logo
الكشف عن الوجهة الجديدة للأسطورة راؤول غونزاليس

الكشف عن الوجهة الجديدة للأسطورة راؤول غونزاليس

الوئاممنذ 2 أيام

بات راؤول جونزاليس، المرشح الأبرز لتولي تدريب منتخب إسبانيا تحت 21 عامًا، خلفًا لسانتي دينيا الذي قرر خوض تجربة جديدة في قطر، بعد مسيرة طويلة داخل أروقة الاتحاد الإسباني لكرة القدم بدأت عام 2010.
ووفقًا لما أوردته صحيفة 'ماركا' الإسبانية، حقق دينيا خلال رحلته مع منتخبات الفئات السنية إنجازات بارزة، أبرزها التتويج ببطولتي أوروبا تحت 17 وتحت 19 عامًا، إضافة إلى إحراز الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس، في مرحلة ذهبية للكرة الإسبانية.
وأصبح رحيل دينيا معروفًا داخل مقر الاتحاد الإسباني في لاس روزاس منذ فترة، رغم تصريحاته التي ترك فيها الباب مواربًا خلال بطولة أوروبا للشباب في سلوفاكيا، إلا أن البطولة كانت بمثابة محطة الوداع، ويخطط الاتحاد لتكريمه بشكل يليق بما قدمه، سواء بالألقاب أو بالمواهب التي صدّرها للمنتخب الأول.
وأشارت الصحيفة إلى أنه منذ إعلان راؤول مغادرته لتدريب فريق كاستيا في ريال مدريد، بدأ اسمه يُطرح بقوة في أروقة الاتحاد كخيار مثالي لقيادة مشروع منتخب تحت 21 عامًا، بالنظر لتوافق فلسفته مع رؤية العمل مع الشباب.
ويرتبط راؤول بعلاقة وثيقة مع المنتخب الإسباني، إذ لعب 102 مباراة دولية وسجل 44 هدفًا، ولا يتفوق عليه سوى ديفيد فيا (59 هدفًا)، كما يُعد أحد رموز الجيل الذي سبق العصر الذهبي الذي بدأ عام 2008.
ويمتلك راؤول خبرة واسعة في العمل مع المواهب من خلال فترته الطويلة مع الكاستيا، ما يجعله امتدادًا منطقيًا لسلسلة مدربين سبق لهم تمثيل المنتخب الأول أو العمل في فئاته السنية، مثل سانتي دينيا، لوبيتيجي، لويس ميّا، سيلاديس، وجولين جيريرو، ضمن نهج رسّخه فرناندو هييرو منذ توليه الإدارة الرياضية للمنتخب عام 2008.
وأوضحت أن الأمور في إطار المحادثات الأولية، إذ يملك راؤول عدة عروض، خصوصًا من أندية ألمانية، نظرًا لصورته الإيجابية التي تركها خلال تجربته مع شالكه، لكن قيادة المنتخب الإسباني تحت 21 عامًا تتماشى مع أولوياته في المرحلة الحالية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تكريم موراي بمجسم برونزي
تكريم موراي بمجسم برونزي

الرياضية

timeمنذ يوم واحد

  • الرياضية

تكريم موراي بمجسم برونزي

أعلن نادي عموم إنجلترا عن خطط لتكريم البريطاني آندي موراي، لاعب كرة المضرب، من خلال تشييد مجسم برونزي له في الموقع الذي يشهد تنظيم بطولة ويمبلدون للتنس. واعتزل موراي، البالغ من العمر 38 عامًا، اللعبة في أغسطس الماضي بعد مشاركته في أولمبياد باريس، وسيحصل على تمثال خاص به بعد أن أنهى انتظار بريطانيا لمدة 77 عامًا للحصول على لقب فردي الرجال في البطولة عندما تغلب على الصربي نوفاك ديوكوفيتش في نهائي 2013. وفاز موراي، الذي يعد دائمًا أحد أعظم الرياضيين في بريطانيا، بالبطولة مرة أخرى عام 2016، وتم منحه لقب فارس العام التالي لخدماته في مجال التنس والأعمال الخيرية. ووصل موراي إلى المركز الأول عالميًّا، وحصل على ثلاثة ألقاب للفردي في البطولات الأربع الكبرى خلال مسيرته، على الرغم من التنافس في عصر هيمن عليه عظماء مثل السويسري روجر فيدرر والإسباني رافائيل نادال وديوكوفيتش. وقالت ديبي جيفانز، رئيسة نادي عموم إنجلترا، في تصريحات لبودكاست «أينسلي+أينسلي بيرفورمانس بيبول»، الذي بث الثلاثاء: «نحن نتطلع إلى تشييد مجسم لأندي موراي في ويمبلدون، ونعمل بشكل وثيق معه ومع فريقه». وأضافت: «طموحنا هو أن نكشف عن ذلك في الذكرى السنوية 150 لبطولتنا الأولى، التي جرت عام 1877». ومن المقرر أن يوضع المجسم الجديد إلى جانب آخر لفريد بيري، الذي كان آخر بطل بريطاني لمنافسات فردي الرجال قبل موراي، الذي كشف عنه النقاب البرونزي في 1984، احتفالًا بالذكرى الـ 50 لانتصاره.

الكشف عن الوجهة الجديدة للأسطورة راؤول غونزاليس
الكشف عن الوجهة الجديدة للأسطورة راؤول غونزاليس

الوئام

timeمنذ 2 أيام

  • الوئام

الكشف عن الوجهة الجديدة للأسطورة راؤول غونزاليس

بات راؤول جونزاليس، المرشح الأبرز لتولي تدريب منتخب إسبانيا تحت 21 عامًا، خلفًا لسانتي دينيا الذي قرر خوض تجربة جديدة في قطر، بعد مسيرة طويلة داخل أروقة الاتحاد الإسباني لكرة القدم بدأت عام 2010. ووفقًا لما أوردته صحيفة 'ماركا' الإسبانية، حقق دينيا خلال رحلته مع منتخبات الفئات السنية إنجازات بارزة، أبرزها التتويج ببطولتي أوروبا تحت 17 وتحت 19 عامًا، إضافة إلى إحراز الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس، في مرحلة ذهبية للكرة الإسبانية. وأصبح رحيل دينيا معروفًا داخل مقر الاتحاد الإسباني في لاس روزاس منذ فترة، رغم تصريحاته التي ترك فيها الباب مواربًا خلال بطولة أوروبا للشباب في سلوفاكيا، إلا أن البطولة كانت بمثابة محطة الوداع، ويخطط الاتحاد لتكريمه بشكل يليق بما قدمه، سواء بالألقاب أو بالمواهب التي صدّرها للمنتخب الأول. وأشارت الصحيفة إلى أنه منذ إعلان راؤول مغادرته لتدريب فريق كاستيا في ريال مدريد، بدأ اسمه يُطرح بقوة في أروقة الاتحاد كخيار مثالي لقيادة مشروع منتخب تحت 21 عامًا، بالنظر لتوافق فلسفته مع رؤية العمل مع الشباب. ويرتبط راؤول بعلاقة وثيقة مع المنتخب الإسباني، إذ لعب 102 مباراة دولية وسجل 44 هدفًا، ولا يتفوق عليه سوى ديفيد فيا (59 هدفًا)، كما يُعد أحد رموز الجيل الذي سبق العصر الذهبي الذي بدأ عام 2008. ويمتلك راؤول خبرة واسعة في العمل مع المواهب من خلال فترته الطويلة مع الكاستيا، ما يجعله امتدادًا منطقيًا لسلسلة مدربين سبق لهم تمثيل المنتخب الأول أو العمل في فئاته السنية، مثل سانتي دينيا، لوبيتيجي، لويس ميّا، سيلاديس، وجولين جيريرو، ضمن نهج رسّخه فرناندو هييرو منذ توليه الإدارة الرياضية للمنتخب عام 2008. وأوضحت أن الأمور في إطار المحادثات الأولية، إذ يملك راؤول عدة عروض، خصوصًا من أندية ألمانية، نظرًا لصورته الإيجابية التي تركها خلال تجربته مع شالكه، لكن قيادة المنتخب الإسباني تحت 21 عامًا تتماشى مع أولوياته في المرحلة الحالية.

مستقبل غامض لرودريجو في ريال مدريد
مستقبل غامض لرودريجو في ريال مدريد

حضرموت نت

timeمنذ 2 أيام

  • حضرموت نت

مستقبل غامض لرودريجو في ريال مدريد

يحاوط الغموض مصير البرازيلي رودريجو جوس مع ريال مدريد، بعد تراجع مستواه مؤخرًا وابتعاده عن التشكيل الأساسي للملكي خلال الفتراة الأخيرة. ورغم امتلاكه لموهبة كبيرة، إلا أن أرقامه في الموسم الماضي لم ترقَ إلى مستوى تطلعات جماهير ريال مدريد، حيث اكتفى بتسجيل هدف وصناعة 4 تمريرات حاسمة خلال 25 مباراة، ليعيش أحد أسوأ مواسمه بقميص الميرنجي. في تلك الفترة، بدا رودريجو تائهًا، يفتقد الثقة بنفسه، لا يزال يمتلك المهارة، لكنه فقد الإيمان بقدراته. المدرب الجديد تشابي ألونسو حاول دعمه نفسيًا منذ توليه المهمة، مؤكدًا أنه يرى فيه لاعبًا صاحب إمكانات كبيرة. ورغم تلقيه عروضًا من أندية في الدوري الإنجليزي، فضّل رودريجو البقاء في مدريد، متمسكًا بأمل استعادة بريقه، خاصة مع بطولة كأس العالم للأندية، التي اعتبرها فرصة لإعادة تقديم نفسه. وفي أول مباراة رسمية تحت قيادة ألونسو، شارك أساسيًا، وقدم أداءً واعدًا، بصناعة هدف رائع لزميله جونزالو، وظهر بحماس واضح بعد غيابه الطويل منذ نهائي كأس الملك. لكن سرعان ما عادت الشكوك. ففي اللقاء الثاني، غاب رودريجو عن القائمة تمامًا، لم يُشركه المدرب، ولم يُطلب منه حتى الإحماء، رغم استنفاد كافة التبديلات، بينما حصل لاعبون أقل خبرة مثل فيكتور مونيوز على الفرصة، بحسب صحيفة 'ماركا' الإسبانية. هذا المشهد زاد من غموض مستقبل رودريجو، خاصة مع تألق آردا جولر، واقتراب انضمام فرانكو مستانتونو، إلى جانب تغييرات منتظرة في التشكيل، ما يضع الجناح البرازيلي في موقف حرج قد يهدد استمراره داخل أسوار 'سانتياغو برنابيو'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store