logo
محمد بن راشد يعتمد قانوناً جديداً لتسريع وتسوية منازعات عقود الإسكان في دبي

محمد بن راشد يعتمد قانوناً جديداً لتسريع وتسوية منازعات عقود الإسكان في دبي

خليج تايمزمنذ 5 أيام
أصدر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الاثنين، قانوناً جديداً يركز على حل النزاعات المتعلقة بتنفيذ عقود بناء مساكن المواطنين في الإمارة.
وتهدف هذه الخطوة إلى تعزيز الاستقرار الاجتماعي وتحسين مستوى معيشة المواطنين.
ومن المقرر أن يدخل القانون حيز التنفيذ في الأول من يناير/كانون الثاني 2026، حيث يقدم إطاراً قانونياً مخصصاً للتعامل مع الخلافات بسرعة وكفاءة، دون تعطيل تقدم مشاريع تطوير الإسكان.
الأهداف الرئيسية للقانون الجديد
ويهدف القانون إلى:
تطوير نظام بديل لحل النزاعات في عقود البناء، وحماية حقوق جميع الأطراف المعنية.
تعزيز الحلول الودية والتراضية، وتشجيع استمرار العلاقات التعاقدية.
توفير آلية سريعة وأكثر كفاءة لحل النزاعات، لتبسيط حل النزاعات في مشاريع الإسكان للمواطنين.
ضمان استمرار تقدم البناء دون انقطاع، حتى أثناء الخلافات التعاقدية.
النظر في النزاعات والفصل فيها:
ولتنفيذ القانون الجديد، سيشكل مركز تسوية المنازعات ودياً فرعاً متخصصاً لإدارة المنازعات المتعلقة على وجه التحديد بعقود بناء المساكن للمواطنين.
وبموجب النظام الجديد، ستخضع النزاعات أولاً للوساطة، والتي سيتم الانتهاء منها خلال 20 يوماً، مع إمكانية تمديدها لمدة 20 يوماً أخرى إذا وافق الطرفان.
في حال فشل الوساطة، تُحال القضية إلى لجنة مختصة تضم قاضيًا واثنين من المتخصصين في هذا المجال. ويجب على هذه اللجنة إصدار قرارها خلال 30 يومًا، قابلة للتمديد مرة واحدة لنفس المدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تستأنف الإسقاط الجوي للمساعدات الإغاثية في غزة
الإمارات تستأنف الإسقاط الجوي للمساعدات الإغاثية في غزة

البيان

timeمنذ 9 دقائق

  • البيان

الإمارات تستأنف الإسقاط الجوي للمساعدات الإغاثية في غزة

وسنواصل إيصال الدعم الإغاثي إلى من هم في أمسّ الحاجة، براً وجواً وبحراً». وتابع سموه: «سنستأنف عمليات الإسقاط الجوي على الفور. ويبقى التزامنا بالتخفيف من المعاناة وتقديم الدعم راسخاً لا يتزعزع». الإمارات تواصل إيصال الدعم الإغاثي لغزة براً وجواً وبحراً

تقارير: أمريكا تدرس تغيير استراتيجيتها في غزة
تقارير: أمريكا تدرس تغيير استراتيجيتها في غزة

البيان

timeمنذ 37 دقائق

  • البيان

تقارير: أمريكا تدرس تغيير استراتيجيتها في غزة

وقال وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، لعائلات الرهائن خلال اجتماع: نحن بحاجة إلى إعادة التفكير بشكل جدي، وذلك عقب فشل الجولة الأخيرة من محادثات غزة، وفق ما ما أفاد به مصدران حضرا الاجتماع لـ«أكسيوس». وذكر أن انهيار المحادثات، ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، بعد رفض هذه الأخيرة للعرض الإسرائيلي الأخير، وانسحاب المفاوضين الإسرائيليين، قد يشكل نقطة تحول محتملة في سياسة الإدارة الأمريكية. بدورها وصفت حركة حماس تصريحات ترامب، ومبعوثه الخاص، ستيف ويتكوف، بـ«الصادمة للجميع»، مطالبة الإدارة الأمريكية بما أسمته «الكف عن التحيز لإسرائيل». وأضافت الحركة: نطالب بوقف الانحياز الأمريكي لرئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتانياهو، الذي يعطل أي اتفاق ويواصل العدوان والتجويع. تصريحات ترامب مستغربة جداً، لأنها تأتي بعدما حصل تقدم في بعض ملفات التفاوض، مشيرة إلى أنها تبلغ بوجود أي إشكالية بشأن أي ملف من ملفات التفاوض حتى اللحظة، وأنها تعاملت بإيجابية مطلقة ومرونة كبيرة مع جهود الوسطاء، الذين أبدوا ارتياحاً وأشادوا بها. وأكدت حماس جاهزيتها لمواصلة المفاوضات واستكمالها بجدية، كما طالبت الإدارة الأمريكية بأن تمارس دوراً حقيقياً في الضغط على إسرائيل، للانخراط الجاد في التوصل لاتفاق. ونقل المفوض العام لأونروا، فيليب لازاريني، شهادة من أحد موظفي أونروا قال فيها: «الناس في غزة ليسوا أمواتاً ولا أحياء، إنهم جثث تتحرك». وأضاف لازاريني: «عندما يتفاقم سوء التغذية لدى الأطفال، وتفشل آليات التكيف، وينعدم الوصول إلى الغذاء والرعاية، تبدأ المجاعة في التفشي بصمت». وأشار إلى أن «معظم الأطفال الذين تستقبلهم طواقمنا يعانون من الهزال والضعف، وهم معرضون بشدة لخطر الموت إذا لم يحصلوا على العلاج الذي يحتاجون إليه بشكل عاجل». وحذرت المجموعة في بيان من أن هذه السياسة تترك آثاراً مدمرة على 2.1 مليون فلسطيني محاصرين، يعانون يومياً من انعدام الأمن الغذائي والانهيار الصحي. وشددت المجموعة على أن ما يحدث في غزة لم يكن مفاجئاً، بل تم التحذير منه مسبقاً من قبلها، ومن قبل الأمم المتحدة، وجهات إنسانية أخرى. من جهته، قال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية «أوتشا»، إن الظروف الكارثية في غزة تتدهور بسرعة. وأوضح «أوتشا» أن الحياة تتعرض للاستنزاف من غزة، حيث أصبحت الأنظمة والخدمات على وشك الانهيار، مشيراً إلى أن الجوع وسوء التغذية يزيدان من خطر الإصابة بأمراض تضعف جهاز المناعة، لا سيما بين النساء والأطفال وكبار السن وذوي الإعاقة أو الأمراض المزمنة. وأضاف: «يمكن أن تتحول العواقب إلى الوفاة بسرعة، ندرة الغذاء تؤثر أيضاً بشكل كبير على النساء الحوامل والمرضعات، حيث تزداد احتمالية ولادة أطفالهن بمضاعفات صحية، لافتاً إلى أن الإمدادات القليلة، التي تدخل قطاع غزة لا تكفي بأي حال من الأحوال لتلبية الاحتياجات الهائلة». ميدانياً، أعلن الدفاع المدني في غزة عن مقتل 25 فلسطينياً بنيران الجيش الإسرائيلي، أمس، وقال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل، إن 9 فلسطينيين قتلوا في 3 غارات جوية على مدينة غزة في شمال القطاع. وأضاف أن 11 شخصاً قتلوا في 4 ضربات قرب خان يونس، بينهم ستة أشخاص في مخيم للنازحين في المواصي، كذلك أسفرت غارة بطائرة مسيرة عن مقتل شخصين في مخيم النصيرات في وسط قطاع غزة. وقال بصل، إن طواقم الدفاع المدني تمكنت من انتشال جثامين 12 قتيلاً من منطقة موراج شمالي رفح جنوب قطاع غزة، وذلك بعد التنسيق مع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، مشيراً إلى أنهم قتلوا جراء قصف إسرائيلي، مساء الجمعة، ونقلت جثثهم إلى مستشفى ناصر في خان يونس.

«حكماء المسلمين» و«العالمي للتسامح» يرحبان بإعلان ماكرون
«حكماء المسلمين» و«العالمي للتسامح» يرحبان بإعلان ماكرون

البيان

timeمنذ 38 دقائق

  • البيان

«حكماء المسلمين» و«العالمي للتسامح» يرحبان بإعلان ماكرون

وأعرب المجلس في بيان عن تقديره لهذا القرار، الذي من شأنه أن يسهم في تعزيز الجهود الدولية، من أجل إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، ويدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وتنفيذ القرارات الدولية في هذا الشأن. وجدد المجلس دعوته المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته، والعمل بشكل فوري وعاجل، من أجل وقف العدوان على القطاع، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية دون عوائق، مؤكداً دعمه لكل الجهود الرامية إلى إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، منذ أكثر من 7 عقود، بما يسهم في تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة والعالم. وقال معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس، إن هذه المبادرة تعتبر خطوة شجاعة ومسؤولة نحو دعم الحق والعدل، وتعزيز فرص السلام في المنطقة. وأكد أن الاعتراف بدولة فلسطين يمثل أقصر الطرق نحو تحقيق الاستقرار والسلام في منطقة الشرق الأوسط، بما ينعكس إيجاباً على الأمن والسلم الدوليين، مشدداً على أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية هو حق من حقوق الشعب الفلسطيني وفقاً لقرارات الشرعية الدولية. وأضاف أن المجلس العالمي للتسامح والسلام يدعم بشكل كامل هذا التوجه الفرنسي، ويعتبره حافزاً إيجابياً للمجتمع الدولي للمضي قدماً في خطوات ملموسة نحو بناء السلام العادل والدائم، والحفاظ على الأمن والاستقرار في العالم أجمع. ودعا المجلس كل الدول إلى الاقتداء بهذه المبادرة، والانضمام إلى جهود إحقاق الحق، وتحقيق التعايش والسلام المستدام بين الشعوب، مشيراً إلى أن إرساء العدل هو الركيزة الأساسية للتسامح والتنمية والاستقرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store