logo
والدة الزميل أحمد الغروي إلى رحمة الله.. الصلاة على الفقيدة بالمسجد الحرام

والدة الزميل أحمد الغروي إلى رحمة الله.. الصلاة على الفقيدة بالمسجد الحرام

صحيفة سبقمنذ 4 ساعات
انتقلت إلى رحمة الله تعالى مساء أمس، والدة الزميل أحمد الغروي، وقد أُديت الصلاة على الفقيدة اليوم الجمعة عقب صلاة الجمعة في المسجد الحرام بمكة المكرمة.
وبهذا المصاب الجلل، تتقدّم صحيفة "سبق" بخالص العزاء والمواساة إلى الزميل أحمد الغروي وأسرته الكريمة، سائلين المولى عز وجل أن يتغمّد الفقيدة بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الزارع لـ«عكاظ»: مشاريعنا التعليمية ثمرة لدعم القيادة السخي
الزارع لـ«عكاظ»: مشاريعنا التعليمية ثمرة لدعم القيادة السخي

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

الزارع لـ«عكاظ»: مشاريعنا التعليمية ثمرة لدعم القيادة السخي

شهدت منطقة الرياض، تدشين حزمة غير مسبوقة من المشاريع التعليمية النوعية، لهذا العام 2025، بلغ عددها 314 مشروعًا، بتكلفة إجمالية تجاوزت مليار ريال، موزعة على مختلف محافظات المنطقة، لتخدم أكثر من 188 ألف طالب وطالبة. وتنوعت هذه المشاريع بين إنشاء مدارس جديدة، وإعادة تأهيل وتطوير مبانٍ تعليمية قائمة، وتوفير مرافق وتجهيزات حديثة، بما يسهم في تحسين جودة التعليم، وزيادة الطاقة الاستيعابية للمدارس، وتوفير بيئات تعليمية آمنة وجاذبة. وأوضح لـ«عكاظ» المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض الدكتور نايف بن عابد الزارع، أن هذه المشاريع، تمثل استثمارًا مباشرًا في مستقبل أبناء وبنات الوطن، وركيزة أساسية لبناء جيل، يمتلك المهارات والمعرفة التي تؤهله للمنافسة عالميًا. ورفع الدكتور الزارع، أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين على ما يحظى به قطاع التعليم من دعم ورعاية. كما عبّر عن شكره وتقديره لأمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، ولنائبه، على متابعتهم واهتمامهم الدائم بالعملية التعليمية، مقدرًا لوزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان، جهوده المستمرة في دعم تطوير البيئة التعليمية، وتوجيهاته التي أسهمت في إنجاز هذه المشاريع. وأكد أن الإدارة العامة للتعليم في منطقة الرياض، ماضية في استثمار هذه المشاريع، بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال تعزيز جودة التعليم، وضمان فرص تعليمية متكافئة لجميع الطلاب والطالبات، وصناعة بيئة تعليمية محفزة للإبداع والابتكار. أخبار ذات صلة

ضوابط جديدة لمديري المدارس في توزيع المعلمين وسد العجز
ضوابط جديدة لمديري المدارس في توزيع المعلمين وسد العجز

صحيفة سبق

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة سبق

ضوابط جديدة لمديري المدارس في توزيع المعلمين وسد العجز

في خطوة وُصفت بالمهمة لضمان سير العملية التعليمية بكفاءة، اعتمدت وزارة التعليم ضوابط وإجراءات جديدة لمديري المدارس، تستهدف معالجة النقص في الكوادر وتحقيق التوازن بين التخصصات داخل الفصول، وذلك استجابة لاحتياجات الميدان التعليمي وحرصًا على توفير بيئة دراسية مستقرة للطلاب والطالبات. وأوضحت الوزارة، وفق "دليل تخطيط شاغلي الوظائف التعليمية"، أن على مدير المدرسة إعداد خطة شاملة وفق الدليل المعتمد، وتشكيل لجنة برئاسته وعضوية وكيل المدرسة ومعلمين يراهم مناسبين، لحصر التخصصات وتحديد الفائض والعجز، ورفع التوصيات للجهة المختصة، مع اعتبار المدارس المشتركة ذات المدير الواحد مدرسة واحدة في جميع الإجراءات. وتشمل المهام توزيع المعلمين وفق مؤهلاتهم ورتبهم، وإعداد الجدول المدرسي إلكترونيًا بما يتوافق مع التخصصات، وتحديد الفائض خلال يومي عمل كحد أقصى، على أن يُسد العجز مؤقتًا بضم الفصول أو زيادة الكثافة الطلابية، أو تفعيل التعليم الإلكتروني، أو الاستفادة من المعلمين ذوي النصاب غير المكتمل لتدريس مواد جديدة مثل "التفكير الناقد" و"المهارات الحياتية". ونصت ضوابط سد العجز على إسناد (12) حصة صفية لرائد النشاط وأمين مصادر التعلم في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة، و(10) حصص في الثانوية، بعد استيفاء أنصبة معلمي التخصص. وفي حال استمرار العجز، يتم تكليف المعلمين من التشكيلات المدرسية وفق ترتيب محدد يبدأ بأمين مصادر التعلم، ثم معلم الموهوبين، فَرائد النشاط، فالموجه الطلابي، وصولًا إلى وكيل المدرسة. وتأتي هذه الإجراءات في إطار سعي وزارة التعليم لرفع كفاءة توزيع الكوادر التعليمية، وضمان استقرار العملية التعليمية في جميع المراحل، خاصة مع التوسع في تطبيق المناهج الجديدة وإضافة مواد ومسارات دراسية تتطلب تخصصات متنوعة.

خطيب المسجد الحرام: شِدَّة الحرّ من الآيات التي يرسلها الله إلى عبادِهِ تَخوِيفًا وذِكْرَى
خطيب المسجد الحرام: شِدَّة الحرّ من الآيات التي يرسلها الله إلى عبادِهِ تَخوِيفًا وذِكْرَى

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

خطيب المسجد الحرام: شِدَّة الحرّ من الآيات التي يرسلها الله إلى عبادِهِ تَخوِيفًا وذِكْرَى

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وأوضح فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام، أنه لا شيء يقع في هذا الكون إلا بتقدير الله ومشيئته، وحكمته وإراداته، من ليل ونهار، ورياح وأمطار، وزمهرير، وتحول وتكرار، ما يجعل المؤمن يوقِنُ بأنَّ هذه الدُّنيا ليست بدار قرار، وذلك كله من آيات الله الكونية، الدَّالَّة على عظيم قوته وقدرته، وسَعَةِ علمه وحكمته، ولطيف مشيئته ورحمته، وأنَّ كلَّ شيء عنده سبحانه بمقدار. وقال الشيخ بندر بليلة: «مَن هَذَا الَّذِي لَم يُؤْذِهِ حَرُّ الصَّيفِ، وَمَن مِنَّا مَن لَم يَلْفَحْ وَجْهَهُ لهِيبُ الشَّمْسِ، كُلُّنا وجَدَ نصيبَهُ مِن ذلك قل أو كثرَ، إِنَّهُ واعظ الصيف الذي يذكر الله به عبادَهُ حَرَّ المحشر، وعذاب النَّارِ». وأضاف إمام وخطيب المسجد الحرام، أنَّ شِدَّةَ الحرّ من الآيات التي يرسلها الله إلى عبادِهِ تَخوِيفًا وذِكْرَى، مَوعِظَة وعِبْرَةً وَمَا تُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخوِيفًا، موضحًا أن السعيد من تزوَّدَ مِن حَرِّ الدُّنيا لحرِ الآخِرَةِ، ومَن صبَرَ على العبادة في الهواجر؛ لينعم بالنعيم المقيم يومَ تُبلَى السَّرائِرُ، وأنَّ ما يُصيب المؤمن فيهِ مِن شَدَّةٍ، وَجَهْدٍ وَإعياءٍ، كلُّهُ مُدَوَّنٌ مكتوب، مقيدٌ محسوب، عند من لا تضيع عنده القربات، ولا تُفَقَدُ عِندَهُ الطَّاعَاتُ بِهِ تُكَفَّرُ السيئات، وتضاعف الحسنات، وتُرفع الدرجات، فعن أبي سعيد وأبي هريرة قالا: قالَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه وسلم): «مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ وَصَبٍ، وَلَا نَصَبٍ، وَلَا سَقَمٍ، وَلَا حَزَنٍ حَتَّى الهم يُهَمهُ إِلَّا كُفْرَ بِهِ مِنْ سَيِّئَاتِهِ». وأشار الشيخ بندر بليلة إلى أنَّ الأعمال يُضاعَفُ أجرها، ويُزاد ثوابها، وتثقل موازينها، بِقَدْرِ ما قَامَ بِقُلُوبِ أصحابها من نية وإخلاص، وتَجَلُّدِ واصطبار، مشيرًا إلى أنه من رحمة الله بعباده أن شرع لهم فيه من الأعمال ما يُطيقون، ولم يُكَلِّفُهُمْ ما يشق عليهم، فعن أبي هريرة، عن النَّبِيِّ، قَالَ: «إِذا اشْتَدَّ الحَرُّ فَأَبْرِدُوا بِالصَّلَاةِ، فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ» متفق عليه، والإبراد بالصَّلاةِ، تأخيرها إلى آخِرِ وقتها، حِينَ يَخِفُ حَرُّ الظهيرة، قبل دخولِ وَقْتِ الَّتِي تليها، ويقاس عليه ما كان من جنسها من العبادات، مما يجوز فيه التأجيل، فمن كان عليه قضاء صيام من رمضان، أو كفارة صيام أو نحوها، جاز له أنْ يَؤخِرَّهُ إِلى أَيامِ الْبَرْدِ، إِذا شَقَّ عَلَيهِ القضاء في الحر، يَدلُّ لذلِكَ حَدِيثُ عائشةَ قَالَتْ: «كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ، فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَ إِلَّا فِي شَعْبَانَ» متفق عليه، والمبادرة أفضل. وذكر فضيلته أنَّ التسخط والشَّجَرَ على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره، ومشيئته وإرادته، وأَنَّ مَا يَقَعُ فِي هَذَا الكَوْنِ مِنْ شِيْءٍ، إِلَّا لِحِكْمَةٍ وَمِصْلَحَةِ، وَفَائِدَةٍ ومنفعة، فاتَّقُوا الله واحفظوا قلوبكم وألسنتكم، مما يُنقِصُ إيمانكم، ويخدش توحيدكُم، فإنَّ من تحقيق التَّوحِيدِ الرِّضا والتسليم لأحكامِ اللهِ الشَّرْعِيَّةِ، وَسُننِهِ الكونية. وأوصى إمام وخطيب المسجد النبوي فضيلة الشيخ عبدالله البعيجان، المسلمين بتقوى الله وطاعته قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ). وأوضح فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد النبوي، أن استقبال العام الدراسي الجديد يكون بالجد والبذل والعمل، مبينًا أن العلم صفة كمال لله فهو بكل شيء عليم وهو الذي علم الإنسان ما لم يعلم قال جلَّ وعلا: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ (3) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (4) عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ). وأكد إمام وخطيب المسجد النبوي أن العلم من أعظم النعم فيه تسمو وتنتصر الأمم وهو أفضل الطاعات وأزكى القربات وقد حث القرآن على طلب العلم، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بطلب الزيادة منه قال جلَّ من قائل: (وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا). وأشار فضيلته إلى أن الله تعالى أشاد بمنزلة العلماء قال تعالى: (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ)، كما أمر بالرجوع إليهم قال تعالى: (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)، وحث النبي صلى الله عليه وسلم على طلب العلم ففي الحديث (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين) وقال: (من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهل الله له به طريقًا إلى الجنة). وبين إمام وخطيب المسجد النبوي لطلبة العلم، أن العلم حياة القلوب وطلبه قربة وبذله صدقة ومدارسته عبادة والحاجة إليه أعظم من الحاجة إلى الطعام والشراب، موضحًا أنه لا عذر في الانقطاع عن تحصيله فكل الوسائل متاحة. وتابع فضيلته القول: «إن المسؤولية تقع على المعلم في تعلم العلم وتعليمه وبذل النصح والتوجيه، كما أن على الآباء تفقد ومتابعة الأبناء في تحصيلهم العلمي ومساعدة المعلمين والجهات التعليمية بتوفير الظروف والأدوات اللازمة فهو من أعظم القربات وأجل الطاعات» ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له) والأخذ بأسباب صلاح الأبناء بتعليمهم وتربيتهم. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store