
سان جيرمان يتوج بلقب كأس فرنسا لكرة القدم
الشارقة 24 – أسعد خليل
:
توّج باريس سان جيرمان بطلاً لكأس فرنسا لكرة القدم للمرة السادسة عشرة في تاريخه، برقم قياسي، إثر فوزه السهل على رينس 3-0 في المباراة النهائية على ملعب سان دوني في ضواحي العاصمة الفرنسية امام 77101 متفرج
.
فريق العاصمة الفرنسية يحصد الثنائية المحلية "الدوري والكأس"
وسجل برادلي باركولا 17 و19 والمغربي أشرف حكيمي 43 الثلاثية، ليحصد فريق العاصمة الفرنسية الثنائية المحلية الدوري والكأس للعام الثاني توالياً، في سعيه إلى الثلاثية، كونه يخوض نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر الإيطالي في 31 مايو الجاري في ميونيخ
.
وهي المرة السادسة التي يحرز فيها سان جرمان الثنائية المحلية، بعد أعوام 2015 و2016 و2018 و2020 و2024
.
ويسعى سان جيرمان إلى إحراز باكورة ألقابه في المسابقة الأوروبية الأهم، ليصبح ثاني فريق فرنسي يتوج باللقب المرموق، منذ أن نجح في ذلك مرسيليا عام 1993، بفوزه على ميلان الإيطالي 1-0 في ميونيخ أيضاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
ماكتومناي.. أحدث أبطال رواية «الناجحين خارج أسوار اليونايتد»!
عمرو عبيد (القاهرة) لم يكن الأسكتلندي، سكوت ماكتومناي، يتوقع كل هذا النجاح الباهر في إيطاليا، بعدما قضى أكثر من 20 عاماً داخل جدران قلعة مانشستر يونايتد، ناشئاً ثم لاعباً في الفريق الأول، قبل أن يقرّر الرحيل في الساعات الأخيرة من «ميركاتو الصيف»، مطلع الموسم الحالي، ويشرع في كتابة التاريخ مع نابولي، إذ إنه حصد لقب «الكالشيو» بجانب جائزة «لاعب العام» في إيطاليا، خلال موسمه الأول مع «السماوي»، ليصبح أحدث بطل في رواية «الناجحين خارج أسوار اليونايتد»! ولن يقتصر الأمر أبداً على ماكتومناي هذا الموسم، لأن لقب دوري المؤتمر الأوروبي سيذهب هو الآخر إلى أحد «الناجين من جحيم الشياطين»، سواء جادون سانشو أو أنتوني، المعارين إلى تشيلسي وريال بيتيس، على الترتيب، وكلاهما يلعب لأحد طرفي النهائي المرتقب لـ«كونفرانس ليج»، وبعد معاناة كبيرة لسانشو داخل «قلعة الشياطين»، أُعير في الموسم الماضي إلى بروسيا دورتموند، وبلغ معه نهائي دوري أبطال أوروبا، وفي إعارته الحالية مع «البلوز»، فإنه يبدو قريباً من معانقة لقب أوروبي، أما البرازيلي، فيملك فرصاً قائمة للتتويج بالبطولة نفسها بالطبع، بجانب ضمان فريقه اللعب في الدوري الأوروبي بالموسم المقبل، وهو ما لن يتحقق له إذا عاد إلى «اليونايتد». ومقارنة بـ«كوارث» الحارس الكاميروني، أونانا، فإن الحارس الشاب ماتي كوفار، كان الأكثر حظاً برحيله عن مانشستر يونايتد في الموسم السابق، بعد سنوات متكررة من الإعارات المختلفة، لأنه في موسمه الأول مع باير ليفركوزن، لعب دوراً كبيراً في بلوغ «الأسود والأحمر» نهائي الدوري الأوروبي، وكذلك فوزه بكأس ألمانيا، بجانب التتويج بلقب «البوندسليجا»، ثم حصل مع الفريق على كأس السوبر مطلع الموسم الحالي. كذلك كان الأمر مع الحارس الإنجليزي، دين هندرسون، الذي قضى أغلب فتراته مع «اليونايتد» معاراً إلى أندية أخرى، بجانب ظهور مقبول في موسم 2020-2021، قبل أن ينتقل إلى كريستال بالاس في الموسم الماضي، ويقوده إلى التتويج بأول لقب في تاريخه هذا الموسم، عندما فاز بكأس الاتحاد الإنجليزي، وكان هندرسون بطل «النسور» الأول في النهائي الكبير أمام «العملاق» مانشستر سيتي. ومنذ ابتعاده عن «قلعة الشياطين»، لم يتوقف المخضرم أليكس تيليس عن حصد الألقاب توالياً في السنوات الأخيرة، بداية من الفوز بلقب الدوري الأوروبي، مُعاراً إلى إشبيلية في 2022-2023، وبعد انتقاله إلى النصر السعودي في الموسم الماضي، فاز مباشرة بكأس العرب للأندية الأبطال 2023، ثم حصد لقبين في عام 2024 مع فريقه الجديد، بوتافوجو، أحدهما كان «كوبا ليبرتادورس» وبلوغه كأس «الفيفا» الإنتركونتيننتال. وبدرجات أقل، لكنها واقعية، كان أغلب الهاربين من «جحيم الشياطين»، بيعاً أو إعارة، على موعد مع أوقات سعيدة خارج حدود «أولد ترافورد»، حتى ماركوس راشفورد، الذي لم يُتوَّج بالألقاب، لكنه قد يضمن لأستون فيلا مقعداً أوروبياً في الموسم المقبل، لن يبلغه «اليونايتد»، وبعد ظهوره بمستوى جيد إلى حد ما، يملك راشفورد بعض عروض الانتقال، لعل أبرزها الشائعات التي تربطه بالبطل الإسباني، برشلونة. وكان الظهير الأيسر الهولندي الشاب، تيريل مالاسيا، الذي أُعير من مانشستر يونايتد إلى أيندهوفن في فبراير الماضي، فاز قبل أيام قليلة بلقب الدوري الهولندي، وكذلك الظهير الأيسر الإسباني الصغير، ألفارو كاريراس، الذي فاز بكأس الدوري البرتغالي مع بنفيكا، عقب رحيله في الصيف الماضي من «اليونايتد»، وقد ينتقل بعد أيام إلى ريال مدريد، بعدما يلعب نهائي كأس البرتغال، الذي قد يُتوّج به أيضاً، كما انتقل الناشئ ماكسي أويديلي في التوقيت نفسه إلى صفوف ليجا وارسو، ليفوز بكأس بولندا هذا الموسم.


الشارقة 24
منذ 2 ساعات
- الشارقة 24
شتوتغارت يتوج بلقب كأس ألمانيا لكرة القدم
الشارقة 24 – أسعد خليل : أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهياً صياماً دام 28 عاماً . سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو 22 و66 ونيك فولتيماده 15 ودنيز أونداف 28 رباعية شتوتغارت، والبديل يوليان كانيا 82 ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه 85 لبيليفيلد . شتوتغارت يتأهل إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع . واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس، بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققاً لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علماً أنه فاز به أيضاً في 1954 و1958 .


الشارقة 24
منذ 2 ساعات
- الشارقة 24
مبابي يقود ريال مدريد للفوز على سوسييداد في الدوري الإسباني
الشارقة 24 – أسعد خليل : قاد المهاجم الفرنسي كيليان مبابي فريقه ريال مدريد إلى الفوز على ضيفه ريال سوسييداد 2-0 بتسجيله الهدفين، ليدنو من التتويج بالحذاء الذهبي، الذي يُمنح لأفضل هداف في البطولات الأوروبية، وذلك في يوم وداع أسطورتي نادي العاصمة، صانع ألعابه الكرواتي لوكا مودريتش ومدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، في المرحلة الثامنة والثلاثين من بطولة إسبانيا لكرة القدم . وجاء هدفا مبابي من ركلة جزاء تصدى لها حارس الفريق الباسكي، لكن الفرنسي أكملها الى الشباك 39، ومن تسديدة بيسراه قبل نهاية المباراة بست دقائق ليعزز صدارته لترتيب الهدافين، برصيد 31 هدفاً متقدماً بفارق 7 أهداف عن هداف برشلونة البولندي، روبرت ليفاندوفسكي . مبابي في وضع أكثر من جيد لإحراز جائزة الحذاء الذهبي وبات مبابي في وضع أكثر من جيد لإحراز جائزة الحذاء الذهبي، وهو الذي سجل 43 هدفاً في مختلف المسابقات، ليحصد 62 نقطة متقدماً على المهاجم السويدي فيكتور غيوكيريش، من سبورتينغ البرتغالي 58.5 نقطة . أما المنافس الآخر لمبابي فهو المصري محمد صلاح، لكن يتعين على الأخير تسجيل 5 أهداف لفريقه ليفربول، في مرمى كريستال بالاس اليوم الأحد، في ختام الدوري الإنجليزي لينتزع منه اللقب . ولم يحرز أي لاعب فرنسي هذه الجائزة، منذ أن توج بها تييري هنري في صفوف أرسنال الإنجليزي، عامي 2004 و2005 . وقبل انطلاق المباراة، كرّم مشجعو ريال مدريد مودريتش وأنشيلوتي، اللذين سيغادران النادي، بعد أن فازا معه بجميع الألقاب الممكنة .