
انطلاق رحلات مباشرة بين الدمام ولندن عبر الخطوط السعودية
يمثل إطلاق هذا الخط الجديد تتويجًا للتعاون الوثيق بين الهيئة السعودية للسياحة والخطوط السعودية في مجال الأنشطة التسويقية، التي تهدف إلى تعزيز حركة السفر من الأسواق الأوروبية نحو المملكة، وتحديدًا نحو المنطقة الشرقية. ومن خلال هذا المسار، تسعى الجهات المعنية إلى الترويج لمدينة الدمام كوجهة سياحية حيوية، ضمن حملات ترويجية شاملة تستهدف السوق البريطاني والأسواق المحيطة به.
ويأتي هذا الإعلان في إطار الأهداف الاستراتيجية لبرنامج الربط الجوي، الذي يسعى إلى توسيع شبكة الوجهات الدولية المتاحة للمملكة، انسجامًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، الرامية إلى تنمية السياحة كرافد اقتصادي حيوي وتنويع مصادر الدخل الوطني. ويؤكد هذا التوسع الدولي على الأهمية المتنامية لمدينة الدمام، ليس فقط كمركز اقتصادي مهم، بل أيضًا كبوابة سياحية واعدة، من شأنها جذب المزيد من السياح القادمين من أوروبا عبر رحلات مباشرة مريحة وسريعة.
مع اقتراب موعد انطلاق هذه الرحلات في نوفمبر المقبل، تتطلع المملكة إلى مرحلة جديدة من الحراك السياحي والاقتصادي، مدعومة ببنية تحتية متطورة ورؤية طموحة تفتح آفاقًا جديدة للسفر والتواصل بين الشرق والغرب. وستكون هذه الخطوة بلا شك حافزًا إضافيًا لتعزيز التعاون الدولي في قطاع الطيران، ودعوة مفتوحة للمسافرين البريطانيين لاكتشاف سحر الدمام وجمال المملكة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رائج
منذ 8 ساعات
- رائج
الرياض وجدة ضمن أفضل مدن العالم للمعيشة
ضم مؤشر ملاءمة العيش العالمي لعام 2025، الصادر عن وحدة المعلومات الاقتصادية التابعة لمجلة "الإيكونوميست"، عددًا من المدن العربية، والتي جاءت من بينها الرياض وجدة. ويقيّم المؤشر السنوي 173 مدينة حول العالم وفق خمس فئات رئيسية: الاستقرار، الرعاية الصحية، الثقافة والبيئة، التعليم، والبنية التحتية. ويُعد مرجعًا عالميًا للمهتمين بقياس جودة المعيشة في الحضر. جاءت الرياض في المرتبة 104، تليها جدة في المرتبة 110، وسط مؤشرات على تحسن تدريجي في جودة الحياة نتيجة مشاريع تطوير كبرى ضمن رؤية السعودية 2030، خاصة على صعيد البنية التحتية والنقل والترفيه. وسجلت القاهرة (122)، وحافظت دبي على مكانتها كأعلى مدينة عربية في التصنيف، محتلة المرتبة 67 عالميًا، تليها أبوظبي في المرتبة 69. كما سجلت الدوحة، عاصمة قطر، أداءً جيدًا بحلولها في المرتبة 85، مدعومة باستثمارات كبيرة في المرافق والخدمات خلال السنوات الأخيرة. ودخلت مسقط (عُمان) والمنامة (البحرين) ضمن المدن المصنّفة بدرجات متوسطة، محتلتين المراتب 89 و100 على التوالي، وهو ما يعكس تحسّن بيئة المعيشة تدريجيًا في هذه المدن رغم التحديات الإقليمية. وحلت عمان في المرتبة (97)، والدار البيضاء (111) مراتب متأخرة نسبيًا، متأثرة بمشكلات تتعلق بالاكتظاظ، والنقل العام، والتحديات الاقتصادية، رغم امتلاك هذه المدن لثقل تاريخي وسكاني كبير. وجاءت دمشق في المرتبة 140 والأخيرة عالميًا، تليها طرابلس (137) والجزائر العاصمة (136)، نتيجة ظروف أمنية وسياسية مستمرة أثّرت سلبًا على مؤشرات الاستقرار وجودة الحياة، خصوصًا في مجالات الصحة والتعليم والبنية التحتية. مدينة الخبر تتصدر المدن التي سجلت أكبر ارتفاع في ترتيب أفضل المدن قابلية للعيش على مستوى العالم خلال 12 شهر الماضية. — هاشتاق السعودية (@HashKSA) July 9, 2025


سائح
منذ 8 ساعات
- سائح
المطارات العالمية بواباتك إلى العالم
عندما تبدأ رحلة السفر، تكون اللحظة الأولى دائمًا داخل مطار. ورغم أن البعض يراه مجرد نقطة عبور، فإن المطار في الواقع هو أول ملامح وجهتك الجديدة وآخر ما تودعه منها. فالمطارات ليست فقط أماكن لتسجيل الحقائب أو انتظار الإقلاع، بل باتت تمثل اليوم مراكز متكاملة للتجربة والخدمة والترفيه، تجمع بين الوظيفة العملية والرمزية، بوصفها بوابة الدخول إلى عالم أوسع من الثقافات والمغامرات. من مطارات تضع الرفاهية في صلب خدماتها، إلى أخرى تُصمم كتحف معمارية، أصبحت المطارات العالمية اليوم انعكاسًا لهوية المدن والدول، ومؤشرًا على مدى تطورها، وقدرتها على الترحيب بالمسافرين من كل الجنسيات، بلغات وتجهيزات وتكنولوجيا تجعل لحظة الوصول أو المغادرة أكثر من مجرد عبور. تصميم وتجربة: ما وراء الجدران الزجاجية والمدارج الفرق بين مطار عادي وآخر عالمي لا يكمن فقط في حجمه أو عدد رحلاته، بل في التجربة التي يوفرها للمسافر. فمطار مثل "تشانغي" في سنغافورة يُعد نموذجًا للابتكار، حيث يضم شلالات داخلية وحدائق فراشات وسينما تعمل على مدار الساعة. بينما يبرز مطار "إنشيون" في كوريا الجنوبية بجماله الهندسي وخدماته الرقمية المتقدمة، مثل روبوتات الإرشاد ومناطق النوم المجانية. وفي مطارات مثل "دبي الدولي" أو "الدوحة حمد"، يجد المسافر مزيجًا من الفخامة العربية والخدمة الفائقة، حيث تنتشر المتاجر العالمية، والصالات الراقية، والمطاعم المتنوعة. كل تفاصيل هذه المطارات مصممة لتجعل من الترانزيت أو الانتظار فرصة للاستكشاف أو الاستراحة، لا لحظة مملة من الترقب. نقاط تواصل بين الثقافات والشعوب المطارات ليست فقط نقطة انطلاق، بل مفترق طرق حضاري. فيها تتقاطع لغات ولهجات، وتلتقي ثقافات مختلفة، وتُقام معارض فنية مؤقتة، وتُعرض موسيقى حية أحيانًا، مما يخلق جوًا عالميًا بامتياز. تجد نفسك تسمع إعلانًا بالإنجليزية ثم بالعربية أو الفرنسية، وتشاهد لافتات ترشد الزائر بلغته، مهما كانت، وكأن المكان يُخاطب العالم بأسره. بعض المطارات تدفع بهذه الفكرة إلى أقصى حدودها، مثل "أمستردام شيفول" الذي يضم فرعًا صغيرًا من متحف "ريكس"، أو مطار "ميونيخ" الذي يحتفل كل عام بمهرجانات بيرة مصغرة. إنها أماكن تجمع بين الثقافة والخدمة، وتحوّل الزمن العابر إلى تجربة ذات قيمة. أمن وتكنولوجيا في خدمة الرحلة الآمنة لا يمكن الحديث عن المطارات العالمية دون التطرق إلى التقنيات التي تسهّل حياة المسافرين وتحافظ على أمنهم. في السنوات الأخيرة، شهدت المطارات تطورات كبيرة في أنظمة الكشف والتفتيش، والبوابات الذكية، وتطبيقات التتبع، مما جعل المرور عبرها أكثر سلاسة وكفاءة. الوجه الجديد للمطارات يركز على تقديم رحلة خالية من التوتر: تسجيل ذاتي، صعود إلى الطائرة عبر بصمة الوجه، وأمتعة تُتبع لحظيًا عبر الهاتف. هذا التحول جعل من المطار تجربة تقنية متقدمة في حد ذاتها، تمهّد لرحلة أكثر راحة من بدايتها. في نهاية المطاف، تبقى المطارات أكثر من مجرد ممرات مؤقتة. إنها الأماكن التي يبدأ فيها الحلم، وتنتهي عندها المغامرة. وفي عالم يتقارب أكثر من أي وقت مضى، تصبح هذه البوابات رمزًا للتنقل، والانفتاح، واللقاء، ما يجعلها عنصرًا أساسيًا في تجربة السفر، يستحق أن يُحتفى به كما الوجهة ذاتها.


رائج
منذ 2 أيام
- رائج
محمد بن راشد: الإمارات تواصل ترسيخ نموذج تنموي فريد
التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي 'رعاه الله'، جمعاً من أعيان البلاد ورجال الأعمال والتجار والمستثمرين والوزراء وكبار مسؤولي الدوائر والهيئات والمؤسسات الحكومية وشبه الحكومية، والقيادات التنفيذية لعدد من مؤسسات القطاع الخاص والمستثمرين، وذلك في مجلس المضيف بدار الاتحاد بدبي. وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم خلال اللقاء أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله'، ماضية في ترسيخ نموذج تنموي فريد، يقوم على الاستثمار في الإنسان، وتعزيز دعائم الاستقرار، والانفتاح على العالم، وتبنّي أحدث ما أنتجته المعرفة من حلول وابتكارات. وشدّد سموه على أهمية تضافر جهود شرائح المجتمع كافة، من دوائر ومؤسسات حكومية وخاصة، في مواصلة دفع مسيرة التنمية الشاملة، ومواكبة التحولات المتسارعة عالمياً، وترسيخ مكانة الدولة في مصاف الدول الرائدة في مختلف القطاعات، وفقًا لوكالة الأنباء الإماراتية. وأضاف سموه خلال اللقاء، بحضور سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، وسموّ الشيخ حشر بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، رئيس مؤسسة دبي للإعلام، أن مسيرة التنمية في دبي ماضية بخطى واثقة وثابتة، مستندة إلى رؤية واضحة وطموح لا يعرف المستحيل، وبنهج يستند إلى الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص، بما يرسّخ مكانة دبي مركزاً عالمياً رائداً في مختلف القطاعات الاقتصادية والاجتماعية. وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: "دبي نجحت خلال العقود الماضية في بناء نموذج تنموي متفرد، يقوم على الابتكار والانفتاح والتنافسية العالية، ما جعلها وجهة مفضلة للاستثمار والأعمال، وحاضنة للكفاءات والمواهب من شتى أنحاء العالم. هذه الإنجازات هي ثمرة العمل المشترك والتكامل بين المؤسسات الحكومية وقطاع الأعمال، ونتاج لشراكة بنّاءة بين القطاعين العام والخاص. المرحلة القادمة تتطلب تسريع وتيرة التطوير، والارتقاء بجودة الحياة، وتحقيق قفزات نوعية في الأداء الاقتصادي والخدمات الحكومية وتبني نماذج اقتصادية أكثر مرونة وتنوعا، بما يتماشى مع التحولات العالمية وتسارع وتيرة الابتكار الرقمي وبما يحقق أهم مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33". وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم أن رؤية دبي للمستقبل ترتكز على اقتصاد تنافسي ومستدام، يقوده الابتكار ويعززه الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة والبنية التحتية الذكية، وتهيئة بيئة تشريعية مرنة تواكب تطورات الاقتصاد العالمي، وتلبي تطلعات المستثمرين ورواد الأعمال. وشدد سموه على أن دبي ستواصل تطوير بيئتها الاقتصادية والرقمية، وفتح آفاق جديدة للاستثمارات، وتنفيذ مشاريع نوعية تستقطب العقول والشركات العالمية، مؤكداً سموه أن التميز والريادة لا يتحققان بالصدفة، بل بالعمل الدؤوب والتخطيط طويل المدى، والإيمان الراسخ بأن لا مستحيل أمام الطموح. وتبادل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الأحاديث الودية مع الحضور، متناولًا مسيرة التنمية المستدامة في الدولة، وما تحققه الإمارات من تقدم ملموس في مختلف المسارات الاقتصادية، مدعوما بإنجازات تنبع من حرص القيادة على تهيئة بيئة محفزة للقطاع الخاص، وتمكينه من أداء أدوار فاعلة تسهم في تسريع وتيرة التطوير. من جانبهم، أعرب الحاضرون عن تقديرهم العميق لحرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على التواصل المباشر، مؤكدين أن هذا النهج القيادي الملهم يعكس رؤية سموه في ترسيخ ثقافة المشاركة وتعزيز دور مختلف مكونات المجتمع في دعم مسيرة التنمية، وتهيئة بيئة حاضنة للابتكار والنمو المستدام. وعلى هامش اللقاء، استمع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والحضور إلى محاضرة ألقتها معالي شما بنت سهيل المزروعي وزيرة تمكين المجتمع عن عام المجتمع، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله'، حيث استعرضت معاليها أبرز المبادرات والإستراتيجيات التي أطلقتها الوزارة ضمن إطار "عام المجتمع"، مؤكدة أن هذا العام يمثل محطة محورية لتعزيز التلاحم المجتمعي وتمكين الأفراد من مختلف الفئات للمشاركة الفاعلة في مسيرة التنمية، كما أصبح بمنزلة حركة اتحادية شاملة تترجمها الوزارات والمؤسسات الاتحادية وفقا لرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بتحويل المبادرة إلى توجه وطني. وأكدت معاليها أن سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي يشكّل قدوة حقيقية في تجسيد قيم "عام المجتمع" على أرض الواقع، من خلال دمج فئات المجتمع ضمن رؤية تنموية شاملة، موضحة أن ذلك يتجلّى في مشاريع ومبادرات ملموسة مثل "حوي دبي"، و"صندوق التنمية المجتمعية"، و"سياسة المباني الذكية". وأشارت معاليها إلى جهود الوزارة في تحويل مستفيدين إلى موظفين ومنتجين مساهمين في المجتمع حيث تم توظيف أكثر من 3800 مستفيد من الدعم بالشراكة مع "نافس" ووزارة الموارد البشرية والتوطين مما رفع جودة حياتهم وحياة أسرهم. وحول تمكين مؤسسات النفع العام في الدولة، قالت معاليها إنه تم بناء بيئة تشريعية ومنظومة تمويل لدعم الاستدامة والابتكار، حيث توجد اليوم 842 مؤسسة نفع عام تخدم المجتمع، عبر 160 ألف عضو وموظف. وأشارت معاليها إلى أنه يوجد حاليا 70 دار عبادة لغير المسلمين يمارسون فيها طقوسهم باحترام وسلام وذلك تعبيرا عن التسامح والوحدة. وأوضحت معاليها أن الوزارة أطلقت حزمة متكاملة من البرامج الوطنية الهادفة إلى إشراك الشباب وكبار المواطنين وأصحاب الهمم في مشاريع نوعية تخدم المجتمع، وتسهم في بناء منظومة مجتمعية متكاملة. كما تطرقت إلى مبادرات مبتكرة تم إطلاقها بالتعاون مع الجهات المحلية والاتحادية والقطاع الخاص، لتعزيز الاستدامة المجتمعية وتحقيق رفاه الأفراد. كما سلطت معاليها الضوء على أهمية العمل المشترك بين أفراد المجتمع ومؤسساته، مشيرة إلى أن "عام المجتمع" جاء ليجسد توجهات القيادة الرشيدة في جعل الإنسان محوراً للتنمية، عبر بناء جسور التفاهم والتكافل، ودعم المبادرات المجتمعية التي تعزز الترابط الأسري، والهوية الوطنية، والتماسك الاجتماعي. واختتمت معاليها المحاضرة بالتأكيد أن تمكين المجتمع ليس هدفاً مرحلياً، بل هو نهج مستدام تتبناه الدولة ضمن رؤيتها الإستراتيجية، وأن الوزارة مستمرة في دعم وتمكين كافة فئات المجتمع، من خلال خطط عمل واضحة وشراكات فعالة، لضمان مستقبل أكثر شمولاً واستدامة. كما التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على هامش اللقاء، الفائزين بتحدي القراءة العربي في الإمارات وهما الشيخ سعيد بن حمدان آل نهيان وريم عادل أحمد الزرعوني، حيث وجه سموه التهنئة للفائزين على تفوقهما في هذا التحدي الثقافي الأهم عربياً، مؤكداً أن القراءة هي أساس بناء العقول الواعية، وأن أبناء الإمارات يواصلون التميز في مجالات الفكر والمعرفة، تماماً كما يبرعون في ميادين الابتكار والعلوم. وأشار سموه إلى أن مثل هذه النماذج المشرّفة تمثل القدوة لجيل جديد يؤمن بأن المعرفة طريق الريادة، وأن الاستثمار في القراءة هو استثمار في مستقبل الوطن. محمد بن راشد يلتقي جمعاً من أعيان البلاد ورجال الأعمال ومسؤولي الجهات والدوائر الحكومية وذلك في مجلس المضيف بدار الاتحاد بدبي، كما استمع سموه لمحاضرة حول عام المجتمع قدمتها وزيرة تمكين المجتمع حول أبرز المبادرات والاستراتيجيات التي تنفذها الوزارة، كما استقبل سموه الفائزين بتحدي… — Dubai Media Office (@DXBMediaOffice) July 10, 2025