
ميرا للتطوير تقود نمو منطقة الخليج من خلال استثمارها في صلالة
شكّل الملتقى منصة تحليلية لتشجيع الابتكار وتعزيز التناغم الاستراتيجي، متجاوزاً حدود التحديثات التقليدية للمشاريع. وشهد الحدث نقاشات معمقة على شكل موائد مستديرة وورش عمل مكثفة تهدف إلى تحديد معايير جديدة للفخامة، ونمط الحياة، والاستدامة في المنطقة. وساهم الحوار المتنوع بين القطاعات، الذي أتاحه هذا الملتقى، في الدمج بين التصاميم المعمارية المتقدمة ومفاهيم السكن الراقي ذات العلامات التجارية الفاخرة، ما يضمن نهجاً متكاملاً في تطوير المشاريع المستقبلية.
وقالت تمارا غيتيجيشيفا ، الشريكة المؤسسة لشركة ميرا للتطوير:
"إن توسعنا الاستراتيجي إلى سلطنة عُمان يُجسّد رؤية ميرا للتطوير الراسخة في ريادة قطاع العقارات الفاخرة في منطقة الخليج. لقد سعدنا بالتواجد إلى جانب هذا العدد الكبير من الخبراء الموهوبين الذين يتشاركون رؤيتنا في استكشاف وتنمية الأسواق الواعدة، وتعزيز ريادتنا في تقديم مجتمعات سكنية فاخرة تحمل علامات عالمية وتتجاوز المعايير الإقليمية".
ويُبرز اختيار صلالة – المعروفة بخصائصها الطبيعية الفريدة وموقعها الاستراتيجي – التزام شركة ميرا للتطوير بالاستثمار في الأسواق عالية الإمكانات ضمن دول الخليج. وقد أتاح الانغماس في بيئة صلالة المتميزة، لا سيما خلال موسم الخريف، مساحة ملهمة لتصوّر تطورات لا تقتصر على الفخامة فقط، بل تتناغم أيضاً مع طبيعة المنطقة ومناخها.
ويُعد هذا الملتقى الاستراتيجي دليلاً على نهج ميرا للتطوير الاستباقي نحو ريادة السوق، وعلى التزامها بصياغة مستقبل قطاع العقارات الفاخرة في منطقة الخليج. ومن المتوقع أن تؤثر الرؤى والاستراتيجيات التعاونية التي تم تطويرها خلال هذا الحدث بشكل كبير في مشاريع الشركة القادمة، مما يعزز مكانتها الرائدة في مجال المجتمعات السكنية الراقية ذات العلامات التجارية.
للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: miradevelopments.ae
حول ميرا للتطوير
تشتهر ميرا للتطوير بتقديم منازل فاخرة تحمل علامات تجارية عالمية ومفروشة بالكامل، بالتعاون مع أبرز علامات أسلوب الحياة، مثل Dolce&Gabbana Casa، وBentley Home، وEtro Home، وELIE SAAB، وJacob & Co.، وTrussardi، وJohn Richmond. سواء كانت شقة فاخرة في برج سكني أو فيلا فائقة الفخامة داخل مجمع مسوّر، فإن جميع مشاريع ميرا جاهزة للسكن فوراً. من التصاميم الداخلية الراقية والأجهزة المنزلية الفاخرة إلى خدمات بأسلوب فندقي – كل شيء مُقدّم بعناية. كل ما عليك فعله هو إحضار أمتعتك والاستقرار في منزلك الجديد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 12 دقائق
- البيان
الكويت توقع عقوداً لمحطة طاقة بـ 3.27 مليارات دولار
أعلنت هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص بالكويت، اليوم، عن توقيع وثيقة التزام لتنفيذ مشروع محطة الزور الشمالية لتوليد الطاقة للمرحلتين الثانية والثالثة، مع تحالف يضم شركة «أكوا باور»، ومؤسسة الخليج للاستثمار. وقالت أسماء الموسى المديرة العامة لهيئة الشراكة بين القطاعين العام والخاص بالتكليف، إن تكلفة المرحلتين الثانية والثالثة للمشروع، تتجاوز مليار دينار كويتي «3.3 مليارات دولار أمريكي». وأضافت في تصريح على هامش توقيع الوثيقة بالتعاون مع وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، أن هذا المشروع يحظى بدعم تمويلي من مجموعة من البنوك المحلية والعالمية، ما يعكس مستوى الثقة العالية التي تحظى بها بيئة الاستثمار والشراكة في دولة الكويت. وأشارت إلى أن المشروع سيتم تنفيذه وفق نظام «بيه.بيه.بيه» للشراكة، موضحة أن حصة المستثمر الأجنبي ستبلغ 40 %، فيما سيتم توزيع 50 % من المشروع على المواطنين، وتوزيع 10 % على الجهات العامة، التي يحق لها الاستثمار في هذا النوع من المشاريع. وأوضحت أنه سيتم تأسيس شركة مساهمة عامة، وتوقيع عقود الشراكة للمباشرة بأعمال التصميم والبناء والتشغيل، مشيرة إلى أن الشركة ستدرج في بورصة الكويت، فور البدء بعملياتها التجارية، والمتوقع في منتصف عام 2028.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
الإمارات تواصل حصد المراكز الأولى عالمياً في التحول الرقمي
تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها على خريطة التحول الرقمي العالمي، مستفيدة من رؤية استشرافية وسياسات طموحة جعلت من الابتكار الرقمي ركيزة أساسية للتنمية المستدامة والتنافسية الاقتصادية. وتنتهج المؤسسات العامة والخاصة سياسات تركز على «الإنسان أولاً» باعتباره المستفيد من عملية التحول وقائدها في نفس الوقت. وتشير العديد من التقارير الدولية إلى التقدم المتسارع للدولة في هذا المضمار، وتفوقها في مؤشرات عالمية مرموقة، ما يرسّخ ريادتها الإقليمية والعالمية في مجالات التكنولوجيا الحديثة والتحول الذكي. البنية التحتية للاتصالات بحسب تقرير الأمم المتحدة لمسح الحكومة الإلكترونية 2024، حصدت دولة الإمارات المرتبة الأولى عالمياً في مؤشر البنية التحتية للاتصالات، محققة العلامة الكاملة بنسبة 100%، ما يعكس مستوى انتشار الشبكات الرقمية وكفاءتها العالية، ويترجم مدى نضج البنية الرقمية في الدولة. ووفقاً لمؤشر «Speedtest Global Index» الصادر عن شركة Ookla العالمية، حافظت الإمارات على المركز الأول عالمياً في سرعة الإنترنت عبر الهاتف المتحرك منذ يوليو 2024 وحتى يونيو 2025، مسجلة في آخر تحديث للمؤشر خلال يونيو الماضي متوسط سرعة تنزيل بلغ 546.14 ميغابت في الثانية، متقدمة بفارق كبير عن أقرب المنافسين عالمياً. الخدمات الرقمية سجلت حكومة الإمارات خلال عام 2024 إنجازاً لافتاً على صعيد الخدمات الرقمية، حيث تم تنفيذ 173.7 مليون معاملة حكومية رقمية، في حين تجاوز عدد المستفيدين حاجز 57 مليون متعامل من 1419 خدمة حكومية رقمية، بنسبة رضا بلغت 91%. وفي سياق متصل، أحرزت المدن الإماراتية مراتب متقدمة على مؤشر المدن الذكية لعام 2025، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية IMD، إذ جاءت دبي في المركز الرابع عالمياً والأول عربياً، بينما حلّت أبوظبي خامسة عالمياً. ويعكس هذا التصنيف مدى التقدم في الخدمات الرقمية، والبنية التحتية الذكية، وتحسين جودة الحياة في الإمارة. وجاءت الإمارات في صدارة المنطقة ضمن «مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي» الصادر عن مؤسسة «أوكسفورد إنسايتس» لعام 2024، والذي شمل 193 دولة، حيث استند المؤشر إلى كفاءة الحكومة، وتطور قطاع التكنولوجيا، وتوافر البيانات والبنية التحتية، وجميعها مجالات تتقدم فيها الإمارات بثقة. نموذج عالمي أكد خبراء لوكالة أنباء الإمارات «وام»، أن الإمارات لم تكتف بلعب دور متقدّم في مجال التحول الرقمي، بل باتت تُشكل نموذجاً عالمياً في التحول والابتكار الشامل. وقالت رشا عبدو، مدير فريق العملاء الاستراتيجيين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى «انفوبيب»: إن الإمارات تواصل تعزيز مكانتها العالمية في الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، مؤكدة أن تصدّرها لمؤشر البنية التحتية للاتصالات بنسبة تقييم كاملة، هو انعكاس مباشر لمتانة شبكاتها الرقمية. وأشارت إلى المبادرات النوعية مثل سياسة «خدمات 360» لحكومة دبي، التي تهدف لتقديم خدمات استباقية ومتكاملة تركّز على الإنسان، منوهة بأن الإمارات ترسي معايير عالمية جديدة في تقديم الخدمات الرقمية في القطاعين العام والخاص. نضج المنظومة الرقمية من جانبه، قال أمجد الصباح، نائب رئيس المجموعة لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في شركة «سبرينكلر»: إن نضج المنظومة الرقمية في الإمارات تجاوز حدود تبنّي التقنيات إلى ابتكار تجارب تلبي احتياجات كل شخص، فالتطلعات لم تعد تقف عند سرعة الأداء، بل باتت تشمل حضور البعد الإنساني، والتنبؤ المسبق بالاحتياجات. وأشار إلى أن هدف دولة الإمارات هو مضاعفة مساهمة الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030 يتوافق مع التوقعات بأن يسهم الذكاء الاصطناعي بنسبة 13.6% من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يعادل 100 مليار دولار، ما يعزز مسيرة التنويع الاقتصادي والابتكار المستدام.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
الإمارات تواصل حصد المراكز الأولى عالمياً في التحول الرقمي
تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها الرائدة على خارطة التحول الرقمي العالمي، مستفيدة من رؤية استشرافية وسياسات وطنية طموحة جعلت من الابتكار الرقمي ركيزة أساسية للتنمية المستدامة والتنافسية الاقتصادية. وتنتهج المؤسسات العامة والخاصة سياسات تركز على "الإنسان أولاً" باعتباره المستفيد من عملية التحول وقائدها في نفس الوقت. وتشير العديد من التقارير الدولية إلى التقدم المتسارع للدولة في هذا المضمار، وتفوقها في مؤشرات عالمية مرموقة، ما يرسّخ ريادتها الإقليمية والعالمية في مجالات التكنولوجيا الحديثة والتحول الذكي. وبحسب تقرير الأمم المتحدة لمسح الحكومة الإلكترونية 2024، حصدت دولة الإمارات المرتبة الأولى عالمياً في مؤشر البنية التحتية للاتصالات، محققة العلامة الكاملة بنسبة 100%، ما يعكس مستوى انتشار الشبكات الرقمية وكفاءتها العالية، ويترجم مدى نضج البنية الرقمية في الدولة. و وفقا لمؤشر "Speedtest Global Index" الصادر عن شركة Ookla العالمية، حافظت الإمارات على المركز الأول عالمياً في سرعة الإنترنت عبر الهاتف المتحرك منذ يوليو 2024 وحتى يونيو 2025، مسجلة في آخر تحديث للمؤشر خلال يونيو الماضي متوسط سرعة تنزيل بلغ 546.14 ميغابت في الثانية، متقدمة بفارق كبير عن أقرب المنافسين عالمياً. وسجلت حكومة الإمارات خلال عام 2024 إنجازاً لافتاً على صعيد الخدمات الرقمية، حيث تم تنفيذ 173.7 مليون معاملة حكومية رقمية، في حين تجاوز عدد المستفيدين حاجز 57 مليون متعامل من 1419 خدمة حكومية رقمية، بنسبة رضا بلغت 91%. وفي سياق متصل، أحرزت المدن الإماراتية مراتب متقدمة على مؤشر المدن الذكية لعام 2025، الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية IMD، إذ جاءت دبي في المركز الرابع عالمياً والأول عربياً، بينما حلّت أبوظبي خامسة عالمياً. ويعكس هذا التصنيف مدى التقدم في الخدمات الرقمية، والبنية التحتية الذكية، وتحسين جودة الحياة في الإمارة. وجاءت الإمارات في صدارة المنطقة ضمن "مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي" الصادر عن مؤسسة "أوكسفورد إنسايتس" لعام 2024، والذي شمل 193 دولة، حيث استند المؤشر إلى كفاءة الحكومة، وتطور قطاع التكنولوجيا، وتوافر البيانات والبنية التحتية، وجميعها مجالات تتقدم فيها الإمارات بثقة. وأوضح مركز إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية في أبوظبي أن الإمارات تمضي بخطى ثابتة نحو ريادة قطاعات الذكاء الاصطناعي على مستوى المنطقة، بفضل استثماراتها النوعية في البحوث والمهارات والابتكار. وأكد خبراء لوكالة أنباء الإمارات "وام"، أن الإمارات لم تكتف بلعب دور متقدّم في مجال التحول الرقمي، بل باتت تُشكل نموذجاً عالمياً في التحول والابتكار الشامل. وقالت رشا عبدو، مدير فريق العملاء الاستراتيجيين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى "انفوبيب": إن الإمارات تواصل تعزيز مكانتها العالمية في الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، مؤكدة أن تصدّرها لمؤشر البنية التحتية للاتصالات بنسبة تقييم كاملة، هو انعكاس مباشر لمتانة شبكاتها الرقمية. وأشارت إلى المبادرات النوعية مثل سياسة "خدمات 360" لحكومة دبي، التي تهدف لتقديم خدمات استباقية ومتكاملة تركّز على الإنسان، منوهة بأن الإمارات ترسي معايير عالمية جديدة في تقديم الخدمات الرقمية في القطاعين العام والخاص. وأوضحت أن الإطار التحويلي للإمارات يشكل نموذجاً رائداً في تقديم خدمات رقمية "تركّز على الإنسان أولًا"، مدعومة بالذكاء الاصطناعي والتقنيات المؤتمتة على مستوى الجهات الحكومية. وقالت إن الإمارات تواصل دولة الإمارات ترسيخ معايير جديدة في مجال الابتكار، سواء على مستوى القطاع العام أو الخاص، ولاسيما في مجالات الخدماتالمصرفية والتجزئة والرعاية الصحية. من جانبه، قال أمجد الصباح، نائب رئيس المجموعة لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لدى سبرينكلر، إن نضج المنظومة الرقمية في الإمارات تجاوز حدود تبنّي التقنيات إلى ابتكار تجارب تلبي احتياجات كل شخص، فالتطلعات لم تعد تقف عند سرعة الأداء، بل باتت تشمل حضور البعد الإنساني، والتنبؤ المسبق بالاحتياجات. وأضاف ان تصميم الخدمات ونهج التحوّل الرقمي كأولوية باتا محرّكين أساسيين للنمو الاقتصادي في دولة الإمارات. وأشار إلى أن الهدف الإماراتي بمضاعفة مساهمة الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030 يتوافق مع التوقعات بأن يسهم الذكاء الاصطناعي بنسبة 13.6% من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يعادل 100 مليار دولار أمريكي، مما يعزز مسيرة التنويع الاقتصادي والابتكار المستدام.