logo
تداول 1.01 مليون سهم بـ 121.6 ألف دينار في 'بورصة البحرين'

تداول 1.01 مليون سهم بـ 121.6 ألف دينار في 'بورصة البحرين'

أقفل 'مـؤشر البحريـن العام' يـوم أمس الأربعاء عند مستوى 1,949.52، بانخفاض قدره 1.85 نقطة مـقارنـة بإقفالـه يوم الثلاثاء، في حين أقفل 'مؤشر البحريـن الإسلامـي' عند مستوى 802.62 بانخفاض قـدره 0.66 نقطة مـقارنـة بإقفالـه السابق.
وتداول الـمستثـمرون في 'بـورصة البحريـن' 1.01 مليون سهم، بقيـمة إجـمـالية قدرها 121.57 ألف ديـنـار بـحريــنـي، تـم تنفيذها ضمن 51 صفقة، إذ ركز الـمستثـمرون تعاملاتـهم على أسهم قطاع المال الذي بلغت قيـمة أسهمه الـمتداولـة 71.40 ألف ديـنـار، أي ما نسبته 58.73 % من القيـمة الإجـمـالية للتداول، وبكـمية قدرها 933.21 ألف سهم، تـم تنفيذها ضمن 31 صفقة.
وجاءت مجموعة جي إف إتش المالية في الـمركـز الأول، إذ بـلغت قيـمة أسهمها الـمتداولـة 26.44 ألف ديـنـار، أي ما نسبته 21.75 % من إجـمـالـي قيـمة الأسهم الـمتداولـة، وبكـمية قدرها 230.00 ألف سهم، تـم تنفيذها ضمن 3 صفقات.
أمـا الـمركـز الـثـانــي فكـان لبنك السلام بقيـمة قدرها 22.93 ألف ديـنـار، أي ما نسبته 18.86 % من إجـمـالـي قيـمة الأسهم الـمتداولـة، وبكـمية قدرها 113.52 ألف سهم، تـم تنفيذها ضمن 6 صفقات.
ثـم جاءت 'ألمنيوم البحرين' (البا) بقيـمة قدرها 22.08 ألف ديـنـار، أي ما نسبته 18.16 % من إجـمـالـي قيـمة الأسهم الـمتداولـة، وبكـمية قدرها 19.74 ألف سهم، تـم تنفيذها ضمن 5 صفقات.
وتـم يـوم أمس تداول أسهم 12 شركة، وارتفعت أسعار أسهم 3 شركات، في حين انـخفضت أسعار أسهم 3 شركات، وحافـظت بقـيـة الشركـات على أسعار إقـفالاتـها السابـقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مثلث التحولات في كوالالمبور
مثلث التحولات في كوالالمبور

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 أيام

  • البلاد البحرينية

مثلث التحولات في كوالالمبور

تطل العاصمة الماليزية كوالالمبور اليوم على خريطة العالم كمنصة صاعدة لإعادة هندسة العلاقات الآسيوية الخليجية، وسط مشهد دولي يمور بالتحولات والتقلبات. تتقاطع فيها ثلاثة خطوط استراتيجية: تنامي النفوذ الصيني، وتطلع دول الخليج إلى تنويع شراكاتها خارج الغرب، وصعود رابطة جنوب شرق آسيا (آسيان) ككتلة ديناميكية متعددة الثقافات. عند نقطة التماس بين هذه المحاور، تشكّلت قمة الخليج وآسيان – ومعها الصين – لا كمجرد تظاهرة دبلوماسية، بل كصورة مكثّفة لتحول مركب في الجغرافيا السياسية والاقتصادية والثقافية... تحول يتخذ من كوالالمبور رأسًا لمثلث يتوسع بثبات. البيانات التجارية لعام 2024 ترسم خطوط هذا التحول بدقة: بلغ حجم التبادل التجاري بين الصين وآسيان 963 مليار دولار أميركي، بينما سجل بين دول الخليج وآسيان 130.7 مليار دولار أميركي، ولامس حجم التجارة بين الصين والخليج 298 مليار دولار أميركي. هذه ليست مجرد أرقام، بل إشارات إلى تشكُّل فضاء اقتصادي مشترك يتجاوز حدود الجغرافيا التقليدية، ويقوم على المصالح المتقاطعة والفرص المتبادلة، خصوصًا في مجالات الرقمنة، وأمن الطاقة، والبنية التحتية. آسيان، ببنيتها التوافقية ونموذجها التنموي، باتت وجهة استراتيجية للخليج الساعي لتجاوز الاعتماد على عائدات النفط والغاز، نحو مسارات أكثر استدامة. مع توقيع معاهدة الصداقة والتعاون مع آسيان، باتت العواصم الخليجية ترى في كوالالمبور بوابة إلى جنوب جديد يعجّ بالإمكانات والتوازنات. على المستوى الثقافي، يتيح التفاعل بين الإسلام الملايوي وروح الخليج المنفتحة بناء خطاب حضاري مشترك يراهن على التعليم، والسياحة، والابتكار الثقافي. ليس الأمر تلاقحًا عابرًا، بل بناء لهوية آسيوية إسلامية مرنة، تتجاوز الانقسامات وتعزز الدبلوماسية الشعبية. أما من حيث العمق السياسي، فإن القمة تمثل تحررًا من نماذج الاستقطاب القديمة. كما أشار المفكر الروسي ألكسندر دوغين، فإن العالم المتعدد الأقطاب يتشكل من مراكز توازن لا من مركز هيمنة. وها هي ماليزيا، بعقلانيتها البراغماتية وروحها التوفيقية، تطرح نموذجًا ثالثًا لا يقع في فخ الانحياز بل يحتضن التعدد. الخليج، إذ يشارك بفاعلية في هذا المشهد، لا يملك ترف التردد. لم يعد الغرب هو النجم القطبي الوحيد، ولم تعد معادلات الأمس صالحة لغدٍ يتشكل على إيقاع جديد. اللحظة تفرض الانتقال من شعار التنويع إلى ممارسة التكامل، ومن الهامش إلى القلب. وهنا، تتجلى كوالالمبور لا كمجرد مدينة مستضيفة، بل كنقطة التقاء استثنائية لثلاث قوى تصوغ معًا ملامح عالم جديد. في هذا المثلث، حيث تتقاطع طرق التجارة، ومفاهيم التنمية، وتيارات الفهم الحضاري، بدأت تحولات القرن تُرسم بهدوء. تحولات لا تُقاس فقط بما سيجرى في القمة، بل بما ستنقله كوالالمبور من معانٍ ورسائل، في طريق لا ينتهي عند البيان الختامي... بل يمتد نحو المستقبل.

"جي إف إتش" تطلق الجيل القادم من مساعد المحادثة المدعوم بالذكاء الاصطناعي
"جي إف إتش" تطلق الجيل القادم من مساعد المحادثة المدعوم بالذكاء الاصطناعي

أخبار الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • أخبار الخليج

"جي إف إتش" تطلق الجيل القادم من مساعد المحادثة المدعوم بالذكاء الاصطناعي

أعلنت مجموعة جي إف إتش المالية ("جي إف إتش" أو "المجموعة") مؤخرًا عن إطلاق الجيل القادم من تطبيق جي إف إتش للاستثمار، وذلك بإضافة خاصية المحادثة الصوتية عبر المساعد الذكي المدعوم بالذكاء الاصطناعي. وبذلك تصبح جي إف إتش أول بنك استثماري في المنطقة يُطلق مساعدًا استثماريًا ذكيًا يعمل بالصوت بشكل الكامل، مما يتيح للمستخدمين إدارة استثماراتهم بسهولة تامة من خلال التحدث إلى التطبيق فقط. تأتي هذه المبادرة في إطار سعي جي إف إتش الدائم لتبني أحدث التقنيات المالية وتطبيق أعلى معايير الأمان في القطاع، بهدف توفير تجربة استثمارية سلسة وآمنة للعملاء، بدءًا من مرحلة التسجيل وفتح الحساب، وصولًا إلى إدارة المحافظ الاستثمارية بشكل مباشر. ويعتمد المساعد الذكي المطور على تقنيات OpenAI، ليقدم ردودًا فورية ذكية ويوفر تجربة استخدام تفاعلية وسهلة، مقدمًا بذلك تجربة استثمار رقمية متكاملة عبر منصة واحدة. ويأتي إطلاق المساعد الذكي بتقنياته المطورة تأكيدًا على استراتيجية التحول الرقمي المستمرة التي تنتهجها المجموعة، مما يعزز مكانتها كأحد أبرز البنوك الاستثمارية في دول مجلس التعاون الخليجي. وقد حصدت المجموعة مؤخرًا جائزتين مرموقتين على مستوى المنطقة تقديرًا لريادتها في مجال الخدمات المصرفية الرقمية وحلول التكنولوجيا المالية. وبهذه المناسبة، صرح السيد أسامة نصر، رئيس الخدمات المصرفية الرقمية في مجموعة جي إف إتش المالية، بالقول: "يسرنا تقديم الجيل القادم من المساعد الذكي من جي إف إتش، والذي يُعد أول مساعد استثماري ذكي يعمل بالصوت بين البنوك الاستثمارية في دول مجلس التعاون الخليجي. وتتيح هذه النسخة المحسنة للمستخدمين إجراء محادثات طبيعية والتحكم باستثماراتهم دون الحاجة لاستخدام اليدين، حيث يمكنهم الاستعلام عن أداء محافظهم أو معرفة العوائد المتوقعة أو استكشاف فرص استثمارية جديدة، في أي وقت ومن أي مكان. نحن متحمسون لمنح عملاؤنا الفرصة لتجربة مستقبل الاستثمار الذكي مع المساعد الذكي من جي إف إتش." وأضاف: "نهدف إلى قيادة المشهد الرقمي في المنطقة عبر تمكين عملائنا من تجربة استثمارية مستقبلية اليوم. ومع ميزة المحادثة الصوتية الجديدة، نعمل على إزالة الحواجز وتعزيز سهولة الاستثمار الرقمي كما لو كانت مجرد محادثة، ونوفر بذلك تجربة أكثر ارتباطًا وسلاسة لمستثمرينا، بما ينسجم مع التزامنا بتقديم حلول تلبي تطلعات العملاء وتناسب أسلوب تفاعلهم مع شؤونهم المالية." إضافة إلى ذلك، يمكن للمستثمرين أيضًا الوصول إلى حساب الوكالة عبر تطبيق جي إف إتش للاستثمار، والذي يقدم عوائد متوقعة تصل إلى 7% سنويًا مع توزيع أرباح شهري حصريًا للأفراد. ويدعم التطبيق مجموعة واسعة من وسائل الدفع الآمنة، بما في ذلك العملات المشفرة، مما يوفر للمستخدمين أعلى قدر من المرونة في كيفية إدارة استثماراتهم. يتوفر المساعد الذكي المطور الآن عبر النسخة المحدثة من تطبيق جي إف إتش للاستثمار، والذي يمكن تحميله من متجر التطبيقات "آب ستور" أو "جوجل بلاي"، وهو متاح لجميع المواطنين والمقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي.

"جي إف إتش" تطلق الجيل القادم من مساعد المحادثة المدعوم بالذكاء الاصطناعي
"جي إف إتش" تطلق الجيل القادم من مساعد المحادثة المدعوم بالذكاء الاصطناعي

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 أيام

  • البلاد البحرينية

"جي إف إتش" تطلق الجيل القادم من مساعد المحادثة المدعوم بالذكاء الاصطناعي

+A A- أعلنت مجموعة جي إف إتش المالية ("جي إف إتش" أو "المجموعة") مؤخرًا عن إطلاق الجيل القادم من تطبيق جي إف إتش للاستثمار، وذلك بإضافة خاصية المحادثة الصوتية عبر المساعد الذكي المدعوم بالذكاء الاصطناعي. وبذلك تصبح جي إف إتش أول بنك استثماري في المنطقة يُطلق مساعدًا استثماريًا ذكيًا يعمل بالصوت بشكل الكامل، مما يتيح للمستخدمين إدارة استثماراتهم بسهولة تامة من خلال التحدث إلى التطبيق فقط. تأتي هذه المبادرة في إطار سعي جي إف إتش الدائم لتبني أحدث التقنيات المالية وتطبيق أعلى معايير الأمان في القطاع، بهدف توفير تجربة استثمارية سلسة وآمنة للعملاء، بدءًا من مرحلة التسجيل وفتح الحساب، وصولًا إلى إدارة المحافظ الاستثمارية بشكل مباشر. ويعتمد المساعد الذكي المطور على تقنيات OpenAI، ليقدم ردودًا فورية ذكية ويوفر تجربة استخدام تفاعلية وسهلة، مقدمًا بذلك تجربة استثمار رقمية متكاملة عبر منصة واحدة. ويأتي إطلاق المساعد الذكي بتقنياته المطورة تأكيدًا على استراتيجية التحول الرقمي المستمرة التي تنتهجها المجموعة، مما يعزز مكانتها كأحد أبرز البنوك الاستثمارية في دول مجلس التعاون الخليجي. وقد حصدت المجموعة مؤخرًا جائزتين مرموقتين على مستوى المنطقة تقديرًا لريادتها في مجال الخدمات المصرفية الرقمية وحلول التكنولوجيا المالية. وبهذه المناسبة، صرح السيد أسامة نصر، رئيس الخدمات المصرفية الرقمية في مجموعة جي إف إتش المالية، بالقول: "يسرنا تقديم الجيل القادم من المساعد الذكي من جي إف إتش، والذي يُعد أول مساعد استثماري ذكي يعمل بالصوت بين البنوك الاستثمارية في دول مجلس التعاون الخليجي. وتتيح هذه النسخة المحسنة للمستخدمين إجراء محادثات طبيعية والتحكم باستثماراتهم دون الحاجة لاستخدام اليدين، حيث يمكنهم الاستعلام عن أداء محافظهم أو معرفة العوائد المتوقعة أو استكشاف فرص استثمارية جديدة، في أي وقت ومن أي مكان. نحن متحمسون لمنح عملاؤنا الفرصة لتجربة مستقبل الاستثمار الذكي مع المساعد الذكي من جي إف إتش." وأضاف: "نهدف إلى قيادة المشهد الرقمي في المنطقة عبر تمكين عملائنا من تجربة استثمارية مستقبلية اليوم. ومع ميزة المحادثة الصوتية الجديدة، نعمل على إزالة الحواجز وتعزيز سهولة الاستثمار الرقمي كما لو كانت مجرد محادثة، ونوفر بذلك تجربة أكثر ارتباطًا وسلاسة لمستثمرينا، بما ينسجم مع التزامنا بتقديم حلول تلبي تطلعات العملاء وتناسب أسلوب تفاعلهم مع شؤونهم المالية." إضافة إلى ذلك، يمكن للمستثمرين أيضًا الوصول إلى حساب الوكالة عبر تطبيق جي إف إتش للاستثمار، والذي يقدم عوائد متوقعة تصل إلى 7% سنويًا مع توزيع أرباح شهري حصريًا للأفراد. ويدعم التطبيق مجموعة واسعة من وسائل الدفع الآمنة، بما في ذلك العملات المشفرة، مما يوفر للمستخدمين أعلى قدر من المرونة في كيفية إدارة استثماراتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store