logo
مصر تُدين تصريحات إسرائيلية عن «إسرائيل الكبرى» وتطلب توضيحاً

مصر تُدين تصريحات إسرائيلية عن «إسرائيل الكبرى» وتطلب توضيحاً

عكاظمنذ 2 أيام
أدانت مصر ما أُثير في بعض وسائل الإعلام من تصريحات إسرائيلية حول ما يسمى «إسرائيل الكبرى»، مؤكدة حرص القاهرة على إرساء السلام في الشرق الأوسط.
وطالبت مصر في بيان لوزارة خارجيتها أمس (الأربعاء) بإيضاحات لذلك، في ظل ما يعكسه هذا الأمر من إثارة لعدم الاستقرار، وتوجه رافض لتبنّي خيار السلام بالمنطقة، والإصرار على التصعيد، ويتعارض مع تطلعات الأطراف الإقليمية والدولية المحبة للسلام، والراغبة في تحقيق الأمن والاستقرار لجميع شعوب المنطقة.
وأكدت مصر أنه لا سبيل لتحقيق السلام إلا من خلال العودة إلى المفاوضات، وإنهاء الحرب على غزة، وصولاً لإقامة دولة فلسطينية على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حلّ الدولتين، والقرارات الدولية ذات الصلة.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

8 قتلى بينهم 6 من عائلة واحدة بقصف إسرائيلي على غزة
8 قتلى بينهم 6 من عائلة واحدة بقصف إسرائيلي على غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

8 قتلى بينهم 6 من عائلة واحدة بقصف إسرائيلي على غزة

قُتل 8 مواطنين وأصيب آخرون، فجر اليوم (السبت)، في قصف الجيش الإسرائيلي منزلاً بمخيم البريج وسط قطاع غزة، وخيمة تؤوي نازحين في خان يونس (جنوب). وأفادت مصادر طبية في مستشفى العودة بمخيم النصيرات لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بوصول 6 قتلى بينهم 4 أطفال إلى المستشفى جراء قصف الاحتلال منزلاً في مخيم البريج وسط القطاع. وأضافت الوكالة أن طائرة مسيرة للجيش الإسرائيلي قصفت خيمة تؤوي نازحين في مواصي القرارة شمال خان يونس جنوب القطاع، ما أدى لاستشهاد يوسف معتصم البطة وزوجته سجى غسان النفار. وكان مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قد وافق الأسبوع الماضي على خطط للجيش للسيطرة على مدينة غزة. وأسفرت الحرب الإسرائيلية منذ بدئها في غزة، عن مقتل 61827 شخصاً على الأقل، غالبيتهم من المدنيين، بحسب وزارة الصحة التي تديرها «حماس» في قطاع غزة، وهي أرقام تعدّها الأمم المتحدة موثوقة.

نظام الإحصاء يحصِّن سرية البيانات ويمنع استغلالها
نظام الإحصاء يحصِّن سرية البيانات ويمنع استغلالها

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

نظام الإحصاء يحصِّن سرية البيانات ويمنع استغلالها

شدد نظام الإحصاء الجديد، المنشور في صحيفة أم القرى، على سرية البيانات والمعلومات التي تُجمع لأغراض إحصائية، وحظر اطلاع أي جهة أو فرد عليها أو استخدامها لغير الأغراض الإحصائية أو ضد مقدميها. وأوضح أن للهيئة العامة للإحصاء –بعد تعديل البيانات لضمان عدم كشف الهوية– إتاحتها للأغراض البحثية والدراسات، مع حظر إفشاء أي معلومات سرية من قبل موظفيها أو المتعاونين معها. ومنح النظام الهيئة صلاحية الاستعانة بالجهات العامة أو التعاقد مع جهات خاصة لإجراء المسوح، شريطة ضمان حماية البيانات، ومنع أي فرد من استغلال صفته الوظيفية أو التعاقدية للحصول على معلومات بالمخالفة للنظام. وألزم الجهات العامة بالتعاون مع الهيئة في إعداد الإحصاءات الدولية، وتصميم المعايير والمبادئ التوجيهية، وتبادل المعلومات حول أفضل الممارسات الإحصائية. أخبار ذات صلة

ترمب وبوتين.. محادثات ألاسكا تنتهي بلا اتفاق حول أوكرانيا ودعوة لموسكو
ترمب وبوتين.. محادثات ألاسكا تنتهي بلا اتفاق حول أوكرانيا ودعوة لموسكو

الشرق السعودية

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق السعودية

ترمب وبوتين.. محادثات ألاسكا تنتهي بلا اتفاق حول أوكرانيا ودعوة لموسكو

انتهت قمة ألاسكا بين الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين، بالتأكيد على أن الاجتماع الذي استمر لأكثر من ساعتين ونصف في ألاسكا، أقرب نقطة تماس بين البلدين، كان "مثمراً"، وإن لم تحمل تصريحاتهما أي تأكيد على التوصل إلى اتفاق كامل بشأن الحرب في أوكرانيا. واستهل بوتين حديثه خلال المؤتمر الصحافي المشترك، الذي لم يتلقَ فيه الرئيسان أي أسئلة، قائلاً إن "المفاوضات بين الجانبين عُقدت في أجواء بنّاءة يسودها الاحترام المتبادل"، واصفاً المحادثات بأنها كانت "شاملة ومفيدة للغاية"، فيما، وصف ترمب المحادثات بأنها كانت "عميقة ومثمرة للغاية". إنهاء الصراع في أوكرانيا وشدد بوتين على أن "روسيا مهتمة بصدق بإنهاء الصراع الأوكراني"، وأنها "مهتمة بأن تكون التسوية في أوكرانيا طويلة الأمد". وقال إن "الوضع الحالي في أوكرانيا مأساة وألم كبير لروسيا، ولدى موسكو وواشنطن العديد من المجالات المثيرة للاهتمام للعمل المشترك، ونتوقع أن كييف لن تعيق التقدم المحرز في التسوية". وأوضح أن "أي تسوية دائمة للصراع الأوكراني تتطلب معالجة جذور الأزمة وأسبابها الرئيسية، وإعادة التوازن العادل للأمن في أوروبا والعالم، مع الأخذ في الاعتبار الهواجس الأمنية المشروعة لروسيا". ضمان أمن أوكرانيا وقال بوتين إنه يتفق مع الرئيس ترمب حول ضرورة ضمان أمن أوكرانيا أيضاً، مضيفاً أن روسيا "مستعدة للعمل على ذلك". وعبّر الرئيس الروسي عن أمله في أن تكون التفاهمات التي تم التوصل إليها اليوم "نقطة انطلاق ليس فقط لحل الأزمة الأوكرانية، بل أيضاً لإعادة العلاقات بين موسكو وواشنطن إلى مسارها العملي والبراجماتي". ودعا بوتين، كييف والعواصم الأوروبية إلى التعامل معه بشكل بنّاء وعدم اللجوء إلى "المناورات الخلفية أو الاستفزازات التي قد تنسف التقدم المحرز". وأضاف الرئيس الروسي: "أشكر الرئيس ترمب على نبرة الحوار الودية والصادقة، ومن المهم أن الطرفين يركزان على النتائج، وقد لاحظت أن الرئيس الأميركي لديه رؤية واضحة لما يريد تحقيقه، ويهتم بصدق بازدهار بلاده، لكنه يدرك أيضاً أن لروسيا مصالحها الوطنية". "نقطة اللا عودة" وتابع: "أود أن أذكّر أنه في عام 2022، خلال آخر اتصال مع الإدارة الأميركية السابقة، حاولت إقناع زملائي الأميركيين آنذاك (في إشارة إلى إدارة الرئيس السابق جو بايدن) بعدم دفع الأمور نحو نقطة اللا عودة، وقلت له صراحة إن ذلك سيكون خطأً جسمياً. واليوم، عندما يقول الرئيس ترمب إنه لو كان رئيساً آنذاك لما اندلعت الحرب، فأنا على يقين من أن الأمر كان سيكون كذلك بالفعل - وأؤكد ذلك". ومضى بوتين يقول: "أرى أننا، عموماً، بنينا مع الرئيس ترمب علاقة عمل جيدة وقائمة على الثقة، وأعتقد أن هذا المسار يمكن أن يقودنا، عاجلاً أم آجلاً، إلى إنهاء النزاع في أوكرانيا". قضايا عالقة من جانبه، أشار ترمب إلى أنه تم التوافق على العديد من النقاط، فيما بقيت بعض القضايا العالقة، بينها واحدة "بالغة الأهمية"، لكنه أكد أن هناك "فرصة كبيرة" للتوصل إلى اتفاق نهائي. وأضاف ترمب: "ما من اتفاق حتى يكون هناك اتفاق. سأتصل بقادة (حلف شمال الأطلسي) الناتو وبمجموعة الأشخاص المعنيين، وبكل تأكيد سأتصل بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وأقدم لهم إحاطة عن اجتماع اليوم. في نهاية المطاف الأمر يعود إليهم للموافقة على ما عمل عليه ماركو (روبيو وزير الخارجية) وستيف ويتكوف (المبعوث الأميركي الخاص) وبعض الأشخاص الرائعين من إدارة ترمب الحاضرين هنا". وتابع: "سنعمل على وقف قتل آلاف الأشخاص أسبوعياً.. والرئيس بوتين يريد ذلك بقدر ما أريده أنا". علاقات متوترة وأكد بوتين أنه "من المهم لروسيا والولايات المتحدة العودة إلى التعاون"، لافتاً إلى أن "العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة انخفضت إلى أدنى مستوياتها منذ الحرب الباردة، خلال الفترة التي لم تكن فيها اتصالات مباشرة بين الزعيمين". وتابع: "لم تُعقد أي قمم روسية أميركية منذ أكثر من 4 سنوات، وهي فترة طويلة. كانت الفترة الماضية صعبة للغاية على العلاقات الثنائية. ولنكون صرحاء، لقد انحدرت إلى أدنى مستوياتها منذ الحرب الباردة. وأرى أن ذلك لا يخدم بلدينا ولا العالم بأسره". عودة للحوار ونبَّه بوتين إلى أن "الحوار بين رئيسي الدولتين كان يجب أن يبدأ، وكان من الضروري الانتقال إلى الحوار لتجنب المواجهة". ولفت إلى أنهما (بوتين وترمب) تحدَّثا هاتفياً عدة مرات، كما زار المبعوث الخاص للرئيس الأميركي ستيف ويتكوف روسيا أكثر من مرة، وظلّ مستشارو البلدين ووزارتا الخارجية على تواصل مستمر. فيما قال ترمب: "لدينا هنا ممثلون بارزون لرجال الأعمال الروس. وأعتقد أن الجميع يرغب في التعامل معنا. لقد أصبحنا 'أكثر البلدان جاذبية' في العالم خلال فترة قصيرة جداً، ونتطلع إلى ذلك. سنحاول إنهاء هذا الأمر. حققنا تقدماً رائعاً اليوم". وبيَّن: "لطالما كانت لدي علاقة ممتازة مع الرئيس بوتين، عقدنا اجتماعات كثيرة-اجتماعات صعبة وجيدة. بسبب 'خدعة روسيا، روسيا، روسيا'، جعل ذلك التعامل أصعب قليلاً، لكنه كان يفهم الأمر. أظن أنه رأى أشياء مماثلة خلال مسيرته-لقد رأى كل شيء. كان علينا تحمّل تلك الخدعة. ما حدث جعل من الأصعب علينا، كبلد، أن نتعامل في مجال الأعمال وسائر الأمور التي أردنا التعامل معها. لكن ستكون أمامنا فرصة جيدة حين ننجز هذا الملف". وختم قائلاً: "لقد أجرينا على مر السنين اجتماعات جيدة ومثمرة، ونأمل أن يتواصل ذلك في المستقبل". لماذا ألاسكا؟ واستطرد بوتين قائلاً: "أود أن أتقدم بالشكر مجدداً لنظيري الأميركي على اقتراح القدوم إلى ألاسكا. من المنطقي تماماً أن نلتقي هنا، لأن بلدينا، رغم أن المحيط يفصل بينهما، هما في الواقع جارتان متقاربتان. هذه حقيقة"، مضيفاً: "لذلك، عندما نزلت من الطائرة قلت: طاب مساؤك أيها الجار العزيز. سرّني أن أراك بصحة جيدة وعلى قيد الحياة". وأردف: "جزء كبير من التاريخ المشترك بين روسيا والولايات المتحدة مرتبط بألاسكا، حتى يومنا هذا، لا تزال ألاسكا تحتفظ بكمية كبيرة من التراث الثقافي لـ'أميركا الروسية'، من ذلك كنائس أرثوذكسية وأكثر من 700 اسم جغرافي من أصل روسي". وقال: "سنظل دائماً نستذكر أمثلة تاريخية أخرى هزم فيها بلدانا أعداءً مشتركين معاً، في روح الزمالة القتالية والتحالف، إذ كانا يساندان بعضهما بعضاً ويعين أحدهما الآخر. وأنا على يقين من أن هذا الإرث سيساعدنا على إعادة بناء وتعزيز علاقات متكافئة ومفيدة للطرفين في هذه المرحلة الجديدة، حتى في أصعب الظروف". دعوة إلى موسكو وختم ترمب بالقول: "السيد الرئيس، أشكركم جزيل الشكر، وسنتحدث قريباً جداً، وربما نلتقي قريباً جداً"، ليعلّق بوتين قائلاً: "المرة المقبلة في موسكو". ورد الرئيس الأميركي: "هذا اقتراح مثير للاهتمام. سأتعرّض لبعض الانتقادات بسببه، لكنني أرى أن ذلك قد يحدث".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store