارة عن محرك البحث غوغل لكنه متطور ومعبأ بكم كبير جداً من المعلومات في شتى العلوم والمعارف". ويضيف في حديث لوكالة شفق نيوز، أنه "حين يتم البحث عن أية مدينة أو أي معلم من المعالم أو أي حقل معرفي، نجد هناك علماء وباحثون يدلون بمعلوماتهم حول الموضوع محل البحث". ويشير "إذا كان البحث مثلاً يتعلق عن مدينة أو معلم حضاري، فهناك أشخاص كثيرون يعرضون تجاربهم وزياراتهم لهذه المدينة أو ذلك المعلم ويسجلون ملاحظاتهم، وبدوره يقوم الذكاء الاصطناعي بجمع كل ما كتب عن هذه المدينة أو ذاك المعلم ويستخرج المعلومات الأكثر تشابهاً ويقدمها للباحث". ويلفت المزروعي إلى أن "الذكاء الاصطناعي مفيد للغاية كونه يقدم المعلومة ويختصر الزمن الذي يستغرقه البحث، بينما يقوم هذا الذكاء بتزويدنا بالمعلومة خلال لحظات، وخاصة في مواضيع البحوث والدراسات الأكاديمية". إلا أنه ينبه إلى أن برامج الذكاء الاصطناعي كغيرها من برامج الشبكة العنكوتية يمكن استخدامها سلباً وإيجاباً على وفق رغبة ووعي المتصفح. ويسعى الذكاء الاصطناعي بطبيعته إلى معرفة سلوكيات البشر وأنماط تفاعلهم، بغية زيادة مستويات الارتباط والتفاعل مع المستخدمين عبر تلبية بعض رغباتهم النفسية الكامنة في الاستماع إلى الثناء والإطراء. ويأتي هذا البرنامج ضمن فلسفة نفسية وتجارية تهدف إلى إبقاء المستخدم مرتبطاً ومتصلاً بالتقنية لأطول فترة ممكنة لتحقيق أهداف تجارية. ويحذر باحثون وأكاديميون من التداعيات السلبية للإفراط في استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي الذي يركز بشكل مبالغ فيه على التملق والمجاملة الزائدة للمستخدم ويدفعه لاتخاذ قرارات مصيرية غير صائبة.

معركة التعليم.. بين الخطر والفرصة
معركة التعليم.. بين الخطر والفرصة

الوطن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الوطن

معركة التعليم.. بين الخطر والفرصة

من الصور التي لا تفارق الذاكرة، مجموعة الكتب والدفاتر والأقلام وأدوات القرطاسية الجديدة التي يحصل عليها كل طالب بداية العام الدراسي وخلاله، تكون الكتب جديدة مرصوصة، والأقلام ذات الرسوم المختلفة، وفي رأسها ممحاة، زاهية أنيقة، ومع أول واجب منزلي، الكتب المرصوصة تبدأ بالانتفاخ بسبب كثرة التقليب في أوراقها، والأقلام الزاهية أول ما يحدث لها عملية إعدام بالمقصلة «الأسنان» تطال رأسها، لتبدأ بعد ذلك عملية تجميل - بالأسنان أيضاً – تتلخص بـ«عضعضة» الأسطوانة المعدنية لغلق الحفرة ليبدو القلم كذراع بشري مقطوع الكف، أما جسم القلم فثلاثة أرباعه الأعلى لم يبقَ فيه مليميتراً، إلا وفيه طعنة من ناب أو قاطع، وكأنه أحد مقاتلي العصور الوسطى، أما الربع القريب من موضع الكتابة فهو في الغالب بين أحضان الأصابع يسبح في عرقها. لقد ولى ذلك الزمن، فالطلبة الجدد غيروا المشهد بالكامل، فعلى سبيل المثال إذا كلف أحدهم بواجب لتقصي أسباب سقوط الأندلس، فلن يكلف نفسه حتى بقراءة الكتاب المنهجي، فهو يمتلك روبوتات ذكية مثل chatgpt وغيرها، تنتظر على أهبة الاستعداد لتلبي طلبه بضغطة زر واحدة وتقدم المطلوب «قبل أن يرتد إليه طرفه»! وبذلك دخل الطلبة مرحلة جديدة في التعامل مع التقييمات التي يخضعون لها، فالإبداع البشري يظهر هناك بفنون مختلفة، النتيجة عبر عنها تقرير نيويورك تايمز الذي بين أن العام الماضي ارتفعت حالات الغش بين الطلبة في المدارس الأمريكية؛ بسبب استخدام الذكاء الاصطناعي بنسبة 40%، وهنا يدخل التعليم في مرحلة تهديد خطير مصحوبة بفرصة واعدة، نعم.. فما يحدث يجب ألا ينظر له نظرة سلبية فقط، ومحاربته ومحاولة إيقافه تشبه من يتهيأ لدخول معركة، الطرف الآخر فيها متسلح بالأقمار الاصطناعية والأسلحة التكنولوجية، وهو لديه جيش مجهز بالسيوف والمنجنيق، ببساطة هذه المشكلة الحاصلة والمتوقع ازديادها، لخصها تقرير لليونيسكو، بأن الاعتماد غير الناقد على الذكاء الاصطناعي يعزز التفكير السطحي، ويقوّض مهارات التعلم العميق، وذلك سيحصل إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح، فالمشكلة الحقيقية تكمن في النسخ واللصق، لا سيما وأن الطلبة الآن تنمو لديهم مهارات تنظيم الكلمات المفتاحية، وكيفية طرح أسئلة على الذكاء الاصطناعي، فيحصل على المعرفة دون الفهم وبالتالي يعجز عن التحليل والنقد. الواقع نحن في زمن يحتاج سوق العمل فيه إلى المهارة أكثر من ورقة الشهادة التي ستبقى ضرورية إلا أنها لن تكون وحدها كافية للتوظيف بدون المهارة، وعليه على من يفكر محاربة ما يصدر عن الطلبة في مختلف المؤسسات التعليمية، أن يضع سيفه في غمده، «ويتعوذ من الشيطان»، ويتعامل مع الأمر بتوجيه شغف الطلبة نحو هذه الأدوات، ويطلب هو منهم استخدامها في التعلم والتقييم، فيعلمهم إجادة توظيفها، ليحسنوا من كتاباتهم، وليعززوا الفهم العميق لديهم، وليس النسخ واللصق فقط، وأهم شيء يعلمهم إياه هو كيفية التفكير النقدي وحل المشكلات، فيقدم لهم تقييمات ترتكز على هذا الأمر بدلاً من تلك التي ترتكز على الحفظ وتقديم حشو من المعلومات، وبهذه الطريقة يمكن المشاركة في صناعة جيل قادر على تحويل أدوات الذكاء الاصطناعي من أدوات غش إلى أدوات لتوسيع المدارك وتنمية العقول. * عميد كلية القانون - الجامعة الخليجية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store