logo
الحو ثي يقوم بأمر استفزازي أمام منزل الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر بصنعاء

الحو ثي يقوم بأمر استفزازي أمام منزل الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر بصنعاء

اليمن الآنمنذ 2 أيام
كريتر سكاي: خاص
نظمت مليشيات الحوثي عرضًا عسكريًا أمام منزل زعيم قبيلة حاشد الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر بصنعاء في مشهد يكشف حجم الأحقاد المتجذرة التي تحملها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران ضد القوى الجمهورية ورموزها الوطنية
هذا والتقطت إحدى كاميرات المراقبة قيام عدد كبير من عناصر مليشيات الحوثي بتنظيم عرض عسكري أمام منزل الشيخ الأحمر ، مرددين الصرخة الخمينية في تصرف استفزازي
وجاء العرض العسكري للحوثيين أمام منزل الأحمر عقب يومين من لقاء زعماء قبيلة حاشد، على رأسهم اللواء هاشم عبدالله الأحمر ومعه الشيخ كهلان مجاهد أبو شوارب، بنائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي العميد ركن طارق صالح في حفل زفاف أقامته أسرة الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح بالقاهرة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حقبة لاريجاني: الاستعداد للمواجهة، مع السعي لتأجيلها!
حقبة لاريجاني: الاستعداد للمواجهة، مع السعي لتأجيلها!

اليمن الآن

timeمنذ 31 دقائق

  • اليمن الآن

حقبة لاريجاني: الاستعداد للمواجهة، مع السعي لتأجيلها!

استطاع ترامب ان يفاجئ صانع القرار الإيراني في مناسبتين : اولا رعاية اتفاقية السلام بين أرمينيا و اذربيجان والتي مثلت اختراقا جيوسيا هاما لمنطقة جنوب القوقاز اربك حسابات موسكو و طهران على حد سواء. وثانيا قمة الاسكا بين ترامب وبوتن، و التي قد يتضمن جدول اعمالها بندا خاصا بالمفاوضات النووية . وبالتالي فان طهران التي ترفض اليوم الجلوس على طاولة الحوار مع المبعوث الأمريكي ويتكوف ، قد تجد نفسها غدا جزءً من "منيو العشاء" على طاولة ترامب وبوتن. وفي ضوء هذه المفاجآت ؛ يوصل النظام الايراني سياسته التكيّفية منذ نهاية حرب ال١٢ يوما ، وهي مزيج من الصبر الاستراتيجي والغموض التفاوضي. فمن الناحية الامنية و العسكرية ، تستعد ايران لسيناريو المعركة عبر سلسلة من الترتيبات ، اهمها: - تعميق التقارب الاستراتيجي مع روسيا والصين لضمان الدعم السياسي الدولي و املا في تعويض فجوة التسليح. - ترميم قدرات الدفاع الجوي و القوة الصاروخية ، واستئناف العمل بالبرنامج النووي. - مواصلة الاستثمار في اذرعها العسكرية ؛ حيث قام المرشد الاعلى بتخصيص ٦ مليار دولار من ميزانيته الخاصة لصالح فيلق القدس المسؤول عن المليشيات الاقليمية. - رفع الجاهزية العسكرية عبر تشكيل مجلس الدفاع الوطني، كآلية مؤسسية للتعامل مع الصراعات و تنسيق صناعة القرار ، وهذه الهيكلية التي تم تفعيلها للمرة الاولى منذ نهاية الحرب الايرانية العراقية. - مواصلة التشديد الامني ضد شبكات التجسس. اما في الجانب الدبلوماسي فقد تخلت ايران تدريجيا عن موقفها الحاد في اعقاب الهجمات الاسرائلية ، واظهرت خلال الاسابيع الماضية قدرا من المرونة المحسوبة ؛ وهو ما تجلى في قرار استئناف المفاوضات المباشرة مع الترويكا الأوروبية وعودة التواصل الخجول مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وبخصوص واشنطن فقد رشحت انباء عن وساطة نرويجية يتم دراستها ايرانيا لاستئناف المفاوضات مع الجانب الامريكي ، كما ان شهية روسيا للعب دور الوساطة سوف تنفتح في حال كللت قمة الاسكا بالنجاح. وتتزامن هذه المرونة مع تغيرات مهمة في توازنات النظام الداخلية ؛ اهمها على الاطلاق عودة علي لاريجاني الى صدارة السلطة . ومنذ توليه منصب امين عام المجلس الاعلى للامن القومي انكب الرجل على ملفيين اساسين : تعزيز المصالحة السياسة في الداخل. و هندسة العلاقات الخارجية مع روسيا و الصين ودول الاقليم. لكن الاوساط السياسية الايرانية لا تستبعد توسيع صلاحياته ايضا لكي تشمل ملف المفاوضات النووية مع امريكا و الغرب. وقد افتتح لارجاني مهامه الخارجية بزيارة استثنائية الى العراق و لبنان ، و اللافت في هذه الزيارة اشتمالها على عروض ايرانية مقدمة الى الحكومات الشرعية في البلدين ، كما ان تحركات لاريجاني لم تتحدى صراحة المسار الامريكي في المنطقة وانما حاولت ان تتحايل عليه وان تبطئ من سرعته. في بغداد مثلا عرض لاريجاني على رئيس الوزراء العراقي قيادة وساطة لإقناع الفصائل المتشددة بالانضمام الى قوات الحشد الشعبي التي تتبع - وان نظريا- اوامر القائد الاعلى للقوات المسلحة. كما ان توقيع اتفاق امني مع العراق يساهم في تعزيز دور الحكومة ضمن العلاقات الثنائية بين البلدين وذلك بدلا من الاعتماد الايراني المباشر على المليشيات الولائية. اما في بيروت فقد ناقش لاريجاني مع الرئيس عون فكرة دمج حزب الله في القوات المسلحة اللبنانية مع ضمان احتفاظ الجيش باسلحة الحزب ، و عرض على الحكومة تقديم شحنات نفط وغاز كهبات على ان يقوم الجانب اللبناني ببيعها و الاستفادة من عوائدها في اعادة الاعمار. لكن عروض طهران لم تجد صدى في بيروت، وعلى هذا الاساس عاد نعيم قاسم الى تبني لغة الوعيد والتلويح بخيار الحرب الاهلية. في المجمل تتحرك طهران داخليا وخارجيا، للتكيف مع متغيرات ما بعد الطوفان و مع تداعيات حرب 12 يوما. وهي تسعى جاهدة لمجاراة الايقاع السياسي الامريكي، و التنبه من الاندفاعة العسكرية الاسرائيلية. ويبدو ان ايران قد تصالحت - وان بشكل مؤقت- مع حقيقة أنها لم تعد قوة توسعية مهيمنة في الاقليم، لذا فهي تركز على الاحتفاظ بما تبقى لديها من أوراق استراتيجية على امل ترميم معادلة الردع و التوصل الى شروط افضل لتسوية اشمل. ومثلما تواصل ايران استعدادها لخيار المواجهة ، فإنها تبدي قدرا من المرونة لتجنب هذا الخيار ، او على الاقل تأجيله قدر الامكان .. وعلى هذا الاساس فانها تعيد ايضا توظيف الورقة الحوثية في اليمن، وهو ما يستحق تناولا مفصلا في مقال اخر.

بينها اليمن.. 31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى"
بينها اليمن.. 31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى"

يمن مونيتور

timeمنذ 31 دقائق

  • يمن مونيتور

بينها اليمن.. 31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى"

يمن مونيتور/ قسم الأخبار أصدر وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية على رأسها والسعودية وقطر ومصر والأردن، بيانا مشتركا، اليوم الجمعة، أدانوا فيه بشدة تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامينالمتعلقة بما يسمى ''. واعتبر بيان نشرته وزارة الخارجية اليمنية على 'فيسبوك' أن تصريحات نتنياهو، تمثل استهانة خطيرة بالقانون الدولي، وتهديدًا مباشرًا للأمن القومي العربي والإقليمي والدولي. وبينما دعت الدول العربية والإسلامية لاحترام الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة، لا سيّما المادة 2 الفقرة 4 المتعلّقة برفض استخدام القوة أو التهديد بها، أكدت أنها 'سوف تتخذ كافة السياسات والإجراءات التي تُؤطر للسلام وتُكرّسه، بما يحقق مصالح جميع الدول والشعوب في الأمن والاستقرار والتنمية، بعيدًا عن أوهام السيطرة وفرض سطوة القوة'، وفق نص البيان المشترك. وأدانت الدول في بيانها بأشدّ العبارات 'موافقة الوزير الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة (E1)، وتصريحاته العنصرية المتطرفة الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية، ويعتبرون ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي'. وأضافوا أن تصريحاته تمثل 'اعتداءً سافرًا على حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس المحتلة. ويُشدّدون على أن لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة'. وأكد البيان رفض الدول المطلق وإدانتهم لهذه الخطة الاستيطانية ولكافة الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية، التي تُشكّل خرقًا فاضحًا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، وعلى وجه الخصوص القرار 2334، الذي يُدين جميع الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي، والطابع والوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، عاصمة دولة فلسطين. كما يُعيدون التأكيد على الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية، الذي شدّد على عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، وضرورة إنهائه فورًا، وإزالة آثاره والتعويض عن أضراره. وحذر البيان العربي المشترك من خطورة النوايا والسياسات الإسرائيلية الهادفة إلى ضم الأراضي الفلسطينية، واستمرار الحكومة الإسرائيلية المتطرفة في نهجها الاستيطاني التوسّعي في الضفة الغربية المحتلة. كما أدان البيان محاولات المساس بالأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وإرهاب المستوطنين، والاقتحامات اليومية للمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية والتدمير المنهجي لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين وتهجير الفلسطينيين من بيوتهم، والذي يُسهم بشكل مباشر في تأجيج دوامات العنف والصراع، ويُقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة. كما يُحذّرون من الاستناد إلى أوهام عقائدية وعنصرية، ما ينذر بتأجيج الصراع وبما يصعب التحكّم في مساراته أو التنبؤ بمآلاته، وبما يُهدّد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي على حد سواء. وفي سياق متصل، جدّد وزراء الخارجية في الدول العربية والإسلامية، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، تأكيدهم على رفض وإدانة جرائم العدوان الإسرائيلي والإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتأكيد على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مع ضمان النفاذ غير المشروط للمساعدات الإنسانية لوقف سياسة التجويع الممنهج الذي تستخدمه إسرائيل كسلاح إبادة جماعية بما يتطلبه ذلك من إنهاء فوري للحصار الإسرائيلي القاتل على القطاع، وفتح المعابر الإسرائيلية مع قطاع غزة، وتحميل إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، كامل المسؤولية عن تبعات جرائمها في قطاع غزة. وأكد البيان على أن 'قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، وضرورة تولي دولة فلسطين مسؤوليات الحكم في قطاع غزة كما في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، بدعم عربي ودولي، في إطار البرنامج السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثّل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وسياسة نظام واحد وقانون واحد وسلاح شرعي واحد'. وحمّل البيان 'المجتمع الدولي، وخاصة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، لا سيّما الولايات المتحدة الأمريكية، مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، للعمل الفوري على إلزام إسرائيل بوقف عدوانها المتواصل على قطاع غزة وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة، ووقف التصريحات التحريضية الواهمة التي يُطلقها مسؤولوها'.

من الإمام السري إلى الحوثي.. فهد الشرفي يقدم رواية مثيرة لنشأة التمرد في صعدة
من الإمام السري إلى الحوثي.. فهد الشرفي يقدم رواية مثيرة لنشأة التمرد في صعدة

اليمن الآن

timeمنذ 31 دقائق

  • اليمن الآن

من الإمام السري إلى الحوثي.. فهد الشرفي يقدم رواية مثيرة لنشأة التمرد في صعدة

المرسى- خاص سلط الباحث والصحفي اليمني فهد طالب الشرفي الضوء على جوانب خفية حول بذور نشأة مليشيا الحوثي في صعدة. الشرفي خلال بودكاست يمان على منصة مزيج من قناة العربية قدم رواية مثيرة لنشأة الحركة الحوثية، معيدا بناء السياق التاريخي والاجتماعي والثقافي لظهور الحوثيين وتمددهم. وأشار الشرفي -في حواره مع المذيع محمود العتمي- إلى أن صعدة استقبلت بعد ثورة 26 سبتمبر جحافل الملكية من القبائل الموالية للأمامة من مختلف المحافظات، الذين كانوا قد انهزموا في المحافظات الأخرى وانسحبوا إلى صعدة وتجمعوا فيها. وأضاف: بعد أن تمت المصالحة عام 1970 تم تأمين هؤلاء الملكيين وصاروا جزءا من البيت الجمهوري، لكن المؤسف أن المعاهدة السياسية سلمت صعدة للإماميين على أن يكون المحافظ فيها من أتباع الملكيين واعطوهم مجموعة وزارات ونحو 3 محافظات أهمها صعدة. وحول سؤال المذيع لماذا ترحب كانت صعدة ترحب بجحافل الإمامة، تحدث الشرفي عن واقعة مقتل قائد الإمامة في صعدة عبدالله بن الحسن الذي كان يقود عشرات الآلاف من الجند المنسحبين. وأكد أن عبدالله بن الحسن قُتل على يد زعماء قبليين من المحافظة بموجب وثيقة تضمنت معاهدة للتخلص من ابن الحسن ووأد الفتنة، وتم قتله أثناء توجهه إلى جامع الهادي ولهذا كانت القوات الإمامية التي قدمت للانتقام تردد زامل 'يا مجلي كان خليته يصلي'. وقال الشرفي إن مشكلة الزيدية هي أنها ربطت الإيمان والمذهب بوجود حاكم من آل البيت فلا يتم إيمانك إلا بولاء لولي أمر من آل البيت. وتابع: بعد ثورة سبتمبر وقعت الزيدية في اشكالية تقبل نوع جديد من الحكم وهو الحكم الجمهوري باعتباره غير شرعي، وقد حاول بعض الشباب من الباحثين أن يجتهدوا في هذا الجانب وهو مسألة التعايش مع العهد الجمهوري. وبحسب الشرفي، فقد رأى الشباب أنه لابد من تجاوز حاجز الإمامة، لأنهم كانوا يعتقدون أن بقاء الدولة خائفه منهم سوف يؤدي إلى إتاحة المجال للمذاهب والمدارس الأخرى سواء الاخوان أو السلفيين وهناك مدارس أخرى كانت تزحف على حساب الزيدية. وأضاف أن الشباب الزيدي كان يبحث عن صيغة معينة لتجنب هذه المسألة والقفز على الإمامة عبر إسقاطها أو تاجيلها أو إيهام الناس بأنها لم تعد مطلبا للحافظ على وجودهم الزيدي كمذهب وليس كسلطة سياسيه اها لكن رجال الدين رفضوا وقالوا هذه مسألة لا تقتربوا منها. ومن هنا نشأ الخلاف وخرج لنا الشباب المؤمن. واستطرد الشرفي: في تلك المرحلة قامت الدولة ببناء معاهد علمية دينية (زيدية) في صعدة بقرار من الحمدي على غرار المعاهد العلمية التابعة للإخوان في المناطق ذات الأغلبية الشافعية. وبعد التعددية عام 1990 عاد النشاط الحزبي وبدأ كل تيار يروج لأفكاره وهنا شعر تنظيم الشباب المؤمن بزحف الأفكار الأخرى وبدأوا في التنظم والتدافع مع الاحزاب. الشرفي الذي كان عضوا في لجنة الانتخابات في دائرة حسين الحوثي، قال إن الرئيس الأسبق أقنع حسين الحوثي بالإنشقاق عن حزب الحق والترشح لدورة 1997 تحت مظلة حزب المؤتمر، لكن حسين ترشح كمستقل بناء على وعود بدعمه، ما أدى إلى خسارته مقعد البرلمان. ووفقا للشرفي فإن نقطة التحول حدثت بعد خسارة حسين الحوثي للانتخابات البرلمانية، فحينها بدأ حسين يقول إن الحزبية والانتخابات والتداول السلمي كذبة ولابد أن نسيطر على مناطقنا بطريقة أخرى، ثم غادر اليمن بحجة الدراسة في السودان ومن المتوقع أنه زار إيران في نفس الفترة وبعد عودته وتحديدا في 2001 بدأت مرحله انتقال من التنظيم الى العسكرة والتسلح. وأشار الشرفي إلى تأثر حسين الحوثي بأفكار جماعة الإخوان أثناء فترة وجوده في السودان كامتداد لتأثير الجماعة على فكر الخميني من الناحية التنظمية والبنيوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store