logo
7 % نمو قطاع مركبات الأجرة في إمارة دبي في النصف الأول من 2025

7 % نمو قطاع مركبات الأجرة في إمارة دبي في النصف الأول من 2025

البيانمنذ 2 أيام
حقّقَ قطاع مركبات الأجرة في إمارة دبي نسبة نمو بلغت نحو 7% في النصف الأول من العام الجاري، مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، بحسب عادل شاكري مدير إدارة التخطيط وتطوير الأعمال بمؤسسة المواصلات العامة في هيئة الطرق والمواصلات.
وأوضح شاكري أن عدد الرحلات بلغ في النصف الأول من العام الجاري 59.5 مليون رحلة مقابل 55.7 مليون رحلة في الفترة ذاتها من العام الماضي، فيما ارتفع عدد الركاب إلى 103.5 مليون راكب مقارنة بـ 97 مليون راكب.
وأضاف أن حصة مركبات خدمة 'هلا تاكسي' في السوق ارتفعت إلى نحو 41.3% من إجمالي رحلات مركبات الأجرة، مقابل 40.3% في الفترة نفسها من العام الماضي، بنسبة نمو بلغت نحو 2.5%، كما زاد عدد السائقين العاملين في القطاع من نحو 13 ألف سائق إلى قرابة 14 ألف سائق.
وأكد أن القطاع سجل نمواً قياسياً هو الأعلى خلال السنوات الماضية في خدمات الحجز الإلكتروني وتأجير المركبات بالساعات وخدمة 'هلا تاكسي'، ما يعكس الحراك الاقتصادي الذي تشهده الإمارة ومكانتها كوجهة عالمية للاستثمار والسياحة.
وأشار إلى تحسن زمن وصول مركبات 'هلا تاكسي' للمتعاملين، إذ كانت نحو 70% من رحلاتها تصل في أقل من 4 دقائق في النصف الأول من 2024، بينما ارتفعت النسبة إلى حوالي 74% بزمن وصول أقل من 3.5 دقائق في النصف الأول من العام الجاري
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات الأولى إقليمياً بتقنية الجيل الخامس المتقدّم
الإمارات الأولى إقليمياً بتقنية الجيل الخامس المتقدّم

صحيفة الخليج

timeمنذ 25 دقائق

  • صحيفة الخليج

الإمارات الأولى إقليمياً بتقنية الجيل الخامس المتقدّم

باتت دولة الإمارات الأولى إقليمياً في نشر تقنية الجيل الخامس المتقدّم (5G-A) ، التي نفذتها شركة «دو» على شبكتها بالدولة، بالتعاون مع شركة «هواوي». وطورت «دو» التقنية، ضمن تقنيات شبكة الجيل الخامس المتقدم، لأول مرة ضمن خطتها الاستراتيجية التي تهدف إلى تعزيز السعة وتحسين التغطية ورفع كفاءة استخدام الطيف الترددي لعملائها. وتم ابتكار وتطوير أول وحدة هوائي نشطة ثنائية النطاق في العالم، ليتم نشرها بنجاح على شبكة «دو»، مُحققة بذلك أداءً غير مسبوق لعملائها، لتضع معياراً عالمياً جديداً في ابتكارات شبكة اتصالات الهاتف المتحرك. وقال سليم البلوشي، الرئيس التنفيذي لتكنولوجيا المعلومات في «دو»، ان «تقنية الجيل الخامس المتقدّم تُعد خطوة نوعية بارزة في مسيرة الشركة وقطاع الاتصالات في دولة الإمارات. ويُجســد هذا الإنــجاز مـواصلة جهودنا لتقديم تجارب اتصالات عالمية المستوى، وترسيخ المكانة المرموقة للدولة لتكون في طليعة الدول المتطورة عالمياً في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات». وقال فيليكس ليو، رئيس وحدة أعمال تشغيل شبكات الاتصالات لدولة لإمارات في شركة «هواوي»:«إن الشركة تتعاون مع «دو» لبناء شبكة الجيل الخامس المتقدمة. تُعد وحدة (AAU) ثنائية النطاق للجيل الخامس من (هواوي) حلاً جديداً يوفر أداءً شبكياً فائقاً وتجربة عملاء مُتميزة، تنسجم تماماً مع الأهداف الطموحة للاستدامة في الإمارات».

"وجبة ماكدونالدز" بالشارقة والدفع في روسيا… بطاقتك المصرفية في خطر
"وجبة ماكدونالدز" بالشارقة والدفع في روسيا… بطاقتك المصرفية في خطر

خليج تايمز

timeمنذ 2 ساعات

  • خليج تايمز

"وجبة ماكدونالدز" بالشارقة والدفع في روسيا… بطاقتك المصرفية في خطر

عندما طلب محمد زبير، المقيم في الشارقة، وجبة من "ماكدونالدز" عبر الإنترنت بعد أن شاهد عرضًا على "فيسبوك"، لم يكن يتوقع أن يتم خصم 350 درهمًا من حسابه مقابل عملية شراء في روسيا. تبين أن الإعلان كان عملية احتيال، وكل ما تطلبه لإتمام العملية هو كلمة مرور لمرة واحدة (OTP) أدخلها الضحية في موقع إلكتروني يبدو رسميًا. يقول زبير: "نقرت على الإعلان الذي بدا وكأنه من 'ماكدونالدز' ويقدم خصومات هائلة. طلبنا 3 وجبات، ووصلتني كلمة مرور لمرة واحدة (OTP). دون أن أتحقق من التفاصيل الكاملة، أدخلت كلمة المرور في الموقع. على الفور، تلقيت رسالة من البنك تفيد بخصم 350 درهمًا لعملية شراء في روسيا، رغم أن طلبي كان بقيمة 50 درهمًا فقط. عند التحقق مرة أخرى، لاحظت أن الموقع الإلكتروني كان مختلفًا قليلاً واتضح أنه مزيف." الاحتيال الرقمي في تزايد هذا النوع من الاحتيال يُعرف باسم "سكيمينغ" (Card Skimming) ، حيث يحصل المحتال على تفاصيل بطاقتك بوسائل احتيالية. تقليديًا، كان "السكيمر" يضطر للوصول جسديًا إلى جهاز الدفع، سواء في متجر أو جهاز صراف آلي، وتعديل الجهاز أو وضع كاميرات خفية لالتقاط المعلومات الحساسة. ولكن في الوقت الحاضر، أصبح مصطلح "السكيمينغ الرقمي" يغطي الاحتيال الذي يتم عبر الإنترنت ويجعله أصعب في الكشف، وفقًا لمحللي الأمن السيبراني. يقول محمد أبوخاطر، نائب الرئيس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا في شركة "إف5" (F5) للتكنولوجيا: "الاحتيال الرقمي عبر البطاقات يمثل مشكلة متنامية بسبب الارتفاع المستمر في المدفوعات الرقمية في جميع أنواع المشتريات". وأضاف أن المشكلة تتفاقم لأن المحتالين غالبًا لا يستخدمون تفاصيل البطاقة المسروقة على الفور، بل يحتفظون بها لأسابيع أو أشهر، مما يجعل من الصعب اكتشافها. كيف تحمي نفسك؟ علامات الخطر ينصح أدريان دينكا، المحلل الرئيسي في شركة الأمن السيبراني "سوفوس" (Sophos)، بتجميد البطاقة فورًا بمجرد الشك في تعرضها للاختراق. ويضيف: "من الإجراءات الجيدة أيضًا الاتصال بالبنك مباشرة لإلغاء أي معاملات مشبوهة وإصدار بطاقة جديدة، إذا لزم الأمر". وينصح أيضًا بالتحقق من المعاملات السابقة لاكتشاف ما إذا كان قد تم سحب مبالغ صغيرة قبل أن يتم ملاحظتها. علامات الخطر المادية والرقمية: العلامات المادية: ينصح دينكا بالتحقق من جهاز الدفع عند استخدامه. ويقول: "لا يزال المحتالون يستخدمون الطرق الكلاسيكية مثل وضع أجهزة احتيال فوق الأجهزة الشرعية، وأصبح اكتشافها أصعب." ويقترح "هز الأجهزة ولوحات المفاتيح" للتأكد من عدم وجود أي شيء غريب. العلامات الرقمية: تشمل "مكالمات هاتفية أو رسائل تطلب منك تقديم معلومات الدفع لخدمة عشوائية، إلى رسائل تصيد (Phishing) أكثر تعقيدًا تطلب من المستخدمين تحديث تفاصيل الفواتير". ويضيف: "في النهاية، اسأل نفسك: هل ستطلب مني هذه الخدمة حقًا تقديم تفاصيل الدفع بهذه الطريقة؟" محافظ الهاتف أم البطاقات التقليدية؟ يقول دينكا إن المحافظ الرقمية أكثر أمانًا بشكل عام من المحافظ التقليدية، ولكن لكل منهما مخاطره الخاصة. وأوضح أن المحافظ الرقمية تحتوي على ميزات أمان معززة مثل المصادقة متعددة العوامل (MFA) أو استخدام رمز فريد ومشفّر لا يمكن إعادة استخدامه حتى لو تم اعتراضه. ومع ذلك، حذر من أن هذه الحماية ليست مثالية دائمًا. فمع المحافظ الرقمية، قد يتمكن المهاجمون من الاحتفاظ بالمعلومات لفترات أطول وحتى استنساخ البطاقة. وشدد دينكا على أن "جميع هذه الأنظمة يمكن هزيمتها بالقدر الكافي من البحث، لذلك يجب على المستخدمين ألا يعتمدوا عليها بشكل كامل لحمايتهم. السلامة تبدأ من يقظتنا نحن."

41.5% ارتفاع أرباح "سالك" وتعلن توزيع أرباح كاملة
41.5% ارتفاع أرباح "سالك" وتعلن توزيع أرباح كاملة

خليج تايمز

timeمنذ 2 ساعات

  • خليج تايمز

41.5% ارتفاع أرباح "سالك" وتعلن توزيع أرباح كاملة

أعلنت شركة سالك، المشغل الحصري لبوابات التعرفة المرورية في دبي، عن تحقيق أداء قياسي في النصف الأول من عام 2025، حيث ارتفع صافي الربح بعد الضرائب بنسبة 41.5% على أساس سنوي إلى 770.9 مليون درهم. وفي خطوة تعكس الثقة في مركزها المالي القوي، اقترح مجلس الإدارة توزيع أرباح نقدية بنفس القيمة، أي ما يعادل 10.278 فلس للسهم الواحد، وتمثل 100% من أرباح النصف الأول. أعلنت الشركة في بيان لها أن إجمالي الإيرادات خلال الفترة ارتفع بنسبة 39.5% ليصل إلى 1.53 مليار درهم، مدعومًا بزيادة سنوية بنسبة 45.6% في الربع الثاني. وبلغت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك 1.07 مليار درهم في النصف الأول، بزيادة قدرها 44.2% مقارنة بالعام الماضي، مع تحسن هوامش الربح إلى 69.7%. ويعود هذا الأداء إلى إضافة بوابتين جديدتين لرسوم المرور في نوفمبر 2024، وتطبيق نظام التسعير المتغير للربع الأول من العام، والذي تم تطبيقه في نهاية يناير 2025، بالإضافة إلى الزخم الاقتصادي القوي الذي تشهده دبي. ظلت أعمال سالك في تحصيل رسوم الطرق المحرك الرئيسي للنمو، حيث بلغ إجمالي الرحلات الخاضعة للرسوم في النصف الأول من العام 318.4 مليون رحلة، منها 160.4 مليون رحلة في الربع الثاني، بزيادة قدرها 1.6% عن الربع الأول رغم العوامل الموسمية. وارتفعت إيرادات رسوم استخدام الطرق بنسبة 42.3% لتصل إلى 1.36 مليار درهم في النصف الأول، مستفيدةً من هيكل التسعير المتغير وتوسيع الشبكة. وساهمت الغرامات بمبلغ 134.3 مليون درهم، بزيادة قدرها 15.7%، بينما ارتفعت رسوم تفعيل البطاقات بنسبة 16.2% لتصل إلى 22.9 مليون درهم. كما اكتسبت مصادر الإيرادات الإضافية زخمًا، حيث ساهمت بمبلغ 8.7 مليون درهم إماراتي في النصف الأول. وحققت الشراكات مع إعمار مولز، وباركونيك، ومجموعة ليفا نتائج قوية، حيث سجلت حلول دفع مواقف السيارات في دبي مول ومواقع أخرى ارتفاعًا في حجم المعاملات. ومن المتوقع أن تُسهم مبادرات إضافية، مثل التعاون مع إينوك لدمج مدفوعات سالك في محطات الوقود والخدمة، في تعزيز تنوع الإيرادات وتحسين تجربة العملاء. صرح مطر الطاير، رئيس مجلس الإدارة، بأن هذه النتائج تُبرز مرونة الشركة وكفاءتها. وأضاف: "حققنا زيادة في الإيرادات بنسبة 39.5%، مما يعكس قوة نموذج أعمالنا ونجاح استراتيجيتنا. وفي ضوء هذه النتائج، نوصي بتوزيع أرباح كاملة بقيمة 770.9 مليون درهم، مؤكدين التزامنا بتقديم قيمة مضافة لمساهمينا". وأضاف الطاير أنه مع النمو المستمر في الإنفاق على السياحة والعقارات والبنية التحتية، قامت سالك بتحديث إرشاداتها للعام بأكمله 2025، حيث تتوقع الآن نمو الإيرادات بنسبة 34-36% مقارنة بعام 2024، ارتفاعًا من توقعات سابقة بلغت 28-29%. أشار الرئيس التنفيذي، إبراهيم سلطان الحداد، إلى أن الشركة حققت نموًا يقارب 40% في جميع المؤشرات المالية الرئيسية خلال النصف الأول. وأضاف: "يعكس هذا الأداء استمرار قوة أعمالنا الأساسية في مجال تحصيل الرسوم، والمساهمة المتنامية للمبادرات غير المرتبطة بالرسوم. وقد استفدنا من البوابات الجديدة، والنمو السكاني، والتدفقات السياحية القياسية، حيث ارتفعت نسبة إشغال الفنادق إلى 83% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام". بلغ التدفق النقدي الحر لسالك 1.11 مليار درهم إماراتي في النصف الأول من العام، بزيادة قدرها 62.4% على أساس سنوي، مسجلاً هامش ربح قدره 72.8%. وبلغ صافي الدين 4.85 مليار درهم إماراتي بنهاية يونيو، مع تحسن نسبة صافي الدين إلى الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك إلى 2.55 ضعف، وهو أقل بكثير من شرط الدين البالغ 5.0 ضعف. لا تزال توقعات الشركة إيجابية، حيث يُعزى نمو الإيرادات إلى توسيع الشبكة، وتحسين الأسعار، وتوسيع نطاق الخدمات المساندة. كما تواصل سالك الاستثمار في رأس المال البشري، حيث زادت قوتها العاملة بنسبة 26.2% على أساس سنوي في الربع الثاني، حيث بلغت نسبة التوطين 30.2%، وتمثل النساء أكثر من 20% من إجمالي القوى العاملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store